الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ودخلت سنة ثمان وثلاثين وستمائة
(*)
والسلطان الملك الصالح نجم الدين مالك الديار المصرية. وعمه الملك [29 ا] الصالح عماد الدين [اسماعيل (1)] مالك لدمشق، وبلادها. [والملك الناصر مالك الكرك وبلادها (2)].
ذكر القبض على أيبك الأسمر
والمماليك الأشرفية وغيرهم من الخدام الكبار
(3)
ولما تحقق [السلطان (4)] الملك الصالح نجم الدين [أيوب (5)] فساد نيات [المماليك (6)] الأشرفية، وأنهم عازمون على الوثوب عليه، وانتزاع البلاد من (7) يده وتسليمها إلى عمه الملك الصالح [إسماعيل (8)]، أخذ في التدبير عليهم [وقال:«لا بد هؤلاء الغدارين أن يفعلوا بى كما فعلوا بأخى الملك العادل (9)» ]. وعزم (10) على البطش بهم قبل أن يبطشوا به. [وكذلك علم (11)] فساد نيات الخدام، مثل جوهر النوبى،
(*) يوافق أولها 23 يوليو سنة 1240 ميلادية.
(1)
ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب.
(2)
ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب.
(3)
في نسخة ب «ذكر القبض على المماليك الأشرفية وغيرهم» والصيغة المثبتة من س.
(4)
ما بين الحاصرتين من نسخة ب وساقط من س.
(5)
ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب.
(6)
ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب.
(7)
في نسخة س «منه» ، والصيغة المثبتة من ب.
(8)
ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب.
(9)
ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب.
(10)
في نسخة س «فعزم» والصيغة المثبتة من ب.
(11)
في نسخة س «وبلغه أيضا» والصيغة المثبتة من ب.