الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قال الحافظ:
…
وقيل: المعنى ليس بكبير في الصورة
…
(1)
قال الحافظ:
…
أي كان لا يشق عليهما الاحتراز من ذلك. (2)
56 - باب ما جاء في غسل البول
(3)
وقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحب القبر: «كان لا يستتر من بوله» - ولم يذكر سوى بول الناس (4).
(1) يعني كالزنا.
(2)
ومال إليه شيخنا، هو جيد وماشي في الثاني.
* حديث: «ثلاثة من الجفاء
…
وذكر البول قائمًا» وقال الشيخ: إن صح سنده فهو شاذ، وذكر قاعدة ابن حجر فالراجح المحفوظ ومقابلة الشاذ.
وقال الشيخ: الظاهر أنه ضعيف، وسأله من سأله من رواه فلم يعرف وقال: يلتمس. قلت: هو حديث ضعيف لا يثبت، وانظر (ص 328) من المجلد الأول.
(3)
مراد البخاري رحمه الله الرد على من قال بنجاسة بول ما يؤكل لحمه، والصحيح أنه ظاهر، وأما ما لا يؤكل لحمه فبوله نجس كبول بني آدم، غير أن الإنسان طاهر في نفسه.
* بول الأسد والنكر والكلب نجس.
(4)
مراد الرد على من قال بنجاسة الأبوال كلها، فأبوال مأكول اللحم ليس بنجس هذا هو الصواب وأما بول الآدمي نجس.