المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌حسن الخلق

- ‌الحسن لغة:

- ‌الخلق لغة:

- ‌الخلق اصطلاحا:

- ‌حسن الخلق اصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «حسن الخلق»

- ‌الآيات الواردة في «حسن الخلق» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (حسن الخلق)

- ‌الأحاديث الواردة في (حسن الخلق) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (حسن الخلق)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (حسن الخلق)

- ‌من فوائد (حسن الخلق)

- ‌حسن السّمت

- ‌السمت لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌حسن السمت اصطلاحا:

- ‌الأحاديث الواردة في (حسن السّمت)

- ‌الأحاديث الواردة في (حسن السّمت) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (حسن السّمت)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (حسن السّمت)

- ‌من فوائد (حسن السّمت)

- ‌حسن الظّن

- ‌حسن الظن لغة:

- ‌الظن اصطلاحا:

- ‌من معاني كلمة «الظّنّ» في القرآن الكريم:

- ‌ضابط معنى الظّنّ في القرآن الكريم:

- ‌أقسام الظّنّ وأحكامه

- ‌الآيات الواردة في «حسن الظّن»

- ‌الأحاديث الواردة في (حسن الظّن)

- ‌الأحاديث الواردة في (حسن الظّنّ) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (حسن الظّنّ)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (حسن الظّنّ)

- ‌من فوائد (حسن الظّنّ)

- ‌حسن العشرة

- ‌العشرة لغة:

- ‌العشرة اصطلاحا:

- ‌حسن العشرة اصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «حسن العشرة»

- ‌الآيات الواردة في «حسن العشرة» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (حسن العشرة) معنى*

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (حسن العشرة)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (حسن العشرة)

- ‌من فوائد (حسن العشرة)

- ‌حسن المعاملة

- ‌حسن المعاملة لغة:

- ‌المعاملة اصطلاحا:

- ‌أقسام المعاملة:

- ‌حسن المعاملة اصطلاحا:

- ‌شمول حسن المعاملة:

- ‌الآيات الواردة في «حسن المعاملة» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (حسن المعاملة) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (حسن المعاملة)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (حسن المعاملة)

- ‌من فوائد (حسن المعاملة)

- ‌حفظ الأيمان

- ‌الحفظ لغة:

- ‌الحفظ اصطلاحا:

- ‌الأيمان لغة:

- ‌اليمين اصطلاحا:

- ‌حفظ الأيمان اصطلاحا:

- ‌أنواع اليمين:

- ‌صيغة اليمين:

- ‌انعقاد اليمين:

- ‌الآيات الواردة في «حفظ الأيمان»

- ‌الآيات الواردة في «حفظ الأيمان» لفظا ولها معنى آخر

- ‌الأحاديث الواردة في (حفظ الأيمان) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (حفظ الأيمان)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (حفظ الأيمان)

- ‌من فوائد (حفظ الأيمان)

- ‌حفظ الفرج

- ‌حفظ الفرج لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌أهمية حفظ الفرج للفرد والمجتمع:

- ‌بم تحفظ الفروج

- ‌حث الإسلام على الزواج:

- ‌حفظ الفرج من مقاصد الزّواج:

- ‌الآيات الواردة في «حفظ الفرج»

- ‌الآيات الواردة في «حفظ الفرج» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (حفظ الفرج)

- ‌الأحاديث الواردة في (حفظ الفرج) معنى

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (حفظ الفرج)

- ‌من فوائد (حفظ الفرج)

- ‌حق الجار

- ‌الحق لغة:

- ‌الجار لغة:

- ‌حق الجار اصطلاحا:

- ‌حدّ الجوار:

- ‌الآيات الواردة في «حق الجار»

- ‌الأحاديث الواردة في (حق الجار)

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (حق الجار) *

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (حق الجار)

- ‌من فوائد (حق الجار)

- ‌الحكمة

- ‌الحكمة لغة:

- ‌الحكيم من أسماء الله- عز وجل

- ‌الحكمة اصطلاحا:

- ‌1- عند المفسرين:

- ‌2- عند المحدّثين:

- ‌3- عند أهل السّلوك:

- ‌من معاني كلمة الحكمة في القرآن الكريم:

- ‌الآيات الواردة في «الحكمة»

- ‌أولا: الحكمة من صفة المولى- عز وجل (مرادا بها إيجاد الأشياء على غاية الإحكام والدقة) :

- ‌أ- مقترنة بالعلم:

- ‌ب- مقترنة بالعزة:

- ‌ج- مقترنة بالخبرة:

- ‌د- مقترنة بالعلو:

- ‌هـ- مقترنة بالتوبة:

- ‌ز- مقترنة بالسعة:

- ‌ثانيا: الحكمة من صفة القرآن الكريم:

- ‌ثالثا: الحكمة من صفة أمر الله، قيل هو القرآن، وقيل غير ذلك:

- ‌رابعا: الحكمة بمعنى السنة وبيان الشرائع:

- ‌خامسا: الحكمة بمعنى النبوة:

- ‌سادسا: الحكمة بمعنى الفقه في القرآن الإصابة في القول والعمل:

- ‌سابعا: الحكمة بمعنى المواعظ الحسنة:

- ‌ثامنا: الحكمة بمعنى القرآن أو آياته الكريمة، وقيل التلطف واللين دون مخاشنة وتعنيف:

- ‌تاسعا: الحكمة بمعنى الأفعال المحكمة والأخلاق الفاضلة:

- ‌عاشرا: الحكمة بمعنى الفهم وحجة العقل وفقا للشريعة:

- ‌الحادي عشر: الحكمة بمعنى العظة (وقيل القرآن) :

- ‌الأحاديث الواردة في (الحكمة)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحكمة) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الحكمة)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحكمة)

- ‌من فوائد (الحكمة)

- ‌الحكم بما أنزل الله

- ‌الحكم لغة:

- ‌الحكم والحكيم من أسماء الله الحسنى:

- ‌الحكم بما أنزل الله اصطلاحا:

- ‌شمولية الحكم بما أنزل الله:

- ‌الحكم بغير ما أنزل الله:

- ‌من العبادة الحكم بما أنزل الله:

- ‌الحكم في القرآن الكريم:

- ‌الآيات الواردة في «الحكم بما أنزل الله»

- ‌الأمر بالحكم بما أنزل الله:

- ‌الأمر بالحكم بالعدل وما في معناه من القسط والحق:

- ‌الحكم بما أنزل الله يشمل الشرائع:

- ‌الحكم لله وحده في الدنيا والآخرة:

- ‌حكم النبي صلى الله عليه وسلم والرضا به من الإيمان:

- ‌حكم الأنبياء بين السابقين من أقوامهم:

- ‌حكم ذوي العدل من المسلمين:

- ‌حكم الجاهلية أو الطاغوت بما يطلبه الجهال:

- ‌حكم الكفار في معتقدهم الباطل:

- ‌الحكم بغير ما أنزل الله كفر أو ظلم أو فسق:

- ‌الحكم بمعنى (الفهم) أو النبوة:

- ‌القرآن حكم لتضمنه للأحكام:

- ‌الأمر بالصبر على حكم الله:

- ‌الله- عز وجل حاكم بين الأنبياء وأقوامهم:

- ‌ومما ورد في الحكم (معنى) بين الأنبياء وأقوامهم:

- ‌الأحاديث الواردة في (الحكم بما أنزل الله)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحكم بما أنزل الله) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الحكم بما أنزل الله)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحكم بما أنزل الله)

- ‌من فوائد (الحكم بما أنزل الله)

- ‌الحلم

- ‌الحلم لغة:

- ‌من أسماء الله الحسنى «الحليم»

- ‌الحلم اصطلاحا:

- ‌الحلم بالتحلم:

- ‌والحلم على ضربين:

- ‌بيان الأسباب الدافعة للحلم:

- ‌بين الحلم وكظم الغيظ:

- ‌الآيات الواردة في «الحلم»

- ‌أولا: الحلم صفة لله تعالى:

- ‌ثانيا: الحلم من صفة الأنبياء عليهم السلام:

- ‌الآيات الواردة في «الحلم معنى»

- ‌الأحاديث الواردة في (الحلم)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحلم) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الحلم)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحلم)

- ‌من فوائد (الحلم)

- ‌الحمد

- ‌الحمد لغة:

- ‌الحمد اصطلاحا:

- ‌الفرق بين الحمد والمدح والشكر والثناء:

- ‌معنى اسم الله «الحميد» :

- ‌أقسام الحمد:

- ‌الآيات الواردة في «الحمد»

- ‌الحمد منسوبا للمولى- عز وجل

- ‌ورد لفظ الحمد صفة للمولى- عز وجل في الآيات:

- ‌لفظ «الحمد» صفة للمؤمن:

- ‌لفظ «المحمود» صفة للمقام:

- ‌الأحاديث الواردة في (الحمد)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحمد) معنى

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحمد)

- ‌من فوائد (الحمد)

- ‌الحنان

- ‌الحنان لغة:

- ‌الحنّان من أسماء الله- عز وجل

- ‌واصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «الحنان»

- ‌الأحاديث الواردة في (الحنان)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحنان) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الحنان)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحنان)

- ‌من فوائد (الحنان)

- ‌الحوقلة

- ‌الحوقلة لغة:

- ‌الحوقلة اصطلاحا:

- ‌قاعدة لا حول ولا قوة إلا بالله:

- ‌الآيات الواردة في «الحوقلة» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (الحوقلة)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحوقلة) معنى

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (الحوقلة)

- ‌من فوائد (الحوقلة)

- ‌الحياء

- ‌الحياء لغة:

- ‌الحياء اصطلاحا:

- ‌أنواع الحياء:

- ‌المعاصي تذهب الحياء:

- ‌مظاهر الحياء وأقسامه:

- ‌الحياء والأمر بالمعروف:

- ‌ممّ يتولّد الحياء

- ‌الحياء أصل لكل خير:

- ‌الآيات الواردة في «الحياء»

- ‌الأحاديث الواردة في (الحياء)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحياء) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الحياء)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحياء)

- ‌من فوائد (الحياء)

- ‌الحيطة

- ‌الحيطة لغة:

- ‌الحيطة اصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «الحيطة» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (الحيطة) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الحيطة)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحيطة)

- ‌من فوائد (الحيطة)

- ‌[حرف الخاء]

- ‌الخشوع

- ‌الخشوع لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌درجات الخشوع:

- ‌من معاني كلمة الخشوع في القرآن:

- ‌الآيات الواردة في «الخشوع»

- ‌الخشوع بمعنى الذل:

- ‌الخشوع بمعنى سكون الجوارح:

- ‌الخشوع بمعنى الخوف:

- ‌الخشوع بمعنى التواضع:

- ‌الخشوع بمعنى اليبس والجمود:

- ‌الأحاديث الواردة في (الخشوع)

- ‌الأحاديث الواردة في (الخشوع) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الخشوع)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الخشوع)

- ‌من فوائد (الخشوع)

- ‌الخشية

- ‌الخشية لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌الفرق بين الخشية والخوف:

- ‌الآيات الواردة في «الخشية»

- ‌الأمر بخشية الله:

- ‌الخشية من عذاب الله:

- ‌النهي عن خشية غير الله:

- ‌ثواب الذين يخشون ربهم:

- ‌الخشية من الله أعلى صفات العلماء والمؤمنين:

- ‌المتعظ بالنذارة هو الذي يخشى الله:

- ‌المتجرد من العقل يخشى الله:

- ‌الخشية من عذاب الدنيا بالمتاعب

- ‌الأحاديث الواردة في (الخشية)

- ‌الأحاديث الواردة في (الخشية) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الخشية)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الخشية)

- ‌من فوائد (الخشية)

- ‌خفض الصوت

- ‌الخفض لغة:

- ‌الصوت لغة:

- ‌خفض الصوت اصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «خفض الصوت»

- ‌الآيات الواردة في «خفض الصوت» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (خفض الصوت)

- ‌الأحاديث الواردة في (خفض الصوت) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (خفض الصوت)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (خفض الصوت)

- ‌من فوائد (خفض الصوت)

- ‌الخوف

- ‌الخوف لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌منزلة الخوف:

- ‌من معاني كلمة الخوف في القرآن الكريم:

- ‌الآيات الواردة في «الخوف»

- ‌الخوف من الله تعالى:

- ‌الخوف من العذاب:

- ‌الخوف بوجه عام دون ذكر المخوف منه:

- ‌الخوف من مقام الله ووعيده أو الخوف من يوم القيامة:

- ‌الخوف من شيء في الحياة الدنيا:

- ‌الأحاديث الواردة في (الخوف)

- ‌الأحاديث الواردة في (الخوف) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الخوف)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الخوف)

- ‌من فوائد (الخوف)

- ‌[حرف الدال]

- ‌الدعاء

- ‌الدعاء لغة:

- ‌الدعاء اصطلاحا:

- ‌الفرق بين الدعاء والنداء:

- ‌أقسام الدعاء:

- ‌فوائد إخفاء الدعاء:

- ‌الاعتداء في الدعاء:

- ‌آداب الدعاء:

- ‌الدعاء في القرآن الكريم:

- ‌الآيات الواردة في «الدعاء»

- ‌الدعاء بمعنى السؤال والطلب:

- ‌الدعاء بمعنى العبادة:

- ‌الدعاء بمعنى القول:

- ‌الدعاء بمعنى النداء والترغيب:

- ‌الدعاء بمعنى الاستعانة والاستغاثة:

- ‌الدعاء بمعنى العذاب والعقوبة:

- ‌الدعاء بمعنى العرض:

- ‌من أدعية القرآن الكريم

- ‌الأحاديث الواردة في (الدعاء)

- ‌الأحاديث الواردة في (الدعاء) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الدعاء)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الدعاء)

- ‌من فوائد (الدعاء)

- ‌الدعوة إلى الله

- ‌الدعوة لغة:

- ‌الدعوة إلى الله اصطلاحا:

- ‌أقسام الدعوة إلى الله:

- ‌الدعوة إلى الله وآدابها:

- ‌من أسس الدعوة إلى الله الاستقامة على أمر الله:

- ‌الآيات الواردة في ‌‌«الدعوة إلى الله»

- ‌«الدعوة إلى الله»

- ‌دعوة الله عباده المؤمنين:

- ‌دعوة الأنبياء وصالحي المؤمنين إلى الله والجنة، ودعوة الكفار إلى النار:

- ‌الأحاديث الواردة في (الدعوة إلى الله)

- ‌الأحاديث الواردة في (الدعوة إلى الله) معنى

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الدعوة إلى الله)

- ‌من فوائد (الدعوة إلى الله)

- ‌[حرف الذال]

- ‌الذكر

- ‌الذكر لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌منزلة الذكر:

- ‌درجات الذّكر:

- ‌الدلالات العامة للذكر:

- ‌آداب الذّكر وحكمه:

- ‌معاني كلمة الذكر في القرآن الكريم:

- ‌الآيات الواردة في «الذكر»

- ‌ذكر الله باللسان:

- ‌الذكر بالقلب:

- ‌الذكر بمعنى الحديث:

- ‌الذكر بمعنى الخبر:

- ‌الذكر بمعنى الاتعاظ:

- ‌الذكر بمعنى التذكير:

- ‌الذكر بمعنى القرآن:

- ‌الذكر بمعنى التوراة والكتب السابقة:

- ‌الذكر بمعنى الشرف:

- ‌الذكر بمعنى الطاعة:

- ‌الذكر بمعنى البيان:

- ‌الذكر بمعنى الصلوات الخمس:

- ‌الذكر بمعنى صلاة الجمعة:

- ‌الذكر بمعنى اللوح المحفوظ:

- ‌الأحاديث الواردة في (الذكر)

- ‌الأحاديث الواردة في (الذكر) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الذكر)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الذكر)

- ‌من فوائد (الذكر)

- ‌[حرف الراء]

- ‌الرأفة

- ‌الرأفة لغة:

- ‌الرّءوف من أسماء الله الحسنى:

- ‌الرءوف من صفة المصطفى صلى الله عليه وسلم والمؤمنين:

- ‌الرأفة اصطلاحا:

- ‌بين الرحمة والرأفة:

- ‌الآيات الواردة في «الرأفة»

- ‌الرءوف من أسماء الله الحسنى:

- ‌الرءوف من صفة النبي صلى الله عليه وسلم:

- ‌النهي عن الرأفة في حدود الله:

- ‌الرأفة من صفة المؤمنين من أتباع المسيح عليه السلام:

- ‌الأحاديث الواردة في (الرأفة)

- ‌من الأحاديث الواردة في (الرأفة) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الرأفة)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الرأفة)

- ‌من فوائد (الرأفة)

- ‌الرجاء

- ‌الرجاء لغة:

- ‌الرجاء اصطلاحا:

- ‌الفرق بين الرجاء والتمني:

- ‌من معاني كلمة الرجاء في القرآن الكريم:

- ‌حقيقة الرجاء:

- ‌الآيات الواردة في «الرجاء»

- ‌الرجاء بمعنى الطمع في (رحمة الله) :

- ‌الرجاء بمعنى توقع الثواب:

- ‌الرجاء بمعنى الخوف:

- ‌الرجاء بمعنى توقع العذاب:

- ‌الرجاء بمعنى خوف العقاب والطمع في الثواب:

- ‌الآيات الواردة في «الرجاء» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (الرجاء)

- ‌الأحاديث الواردة في (الرجاء) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الرجاء)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (الرجاء)

- ‌من فوائد (الرجاء)

- ‌الرجولة

- ‌الرجولة لغة:

- ‌الرجولة اصطلاحا:

- ‌الرّجولة والفتوّة والمروءة والإنسانيّة:

- ‌الرجولة فى القرآن الكريم:

- ‌الآيات الواردة في «الرجولة»

- ‌في سياق حق القوامة:

- ‌في سياق إثبات الحقوق:

- ‌حقوق الرجال في الميراث:

- ‌الرجولة من أعلى صفاتها الإيمان بالله والخوف من عذاب الله والصدق معه:

- ‌الرجال أصل في الانتشار والشهرة في الدنيا والآخرة:

- ‌الرجولة من صفات النبيين:

- ‌الرجولة تتنافى مع اللواط:

- ‌من ابتلاء الرجال في القرآن الكريم:

- ‌الذكورة أعلى صفات الرجولة وعليها تترتب تشريعات:

- ‌الرجولة في سياق تحريم التبني:

- ‌الرجال بمعنى الملائكة:

- ‌حرمة الرجال والنساء:

- ‌الرجل خلاف المرأة:

- ‌الأحاديث الواردة في (الرجولة)

- ‌الأحاديث الواردة في (الرجولة) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الرجولة)

- ‌من الآثار الواردة في (الرجولة)

- ‌من فوائد (الرجولة)

الفصل: ‌ب- مقترنة بالعزة:

وَآتُوهُمْ ما أَنْفَقُوا وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ إِذا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ وَسْئَلُوا ما أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْئَلُوا ما أَنْفَقُوا ذلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (10)«1»

32-

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2)«2»

33-

إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلًا (29) وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً (30) يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً (31)«3»

‌ب- مقترنة بالعزة:

34-

وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (127) رَبَّنا وَاجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنا مَناسِكَنا وَتُبْ عَلَيْنا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (128) رَبَّنا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (129)«4»

35-

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (208) فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (209)«5»

36-

* يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِما إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما وَيَسْئَلُونَكَ ماذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (219)

فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ فَإِخْوانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شاءَ اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (220)«6»

37-

وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذلِكَ إِنْ أَرادُوا إِصْلاحاً وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (228)«7»

38-

وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ فَإِنْ

(1) الممتحنة: 10 مدنية

(2)

التحريم: 1- 2 مدنية

(3)

الإنسان: 29- 31 مدنية

(4)

البقرة: 127- 129 مدنية

(5)

البقرة: 208- 209 مدنية

(6)

البقرة: 219- 220 مدنية

(7)

البقرة: 228 مدنية

ص: 1685

فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (240)«1»

39-

وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى قالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قالَ بَلى وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (260)«2»

40-

إِنَّ اللَّهَ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ (5) هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (6)«3»

41-

شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (18)«4»

42-

إِنَّ هذا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (62)«5»

43-

إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ (124)

بَلى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ (125) وَما جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (126)«6»

44-

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِنا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ ناراً كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَزِيزاً حَكِيماً (56)«7»

45-

فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآياتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا (155) وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلى مَرْيَمَ بُهْتاناً عَظِيماً (156) وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ وَما قَتَلُوهُ يَقِيناً (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (158)«8»

46-

* إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ

(1) البقرة: 240 مدنية

(2)

البقرة: 260 مدنية

(3)

آل عمران: 5- 6 مدنية

(4)

آل عمران: 18 مدنية

(5)

آل عمران: 62 مدنية

(6)

آل عمران 124- 126 مدنية

(7)

النساء: 56 مدنية

(8)

النساء: 155- 158 مدنية

ص: 1686

وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ وَعِيسى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهارُونَ وَسُلَيْمانَ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً (163) وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْناهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسى تَكْلِيماً (164) رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (165)«1»

47-

وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (38)«2»

48-

وَإِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قالَ سُبْحانَكَ ما يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ ما لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (116) ما قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً ما دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117) إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (118)

قالَ اللَّهُ هذا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (119)«3»

49-

إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ (9) وَما جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (10)«4»

50-

إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هؤُلاءِ دِينُهُمْ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (49)«5»

51-

* وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَها وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (61) وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (62) وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63)«6»

52-

ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (67)«7»

(1) النساء: 163- 165 مدنية

(2)

المائدة: 38 مدنية

(3)

المائدة: 116- 119 مدنية

(4)

الأنفال: 9- 10 مدنية

(5)

الأنفال: 49 مدنية

(6)

الأنفال: 61- 63 مدنية

(7)

الأنفال: 67 مدنية

ص: 1687

53-

إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ إِذْ يَقُولُ لِصاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْها وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)«1»

54-

وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (71)«2»

55-

وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (4)«3»

56-

لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلى وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (60)«4»

57-

يا مُوسى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (9) وَأَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يا مُوسى لا تَخَفْ إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ (10)«5»

58-

وَقالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَمَأْواكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ (25) * فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (26)«6»

59-

مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِياءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ (41) إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (42) وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ (43)«7»

60-

وَهُوَ الَّذِي يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلى فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (27)«8»

61-

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ (8) خالِدِينَ فِيها وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (9)«9»

62-

وَلَوْ أَنَّما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27)«10»

(1) التوبة: 40 مدنية

(2)

التوبة: 71 مدنية

(3)

إبراهيم: 4 مكية

(4)

النحل: 60 مكية

(5)

النمل: 9- 10 مكية

(6)

العنكبوت: 25- 26 مكية

(7)

العنكبوت: 41- 43 مكية

(8)

الروم: 27 مكية

(9)

لقمان: 8- 9 مكية

(10)

لقمان: 27 مكية

ص: 1688

63-

قُلْ أَرُونِيَ الَّذِينَ أَلْحَقْتُمْ بِهِ شُرَكاءَ كَلَّا بَلْ هُوَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (27)«1»

64-

الْحَمْدُ لِلَّهِ فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها وَما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (2)«2»

65-

الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذابَ الْجَحِيمِ (7) رَبَّنا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَأَزْواجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (8) وَقِهِمُ السَّيِّئاتِ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (9)«3»

66-

(1) عسق (2) كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3) .

لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (4)«4»

67-

حم (1) تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ (3) وَفِي خَلْقِكُمْ وَما يَبُثُّ مِنْ دابَّةٍ آياتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (4)«5»

68-

فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّماواتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعالَمِينَ (26) وَلَهُ الْكِبْرِياءُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (37)«6»

69-

حم (1) تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (2) ما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ (3)«7»

70-

وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (7)«8»

71-

* لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً (18)

(1) سبأ: 27 مكية

(2)

فاطر: 1- 2 مكية

(3)

غافر: 7- 9 مكية

(4)

الشورى: 1- 4 مكية

(5)

الجاثية: 1- 4 مكية

(6)

الجاثية: 36- 37 مكية

(7)

الأحقاف: 1- 3 مكية

(8)

الفتح: 7 مدنية

ص: 1689