الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الإجابة على تمرينات الكناية
1 -
تحديد الكناية على النحو التالي:
(أ) في قول أحمد شوقي
إن الذي ملأ اللغات محاسنا
…
جعل الجمال وسره في الضاد
الكناية في "جعل الجمال وسره في الضاد" فهي كناية عن بلاغة اللغة العربية ونوعها: كناية عن صفة.
(ب) الكناية في قول المتنبي: "بمن في كفه قناة" عن الرجل.
وكذلك في قوله: "بمن في كفه خضاب" كناية عن المرأة وكلاهما كناية عن موصوف في معنى واحد، وليس في معنى متعدد.
(جـ) وفي بيت الحطيئة:
دع المكارم لا ترحل لبغيتها
…
واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
كناية عن الرجل البخيل الذليل.
نوعها: كناية عن الموصوف.
(د) وفي بيت دريد بن الصمة:
فإنك يك عبد الله خلى مكانه
…
فما كان وفاقاً ولا طائش اليد
كناية عن الشجاعة والإقدام.
نوعها: كناية عن صفة.
(هـ) وفي بيت ابن نباتة:
ألم أك في يمني يديك جعلتني
…
فلا تجعلني بعدها في شمالكا
كناية عن القرب والمحبة.
نوعها: كناية عن صفة.
(و) الكناية في قوله تعالى: {وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ} .
عن الكبر والتعالي.
نوعها: كناية في قوله تعالى: {وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا} عن الزهو والاختيال والإعجاب بالنفس.
نوعها: كناية عن صفة.
2 -
المراد من هذه الكنايات:
(أ) في قوله تعالى: {وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ} .
كناية عن السفينة، والمراد بها سفينة نوع عليه السلام.
(ب) المراد من الكناية في البيت الأول لحافظ إبراهيم: الشهرة والقوة والذيوع.
والمراد من الكناية في البيت الثاني له أيضاً: التفوق في نفاسة الأصل والنسب.
(جـ) والمراد من الكناية في قوله: "بنى المجد بيتاً":
دوام العز والشرف واستقرارهما.
(د) والمراد من الكناية في قوله: "فأتبعتها أخرى .... " حسن الإصابة في جوهر الهدف.
(هـ) والمراد من الكناية في "أصبح في قيدك السماحة والمجد وفضل الصلاح والحسب" علو منزلة الممدوح فلا يدانيه أحد.
(و) المراد من الكناية في وصف الأعرابي هو قرب المنزلة من النفس.
(ز) المراد من الكناية في "مأمون الغيب" الأمانة وحفظ الأسرار، والمراد من الكناية في "مبسوط اليد" الكرم والجواد، والمراد من الكناية في:"كثير الإخوان" حسن الخلق.
(ح) والمراد من الكناية في قول زهير: "قد جعل المبتغون الخير .... " الكرم والجود وتدافع العفاة عليه.
(ط) والمراد من الكناية في قول الشاعر: "بعيدة مهوى القرط
…
" هو شرف النسب والجاه والأصل.
(ي) والكناية في قول الرسول صلى الله عليه وسلم لأنجشة: "رفقاً بالقوارير":
حسن المعاملة والرفق بالضعاف.
(ك) والكناية في قول الشاعر: "وإن ذكر المجد .. ":
دوام العز والشرف وثباته واستقراره.
(ل) والكناية في قول الشاعر: "أو ما رأيت المجد
…
".
دوام المجد والشرف وثباته وأصالته.
* * * *