الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
رواه مسلم (1/29) ، والنسائي (2/264 ـ 266) ، والترمذي (2/101) ، وابن ماجه (63) ، وأحمد (1/27 و28 و52 و53) وزاد في آخره " ما أتاني في صورة إلا عرفته ، غير هذه الصورة " وفي رواية له " فمكث يومين أو ثلاثة ثم قال: يا ابن الخطاب أتدري..... " وإسنادهما صحيح.
وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.
ورواه الدارقطني في " سننه "(ص 281) وفيه: " فجلس بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كما يجلس أحدنا في الصلاة ، ثم وضع يده على ركبتي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " الحديث وفيه: " وتحج ، وتعتمر ، وتغتسل من الجنابة ، وتتم الوضوء
…
" ، وفي آخره: " هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ، فخذوا عنه ، فوالذي نفسي بيده ما شبه علي منذ أتاني قبل مرتي هذه ، وما عرفته حتى ولى ". وقال: إسناد ثابت صحيح.
وأما حديث ابن عباس فأخرجه أحمد (1/319) من طريق شهر عنه نحوه ، وفيه " واضعا كفيه على ركبتي رسول الله صلى الله عليه وسلم " وإسناده حسن في الشواهد
وأما حديث أبي ذر ، فرواه النسائي مقرونا مع أبي هريرة كما تقدم.
(4) - (قوله صلى الله عليه وسلم: " أكثروا على من الصلاة
". (ص6)
* صحيح.
أخرجه أبو إسحاق الحربى فى " غريب الحديث "(ج 5/14/2) من حديث أوس بن أوس ، مرفوعا بهذا اللفظ ، وتمامه:" يوم الجمعة ، فإن صلاتكم معروضة على ، قالوا: كيف تعرض عليك وقد أرمت؟ قال " إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء ".وإسناده صحيح.
وأخرجه أبو داود (رقم 1047 و1531) ، والنسائى (1/203 - 204) ، والدارمى (1/369) وابن ماجه (رقم 1085/1636) ، والحاكم (1/278) ، وأحمد (4/8) ، وإسماعيل القاضى فى " فضل الصلاة على النبى صلى الله عليه وآله وسلم "(ق 89/2-1) ، كلهم من طريق أبى الأشعث الصنعانى ، عنه به. وفيه عندهم زيادة فى أوله بلفظ: " إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة ، فيه خلق آدم عليه السلام ، وفيه قبض ، وفيه النفخة ، وفيه