الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خامسا: التعارض بين العقل والنقل.
سادسا: المعارضة بين القرآن والسنة.
سابعا: رفض الاستدلال بخبر الواحد في الاعتقاد وأنه لا يفيد إلا الظن.
ثامنا: أن دلالة الأخبار دلالة خبرية محضة محتملة، وعليها فلا تفيد إلا الظن والظن لا يحتج به في باب الاعتقاد.
تاسعا: التعبير عما يريدون في باب الاعتقاد بالألفاظ المجملة والاصطلاحات الدخيلة كالحرز والعرض والافتقار والترتيب ونحو ذلك.
عاشرا: تفسير الألفاظ القرآنية العقدية بناء على استصلاحهم كتفسير الكسب بمقارنة القدرة الحادثة وتفسير الكلام بالكلام النفسي ونحو ذلك.
نشأة علم الكلام:
زامن ظهور علم الكلام حركة الترجمة لعلوم اليونان والهنود وغيرهما من الأمم الأخرى، وخاصة علم المنطق الذي أولع به بعض المسلمين كما هو العادة ولع كثير من الناس بما هو جديد الأمر الذي ساعد على إيجاد ما يسمى بعلم الكلام فهو علم نشأ في بلاد المسلمين وعلى أيديهم، ولكنه متأثر في كثير من مناهج البحث فيه بمناهج الفلاسفة اليونانية وغيرهما، ولذا فإنه لم يخل من هناتهم ورناتهم وأخطائهم العقدية ويمكن القول أن بدايته ظهرت في