الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
20، 709 هـ.) وفي بغداد رسالة له إلى الملك مرقونس وهي الكتاب البراني الذي ذكره ابن أميل. بغداد: متحف 203 (ص 112 - 119، رز. ف. زروق: المورد. (308/ 1972 / I IV ،III
ثاليس thales
يبدو أن المصادر السيميائية- المزيفة استشهدت ب ثاليس أيضا (نحو 600 ق. م). وله في مصحف الجماعة مقالة طويلة في الحجر، لم يدع فيها- كما يذكر ابندقليس- قولا لقائل (1). وقد ذكره olympiodoros (2) في المصادر السيميائية اليونانية. وورد (3) ثاليس في فهرس السيميائيين الذي تتضمنه المخطوطة القديمة المحفوظة في البندقية، القديس ماركوس st.markus هذا ويعتبر جابر أكثر من ذكر ثاليس، من الكيميائيين العرب، حيث ذكر له في كتابه «الفضة» (باريس 2606، 12) محادثة طويلة كانت بين ثاليس (الواليس الأول) وسقراط دارت حول الفضة (كراوس ج، ص 53). فضلا عن ذلك، فلقد ورد ذكره في كتب جابر التالية:
كتاب التجميع وكتاب الخواص وكتاب السر المكنون (المصدر السابق).
فيثاغورس pythagoras
لا يعرف بالضبط متى اعتبر فيثاغورس، الذي نسب إليه أصحاب مدرسته في القرن الخامس قبل الميلاد ما يسمى ب «التصوف العددى» و «تجانس الأفلاك» (4)، متى اعتبر سيميائيّا، وربما أمكن تكوين فكرة أفضل حول ذلك بعد تحقيق ونشر ما
(1) لقد سقطت هذه المقالة الطويلة في النسخة التي وصلت إلينا من مصحف الجماعة (روسكا: مصحف الجماعة ص 204).
(2)
برتلو coll: ج ص 81، 82.
(3)
برتلو: (المدخل introduction (ص 110، 111.
(4)
entstchung: lippmann (النشأة) ص 123 - 124.