الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
15 - «كتاب في علل القوى المنسوبة إلى الكائنات العلوية» :
ذكره الكندي في ملاحظاته على nikomachos بمناسبة الأعداد المقابلة للكواكب التسعة، المصدر عبارة عن شرح عبري مترجم حول) nikomachos انظر الاقتباسات في المجلة المخصصة لعلوم الديانة اليهودية] «201، iii شتاين شنايدر: ترجمات عربية ar.ubers. ص 28 (66)].
يرجع إلى كراوس، 86، 44، i إذا ما أريد اقتباسات أخرى لجابر (في «كتاب العلم المخزون» ذكر أفلاطون وسقراط) 114، i، (في كتاب النحاس) 126، i، (يذكر جابر علما لأفلاطون) 136، i، (يذكره جابر على أنه أفلاطون الأكبر) 104، ii، (تأثير كتاب النواميس على الصنعة، أو نواميس جابر) 54، ii، (يذكر جابر هنا تصعيدا للزئبق لأفلاطون). يراجع siggel ج 3، 49 بخصوص اقتباسات أخرى؛ وانظر كذلك ص 354 من هذا الكتاب.
أرسطاطاليس
كان للأفكار الأرسطوطاليسية، الأصيلة منها والمنسوبة إليه، تأثيرها البالغ على الكيمياء أو السيمياء العربية، ويظهر أن جابرا عرف من كتب أرسطوطاليس الأصيلة أكثر مما عرف من المزيفة. بالرغم من التباين الأساسي، فقد اشتق جابر نظريته في العناصر من نظرية أرسطوطاليس (كراوس، (164، 163، ii ذكر من أجل ذلك:
الطبيعة وكتاب الكون والفساد (physik ،degenerati oneetcorruptione) وكتاب الآثار العلوية (meteorologie) و «كتاب السماء والعالم (decoelo) «ذكرها في أجزاء متنوعة من مجموعه (كراوس. (322 - 320، 163، ii كما استخدم جابر جزءا عظيما من ال organon في كتبه المتعلقة بالميزان. فهو يذكر المقولات (diekategorien) و «التأويل (diehermeneutik) «والتحليل الأول والثاني (d ieersteundzweite analytik) وغالبا ما يذكر في كتابه «كتاب البحث» المقولات والجدل (topik) ولكن في كثير من الأجزاء عن طريق شرح الإسكندر الأفروديسي. (vonaphrodisias) من
مصادر جابر أيضا كتاب «الحس والمحسوس «desensuetsensato «أي، جزء من الكتب المألوفة باسم] «parvanaturalia» انظر شتاين شنايدر: ترجمات عربية ar.bers.u ص 62 (100)] ومن مصادره «كتاب الحيوان، (dieh istoriaanimalium) «و «كتاب في النفس (deanima) «و «كتاب فيما بعد الطبيعة (diemetaphysik) «و «كتاب الموازين الميخانيقونيا) (diemechanik) «كراوس. (324 - 319، ii
لم يعرف أرسطاطاليس أي تصور سيميائي على الإطلاق وتفتقد عنده «الإشارات إلى الصلة ما بين الأفلاك والآلهة والمعادن، الإشارات الموجودة عند أفلاطون» (ليبمان، (287/ 1910 /2 lippmann: archivf.gesch.d.nat.wiss. ومع هذا فإن كتب أرسطاطاليس تعد من تلك الكتب التي تدفقت عنها أهم المصادر في تطور السيمياء (انظر: الكتاب الألماني الربع سنوى: prantl ،kei mederalchemiedei denalten شتوت غارت 1856 ص 135، ليبمان؛ lippmann المصدر المذكور له آنفا ص 287 - 288). ونحن لا نعرف بعد إلى أي زمن ترجع أقدم كتب وأقدم اقتباسات أرسطاطاليس المزيفة وذات الطابع السيميائي. فهي في الغالب، إما أن استشهد بها في الكتب السيميائية التي وصلت إلينا باللغة العربية أو أنها ذكرت ذكرا فقط. فلقد أحيل إلى أرسطاطاليس، على سبيل المثال، في كتاب أسطانس (برتلو:
كيمياء (117، iiichimie وفي «كتاب الحبيب» (المصدر السابق (96، iii وفي كتب زوسيموس السريانية (المصدر السابق (305، 264، ii كما يوجداسمه في فهرس الصنعويين الذين عرفهم خالد بن يزيد. (294/ 1929 /18 islam) والكتاب الأرسطاطاليسى المزيف الوحيد الذي ذكره جابر باسمه هو «كتاب الأحجار» (كراوس، (delapidibus، 324، ii الكتاب الذي صنف على أبعد تقدير نحو عام 600 ب. م وليس في القرن التاسع الميلادي كما يعتقد روسكا [ر
abh. pr. ak. w.، phil. hist، kl. m. wellmann 1 dieauoixadesbolo sdemokritos. m. wellmann
في، (abh.pr.ak.w.،phil.hist ،kl.: عام 1928 م، 7، ص 4] ونحن لا نعرف أي الأفكار والكتب من أفكار وكتب أرسطاطاليس انتقدها جابر في كتابه «مصححات أرسطاطاليس» (كراوس. (66، i