المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف الميم - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٥٢

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الثاني والخمسون (سنة 691- 700) ]

- ‌[الطبقة السبعون]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ذِكر الكأس السُّماقي

- ‌تخريب حمّام الملك السعيد

- ‌بناء باب الميدان بقلعة القاهرة

- ‌خطبة الخليفة بجامع القلعة

- ‌خطابة دمشق

- ‌صلاة الاستسقاء

- ‌التدريس بالقيْمُريّة

- ‌عمارة دار السلطنة بقلعة دمشق

- ‌دخول الملك الأشرف دمشق

- ‌دخول السلطان حلب

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌نكاح الأمير الأعسر

- ‌حبْس الشيخة البغدادية

- ‌حصار قلعة الروم

- ‌تدريس النجيبية

- ‌تسمير مؤذن وعبد

- ‌فتح قلعة الروم

- ‌فتح معاقل الأرمن

- ‌إسلام المحقّقِ معيد القَيْمُريّة

- ‌أسرى الأرمن

- ‌تراجع الجيش عن جبل الجرديين

- ‌وفاة صدرين موقعَين

- ‌الإفراج عن علم الدِّين الدواداريّ

- ‌خطابة دمشق

- ‌هرب الأمير حسام الدِّين لاجين

- ‌دخول الشُّجاعيّ دمشق

- ‌تقييد الأمير الأعسر

- ‌عزل الشُّجاعيّ

- ‌عودة السلطان إلى مصر

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين

- ‌تقييد سنقر الأشقر

- ‌نظارة الدواوين

- ‌ركْب الحُجَّاج

- ‌حبْس خطيب جامع جراح

- ‌الإفراج عن الأمير لاجين

- ‌توجه جماعة من التتار إلى مصر

- ‌خنق الأميرين سنقر وطقصو

- ‌ذِكر القصيدة التي أنشأها المولى شهاب الدِّين محمود فِي السلطان

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌نسَب العناكيين

- ‌مشقّة ركْب الحجَّاج

- ‌تدريس الشامية الجوانية

- ‌تسلُّم قلاع من صاحب سيس

- ‌نيابة طرابلس

- ‌تدريس الرواحية

- ‌طهور أخي السلطان وابن أخيه

- ‌عمل دهليز للسلطان

- ‌ولاية البريد بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌الزلزلة بفلسطين

- ‌إمساك أزدمر العلائي

- ‌سفر سنقر المسّاح إلى مصر

- ‌سفر صاحب حماة إلى مصر

- ‌الحوطة على ابن جرادة

- ‌قراضنة الفرنج بساحل الشَّام

- ‌خروج السلطان للحرب

- ‌تسلم حصون للأرمن

- ‌الأمر بخراب الشوبك

- ‌القبض على حسام الدِّين لاجين وصحبه

- ‌رجوع السلطان إلى مصر

- ‌تدريس ابن التاج وعزله

- ‌نيابة قلعة الروم

- ‌كسوف الشمس

- ‌الزام الدواوين بالإسلام

- ‌مصادرة الأمير الأفرم أيبك

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌مقتل السلطان الأشرف

- ‌قلت الأمير بَيْدَرا

- ‌الحَلْف للملك الناصر مُحَمَّد

- ‌هلاك ابن السلعوس

- ‌مقتل أمير من أصحاب الشُّجاعيّ

- ‌انقسام الجيش بين كتبُغا والشجاعي

- ‌قتل بهادُر وآقوش

- ‌أتابكية العساكر

- ‌اختفاء لاجين وقراسُنقر

- ‌الانتقام من الأمراء

- ‌مقتل الشُّجاعيّ

- ‌خسوف القمر

- ‌قضاء مصر

- ‌الإفراج عن الأفرم

- ‌الوزارة فِي مصر

- ‌ولاية دمشق

- ‌إمام محراب الصحابة بالجامع الأموي

- ‌عودة أهل سوق الحريريين

- ‌حسبة دمشق

- ‌وكالة بيت المال بدمشق

- ‌موكب السلطان بالقاهرة

- ‌تقاليد الأمراء

- ‌تدريس المسرورية

- ‌تجريدة التقدمة إلى حلب

- ‌العفو عن حسام الدين لاجين

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌إخراج الكلاب من دمشق

- ‌فتنة عسّاف بدمشق

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌سلطنة كَتْبُغا

- ‌الحَلْف للسلطان بدمشق

- ‌رَنْك السلطان كَتْبُغا

- ‌أتابكية السلطنة

- ‌الاستسقاء بدمشق

- ‌الوزارة بمصر

- ‌قضاء العسكر الشامي

- ‌الصلاة بمحراب الحنابلة

- ‌نظارة الجامع الأموي

- ‌اكتمال عمارة الحمّام والمسجد والسوق لنائب دمشق

- ‌خطابة دمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌مشيخة النورية

- ‌تولية المدرسة الغزالية والأمينية

- ‌كسر النيل وابتداء الغلاء والوباء بمصر

- ‌إسلام ملك التتار

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌الغلاء فِي مصر

- ‌توقّف المطر بالشام

- ‌أخبار الغلاء والوباء

- ‌قدوم فرسان من التتار

- ‌غلاء القمح بدمشق

- ‌موت مفسر المنامات بالقاهرة

- ‌قتل حرفوش قتل حراس الدروب

- ‌الوباء بالإسكندرية والقاهرة

- ‌انخفاض السعر بدمشق

- ‌وفاة قاضي القضاة بالقاهرة

- ‌اشتداد الغلاء بدمشق

- ‌الرخص وانحسار الوباء بمصر

- ‌القحط بالحجاز

- ‌تدريس ابن تيمية

- ‌سفر والدة سلامش

- ‌وفاة المسعودي أمير الديوان

- ‌الحجّ الشامي

- ‌قدوم السلطان كَتْبُغا إلى دمشق

- ‌وصف المؤلِّف الذهبي لكَتْبُغا

- ‌تولية وعزل أعيان بدمشق

- ‌الترسيم على أسندمر والأعسر

- ‌ولاية البرّ

- ‌مصادرة ابن السلعوس والأعسر

- ‌عسف ابن الخليلي

- ‌صلاة صاحب حماة وغيره مع السلطان بالمقصورة

- ‌نيابة الشَّام

- ‌وزارة دمشق

- ‌سفر السلطان إلى حمص

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌كتابة السلطان على القصص بدمشق

- ‌الحسبة بدمشق

- ‌زيارات السلطان بدمشق

- ‌تأمير الملك الكامل

- ‌حبْس أسندمر

- ‌تفسير الأعسر

- ‌ولاية ابن المَوْصِليّ

- ‌سفر السلطان من دمشق

- ‌توديع الصاحب

- ‌اختباط عسكر السلطان

- ‌سلطنة حسام الدِّين لاجين

- ‌تدبير مصالح السَّلْطَنَة بدمشق

- ‌سعر القمح

- ‌الخطبة للاجين بالقدس وغزة

- ‌دخول لاجين القاهرة

- ‌اعتراف كَتْبُغا بسلطنة لاجين

- ‌جلوس لاجين على كرسي السَّلْطَنَة

- ‌الخطبة بدمشق للسلطان لاجين

- ‌خلعة الخلافة للسلطان

- ‌سفر قضاة دمشق

- ‌حَلْف كَتْبُغا بالطاعة للسلطان لاجين

- ‌تعيين الوزير وناظر الخزائن بدمشق

- ‌نيابة قبجق دمشق

- ‌قضاء الشَّام

- ‌تدريس القَيْمُريَّة

- ‌ولاية الشدّ

- ‌سفر توبة والكامل إلى مصر

- ‌نظر الدواوين

- ‌وزارة الأعسر

- ‌نظر الدواوين بدمشق

- ‌الحجّ الشامي

- ‌نظر الخزانة

- ‌إمساك قراسنقر والأعسر

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌قضاء بَعْلَبَكَّ

- ‌عودة الركب الشامي

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌شفاء السلطان

- ‌تجديد الْجُمُعَة بالمعظمية

- ‌الوزارة بمصر

- ‌توجه عسكر مصريّ إلى حلب

- ‌فتح حصون من بلاد سيس

- ‌الحج الشامي

- ‌عودة الملك خضر من بلاد الأشكري

- ‌بناء المدرسة المنكودمرية

- ‌فتح قلعتين للأرمن

- ‌التقليد بقضاء حماة

- ‌خروج عسكر من مصر إلى حلب

- ‌إصابة العسكر فِي الحصار

- ‌خسوف القمر

- ‌إمساك الأمير أيبك

- ‌ولاية بغداد

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌التشديد على منع المنسحبين من الغزو

- ‌ولاية البر

- ‌عودة الأمير الدواداريّ من الغزو

- ‌ظهور وديعة نائب غزّة

- ‌الإنكار على ابن تيميّة كلامه فِي الصفات

- ‌الإيقاع بأعراب البطائح

- ‌القحط بشيراز

- ‌قصة قبجق وألبكي والسلحدار وذهابهم إلى التتار

- ‌مقتل السلطان لاجين

- ‌السَّلْطَنَة الثانية للناصر

- ‌اعتقال جاغان ووالي البرّ

- ‌الإفراج عن جاغان

- ‌أتابكية الجيش

- ‌نيابة السلطان بمصر

- ‌ركوب السلطان بالقاهرة

- ‌نيابة الأفرم بدمشق

- ‌وقف رواق الدواداريّ

- ‌نظر الدواوين

- ‌قدوم عسكر من مصر إلى دمشق

- ‌حبس الأمير كجكن

- ‌وزارة الأعسر

- ‌الإفراج عن قراسنقر

- ‌حجّ المؤلّف

- ‌تجديد مشهد عثمان بالجامع الأموي

- ‌وفاة البيسري

- ‌وفاة صاحب حماة

- ‌الأخبار بحركة التتار

- ‌قضاء الحنفية بدمشق

- ‌نيابة قراسُنقر حماة

- ‌الاعتداء على الركْب الشامي

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌خروج السلطان للقاء العدوّ

- ‌التدريس بالظاهرية

- ‌تولية الريحانية

- ‌دخول السلطان دمشق

- ‌وقعة قازان بالخزندار

- ‌إحراق حبْس باب الصغير

- ‌المشاورة فِي طلب الأمان من قازان

- ‌[كتاب قازان

- ‌نيابة دمشق لقازان

- ‌امتناع قلعة دمشق

- ‌دخول السلطان القاهرة

- ‌تقريع أعيان دمشق

- ‌تخريب المقدم بولاي بلاد غزة

- ‌الخطبة لقازان بدمشق

- ‌نهب الصالحية

- ‌دخول ابن تيمية على قازان

- ‌خيانة شيخ المشايخ

- ‌إثقال كاهل الدمشقيين بالرسوم

- ‌[حصار قلعة دمشق

- ‌إنفاق السلطان فِي شراء الخيل

- ‌انتهاب دير المقادسة

- ‌إطلاق التَّتَار النار فِي المدارس

- ‌إفساد التَّتَار فِي القرى والضياع

- ‌الفَرَمَان بصيانة الجامِع الأموي

- ‌رحيل قازان عن الغوطة

- ‌حصار القلعة وإحراق أماكن بدمشق

- ‌تقليد النائب والشادّ بدمشق

- ‌رفع الحصار عن القلعة

- ‌خروج التَّتَار من دمشق

- ‌وصف المؤلف لباب البريد

- ‌اجتماع ابن تيمية بخطلوشاه

- ‌اجتماع ابن تيمية بقازان

- ‌مصائب أهل دمشق

- ‌ركوب قبجق بزيّ السَّلْطَنَة

- ‌تجرّؤ القلعية على التَّتَار

- ‌فشل الصُلح بين أرجواش والتتار

- ‌تحليف الأعيان لدولة قازان

- ‌تدخل ابن تيمية لفكاك الأسرى

- ‌انتهاب جماعة من الرؤساء

- ‌رحيل بولاي بالأسرى

- ‌رحيل التتار

- ‌صلاة قبجق بمَقصورة الخطابة

- ‌رجوع طائفة من التَّتَار إلى الشَّام

- ‌سفر قبجق إلى مصر

- ‌عودة الخطبة لسلطان مصر

- ‌تخريب ابن تيميّة الخمارات

- ‌دخول النائب والأمراء دمشق

- ‌القضاء بالشام

- ‌تدريس الأمينية

- ‌نظارة الديوان

- ‌ولاية برّ البلد

- ‌سفر سلّار إلى القاهرة

- ‌حبْس الشريف زين الدِّين

- ‌حملة الأفرم على جبال الْجُرْد

- ‌الأمر بتعلُّم الرمي

- ‌سنة سبعمائة

- ‌جلوس الديوان لاستخراج المال

- ‌الإرجاف بمجيء التَّتَار

- ‌وصول السلطان إلى غزة

- ‌وصول التَّتَار إلى البيرة

- ‌ولاية الشدّ بدمشق

- ‌دخول التتار حلب

- ‌إبطال جباية المال

- ‌الاستصحاء فِي الخطبة

- ‌تراجع جيش السلطان إلى مصر

- ‌سفر ابن تيمية إلى القاهرة

- ‌سفر أهل دمشق وجفلهم

- ‌ازدحام قلعة دمشق بالخلق

- ‌هرب الأعيان إلى مصر

- ‌تحريض الأمراء على الثبات

- ‌الإيقاع بِيَزَك التَّتَار

- ‌تراجع التَّتَار وتخلُّفهم

- ‌الغلاء بدمشق

- ‌نجاح مهمّة ابن تيميّة فِي مصر للجهاد

- ‌عودة الأفرم والأمراء إلى دمشق

- ‌عَيْث التَّتَار بالمراعي بنواحي دربساك

- ‌عودة المجرّدين بحمص

- ‌الشروط على أهل المذمّة

- ‌دخول أقجبا قلعة دمشق

- ‌ولاية قضاء الحنفية

- ‌قدوم رسول قازان

- ‌[تراجم رجال هذه الطبقة]

- ‌سنة إحدى وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌حرف الحاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌سنة اثنتين وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حَرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة أربع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة خمس وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ستٍّ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبْعٍ وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف الظاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة ثمان وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الزاي

- ‌حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف اللام ألف

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة تسع وتسعين وستمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الغين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف اللام

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

- ‌سنة سبعمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف الدال

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الكاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌ الكنى

الفصل: ‌ حرف الميم

-‌

‌ حرف القاف

-

61-

قرارسلان [1] .

السّلطان الملك المظفَّر، فخر الدِّين ابن الملك السّعيد نجم الدِّين أبي الفتح إيل غازي بْن أرتق بْن البن بن تمر تاش، صاحب ماردين وابن ملوكها.

ذكرنا والده فِي سنة ثمانٍ وخمسين، وبقي هذا فِي المُلْك ثلاثا وثلاثين سنة، ووُلّي بعده ابنه الملك السّعيد دَاوُد، ثُمَّ ابنه الأخر الملك المنصور نجم الدين غازي، فبقي إلى سنة اثنتين عشرة وسبعمائة [2] . فذكر الأمير شمس الدِّين ابن التّيتيّ، وكان قد وَزَرَ للمظفر، وبعثه رسولا إلى صاحب مصر السّلطان الملك المنصور فاعتقله، قال: تملك المظفَّر بعد أَبِيهِ وحاصره التَّتَار، يعني السّعيد، تسعة أشهر، ولم يِلنْ جانبُه لهم.

وقال: لو أقمت حَتَّى لا يبقى معي أحدٌ ما نزلت إليهم، ولو دخلوا عليّ لَعَجَّلتُ بإهلاك نفسي.

ثُمَّ مات فِي الحصار، فنزل ابنه المظفَّر إليهم، وذكر خدمته المتقدمة وأن أَبَاهُ هُوَ الَّذِي كان يمنعه من الدّخول فِي طاعتهم. فقبلوا ذَلِكَ منه، وأقره هولاكو على مملكة بلده.

قال الشَّيْخ قُطْبُ الدِّين: تُوُفّي فِي هذه السَّنَة.

-‌

‌ حرف الميم

-

62-

مُحَمَّد شَرَفُ القُضاة [3] .

أبو الفتح ابن فخر القُضاة أبي الفضل أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عَبْد العزيز بْن الْحُسَيْن، ابن الْحَبّاب، التّميميّ، السَّعْديّ، الأغلبيّ، المصريّ، الكاتب.

[1] انظر عن (قرا رسلان) في: المقتفي للبرزالي 1/ ورقة 196 أ، والبداية والنهاية 13/ 331.

[2]

في الأصل: «وستمائة» ، وهو خطأ.

[3]

انظر عن (محمد شرف القضاة) في: المقتفي للبرزالي 1/ ورقة 195 أ.

ص: 131

خدم فِي الدّواوين والجهات.

وروى بالإجازة عن: الكِنْديّ، وابن الحَرَسْتانيّ.

وسمع من: عمّ أَبِيهِ ابن البركات عَبْد القوي بْن الْحَبّاب، وعلي بْن مختار.

وكان عسِرًا على الطَّلَبة.

تُوُفّي سَامحه اللَّه فِي السادس والعشرين من ذي الحجّة، وله ثلاثٌ وثمانون سنة.

سمع منه: البِرْزاليّ، وابن سيد الناس، والطَّلبة.

وحدَّث «بالسيرة» عن أبي البركات.

63-

مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن عَبْد الظّاهر [1] بْن نَشْوان بْن عَبْد الظاهر.

المولى الصّاحب، فتح الدّين ابن الحذاميّ الرَّوْحيّ، الْمَصْرِيّ. رئيس ديوان الإنشاء ومؤتمن المملكة.

وُلِدَ بالقاهرة سنة ثمانٍ وثلاثين وستمائة.

وسمع من: أبي الْحَسَن بْن الْجُمَّيْزيّ.

وحدَّث، وبرع فِي الأدب والرسائل، وساد فِي الدولة المنصورية بفضائله وعقله ورأيه وهمّته العالية، وتفننه فِي العلوم، والفضائل.

وأقام مُدةً كاتبَ السّرّ وصاحب الدّيوان. وكان السّلطان يعتمد عليه الأمور الجليلة، وثيق به لدينه وتصونه وعقله وسداده. وإلى ترسُّله ونظْمه المنتهى فِي الْحُسْن. ومن شعره:

[1] انظر عن (ابن عبد الظاهر) في: زبدة الفكرة 9/ ورقة 178 أ (291) ، ونهاية الأرب 31/ 245، 246، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 134- 137 رقم 63، والمقتفي للبرزالي 1/ ورقة 190 أ، ب، والعبر 5/ 373، والإشارة إلى وفيات الأعيان 379، والوافي بالوفيات 3/ 366 رقم 1443، وعيون التواريخ 23/ 124، ودرّة الأسلاك 1/ ورقة 112، وتذكرة النبيه 1/ 156، 157، والبداية والنهاية 13/ 331 وفيه:«محمد بن محيي الدين بن عبد الله» ، وتاريخ ابن الفرات 8/ 151، والسلوك ج 1 ق 3/ 781، وعقد الجمان (3) 144- 146، والنجوم الزاهرة 8/ 38، وبدائع الزهور ج 1 ق 1/ 370، 371، وشذرات الذهب 5/ 421 (في وفيات سنة 693 هـ.) وذيل المرآة 4/ ورقة 40- 42.

ص: 132

أيا عُود الأَرَاكِ ثملت سُكْرًا

فهل خلَّفْتَ بعدك من بقايا

وهل فضلت من ريقٍ يسيرٍ

لرشْفي فالخبايا فِي الزّوايا

فقال: صِرْتَ مثلي ذا ارتشافٍ

أَنَا ابنُ جلا وطلاعُ الثّنايا

[1]

وله:

إنْ شئتَ تنظُرني [2] وتُبصر [3] حالتي

قابلْ إذا هب النّسيمُ قَبُولًا

لتراه مثلي رِقةً ولطافة [4]

ولأجل قلبك لا أقول عليلا

فهو الرسول إليك مني ليتني

كنت اتّخذت مع الرَّسُولِ سبيلا

[5]

وله:

ذو قوام يجور [6] منه اعتدال

كم طعين [7] به من العشاق

سلب القصب لينَها فهي غَيْظي

واقعات [8] تشكلوه بالأوراق

تُوُفّي فِي منتصف رمضان بقلعة دمشق. ودُفِن بسفح قاسيون، وفُجع به أَبُوهُ.

64-

محمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن عبد العزيز بْن عُمَر.

العلامة، جمال الدِّين التِلمسانيّ، الزَّناتيّ، المالكيّ، النَّحْويّ، أبو عَبْد اللَّه، المعروف بابن حافي رأسه.

كان من أئمة العربية بالثَّغر. وكان يحفظ «الإيضاح» لأبي علي

[1] الأبيات في تاريخ حوادث الزمان 1/ 137 وفيه: «ذا ارتشاء فأنا» .

[2]

في بدائع الزهور: «تبصرني» .

[3]

في تذكرة النبيه، ودرة الأسلاك:«وتنظر» .

[4]

في النجوم الزاهرة: «تلقاه مثلي رقة ونحافة» .

[5]

اقتباس من سورة الفرقان، الآية 27.

والأبيات في: نهاية الأرب 1/ 246، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 136، وتذكرة النبيه 1/ 157، ودرة الأسلاك 1/ ورقة 112، وعقد الجمان (3) 144، والنجوم الزاهرة 8/ 35، وبدائع الزهور ج 1 ق 1/ 371.

[6]

في تاريخ حوادث الزمان: «تحور» .

[7]

في تاريخ حوادث الزمان: «لم يلين» .

[8]

في تاريخ حوادث الزمان: «واقفات» . (1/ 136) .

ص: 133

الفارسيّ. وكان يُقرئ بداره. وقد حدّث عن ابن رَوَاج. وقرأ عليه ابن المنير شيئا من النَّحو.

وُلِدَ بتلمسان سنة ست وستمائة. ولم أظفر بوفاته فكتبته هنا على الظنّ، فاللَّه أعلم [1] .

65-

مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن يحيى بْن غضبان [2] .

القاضي جلال الدِّين، أبو عَبْد اللَّه الكِنَانيّ، الْمَصْرِيّ المعروف بابن نُعَيْر.

روى عَنْ: مرتضى بْن العفيف.

ومات ببلبيس فِي صَفَر، وله اثنان وثمانون عاما [3] .

وأخذ عَنْهُ الحافظ قُطْب الدِّين.

66-

مُحَمَّد بْن عَبْد الحَكَم [4] بْن عَبْد المحسن.

الفقيه، المفتي، أبو عبد الله المصريّ.

ولد سنة خمس عشرة وستّمائة.

وحدَّث عن: ابن الْجُمّيْزيّ.

ومات فِي ذي الحجَّة.

67-

مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد الرحيم بْن مُلهم [5] .

الصّدرُ، عمادُ الدِّين الدّمشقيّ الْقُرَشِيّ، الصائغ، المُعَدَّل.

حضر أجزاء تفرد بسماعها من ابن البنّ.

وسمع من: ابن صبّاح، وابن الزَّبِيديّ، وابن اللتي، وجماعة.

[1] في هامش الأصل: «قد ذكره المصنف على الصواب والجزم سنة ثلاث وتسعين. يحوّل» .

[2]

انظر عن (ابن غضبان) في: المقتفي للبرزالي 1/ ورقة 182 ب.

[3]

ومولده سنة تسع وستمائة ببلبيس.

[4]

انظر عن (محمد بن عبد الحكم) في: المقتفي للبرزالي 1/ ورقة 195 ب.

[5]

انظر عن (ابن ملهم) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 133، 134 رقم 61، والمقتفي للبرزالي 1/ ورقة 188 ب، وذيل العبر 4/ ورقة 39.

ص: 134

سمع منه: المزيّ، والبرزاليّ، وأبو الفتح اليعمريّ، وطائفة وكان عديم الفضيلة.

تُوُفّي فِي تاسع عَشْر شعبان [1] .

68-

مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحِيم [2] بْن عَبْد المُنعم بْن الدَّميريّ.

صدر الدِّين، إمام السلطان ابن محيي الدِّين.

تُوُفّي بدمشق فِي رمضان.

وروى عن ابن الْجُمّيْزيّ.

69-

مُحَمَّد بْن عثمان [3] بْن مكي بْن عثمان بْن إِسْمَاعِيل.

شَرَف الدِّين السَّعْديّ، الْمَصْرِيّ، الشارعيّ ابن الإِمَام جمال الدِّين بْن أبي عَمْرو.

كان مؤذّنا بقُبة الشافعيّ. وعمِّر دهرا.

وُلِدَ سنة خمسٍ وستمائة، وأجاز له الحافظان أبو نزار ربيعة اليمنيّ، وأبو الْحَسَن المَقْدِسيّ.

وسمع من: عبد العزيز بْن باقا، وغيره.

سمع منه المصريون، والرّحالة.

ومات فِي شوال.

70-

مُحَمَّد بْن الشرف أبي الفضل مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن أبي الفتوح.

البكري، نجمُ الدِّين أبو بَكْر.

سمع الكثير، وحدَّث عن ابن اللَّتّيّ بمصر.

ولم يرو بدمشق شيئا، وبها مات فِي شوال.

71-

مُحَمَّد بْن مُحَمَّد [4] بْن ورد بن عبد الله.

[1] ومولده سنة ثمان عشرة وستمائة.

[2]

انظر عن (محمود بن عبد الرحيم) في: المقتفي للبرزالي 1/ ورقة 190 ب، 191 أ.

[3]

انظر عن (محمد بن عثمان) في: المقتفي للبرزالي 1/ ورقة 193 ب.

[4]

انظر عن (محمد بن محمد) في: المقتفي للبرزالي 1/ ورقة 188 ب.

ص: 135

الفقيه أبو عَبْد اللَّه الدمشقيّ، الشافعيّ، الصُّوفيّ.

سكن مصر برباط الأفرم الكبير.

وحدَّث عن: ابن الزَّبِيديّ، وغيره.

ومات فِي شعبان [1] . وسماعه «للصحيح» فِي الخامسة.

72-

مُحَمَّد بْن كمال الدِّين [2] المسلم بْن عَبْد الوهاب بْن مناقب.

العَدْل، نظامُ الدِّين الْحُسَيْنيّ الحَنَفِيّ، الشاهد، أمين الخزانة التي للمصحف بمشهد علي بْن الْحُسَيْن، رضي الله عنه.

روى عن: أَبِيهِ، ودرع بْن فارس، وعبد العزيز بْن أبيه.

تُوُفّي فِي رمضان.

73-

مُحَمَّد بْن أبي بَكْر [3] بْن دَاوُد بْن أبي بَكْر.

أبو عَبْد اللَّه العماد بْن الهكاريّ، الشافعيّ، نزيل الرملة.

روى عَنْ: يُوسُف بن خليل.

ومات بالرملة فِي جُمَادَى الأولى.

وهو منسوب إلى العمادية من أعمال الموصل.

74-

محمود بن قاضي القضاة نجم الدّين عبد الرحمن بْن العَلامَة شَرَف الدِّين بْن أبي سَعْد بْن أبي عصرون [4] .

نور الدِّين.

روى بالإجازة عن: المؤيَّد الطُّوسيّ، وأبي رَوْح الهَرَويّ.

كتب عَنْهُ عَلَم الدِّين، وغيره.

ومات فِي خامس رمضان.

[1] ومولده في رابع رجب سنة ست وعشرين وستمائة بدمشق.

[2]

انظر عن (محمد بن كمال الدين) في: المقتفي للبرزالي 1/ ورقة 190 أ.

[3]

انظر عن (محمد بن أبي بكر) في: المقتفي للبرزالي 1/ ورقة 185 أ، ب

[4]

انظر عن (ابن أبي عصرون) في: تاريخ حوادث الزمان 1/ 134 رقم 62، والمقتفي للبرزالي 1/ ورقة 190 أ.

ص: 136