الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ملحق
لقد أورد المؤلف إضافات كثيرة جدّا في ملحقات المجلد الرابع والخامس والسابع أثبتناها في مواضعها، وسقطت- سهوا- الإضافات التالية، فاقتضى إثباتها في ملحق خاص وهي تتبع الصفحات التالية:
ص 26: بخصوص تشجيع خالد بن يزيد لترجمة المؤلفات السيميائية إلى اللغة العربية انظر كذلك ما كتبه d.m.dunlop: بعنوان arabicsciencein thewest: كراتشي عام 1958 م ص 17؛ وما كتبه w.hartner: بعنوان:
qusayramra، farnesina، luther، hesiod. somesupplementar ynotestoa. beers constribution
وذلك في v istasinastronomy: نيويورك 9/ 1968 م/ 225 وما كتبه g.e.vongrunebaum بعنوان thesourc esofislamiccivil -ization: في مجلة 1970/ 46 islam: م/ 31.
ص 72: لقد عول يحيى بن خالد الغساني في البابين اللذين أضافهما إلى كتاب الجامع لأسطانس، عول على أفلاطون (فاتح 3435، 45 ب) وجالينوس (صنعويات: فاتح كذلك 45 ب) وعلى واحد يقال له رومانوس (ترى هل هو كرمانس بطريق روميه الذي ذكر ابن النديم كتابه ص 354؟ انظر fu -ck في ambix م 4 ص 124)، وعلى أسفيديس (فاتح 46 ب انظر هذا المجلد ص 81) وعلى ماريه (فاتح 46 ب، انظر هذا المجلد ص 99) وعلى أبي عبد الله الرازي (فاتح 47 ب) وجعفر بن يحيى بن خالد البرمكي (توفي
عام 187 هـ/ 803 م، فاتح 47 ب) وخالد بن برمك (توفي عام 163 هـ/ 780 م، فاتح 48 ا) وعبد الله بن جبار بن المسكين (فاتح 48 ا) وعلى الكتاب الأعظم لأبي صالح الكندي (فاتح 48 ا- 48 ب).
ص 144: في رامبور: رضا، مخطوطة أخرى تحت رقم 4211 (ق 4، القرن الثاني عشر الهجري) بعنوان: ألواح الجواهر. مقتبسات صنعوية (عن كتب أفلاطون المزيفة) في كتاب الشواهد، رجب 963، 6 ا، 14 ا، 18 ا.
ص 149: هناك رسالة، يظهر أنها من الاسكندر إلى أرسطاطاليس؛ يستنتج منها أن خالد بن يزيد عرفها، بغداد: متحف 203 (ص 97 - 100، انظر ز.
ف. زروق في: المورد م ا 3 - 4/ 1972 م/ 307). جاء في صدرها: قال خالد بن يزيد: هذه الرسالة وجدت عند رأس ذى القرنين الملك بعد وفاته ببابل في ورق رقّ مكتوب بالذهب في قصبة من زمرد
…
قال ذ القرنين: سألت معلمي أرسطاطاليس عن الصنعة الإلهية أن يبينها بيانا شافيا
…
ص 151: يعزى إلى أرسطاطاليس كتاب الزبرجد والياقوت، رامبور: رضا 2367 (ص 227 - 274، القرن الثاني عشر الهجري)، طهران: سبهسالار 2912 (جزء منه: 278 ا- 281 ب)، طهران: كلية الالهيات 6 ج/ 32 (102 ب- 105 ب، القرن الثاني عشر الهجري، ر kat م 1 ص 145).