الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كَونه زرع الْفرق الْمُسْتَحق، كَمَا أَن الَّذِي جلس بَين شعب الْمَرْأَة توسل بِمَا ذكره من الْقيام عَنْهَا خوفًا من الله، لَا بجلوسه الأول. فَإِنَّهُ مَعْصِيّة اتِّفَاقًا. وَالله أعلم.
(38 -
كتاب إحْيَاء الْموَات)
(212 - (1)
بَاب)
فِيهِ ابْن عمر: إِن النَّبِي -[صلى الله عليه وسلم]- أَتَى فِي معرسه وَهُوَ بِذِي الحليفة. فَقيل لَهُ: إِنَّك ببطحاء مباركة. قَالَ مُوسَى: وَقد أَنَاخَ بِنَا سَالم بالمناخ الَّذِي كَانَ رَسُول الله -[صلى الله عليه وسلم]-.
وَفِيه ابْن عَبَّاس: عَن عمر، عَن النَّبِي -[صلى الله عليه وسلم]- قَالَ: أَتَانِي اللَّيْلَة آتٍ من رَبِّي عز وجل، وَهُوَ بالعقيق أَن صلّ فِي هَذَا الْوَادي الْمُبَارك " ثمَّ قل: عمْرَة فِي حجَّة.