الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(أن أم قيس) هي آمنة. (علام تدغرون أولادكم) في نسخة: "علام تدغرن أولادكن". (يريد) أي: بالعود الهندي. (الكست) بضم الكاف، ومَرَّ الحديث في باب: اللدود (1). (قال) أي: الزهري.
5719، 5720، 5721 - حَدَّثَنَا عَارِمٌ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، قَال: قُرِيءَ عَلَى أَيُّوبَ، مِنْ كُتُبِ أَبِي قِلابَةَ، - مِنْهُ مَا حَدَّثَ بِهِ وَمِنْهُ مَا قُرِئَ عَلَيْهِ، وَكَانَ هَذَا فِي الكِتَابِ - عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ أَبَا طَلْحَةَ وَأَنَسَ بْنَ النَّضْرِ كَوَيَاهُ، وَكَوَاهُ أَبُو طَلْحَةَ بِيَدِهِ.
[5721 - فتح 10/ 172]
وَقَال عَبَّادُ بْنُ مَنْصُورٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلابَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَال:"أَذِنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِأَهْلِ بَيْتٍ مِنَ الأَنْصَارِ أَنْ يَرْقُوا مِنَ الحُمَةِ وَالأُذُنِ" قَال أَنَسٌ: "كُويتُ مِنْ ذَاتِ الجَنْبِ، وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَيٌّ، وَشَهِدَنِي أَبُو طَلْحَةَ وَأَنَسُ بْنُ النَّضْرِ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ، وَأَبُو طَلْحَةَ كَوَانِي".
[انظر: 5719 - فتح 10/ 172]
(عارم) بمهملة وراء: أبو النعمان محمد بن الفضل السَّدوسي.
(حماد) أي: ابن زيد. (أيوب) أي: السختياني. (أبي قلابة) هو عبد الله بن زيد الجرمي.
(منه) أي: من المقروء.
(وكان هذا في الكتب). في نسخة: "وكان هذا قرأ الكتاب"، قيل: وهو تصحيف.
(من الحُمة) أي: السم (والأذن) أي: ومن وجعها. (ورسول الله صلى الله عليه وسلم حيٌّ) أي: ولم ينكر عليه.
27 - بَابُ حَرْقِ الحَصِيرِ لِيُسَدَّ بِهِ الدَّمُ
(باب: حرق الحصير ليسد به) أي: برماده. (الدم) أي: بيان ما جاء فيه.
(1) سبق برقم (5713) كتاب: الطب، باب: اللدود.