الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَوَاطِنُ الْبَحْثِ:
15 -
بِالإِْضَافَةِ إِلَى مَا تَقَدَّمَ يَتَكَلَّمُ الْفُقَهَاءُ وَالأُْصُولِيُّونَ عَنِ الإِْطْلَاقِ فِي الْمَوَاطِنِ الآْتِيَةِ: - الْمِلْكُ الْمُطْلَقُ، وَالْمِلْكُ الْمُقَيَّدُ. (1)
- الْعُقُودُ إِذَا وَقَعَتْ عَلَى اسْمٍ مُطْلَقٍ، هَل تَصِحُّ أَمْ لَا (2) ؟ - فِي الْمُضَارَبَةِ وَالْوَكَالَةِ - اخْتِلَافُ الْعَامِل، وَالْمَالِكِ وَالْوَكِيل، وَالْمُوَكِّل، فِي الإِْطْلَاقِ، وَالتَّقْيِيدِ. (3)
- الإِْقْرَارُ الْمُطْلَقُ. (4)
- الْوَقْفُ الْمُطْلَقُ. (5)
- وَفِي الظِّهَارِ وَالطَّلَاقِ. (6)
- الإِْطْلَاقُ فِي الإِْجَارَةِ. (7)
- الإِْطْلَاقُ فِي الْوَصِيَّةِ وَالْوَقْفِ. (8)
- الْقَضَاءُ - فِي تَعْرِيفِ الْحُكْمِ، وَهَل هُوَ إِنْشَاءُ إِلْزَامٍ أَمْ إِطْلَاقٌ؟
- الإِْطْلَاقُ فِي التَّصَرُّفَاتِ عَنِ الْغَيْرِ. (9)
- تَقْيِيدُ الْمُطْلَقِ بِالْعُرْفِ، وَقَدْ أَفْرَدَ السُّيُوطِيُّ الْمَبْحَثَ الْخَامِسَ مِنْ كِتَابِ الأَْشْبَاهِ وَالنَّظَائِرِ فِي كُل مَا جَاءَ بِهِ الشَّرْعُ مُطْلَقًا، وَلَا ضَابِطَ لَهُ فِيهِ وَلَا فِي اللُّغَةِ. (10)
(1) ابن عابدين 4 / 381.
(2)
قواعد ابن رجب ص 281.
(3)
الأشباه والنظائر لابن نجيم ص 193.
(4)
قواعد ابن رجب ص 183.
(5)
ابن عابدين 3 / 381، 5 / 446.
(6)
القواعد الفقهية الكبرى 4 / 143.
(7)
الخرشي 2 / 290.
(8)
ابن عابدين 5 / 446.
(9)
قواعد الأحكام للعز بن عبد السلام 1 / 179.
(10)
تيسير التحرير 1 / 317، والأشباه والنظائر للسيوطي ص 88 وما بعدها.
- حَمْل الْمُطْلَقِ عَلَى الْمُقَيَّدِ (1) .
- تَقْيِيدُ الْمُطْلَقِ بِمَا يُخَصَّصُ بِهِ الْعَامُّ (2) .
- النَّذْرُ الْمُطْلَقُ وَالتَّحَلُّل مِنْهُ. (3) وَتَفْصِيل كُل مَسْأَلَةٍ مِنْ هَذِهِ الْمَسَائِل فِي بَابِهَا.
اطْمِئْنَانٌ
التَّعْرِيفُ:
1 -
الاِطْمِئْنَانُ فِي اللُّغَةِ: السُّكُونُ، يُقَال: اطْمَأَنَّ الْقَلْبُ: سَكَنَ وَلَمْ يَقْلَقْ، وَاطْمَأَنَّ فِي الْمَكَانِ: أَقَامَ بِهِ. وَلَا يَخْرُجُ اسْتِعْمَال الْفُقَهَاءِ عَنْ هَذَيْنِ الإِْطْلَاقَيْنِ، فَإِنَّ الاِطْمِئْنَانَ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ بِمَعْنَى اسْتِقْرَارِ الأَْعْضَاءِ فِي أَمَاكِنِهَا عَنِ الْحَرَكَةِ (4) .
الأَْلْفَاظُ ذَاتُ الصِّلَةِ:
أ - الْعِلْمُ:
2 -
الْعِلْمُ هُوَ اعْتِقَادُ الشَّيْءِ عَلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ عَلَى سَبِيل الثِّقَةِ، أَمَّا الاِطْمِئْنَانُ فَهُوَ سُكُونُ النَّفْسِ إِلَى
(1) مسلم الثبوت 1 / 361 - 366.
(2)
حاشية السعد على العضد 2 / 155، والمدخل إلى مذهب الإمام أحمد ص 131.
(3)
القواعد والفوائد الأصولية ص 212.
(4)
لسان العرب، والقاموس المحيط، وأساس البلاغة، والمغرب في المواد " طمن، علم، يقن " ودستور العلماء 3 / 483 طبع مؤسسة الأعلمى ببيروت، والفرق في اللغة للعسكري ص 73، طبع دار الآفاق في بيروت.