الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2 - «أصح مطلوب وخير محبوب في علم الصنعة» :
(انظر اسماعيل البغدادي، المصدر المذكور له آنفا م 1 ص 89، كحالة م 6 ص 171).
3 - «ترجمة فارسية لرسالة في الكيمياء» :
طهران: جامعة 1087/ 2 (8 أ- 8 ب، انظر فهرس م 4 ص 1003).
تتمة
أ- «السر المصون في علم المكنون» :
القاهرة: دار، طبيعيات 731 (290 أ- 295 أ، 1088 هـ، انظر فهرست المخطوطات، iii ،iv ص 191)، طهران: مجلس 731 (11، 1065 هـ)، انظر بروكلمان ملحق م 2 ص 1034 رقم 4.
ب- «كتاب الفتوحات الغيبية» :
شرح القصيدة العقابية، ل أبي يحيي الأندلسي، القاهرة: دار، طبيعيات 731 (260 ب- 276 ب، 1088 هـ، انظر فهرست المخطوطات iii ،iv ص 191).
ج- «مجربات الأنبياء من علوم الأولياء» :
القاهرة: دار، طبيعيات 731 (284 أ- 290 أ، 1088 هـ، انظر فهرست المخطوطات iii ،iv ص 191).
مسكين بن المختار
يظن أنه عاش في النصف الثاني من القرن الخامس/ الحادي عشر، ألف رسالة في الصنعة الإلهية، بغداد: متحف 203 (ص 162 - 167، انظر ز. ف. زروق في:
المورد. (309/ 1972 / i ،iii -iv جاء فيها: «اعلم أن جميع ما خلق الله
…
في الدنيا لا يخلو أن يكون حيوانا
…
».
وقد ورد ذكر رسالة له في «كتاب الشواهد في الحجر الواحد» (راغب 963، 14 ب). هناك رسالة في الكيمياء مجهولة المؤلف في مطلعها: «فقد أكثر الناس الكلام في أمر الصنعة وهم على ثلاثة أقسام: فمنهم من قال بالمعدن وقالوا العلم فيه
…
بغداد، متحف 203/ 13 (ص 131 - 139، انظر ز. ف. زروق في:
المورد. (308/ 1972 / i ،iii -iv ورسالة أخرى لمؤلف مجهول:«رسالة في الحكمة الإلهية» جاء في مطلعها: «اعلم أن الطبائع أربع وهي النار والهواء
…
» بغداد، متحف 203 (ص 208 - 213، انظر ز. ف. زروق في المورد. (309/ 1972 / i ،iii -iv هناك مخطوطة مجهولة المؤلف بعنوان: «تدبير الحجر المكرم»، تبدو وكأنها من حقبة قديمة من حقب الصنعة العربية. مخطوطة نور عثمانية 3634 (17 ب- 24 ب، 887 هـ). جاء فيها: «قال بعض الحكماء الفلسفية
…
في تدبير الحجر المكرم، اعلم أن الحكماء كتمت أوائل الباب ولم تسمح بذكره أبدا وأحالوا على فتنة المبتدئ المتعلم وقد جعلوا الباب مبنيّا على ثلاثة تراكيب ومنهم من قال أربعة وثلاثة أجود اقتفاء بأثر الطبيعة في المواليد لأن الطبائع أربع والمواليد عنها ثلاثة: المعدن والنبات والحيوان
…
».
وفي المجلد الجامع من نور عثمانية رسالة أخرى في الكيمياء مجهولة المؤلف، تحت رقم 3634 (25 ب- 50 ب، 887 هـ.)، ولعل لها العنوان:«كتاب الأركان» . ولقد عالج المؤلف في مدخله الطويل نسبيّا أصول الكيمياء الأساسية وأدواتها ثم أعقب ذلك 18 بابا (مرقمة) ومجموعة من الفصول غير المرقمة في أدوات العمل الكيميائي. جاء في مطلعها: «الحمد لله رب العالمين .. وبعد: فإني جمعت هذا المختار وانتخبته من كلام الحكماء المتقدمين ومجرباتهم واختصرت ذكر ما يجب على الطالب معرفته
…
الباب الأول في ذكر أحجار الصنعة.
وفي المجلد الجامع نفسه (124 ب- 133 أ، 887 هـ) رسالة بلا عنوان وجهها أحد الرهبان إلى تلميذه: رسالة لبعض الرهبان أودعها لولده والمراد فيها ألا يزهد الطالب إذا أخطأ
…
قال له يا بني احفظ هذه الرسالة ولا تفش أمرها
…
تتمة: أحمد بن عبد الملك الأموي ورد ذكر كتابه في مخطوطة مجهولة المؤلف في حلب:
حلاق، دون علامة ص 145 (وربما ص 167 كذلك).
تتمة: لقد وصل الينا عن علي بن حسين الرازي كتاب في الحشائش والأحجار (في علم الصنعة الإلهية) فيه كلام عن الكيمياء على أساس تفاعل المواد النباتية وغيرها العضوية. يفيد الراوي للكتاب أن المؤلف وجد، على ما يظهر، الأصل الأول لصياغته في «ناؤس «lybyrinth من قبور الفراعنة «الأهرامات». أما النباتات المعنية فكلها مصرية الموطن. وقد ذكر مع هرمس رجل يقال له قهرمان (أو ابن قهرمان الأندلس؟ ). مخطوطة: حاجي خليفة 4224 (77 ب- 102 ب، 1203 هـ)، جاء في مطلعها: «وبعد فهذا الكتاب في الحشائش
…
قال من نقل هذا الكتاب إنه نقله من رجل حكيم اسمه علي
…
وذلك أنه وجده في ناؤس من قبور مصر الفراعنة .. ».
تتمة: «كتاب الاحتواء» :
ربما كانت كنية مؤلفه أبو محمد (انظر 20 أ)، يرجع على ما يبدو إلى مرحلة قديمة من مراحل الكيمياء العربية. يقال إن الكتيب وهو مكون من تسعة أبواب يعالج أهم قضايا الصنعة، مما يجعله يستغني عن كل مختارات الكتب الأخرى في هذا المجال.
مخطوطة: أنقرة، صائب 1916 (1 أ- 22 أ، القرن السادس الهجري). جاء في مطلعها: «الحمد لله مبتدئ المبتدئات وخالق المخلوقات ومظر الآيات المعجزات
…
فإن الذي دعاني إلى تأليف هذا الكتاب .. رجل من إخواني من أهل العلم بهذه الصنعة
…
ليكون له إماما يفتدى به وأصلا يرجع إليه .. وهذا الكتاب يغني من قرأه عن كتب الأول أجمعين في هذه الصنعة عن جميع ما وضع فيها ويوصله إلى مطلوبه منها لأنه فيه الطرائق الحيوانية والبرانية مشروحة، مبينة بجميع تدابيرها، ملخصة من الرموز التي هي تستر على الحقائق، وأبواب هذا الكتاب تسعة.
1 -
على الصنعة جملة واحدة.
2 -
في أصول الصنعة وطبائعها وآلائها.
3 -
في إصلاح الأصول.
4 -
في الأدهان وما شاكلها.
5 -
في عقد الزيبق .... الخ.
6 -
في أصحاب الصنعة».
ستكشف الدراسات المقبلة المتعلقة بتاريخ الكيمياء العربية، والتي تقتضي مقارنة فيما بين اقتباسات مبعثرة في كتب مختلفة ولصنعويين كذلك، ستكشف هذه الدراسات عن أسماء صنعويين آخرين كثيرين، عاش معظمهم في العصر الذي سبق الإسلام وبعضهم في العصر الإسلامي الأول. وبهذه المناسبة بودي أن أشير هنا إلى أهمية مؤلفات الجلدكي الصنعوية وبالذات إلى كتابه «درة الغواص» (انظر siggel ج 1 ص 69 - 81) كما أورد أن أنوه بالكتاب ذي العنوان «كتاب الاختلاف من اختلاف الحكماء في الصنعة الإلهية» لصاحبه المجهول (طهران: مجلس 2888، ص 58) وإلى المخطوطة القديمة لمؤلف مجهول كذلك وهي بلا عنوان، تقع في حوزة الأسدي، في طهران. وقد ورد في هذه المخطوطة أسماء صنعويين كثيرينمن بينهم الأسماء التالية التي لم تعرف هوياتها كما لم يعرف لفظ بعضها: فرفر (؟ ) بن بسطام، ابن عمار الأموي، صرصر بن عفان بن صرصر اليمني، الإمام أبو عبد الله الأموي، ابن مطران الكنعاني، بقسالت (؟ ) الهندي وواحد يسمى قرقيوس بن أستس (انظر، 47، iikraus وقد ذهب إلى أنه خروسبس، xpvolttos؟ الذي ذكره جابر.