‌ا) مصادر ترجمته - تاريخ التراث العربي لسزكين - الكيمياء والنبات - جـ ١

هذا مستحيل وخطأ فاضح لا يعتقده إلا الجهّال ولم يقل أسطانس هذا إلا ليغرر بهؤلاء الجهلة» (برتلو: كيمياء، chimie ج 3 ص 105، انظر: preisendanz

المصدر المذكور له آنفا، 1640 - 1641). كذلك يوجد اسم أسطانس في فهرس الصنعويين لخالد بن يزيد. (294/ 1929 /18: islam) وقد أورد جابر في كتابه «الخواص» كتاب «علم الصنعة» لأسطانس (كراوس ج 2 ص 44، 3). وقام جابر بشرح بعض أقوال أسطانس وغيره من الصنعويين في «كتابه سر الأسرار» (المصدر السابق ج 1 ص 136). وذكر الرازي أسطانس بين الصنعويين الذين تقدمت كتبهم كتابة «الشواهد» ستابلتون stapleton) مجلة؛ 68/ 1910 /3 masb روسكا: مجلة، (289/ 1935 /22 islam أما ابن النديم ص 353 فيذكر أن زوسيموس صنّف كتابا على نحو أسطانس. هذا وقد حفظت بعض المقتطفات تحت اسم أسطانس باللغة اليونانية، كما حفظت بعض الرسائل باللغة السريانية واللغة العربية، ولم يقع بين أيدي مؤرخي الصنعة العربية، بخصوص دراستهم للرسائل المنسوبة إلى أسطانس سوى كتاب «الجامع» وهناك ميل عموما إلى اعتبار هذا الكتاب- مثله كمثل الكتب الشبيهة المحفوظة باللغة العربية- من زيوف العرب، غير أن هناك من يرى أن هذا الكتاب يقوم على أساس إغريقي على الأقل: lippmann)

النشأة entstehung ص blochet، 362 مجلة: ingeborghammer -jensen، 275 /12 - 1911 /4 rso أقدم سيمياء di ealtestealchymie ص 22).

‌

‌ا) مصادر ترجمته

برتلو: «المدخل introduction «ص 213، وله أيضا في origines ص 163 - 167، شتاين شنايدر: ترجمات عربية ar.ubers. ص: lippmann؛ 240 - 239 النشأة entstehung ص blochet؛ 67 - 66 مجلة؛ 277 - 270/ 12 - 1911/ 4 rso ديلز «diels» التقنية القديمة، «antiketechnik» «الطبعة الثانية موسعة، لا يبتسغ- برلين 1920 ص، f.cumont، 135، 127