الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تمرينات
على الاستفهام
وضح الغرض البلاغي للاستفهام في كل مما يأتي:
1 -
قال البحتري:
هل الدهر إلا غمرة وانجلاؤها
…
وشيكًا وإلا ضيقةٌ وانفراجها؟
2 -
وقال أبو الطيب في هجاء كافور:
من أية الطرق يأتي مثلك الكرم؟
…
أين المحاجم -يا كافور- والجلم؟
3 -
وقال في الرثاء:
من للمحافل والجحافل والسرى؟
…
فقدت بفقدك نيرا لا يطلع
ومن اتخذت على الضيوف خليقةً
…
ضاعوا ومثلك لا يكاد يضيع
4 -
وقال في المديح:
أتلتمس الأعداء بعد الذي رأت
…
قيام دليلٍ أو وضوح بيان؟
5 -
وقال قد أصابته الحمى:
أبنت الدهر عندي كل بنت
…
فكيف وصلت أنت من الزحام
6 -
وقال أيضًا:
حتام نحن نسارى النجم في الظلم؟
…
وما سراه على خفٍ ولا قدم؟
7 -
وقال البحتري:
ألست أعمهم جودًا وأزكا
…
هم عودًا وأمضاهم حسامًا؟
8 -
وقال شوقي:
إلا الخلف بينكم إلام؟
…
وهذي الضجة الكبرى علاما؟
9 -
قال الله تعالى: {قَالُوا سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنْ الْوَاعِظِينَ} .
10 -
قال الله تعالى: {فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا} .
11 -
قال الله تعالى: {هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} .
(2)
أ- استعمل همزة الاستفهام في جملتين بحيث تكون في الأولى لطلب التصور، وفي الثانية لطلب التصديق، جاعلاً غرضك من الاستفهام هو المعنى الحقيقي.
ب- استعمل كل أداة من أدوات الاستفهام في جملة مفيدة، وأجب عن كل سؤال جاعلاً غرضك من الاستفهام هو المعنى الحقيقي.
ج- كون ثلاث جملٍ استفهامية تامة، بحيث تكون أداة الاستفهام في كل منها (هل) ويكون الغرض من الاستفهام هو المعنى الحقيقي.
(3)
أ- كون ثلاث جمل استفهامية بحيث يدل على الاستفهام في الأولى على التسوية، وفي الثانية على النفي، وفي الثالثة على الإنكار.
ب- مثل للاستفهام الخارج عن معناه الأصلي للتعجب، ثم للتمني، ثم للاستبطاء.
ج- كون ثلاث جمل استفهامية؛ يدل الاستفهام في الأولى منها على التعظيم وفي الثانية على التحقير، وفي الثالثة على التوبيخ.
(4)
ماذا يراد بالاستفهام في الأمثلة الآتية:
1 -
حتى متى أنت في لهو وفي لعبٍ
…
والموت نحوك يهوى فاتحًا فاه؟
2 -
وقال أبو الطيب:
وما لك تعني بالأسنة والقنا؟
…
وجدك طعان بغير سنان
3 -
وقال:
يفنى الكلام ولا يحيط بفضلكم
…
أيحيط ما يفني بما لا ينفد؟
4 -
وقال:
يفني الكلام ولا يحيط بفضلكم
…
أيحيط ما يفني بما لا ينفد؟
4 -
وقال الله تعالى: {مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَاّ بِإِذْنِهِ}
* * *