الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فصل القاف
(قجج)
أهمله الجوهريّ. وقال ابنُ الأعرابيّ: القَجْقَجَةُ: لُعْبَةٌ لهم، يُقال لها عَظْمُ وَضّاحٍ.
(قربج)
أَهْمَله الجوهريّ. والقُرْبَجُ، بضمّ الأول وفتح الثالث: الحانُوت، فارسيٌّ معرّب.
(قطج)
أهْمَله الجوهريّ. وقال أبو عَمْرٍو: القَطاجُ: قَلْسُ السَّفِينَة.
والقَطْجُ بالفتح: إحْكام فَتْل القَطاجِ. قال: ويُقال: قَطَجَ إذا اسْتَقَى من البئْر بالقَطاجِ.
(قلج)
" ح " - القُولِنْجُ: هذه العِلَّةُ المعروفةُ، أعاذَنا الله منها، وقال الفرّاء: سمعت القُولَنْج.
(قنج)
أهمله الجوهريّ. وقال الأزهريّ: استُعْمِل من وُجوهه، يعني من تركيب (ق ج ن) قِنَّوْجُ، وهو موضعٌ في بلاد الهِنْد، لم يزد عليه. قال الصنعانيّ مؤلّف هذا الكتاب: وزنُه فِعَّوْلٌ مثلُ سِنَّوْرٍ وعِجَّوْلٍ، وهو معرّب كَنَوُج، بفتح الكاف والنون وضمّ الواو، وكان قد فَتَحه السلطان محمودُ بن سُبُكْتِكِين، ثم استولَى عليه الكُفّار بعد، ففُتِحَ في زمانِ الإمام الناصر لدين الله أبي العَبّاسِ أحمَدَ أميرِ المؤمنين، قَدّس الله رُوحَه، فتحه السُلطانُ شمسُ الدّين إيلْتُتْمِشْ، تغمَّده اللهُ برحمته، حين أُرْسِلْتُ إليه من الدِيوان العَزِيزِ مَجَّده الله تعالى. وسَوَّرَ عليه سُورًا حَصِينًا، وهو الآن من بِلاد الإسْلام.
(قنفج)
أهمله الجوهريُّ. وقال اللّيث: القِنْفِجُ بالكسر: الأَتانُ العَرِيضَةُ القَصِيرَة.
(قوج)
أهمله الجوهريّ. وأحمدُ بنُ قاجٍَ: من أصحابِ الحديث.