الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
المَطلب الأوَّل
سَوق حَديثِ الشُّؤم في الدَّار والمرأة والفَرس
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال: سمعتُ النَّبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إنَّما الشُّؤم في ثلاثة: في الفَرس، والمرأة، والدَّار»
(1)
متَّفق عليه.
وعنه رضي الله عنه أنَّه صلى الله عليه وسلم قال: «لا عدوى ولا طِيَرة، والشُّؤم في ثلاث: في المرأة، والدَّار، والدَّابة»
(2)
متَّفق عليه.
وعن سهل بن سعد السَّاعدي صلى الله عليه وسلم، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:«إنْ كان في شيءٍ، ففي المرأة، والفَرس، والمسكن»
(3)
متَّفق عليه.
وعن جابر رضي الله عنه يُخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن كان في شيءٍ ففي الرَّبْع
(4)
، والخادم، والفَرس»، يعني الشُّؤم، رواه مسلم.
(1)
أخرجه البخاري في (ك: الجهاد والسير، باب ما يذكر من شؤم الفرس، رقم: 2858)، ومسلم في (ك: الطب والمرضى والرقى، باب: الطيرة والفأل وما يكون فيه من الشؤم، رقم: 2225).
(2)
أخرجه البخاري في (ك: الطب، باب: الطيرة، رقم: 5753)، ومسلم في (ك: الطب والمرضى والرقى، باب: الطيرة والفأل وما يكون فيه من الشؤم، رقم: 2225).
(3)
أخرجه البخاري في (ك: الجهاد والسير، باب ما يذكر من شؤم الفرس، رقم: 2859)، ومسلم في (ك: الطب والمرضى والرقى، باب: الطيرة والفأل وما يكون فيه من الشؤم، رقم: 2226).
(4)
الرَّبع: الموضع الذي ينزل فيه، والدَّار وما حولها، «فتح المنعم» (8/ 622).