الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تمرينات
على تعريف المسند إليه بالموصول واسم الإشارة
(1)
1 -
يأتي المسند إليه معرفاً باسم الإشارة، لأغراض يقصدها البليغ، اذكر ثلاثة من تلك الأغراض ممثلاً لكل منها.
2 -
ما وجه دلالة اسم الإشارة للبعيد على تعظيم المسند إليه تارة، وعلى تحقيره تارة أخرى؟ مثل لما تقول.
3 -
يأتي المسند إليه معرفاً بإيراده اسماً موصولاً لأغراض بلاغية، اذكر خمسة من هذه الأغراض، ممثلاً لكل منها بما قرأت من مأثور الكلام.
4 -
قد يجعل الإيماء بالموصول إلى نوع الخبر وسيلة إلى أغراض أخرى يقصدها البليغ، وضح غرضين من تلك الأغراض، ممثلاً لها بمثالين مختلفين.
5 -
قال الله تعالى: {فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ} [الماعون: 2]، لماذا أتى باسم الإشارة للبعيد ولم يأت به للقريب؟
6 -
لماذا أوثر اسم الموصول على غيره من المعارف في قول الشاعر:
أعياد المسيح يخاف صحبي
…
ونحن عبيد من خلق المسيحا؟ !
7 -
مثل لما تفتضيه الأغراض التالية:
أ- التعريض بغباوة السامع.
ب- إفادة التفخيم في المسند إليه.
جـ- تحقير المسند إليه بإشارة البعيد تارة، والقريب تارة أخرى.
د- استهجان التصريح بالمسند إليه.
8 -
بين الأغراض التي دعت إلى تعريف المسند إليه فيما يأتي:
أ- هذا ابن خير عباد الله كلهم
…
هذا التقى النقي الطاهر العلم
ب- لا يعرف الشوق إلا من يكابده
…
ولا الصبابة إلا من يعانيها
جـ- إن الذي سمك السماء بني لنا
…
بيتا دعائمه أعزو أطول
د- إن التي زعمت فؤادك ملها
…
خلقت هواك كما خلقت هوى لها
هـ- مضى بها ما مضى من عقل شاربها
…
وفي الزجاجة باقٍ يطلب الباقي
و- إن التي ضربت بيتاً مهاجرة
…
بكوفة الجند غالت ودها غول!
****