الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من اسمه
أحوص وأخضر وأخنس
286-
م د ت س: أحوص بن جواب (1) الضبي، أبو الجواب الكوفي.
رَوَى عَن: سعير بْن الخمس (2) التميمي (ت سي) ، وسفيان الثوري (س) ، وسُلَيْمان بْن قرم الضبي (م) ، وعمار بْن رزيق الضبي (م د س) ، وقيس بْن الربيع، ومحمد بْن عَبْد الرحمن بْن أَبي ليلى (3)(س) ، ويونس بْن أَبي إسحاق (ت) .
رَوَى عَنه: إِبْرَاهِيم بْن سَعِيد الجوهري (ت سى) ، وأحمد بْن سَعِيد الرباطي، وأحمد بْن مُحَمَّد بْن الصباح الدولابي، وأحمد بْن يونس الضبي، وإسحاق بْن إِبْرَاهِيم البغوي، وإسحاق ابن الحصين بْن وهب النخعي الرَّقِّيّ، وحجاج بْن الشاعر (م) ، والحسين بْن الحسن المروزي (ت) ، وأبو خيثمة زهير بْن حرب النَّسَائي (د) ، وعباس بْن عَبْد العظيم العنبري (د س) ، وعباس ابن مُحَمَّد الدوري (س) ، وعبد الله بْن الحكم بْن أَبي زياد القطواني (ت) ، وأبو بكر عَبد الله بْن مُحَمَّد بْن أَبي شَيْبَة، وعُبَيد الله بْن سعد الزُّهْرِيّ، وعلي ابن المديني، والفضل بْن سهل الأعرج (س) ، والقاسم بْن الحسن، وأبو بَكْر مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن
(1) بفتح الجيم وتشديد الواو.
(2)
بكسر الخاء المعجمة وسكون الميم.
(3)
قال الذهبي في الميزان: وهو أكبر شيخ له (1 / 167) .
يزيد بن أَبي العوام الرياح، وأَبُو بَكْر مُحَمَّد بْن إسحاق الصاغاني (م س) ، ومحمد بْن حاتم بْن بزيع، ومحمد بْن الحسين بْن إشكاب، ومحمد بْن عَبد الله بْن نمير (م) ، ومحمد ابن عَمْرو بْن عباد بْن جبلة بْن أَبي رواد (م) ، ومحمد بْن غالب الرَّقِّيّ.
قال أبو بكر بْن أَبي خيثمة، عَن يحيى بْن مَعِين: ثقة (1) .
قال: وَقَال مرة: ليس بذاك القوي (2) .
وَقَال يعقوب بْن شَيْبَة، عَن يحيى: ثقة (3) .
وَقَال أبو حاتم (4) : صدوق (5) .
قال مُحَمَّد بْن عَبد الله الحضرمي: مات سنة إحدى عشرة ومئتين (6) .
روى لَهُ مسلم، وأَبُو داود، والتِّرْمِذِيّ، والنَّسَائي.
287-
ق: أحوص بن حكيم بن عُمَير وهو عَمْرو بْن الأسود
العنسي، ويُقال: الهمداني، الحمصي، وقيل: إنه دمشقي. والصحيح أنه حمصي.
(1) رواها عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حَاتِم عَن أبي بكر بْن أَبي خيثمة (الجرح والتعديل: 1 / 1 / 328)، كما ذكرها عَبَّاس الدوري عَنْ يحيى بْن مَعِين (تاريخه: 2 / 20) .
(2)
الجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: 1 / 1 / 328.
(3)
ووثقه أبو حفص ابن شاهين عن يحيى أيضا (الثقات، الورقة: 12) .
(4)
انظر كتاب ولده عبد الرحمن: 1 / 1 / 328.
(5)
ووثقه ابن شاهين كما مر، وَقَال ابن حبان في "الثقات": كان متقنا ربما وهم. (الورقة: 22) وانظر تاريخ البخاري الكبير: 1 / 2 / 58.
(6)
ولم يذكره أبو سُلَيْمان بن زبر في "الوفيات"مع أنه أعتمد على مطين في ذكر بعض من توفي في سنة 211 هـ (الورقة: 64) .
رأى أنس بْن مالك، وعبد الله بْن بسر المازني.
وقَال البُخارِيُّ (1) : سمع أنسا.
ورَوَى عَن: حبيب بْن صهيب إن كان محفوظا، وعَن أبيه حكيم بْن عُمَير (ق) ، خالد بْن معدان (ق) ، وراشد بْن سعد (ق) ، وطاووس بْن كيسان اليماني، وأبي عامر عَبد الله بْن غابر (2) الألهاني، وعبد الأعلى بْن عدي البهراني (ق) ، وعبد الحكيم بْن جابر، وعبد الملك بْن عَبْد الْعَزِيزِ بْن جُرَيْج، والمهاصر بْن حبيب ابن صهيب، وأبي إِسْمَاعِيل العبدي، وأبي الزاهرية.
رَوَى عَنه: بشر بْن عمارة الخثعمي الكوفي، وبقية بْن الوليد، والجراح بْن مليح البهراني، وأبو أسامة حماد بْن أسامة (ق) ، وخالد بْن عَبْد الرحمن العطار، وزهير بْن معاوية، وسفيان ابن عُيَيْنَة (ق) ، وسلمة بْن رجاء، وطلحة بْن زيد الرَّقِّيّ، وعبد الرحمن بْن مُحَمَّد المحاربي، وعلي بْن غراب الفزاري الكوفي، وعيسى بْن يونس، ومحاضر بْن المورع، ومحمد بْن حرب الخولاني الأبرش، وأبو معاوية مُحَمَّد بْن خازم الضرير، ومحمد بْن فضيل بْن غزوان، ومروان بْن سالم القرقساني، ومروان بْن معاوية الفزاري، والوليد بْن القاسم الهمداني (ق) ، ويحيى بْن سَعِيد الأُمَوِي.
ذكره خليفة بْن خياط في الطبقة الرابعة من أهل الشامات
وَقَال سفيان بْن عُيَيْنَة عَن الأَحوص بْن حكيم (3) : رأيت أنس
(1) تاريخ الكبير: 1 / 2 / 58.
(2)
قيده الدارقطني وابن ماكولا وابن ناصر الدين في توضيحه لمشتبه الذهبي لاشتباهه ب"عابر"بالمهملة وانظر حاشية المشتبه للذهبي واستدراك ابن ناصر الدين عليه: 481.
(3)
انظر الرواية في تاريخ ابن عساكر (تهذيب ابن بدران: 2 / 333) .
ابن مالك يطوف بين الصفا والمروة على حمار.
وَقَال محمود بْن إِبْرَاهِيم بْن سميع: عَمْرو بْن الأسود العنسي حمصي، وحكيم بْن عُمَير ابنه، والأَحوص بن حكيم بن عُمَير ابن ابنه، وله عقب بجبلة، يقال لهم بنو الأَحوص.
وَقَال مُحَمَّد بْن عوف الطائي: الأَحوص بْن حكيم بن عُمَير ابن الأسود، وعَمْرو وعمير واحد.
وقَال البُخارِيُّ (1) : قال علي: كان ابن عُيَيْنَة يفضل الأَحوص على ثور في الحديث، وأما يحيى بْن سَعِيد، فلم يرو عَن الأَحوص، وهو يحتمل.
وَقَال إِسْمَاعِيل بْن إسحاق القاضي، عن عَلِيّ ابْن المديني، عن سفيان (2) : قلت للأحوص: إن ثورا يحَدَّثَنَا عَن خالد بْن معدان، فَقَالَ: أو يعقل؟ قال علي: فكأنه غمزه.
قال علي (3) : وسمعت يحيى بْن سَعِيد يقول: كان ثور عندي ثقة.
قال علي (4) : هو عندي أكبر من الأَحوص، والأَحوص صالح.
(1) تاريخه الكبير: 1 / 2 / 58، والكامل لابن عدي عن البخاري بواسطة ابن حماد: 2 / الورقة 213.
(2)
الكامل لابن عدي عن ابن حماد عن إسماعيل، به (2 / الورقة: 212) وروى عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حَاتِم عَن أبيه، قال: حَدَّثَنَا سُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ، حَدَّثَنَا سفيان عن الأَحوص بن حكيم وكان ثقة. (الجرح والتعديل: 1 / 1 / 327) قال بشار: وهذه الرواية تقويها رواية تفضيله للاحوص على ثور في الحديث كما سيأتي، وهما روايتان تشيران إلى عدم إمكانية غمزه كما فسرها ابن المديني، والله تعالى أعلم.
(3)
المصدر السابق، وتهذيب ابن عساكر 2 / 333.
(4)
نفسه.
وَقَال في موضع آخر (1) : والأَحوص ثقة.
وَقَال في رواية: لا يكتب حديثه (2) .
وَقَال عَبد الله بْن أَحْمَد بْن حنبل، عَن أبيه (3) : أبو بكر بْن أبي مريم أمثل من الأَحوص بْن حكيم.
وكذلك قال عباس الدُّورِيُّ، عَن يحيى بْن مَعِين.
وَقَال إِبْرَاهِيم بْن هانئ النيسابوري، عَن أحمد بْن حنبل: لا يسوى حديثه شيئا.
وَقَال إسحاق بْن منصور، وإبراهيم بْن عَبد الله بْن الجنيد، ومعاوية بْن صالح، ومحمد بْن عثمان بْن أَبي شَيْبَة، عن يحيى ابن مَعِين (4) : ليس بشيءٍ.
وَقَال أحمد بْن عَبد الله العجلي (5) : لا بأس به.
وَقَال يعقوب بْن سفيان (6) : كان - زعموا - رجلا، عابدا، مجتهدا، وحديثه ليس بالقوي.
وَقَال الجوزجاني (7) : ليس بالقوي في الحديث.
وَقَال النَّسَائي (8) : ضعيف.
(1) تهذيب ابن عساكر: 2 / 333.
(2)
ذكرها مغلطاي عَن أبي نعيم الفضل بْن دكين، عن علي.
(3)
الكانل لابن عدي عن ابن حماد، عَنْ عَبد اللَّهِ بْن أَحْمَدَ: 2 / الورقة 213.
(4)
انظر الجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: 1 / 1 / 328، والكامل لابن عدي: 2 / الورقة: 212.
(5)
ثقات العجلي: الورقة: 3.
(6)
المعرفة والتاريخ: 2 / 461.
(7)
"أحوال الرجال"الورقة: 32 و"الكامل"لابن عدي: 2 / الورقة: 213.
(8)
الضعفاء: 285 ومثلها في الكامل لابن عدي عن محمد بن العباس، عن النَّسَائي (2 / الورقة: 813) .
وَقَال فِي موضع آخر: ليس بثقة.
وَقَال عَبْد الرحمن بْن أَبي حَاتِم (1) : سمعت أَبِي يَقُول: الأَحوص بْن حكيم ليس بقوي، منكر الحديث، وكان ابن عُيَيْنَة يقدم الأَحوص على ثور في الحديث، وغلط ابن عُيَيْنَة في تقديم الأَحوص على ثور، ثور صدوق، والأَحوص منكر الحديث.
وَقَال الحافظ أبو القاسم (2) : بلغني أن مُحَمَّد بْن عوف سئل عنه، فَقَالَ: ضعيف الحديث.
وَقَال الدَّارَقُطْنِيُّ: يعتبر به إذا حدث عنه ثقة.
وَقَال أبو أحمد بْن عدي (3) : له روايات (4) ، وهو ممن يكتب حديثه، وقد حدث عنه جماعة من الثقات (5) ، وليس فيما يرويه شيء منكر، إلا أنه يأتي بأسانيد لا يتابع عليها.
وَقَال أحمد بْن مُحَمَّد بْن عِيسَى البغدادي فِي "تاريخ الحمصيين": والأَحوص بْن حكيم وفد على حمص أيضا.
وَقَال أبو جعفر العقيلي، عَن مُحَمَّد بْن سَعِيد بْن ثلج الرازي، عَن أبي عَبد الله بْن عَبْد الرحمن بْن الحكم بْن بشير بْن سلمان: كان الأَحوص بْن حكيم صاحب شرطة بعض المسودة، سمعت يحيى بْن أَبي بكير يقوله.
(1) الجرح والتعديل": 1 / 1 / 328.
(2)
في تاريخ دمشق، انظر تهذيب بدران: 2 / 333.
(3)
"الكامل": 2 / الورقة: 214 وقد قال هذه المقالة بعد أن ذكر له جملة أحاديث.
(4)
أصل الخبر في "الكامل"هو: واللاحوص بن حكيم روايات غير ما ذكرت.
(5)
يأتي بعد هذا في "الكامل": مثل ابْنِ عُيَيْنَة، وعيسى بن يونس، ومروان الفزاري، وغيرهم".
وَقَال أحمد بْن عدي (1) : كتب إلي مُحَمَّد بْن أيوب، قال: أَخْبَرَنَا ابْن حميد، قال: قدم الري مع المهدي الأَحوص ابن حكيم.
وَقَال غيره: كان قدوم المهدي الري في سنة ثمان وستين (2) ومئة.
روى له ابْن ماجه (3) .
288 -
4: الأخضر بن عجلان الشيباني (4) البَصْرِيّ، أخو شميط بْن عجلان (5) .
(1) الكامل: 2 / الورقة: 213.
(2)
في حاشية الاصل بخط الإمام الذهبي - الذي أعرفه: إنما قدم المهدي الري في سنة خمس وأربعين ومئة". والرواية المذكورة في تاريخ ابن عساكر عن ابن حميد (تهذيب: 2 / 333) . ولكن انظر كتاب"المعرفة"ليعقوب في حوادث سنة 168 (1 / 157) .
(3)
وقد وجدت محقق ميزان الذهبي قد وضع على ترجمته رمز أبي داود وابن ماجة معا، وهو وهم. والأَحوص هذا تناوله ابن حبان - على تساهله - فذكره في كتابه"المجروحين"وَقَال: يروي المناكير عن المشاهير، وكان ينتقص علي بن أَبي طالب، تركه يحيى القطان وغيره" (2/175) . وَقَال ابن عدي في "الكامل": حَدَّثَنَا ابن حماد، حدثني عَبد الله بن أحمد، حَدَّثني أبي، عَن أبي بكر بن عياش، قال: حدثني الأَحوص بن حكيم بحديث فقلت له: عن النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: أو ليس الحديث كله عن النبي صلى الله عليه وسلم" (2 / الورقة: 213) . قال بشار: وهذا الخبر الذي أورده ابن عدي بهذه الصورة يمكن أن يكون له من محمل عدم الانكار كا يجعله لا ينفع دليلا لتضعيف الرجل، والرواية التي أوردها عبد الرحمن بن أَبي حاتم في "الجرح والتعديل: 1 / 1 / 328"عن عَبد الله (في المطبوع صالح والتصحيح من الهامش بالرغم من تعليل المحقق) ابن أحمد بن حنبل عَن أبيه، عَن أبي بكر بن عياش تشير إلى الانكار عليه بصورة واضحة، وهي: قيل للاحوص بن حكيم: ما هذه الاحاديث التي تحدث بها عن النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: لم أليس الحديث كله عن النبي صلى الله عليه وسلم! "فالسؤال في الرواية الاولى لانكاره واضحة فيه، بينما الانكار في رواية ابن أَبي حاتم واضح. وَقَال مغلطاي في "الاكمال": وَقَال محمد بن عَبد الله الموصلي: صالح. وخرج الحاكم حديثه في مستدركه. وفي كتاب"الضعفاء"لابن الجارود: يحتمل. وذكره أبو العرب القيرواني في جملة الضعفاء". وانظر ميزان الذهبي: 1 / 167.
(4)
قال ابن أَبي حاتم: ويُقال التَّيْمِيّ (الجرح والتعديل: 1 / 1 / 340) .
(5)
وهو عم عُبَيد الله بن شميط بن عجلان، وَقَال أبو عاصم: رأيته طحانا، وحينما ذكره ابنُ حِبَّان في "الثقات، الورقة: 23"قال: كان خياطا. وانظر"إكمال"مغلطاي.
رَوَى عَن: عَبد المَلِك بْن عَبْد الْعَزِيزِ بْن جُرَيْج (س) ، وغزوان بْن جرير الضبي، وأبي بكر الحنفي (4) صاحب أنس بْن مالك (1) .
رَوَى عَنه: روح بْن عبادة، وأَبُو عاصم الضحاك بْن مخلد، وعبد الله بْن عثمان البَصْرِيّ صاحب شعبة، وعبد الواحد ابن واصل أبو عُبَيدة الحداد (س) ، وعبد الوهاب بْن عطاء، وابن أخيه عُبَيد الله بْن شميط بْن عجلان (ت) ، وعيسى بْن يونس (د س ق) ، ومحمد بْن عَبد الله الأَنْصارِيّ، ومعتمر بْن سُلَيْمان (س) ، وأبو الحسين هارون بْن مسلم بْن هرمز صاحب الحناء، وأبو النضر هاشم بْن القاسم، ويحيى بْن سَعِيد القطان.
قال إسحاق بْن منصور، عَن يحيى بْن مَعِين (2) : صالح.
وَقَال عَباس الدُّورِيُّ، عَن يحيى (3) : ليس به بأس.
وَقَال أبو حاتم (4) : يكتب حديثه (5) .
وَقَال النَّسَائي: ثقة (6) .
(1) قال مغلطاي: وَقَال أبو الفتح الأزدي الموصلي: الأَخْضَرَ بْنَ عَجْلانَ، عَن أَبِي بكر، عن أنس لا يصح ضعيف.
(2)
انظر ثقات ابن شاهين، الورقة: 10 وذكرها ابن أَبي حاتم، عَن أبيه، عن إسحاق ابن منصور، عن يحيى (الجرح والتعديل: 1 / 1 / 341) .
(3)
تاريخه برواية عباس: 2 / 20 وزاد فيه: وقد روى يَحْيَى بْن سَعِيد عنه. وانظر كذلك"ثقات"ابن شاهين، الورقة:10.
(4)
انظر كتاب ابنه عبد الرحمن"الجرح والتعديل: 1 / 1 / 341"
(5)
جاء في هامش الاصل من قول المؤلف وبخطه: كان فيه"يكتب حديثه"متصلا بقول يحيى وهو وهم". يعني في "الكمال".
(6)
وفي"العلل الكبير"للترمذي أن البخاري قال: أخضر ثقة. وَقَال أَبُو حَفْص بْن شاهين: حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْن سُلَيْمان، حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: قال أبي: الاخضر ابن عجلان ما أرى به بأسًا" (الثقات، الورقة: 10) وذكره ابنُ حِبَّان في "الثقات" أيضا، =