‌تمريناتعلى حذف المسند وذكره - البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

‌

‌تمرينات

على حذف المسند وذكره

1 -

بين الغرض الداعي إلى حذف المسند في كل مما يأتي:

أ- قال الشاعر:

لولا المشقة ساد الناس كلهم

…

الجود يفقر والإقدام قتال

ب- قال الله تعالى: {وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ} [الزخرف: 57].

جـ- قال الشاعر:

والطير أقعدها الكرى

…

والناس نامت والوجود

د- وقال آخر:

والناس: هذا حظه مال وذا

…

علم وذاك مكارم الأخلاق

2 -

بين الغرض الداعي إلى ذكر المسند في كل مما يأتي:

هـ- تقول العرب: (أحشفا وسوء كيلة؟ ! ).

أ- قال الله تعالى: {قَالُوا أَأَنْتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآَلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ (62) قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنْطِقُونَ} [الأنبياء: 62، 63].

ب- "يعرض البائع السلعة في الأسواق".

3 -

لماذا حذف المسند في الشطر الأول، وأعيد ذكر المسند في الشطر الثاني من هذا البيت؟

لولا التقى لجعلت قبرك كعبتي

…

وجعلت قولك سنتي وكتابي

على تعريف المسند وتنكيره

1 -

بين الأغراض الداعية إلى تعريف المسند فيما يأتي:

أ- قال الشاعر:

وإن سنام المجد مم آل هاشم

…

بنو أم مخزوم ووالد العبد

ب- وقال آخر:

كلثم أنت الهم يا كلثم

…

وأنت دائي الذي أكتم

جـ- قال الله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29].

د- وقال الأعشى:

هو الواهب المائة المصطفاة

…

إما مخاضا، وإما عشارا

2 -

بين الأغراض الداعية إلى تنكير المسند فيما يأتي:

أ- قال الشاعر:

آراؤه وعطاياه ونعمته

…

وعفوه رحمة للناس كلهم

ب- وقال الشاعر:

خير الصنائع في الوجود صنيعة

…

تنبو بحاملها عن الإذلال

جـ- وقال آخر:

وكنت فتى من جند إبليس فارتمى

…

بي الحال حتى صار إبليس من جندي! !

****