الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الوحي، ومرّ عبد الرحمن في الرابع من الغُسل.
لطائف إسناده:
فيه التحديث بالجمع والإِفراد والإخبار بالإفراد والعنعنة والقول، ورواته كلهم مدنيون أخرجه البخاري في "فضائل أبي بكر" وفي "الجنائز" وفي "المغازي" وفي "الخمس" وفي "مرضه صلى الله عليه وسلم" وفي "فضل عائشة". ومسلم في "فضل عائشة". ثم قال المصنف:
باب ما يُقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة
أي: بضم الياء ويجوز فتحها أي: الرجل، ولم يقع قوله يوم الجمعة في أكثر الروايات في الترجمة وهو مراد قال الزين بن المنير: ما في قوله: "ما يقرأ" الظاهر أنها موصولة لا استفهامية، قال: ومناسبة ترجمة الباب لما قبلها أن ذلك من جملة ما يتعلق بفضل يوم الجمعة لاختصاص صبحها بالمواظبة على قراءة هاتين السورتين.