الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الظاهرى وهو ابن ستة عشر عاما/، وذلك بعد وفاة والده. وكان أديبا أكثر منه فقيها، ويأتى ذكره فى كتابنا فيما بعد (وانظر بروكلمان 1/ 154).
12 - النّبيل
هو أبو بكر أحمد بن عمرو بن أبى عاصم الضّحّاك الشّيبانى النّبيل الظاهرى، ولد سنة 206 هـ/ 822 م. بعد رحلات فى طلب العلم استغرقت سنين عديدة أقام أولا فى البصرة، ثم فى أصفهان حيث تولى منصب القضاء بين سنتى 269 هـ و 282 هـ، وكانت معرفته كبيرة فى الفقه والحديث. عاش حياته زاهدا، ويقال إنه ألّف نحو 300 كتاب ذهب أكثرها فى فتنة الزّنج بالبصرة. وتوفى سنة 287 هـ/ 900 م.
أ- مصادر ترجمته:
أخبار أصبهان لأبى نعيم 1/ 100 - 101، تذكرة الحفاظ للذهبى 640 - 641، البداية والنهاية لابن كثير 11/ 84، شذرات الذهب لابن العماد 2/ 195 - 196، الأعلام للزركلى 1/ 181 - 182، معجم المؤلفين لكحالة 2/ 36، بروكلمان ملحق 1/ 312 رقم 4 أ.
ب- آثاره:
1 -
«كتاب الديات» تيمور بالقاهرة، حديث 206 (35 ورقة، 865 هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 92 (202).
وطبع فى القاهرة 1323 هـ.
2 -
«كتاب الأوائل» يبحث أول ما قام به النبى صلى الله عليه وسلم، الظاهرية حديث 297/ 1 (الأوراق 1 - 24، سماع من 638 هـ، انظر العش 3 - 4).
(202) تحذف مخطوطة القاهرة ثان 551 المذكورة عند بروكلمان.