المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف الألف - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف الألف

‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

-‌

‌ حرف الألف

-

387-

أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم [1] بْن عَبْد الضّيف بْن مُصْعَب.

الصدر، نور الدِّين، أبو الْعَبَّاس الخزرجيّ، الدمشقيّ.

وُلِدَ سنة اثنتين وعشرين وستمائة.

قرأ القرآن على السَّخاويّ. وروى الحديث عن التقيّ اليَلْدانيّ.

وله أدب قوي وفضيلة، وشِعر جيّد [2] وفصاحة.

وكان رئيسا محتشما، فِيهِ زعارة وقوة نفْس. أفادني مسألة فِي النَّحْو.

وتُوُفيّ فِي العشرين من شوال ببستانه بسطرا، الله يسامحه.

388-

أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه [3] بْن الْحَسَن.

القاضي، العالم، شهاب الدِّين، ابن الأجل بهاء الدِّين ابن محبوب البَعْلَبَكيّ، الشافعيّ. أحد الإخوة السّتة، وقاضي كَرْك نوح وأبو قاضيه.

وُلِدَ فِي سنة ثمان وعشرين وستمائة.

[1] انظر عن (أحمد بن إبراهيم) في: تالي كتاب وفيات الأعيان 28، 29، رقم 39، وفيه:

«أحمد بن عبد الضيف..» ، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 363- 365 رقم 208، والمقتفي 1/ ورقة 265 ب، 266 أ، وعيون التواريخ 23/ 240- 243، وتذكرة النبيه 1/ 197، 198، ودرّة الأسلاك 1/ ورقة 13، وعقد الجمان (3) 375، 376، وشذرات الذهب 5/ 434، وأعيان العصر 1/ 152، 153 رقم 65، والوافي بالوفيات 6/ 221، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 216 وفيه:«أحمد بن إبراهيم بن عبد اللطيف» .

[2]

انظر منه في تالي كتاب وفيات الأعيان 28.

[3]

انظر عن (أحمد بن عبد الله) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 363 رقم 207، والمقتفي 1/ ورقة 265 ب. وموسوعة علماء المسلمين ق 2 ج 1/ 286 رقم 111، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 316.

ص: 288

وكان دينا، صالحا، كثير التّلاوة، جيّد الفضيلة، حَسَن الأخلاق والتّواضُع.

تُوُفّي بدمشق فِي شوّال.

389-

أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن الأوحد [1] .

شهاب الدِّين، الْقُرَشِيّ، الحَنَفِيّ، المعروف بابن الأوحَد، وبابن الكعكيّ.

روى عن: كريمة.

وتُوُفيّ فِي ثاني المُحَرَّم بمارستان نور الدِّين.

390-

أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن أبي الْحُسَيْن [2] .

ناصح الدِّين الزَّبِيديّ، الصُّوفيّ، خازن الكُتُب السُّمَيساطيّة.

سمع من أصحاب ابن طَبَرْزَد. وطلب بنفسه. وكان يعيرنا الأجزاء بسهولة.

تُوُفّي فِي ربيع الأوّل وهو فيما أحسب فِي عشْر السّبعين.

391-

أَحْمَد بْن عَبْد الكريم [3] بْن غازي بْن أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه.

الشَّيْخ زين الدِّين، أبو الْعَبَّاس الاغلاقيّ، الواسطيّ، ثُمَّ الْمَصْرِيّ.

وُلِدَ سنة عَشْرٍ وستمائة بالقاهرة.

وسمع من: عَبْد القويّ بْن الجباب، وعبد الغفار بْن شجاع المحلي، ونصر بْن جَرْو، والقاضي زين الدِّين علي بْن يُوسُف الدّمشقيّ، وعبد العزيز بْن باقا، وجعفر الهمْدانيّ، وهبة اللَّه بْن الواعظ، ومُكَرَّم بْن أبي الصَّقْر، وعبد القادر بن أبي عبد الله البغداديّ.

[1] انظر عن (ابن الأوحد) في: المقتفي 1/ ورقة 252 ب.

[2]

انظر عن (ابن أبي الحسين) في: ذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 201.

[3]

انظر عن (أحمد بن عبد الكريم) في: المقتفي 1/ ورقة 257 أ، والإشارة إلى وفيات الأعيان 83، والمستدرك من العبر 23، وتذكرة الحفاظ 4/ 1480، وذيل التقييد 1/ 339 رقم 667.

ص: 289

وكان إمام مسجد، وينوب فِي الحسبة بالقاهرة، وكلمته مسموعة.

سمعتُ منه عدّة أجزاء.

وقال عَلَم الدِّين. قرأت عليه أحاديث. وفي صَفَر تُوُفّي.

392-

أَحْمَد بْن عُمَر [1] بْن إلياس بْن خضر.

شهاب الدِّين الرّهاويّ، التّاجر بقَيسارية الشُّرْب.

اشتغل وسمع الكثير، وأسمع أولاده، وتميز. وشهد على القُضاة، وله تحصيل جيد، وحُسن سيرة.

تُوُفّي فِي ربيع الآخر.

393-

أَحْمَد بْن غازي [2] بْن علي شير.

التقيّ، التُّركُمانيّ، الحَنَفِيّ، الشاهد بالعُقَيبة.

رَجُل خَيّر، فاضل.

روى عن الحافظ الضياء جزءا.

وتُوُفيّ فِي ربيع الآخر عن بضعٍ وستّين سنة.

394-

أَحْمَد بْن مُحَمَّد [3] بْن عبد الله.

[1] انظر عن (أحمد بن عمر) في: المقتفي 1/ ورقة 261 أ.

[2]

انظر عن (أحمد بن غازي) في: المنهل الصافي 2/ 57 رقم 238، والدليل الشافي 1/ 68 رقم 636، والمقتفي 1/ ورقة 261 أ، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 202، 203.

[3]

انظر عن (أحمد بن محمد) في: نهاية الأرب 31/ 327، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 347 رقم 197، والمقتفي 1/ ورقة 259 ب، والإشارة إلى وفيات الأعيان 383، والمستدرك على العبر 23، (51/ 559) ، والمعين في طبقات المحدّثين 222 رقم 2301، والإعلام بوفيات الأعلام 291، ودول الإسلام 2/ 200، ومعجم شيوخ الذهبي 72، 73 رقم 84، وتذكرة الحفاظ 4/ 1479، 1480، والوافي بالوفيات 8/ 36، رقم 3441، وعيون التواريخ 23/ 228، 229، وغاية النهاية 1/ 122 رقم 7564، وذيل التقييد 1/ 386 رقم 750، والسلوك ج 1 ق 3/ 830، ودرّة الأسلاك 1/ ورقة 134، وتذكرة النبيه 1/ 196، وحسن المحاضرة 1/ 357، وطبقات الحفاظ 515، والدليل الشافي 1/ 78 رقم 274، والمنهل الصافي 2/ 121- 123 رقم 276، وإعلام النبلاء 4/ 488 رقم 274، والأعلام 1/ 221، ومعجم طبقات الحفاظ والمفسّرين 59 رقم 1133، وأعيان العصر 1/ 340- 342 رقم

ص: 290

شيخنا الحافظ، القُدوة، الزَّاهد، جمال الدِّين، أبو الْعَبَّاس ابن الشَّيْخ القدوة مُحَمَّد الظاهريّ، الحَلَبِيّ، مَوْلَى الملك الظاهر صاحب حلب.

وُلِدَ فِي شوّال سنة ستٍّ وعشرين وستمائة.

وسمع سنة إحدى وثلاثين وبعدها من: الفخر الإربليّ، وابن اللَّتّيّ، والموفق يعيش، وابن رواحة، وابن خليل، وابن قُمَيْرة، وخلْق بحلب.

وكريمة، والضياء، وابن مَسْلَمَة، وخلق بدمشق.

وصفية الْقُرَشِيّة، وجماعة بحماة.

وعبد الخالق بْن أنجب النشتبريّ بماردين.

وعبد الرزّاق بْن أَحْمَد بْن أبي الوفاء، وإبراهيم بْن الْحَسَن الزّيات، وأحمد بْن سلامة النّجار بحران.

وشُعيب الزَّعفرانيّ، وابن الْجُمّيْزيّ، والمُرسي وجماعة بمكة.

ويوسف الساوي، وأحمد بْن الْحُبَابِ، وخلق كثير بمصر.

وهبة اللَّه بْن روين الإسكندرانيّ، وطائفة بالإسكندرية.

وسمع بحمص، وبَعْلَبَكَّ، والقدس، وغير ذَلِكَ.

وعني بهذا الشأن أتم عناية، وتعِب وحصل، وكتب ما لا يوصف كثرة.

وكانت له إجازات عالية من أَبِي الْحَسَن القطيعيّ، وزكريا العُلبيّ، وابن رُوزبَة، وأبي حفص السُّهْرَوَرْديّ، والحسين بْن الزَّبِيديّ، وإسماعيل بن فاتكين، والأنجب الحماميّ، وطبقتهم.

وخرج لنفسه أربعين حديثا فِي أربعين بلدا. وانتقى على شيوخ مصر والشام، وخرَّج لأصحاب ابن كُلَيب، ثم لأصحاب ابن طَبَرْزَد والكِنْديّ، ثُمَّ لأصحاب ابن البُنّ، وابن الزَّبِيديّ، حَتَّى أنّه خرج لتلميذه ومريده الشَّيْخ شعبان. وكان عجبا فِي حُسن التّخريج وجودة الانتخاب، لا يلحقه أحد في

[ () ] 173، وشذرات الذهب 5/ 435، وموسوعة علماء المسلمين ق 2 ج 1/ 361، 362 رقم 220، والمقتفي الكبير 1/ 600 رقم 580، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 201.

ص: 291

ذَلِكَ. وقد قرأ القراءات بحلب على الشَّيْخ أبي عَبْد اللَّه الفاسي. وتَفَقَّه على مذهب أبي حنيفة. وسمع من نحو سبعمائة شيخ.

وكان ديِّنًا، خَيّرًا رضيّ الأخلاق. عديم التّكلّف بريّا [1] من التّصنع، محببا إلى الناس، ذا سُكَيْنَة ووقار وشكل تامّ، ووجه نورانيّ، وشَيْبة بيضاء منيرة كبيرة مستديرة، ونفْس شريفة كريمة، وقَبُول تامّ وحُرمة وافرة. والله يرحمه ويجزيه عنّا الخير، فلقد أفاد الطَّلَبة وأعانهم بكُتُبه وأجزائه. وقلّ من رَأَيْت مثله. بل عُدم ولم يزل متشاغلا بالحديث، مُغريّ به لنفسه، ثُمَّ لأولاده، إلى أن تُوُفّي ليلة الثلاثاء السادس والعشرين من ربيع الأوّل بزاويته الجمالية الّتي بالمَقْس. وبه افتتحتُ السّماع فِي الدّيار المصريّة، وبه اختتمتُ، وعنده نزلت، وعلى أجزائه اتكّلْت.

وقد سمع منه عَلَمُ الدِّين أكثر من مائتي جزء، 395- أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن علي بْن جَعْفَر [2] .

الصّدرُ، الأديب، الرئيس، سيف الدِّين السامريّ [3] ، التاجر، نزيل دمشق.

شيخ متميز، متموّل، ظريف، حُلْو المجالسة، مطبوع النّادرة، جيّد الشِعر، طويل الباع فِي المديح والهجاء. وكان من سَرَوات النّاس ببغداد، فقدِم الشَّام بأمواله، وحظي عند الملك النّاصر يُوسُف وامتدحه، وعمل أُرجوزة مستفيضة فِي الحطّ على الدّواوين. وله من مطلع قصيدة:

[1] في الأصل: «بري» .

[2]

انظر عن (ابن جعفر) في: تالي كتاب وفيات الأعيان 25- 28 رقم 38، ونهاية الأرب 31/ 327، والمقتفي 1/ ورقة 264 ب، والمختار من تاريخ ابن الجزري 385، 386، والوافي بالوفيات 8/ 66 رقم 3488، والبداية والنهاية 13/ 351، وتذكرة النبيه 1/ 199، 200، ودرّة الأسلاك 1/ ورقة 134، والسلوك ج 1 ق 3/ 831، والمقتفى الكبير 1/ 112 رقم 594، وعقد الجمان (3) 369- 372، والمنهل الصافي 2/ 148، 149 رقم 287، وفوات الوفيات 1/ 134 رقم 52، والدليل الشافي 1/ 81 رقم 285، والدارس 1/ 72، وأعيان العصر 1/ 347

349 رقم 178، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 204- 214.

[3]

في نهاية الأرب 31/ 327 «الساوي» .

ص: 292

أترى وميضَ البارق الخّفّاقِ

يُهدي [1] إلى أهل الحِمَى أشواقي

ولعل أنفاس النسيج إذا سرى

يحكي تحية [2] مُغرم مشتاق

[3]

وله:

مَنْ سُرَّ مَنْ رَأَى ومَن أهْلُها

عند اللطيف الراحم الباري

وأيُّ شيء أَنَا حَتَّى إذا

أذنَبْتُ لا يغفر أوزاري

يا ربّ ما لي غير سبّ الورى

أرجو به الفوز من النّارِ

وكان مزاحا كثير الهزل لا يكاد يحمل هما مع أن الصاحب بهاء الدِّين ابن جني صادره وأخذ منه نحو ثلاثين ألف دينار عند ما قَدِمَ أخوه نور الدولة السامريّ من اليمن. ونكب في دولة الملك المنصور وطلبه الشُّجاعيّ إلى مصر وأخذت منه حزرما وغيرها وتمام مائتي ألف درهم.

وكان يسكن هذه الدّار المليحة التي وقَفَها رباطا ومسجدا، ووقف عليها باقي أملاكه.

وروى عَنْهُ الدّمياطيّ في «معجمه» ، وذكره أنه يُعرف بالمقري.

ومات فِي عَشْر الثّمانين فِي شعبان، ودُفِن فِي إيوان داره.

396-

أَحْمَد بْن مظفر [4] .

كَمَال الدِّين ابن الحظيريّ، التّاجر. رَجُل مُعَمَّر، متميز، فِيهِ فضيلة ومكارم وعُزلة عن النّاس.

وُلِدَ سنة ثمان وستمائة. وقال إنّه سمع «المقامات» على ابن القُبيطيّ.

تُوُفّي في المحرم بدمشق.

[1] في عقد الجمان 3/ 371 «قائدي» .

[2]

في عقد الجمان 3/ 371 «لوعة» .

[3]

البيتان في: فوات الوفيات 1/ 137، وعقد الجمان (3) 371، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 205.

[4]

انظر عن (أحمد بن مظفر) في: المقتفي 1/ ورقة 253 أ، وذيل مرآة الزمان 4/ ورقة 200.

ص: 293

397-

إِبْرَاهِيم بْن عبد العزيز [1] بْن أَحْمَد بْن يُوسُف بْن يحيى بْن كامل.

الإِمَام، أبو إسحاق، وبرهان الدِّين المَقْدِسيّ، الأباريّ. خطيب أرزونا.

روى عن: الفخر الإربليّ.

وتُوُفيّ فِي شعبان عن ستٍّ وسبعين سنة، فاتني الأخْذ عَنْهُ.

398-

إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد [2] بْن عثمان بْن الخضِر.

الشَّيْخ بهاء الدِّين ابن الأرزنيّ، الكاتب.

شيخ متميز، مليح الكتابة، حَسَن الفضيلة.

طلب مدة، وكتب الكثير. وسمع من أصحاب الخُشُوعيّ، وحدَّث ببعض الحصون.

وتوفي في رجب به بحلب.

399-

أزدمر العلائيّ [3] .

[1] انظر عن (إبراهيم بن عبد العزيز) في: المقتفي 1/ ورقة 264 أ، وتالي كتاب وفيات الأعيان 36 رقم 51 وفيه:«بهاء الدين إبراهيم بن الأرزني الكاتب. كان من وجوه الكتاب والرؤساء، وفيه فضيلة تامّة وكتابة مليحة. رتب في الأيام الظاهرية في مقابلة الاستيفاء بدمشق، وصرف في واقعة السكر، فتوجّه إلى خدمة الأمير سيف الدين الطباخي بعد فتوح حصن الأكراد. وأقام عنده إلى أن فتحت طرابلس في سنة ثمان وثمانين وستمائة. واستقر كاتب درج، وكان فيه خير كثير، فلما انتقل الأمير سيف الدين المذكور إلى النيابة بحلب في سنة إحدى وتسعين وستمائة، توجّه بهاء الدين إلى خدمته وأقام بحلب، ثم توجّه إلى الحجاز، وعاد وتوفي في رجب سنة ست وتسعين وتسعمائة» .

ويقول خادم العلم وطالبه، محقق هذا الكتاب «عمر عبد السلام تدمري» : يحتمل أن صاحب الترجمة هو المذكور في تالي كتاب وفيات الأعيان، للاتفاق في الاسم:«إبراهيم» ، و «أرزونا» ونسبة «الأرزني» إليها، وهي قريبة من حصن الأكراد، وسنة الوفاة. والله أعلم.

[2]

انظر عن (إبراهيم بن محمد) في: تالي كتاب وفيات الأعيان 36 رقم 51، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 349 رقم 203، والمقتفي 1/ ورقة 263 ب، وذيل مرآة الزمان 4/ 203.

[3]

انظر عن (أزدمر العلائي) في: نهاية الأرب 31/ 327، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 365 رقم 209، والمقتفي 1/ ورقة 266 ب، والوافي بالوفيات 8/ 370 رقم 3802، وعيون التواريخ 23/ 243، 244، وعقد الجمان (3) 381، والنجوم الزاهرة 8/ 110، والمنهل الصافي 2/ 347 رقم 395، والدليل الشافي 1/ 113 رقم 393، والمقتفي الكبير 2/ 35 رقم 708،

ص: 294