‌خامسا: أعمال جابر - تاريخ التراث العربي لسزكين - الكيمياء والنبات - جـ ١

بجابر بن حيان 1931/ 15 isis: م/ 7 - 30؛ وله أيضا: جابر بن حيان في، ei: تتمة ص 52 - 54؛ وله أيضا جابر بن حيان: مختار رسائل جابر بن حيان باريس- القاهرة 1935 م؛ وله كذلك جابر بن حيان lesdignitai resdelahierarchi ereligieuseselon في 1942/ 41 bifao: م/ 83 - 97؛ وله أيضا: جابر بن حيان م 1

acontribution l'histoiredeside esscientifiquesd ansi'islamlecorp usdesecritsjabir iens

القاهرة 1943 م؛ م 2، جابر والعلم اليوناني، القاهرة 1942 م

p. walden;) mem. de) l'inst. d'egypte، no. xiv، xv

: من تاريخ العلوم الطبيعية (حول خطأ منذ ألف سنة) في sbpms: إرلنغن 76/ 1952 م: h.corbin؛ 15 - 1 /53 - كتاب الماجد ل جابر بن حيان (سيمياء النموذج الأول) في (الكتاب السنوي، 18 eranos -jahrbuch (مجلد خاص ل، c.g.jung زوريخ عام 1950 م، ص 47 - 114؛ وله كذلك: تاريخ الفلسفة الإسلامية م 1، باريس عام 1964 م ص 184 - 189؛ سزكين: قضية جابر بن حيان فى ضوء ما اكتشف من مخطوطات حديثة في مجلة 1964/ 114 zdmg: م ص: m.plessner؛ 268 - 255 جابر بن حيان وزمن نشأة كتب جابر العربية، في مجلة 1965/ 115 zdmg: م/ 23 - 35.

‌

‌خامسا: أعمال جابر

لقد تقيّدت خلال تعداد وسرد مؤلفات جابر ب الببليوغرافيا الرائعة التي عملها باول كراوس. إذ شمل عمله مجاميع المخطوطات العربية غير المفهرسة، كما أنه اكتشف ودرس الجزء الأعظم مما وصل إلينا من المخطوطات. لقد رتبت المخطوطات التى عرفها وفقا للتسلسل الذي وضعه هو، وأضيف إليها ما اكتشف من جديد، وذلك ليحصل القاريء على إلمام سريع بقدر الإمكان بآخر ما اكتشف. هذا واقتبست الكثير من النتائج الفرعية لدراساته المتعلقة بكتب جابر حتى يكوّن القارئ فكرة عامة عن المجموع. أما بالنسبة للقارئ ذي الاهتمام بذلك فلا غنى له عن الرجوع إلى الببليوغرافيا الكراوسية.