المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌45 الشيخ محمود قابادو - مسامرات الظريف بحسن التعريف

[محمد السنوسي]

فهرس الكتاب

- ‌1 المولى حسين باشا باي

- ‌[1080 1153]

- ‌2 المولى علي باشا باي

- ‌[1100 1169]

- ‌3 المولى محمد الرشيد باشا باي

- ‌4- المولى علي باشا باي

- ‌5 المولى حمودة باشا باي

- ‌6- المولى عثمان باشا باي

- ‌7- المولى محمود باشا باي

- ‌8 المولى حسين باشا باي

- ‌9ت المولى مصطفى باشا باي

- ‌10 المولى المشير أحمد باشا باي

- ‌11 المولى المشير محمد باشا باي

- ‌12 المولى المشير محمد الصادق باشا باي

- ‌القسم الأول

- ‌في التعريف بأئمة جامع الزيتونة

- ‌السيد الذي لساني مرتهن حمده، وجفاني مستودع وده، سيدي ابراهيم الرياحي. بعد إهداء

- ‌[ترجمة محمد الطيب الرياحي]

- ‌[وفاة الشيخ إبراهيم الرياحي]

- ‌[الشيخ علي الرياحي]

- ‌الشيخ محمود محسن

- ‌[الشيخ علي محسن]

- ‌الشيخ محمد محسن

- ‌الشيخ علي محسن

- ‌الشيخ صالح النفير

- ‌الشيخ محمد الشريف

- ‌[ترجمة والده]

- ‌[قراءة البخاري عند الأزمة]

- ‌الملاحق

- ‌ملحق (1)

- ‌مشيخة المدينة بتونس

- ‌13331915

- ‌13451926

- ‌13511932

- ‌13531934

- ‌13541945

- ‌13601941

- ‌13611942

- ‌13621943

- ‌13761956

- ‌13771967

- ‌13781958

- ‌13831963

- ‌1389،1969

- ‌13931973

- ‌13951975

- ‌1978

- ‌1980

- ‌12821865

- ‌12861869

- ‌12981880

- ‌13001882

- ‌13011883

- ‌ملحق (2)

- ‌عهد الأمان

- ‌استقالة الفقهاء من مجلس شرح قواعد عهد الأمان

- ‌لعل له عذراً وأنت تلوم

- ‌عالم الأدباء وقانون عهد الأمان

- ‌ملحق (3)

- ‌ثورة علي بن غذاهم

- ‌تحقيق حول ثورة ابن غذاهم وما دار حولها

- ‌كيف خمدت الثورة

- ‌الاتزان التاريخي

- ‌ملحق (4)

- ‌الكومسيون المالي

- ‌إبطال الكومسيون

- ‌ملحق (5)

- ‌المجلس الشوري

- ‌ملحق (6)

- ‌تتمة للمقدمة

- ‌ذيل في تسلط فرنسا على تونس

- ‌اللائحة العثمانية

- ‌ما بعد الحماية

- ‌قسم غير رسمي

- ‌ الأمير علي باي

- ‌ابنه الأمير محمد الهادي باي

- ‌الأمير محمد الناصر باي

- ‌الأمير محمد الحبيب باي

- ‌الأمير احمد باي

- ‌ الاستقلال التام

- ‌الأمير المنصف باي

- ‌الأمير محمد الأمين باي

- ‌نهضة الزيتونة

- ‌الاستقلال الداخلي

- ‌افتتاح المجلس التأسيسي

- ‌أول وزارة العهد الاستقلالي

- ‌إعلان الجمهورية

- ‌فحوى كلمة الشيخ محمد الشاذلي النيفر

- ‌بسم الله الرحمن الرحيم

- ‌الوزارة التونسية

- ‌13501932م 1942 م

- ‌13621943 م

- ‌الوزارة التونسية في العهد الجمهوري

- ‌الملحق (7)

- ‌تاريخ تأسيس جاع الزيتونة

- ‌بناء جامع الزيتونة وتسميته

- ‌ابن الحبحاب والفكرة الاتساعية

- ‌تسمية المساجد

- ‌ 1

- ‌2

- ‌3

- ‌4

- ‌5

- ‌7

- ‌6

- ‌8

- ‌9

- ‌10

- ‌ 11

- ‌12 الشيخ محمد الأرناؤوط

- ‌13 الشيخ محمد درغوث

- ‌14 الشيخ حسين البارودي

- ‌15 الشيخ محمد بيرم الأول

- ‌16 الشيخ محمد المحجوب

- ‌17 الشيخ محمد البارودي

- ‌18 الشيخ محمد بيرم الثاني

- ‌19 الشيخ مصطفى البارودي

- ‌20 الشيخ أحمد البارودي

- ‌21 الشيخ حسين برناز

- ‌22 الشيخ أحمد بن الخوجة

- ‌23 الشيخ محمد بيرم الثالث

- ‌24 الشيخ حسن البارودي

- ‌26

- ‌الشيخ علي الدرويش

- ‌27

- ‌الشيخ محمد بن الخوجة

- ‌28

- ‌الشيخ أحمد الأبي

- ‌29

- ‌الشيخ محمود باكير

- ‌30

- ‌الشيخ محمد عباس

- ‌31

- ‌الشيخ محمد معاوية

- ‌32

- ‌الشيخ مصطفى بيرم

- ‌33

- ‌الشيخ أحمد بن الخوجة

- ‌34

- ‌الشيخ أحمد كريم

- ‌35

- ‌الشيخ حسن بن الخوجة

- ‌36

- ‌الشيخ محمد البارودي

- ‌37

- ‌الشيخ حسونة عباس

- ‌القسم الثالث

- ‌في التعريف بالمفاتي المالكية

- ‌8

- ‌1، 2

- ‌3، 4، 5، 6

- ‌7

- ‌ 10

- ‌9

- ‌11

- ‌12

- ‌الشيخ أبو الفضل المسراتي

- ‌13

- ‌الشيخ محمد فتاتة

- ‌15

- ‌14

- ‌الشيخ محمد العواني

- ‌الشيخ محمد بن موسى

- ‌16

- ‌الشيخ محمد بن الشيخ

- ‌17

- ‌الشيخ علي الرصاع

- ‌18

- ‌الشيخ علي الستاري

- ‌19

- ‌الشيخ محمد جعيط

- ‌20

- ‌الشيخ حمودة الرصاع

- ‌21

- ‌الشيخ محمد سعادة

- ‌22

- ‌الشيخ أحمد المكودي

- ‌23

- ‌الشيخ قاسم المحجوب

- ‌24

- ‌الشيخ أحمد البرانسي

- ‌25

- ‌الشيخ محمد المجحوب

- ‌26

- ‌الشيخ محمد الدرناوي

- ‌27

- ‌الشيخ أحمد سويسي

- ‌28

- ‌الشيخ حسن الشريف

- ‌29

- ‌الشيخ محمد المحجوب

- ‌30

- ‌الشيخ إسماعيل التميمي

- ‌31

- ‌الشيخ الشاذلي بن المؤدب

- ‌32

- ‌الشيخ إبراهيم الرياحي

- ‌33

- ‌الشيخ محمد الخضار

- ‌34

- ‌الشيخ محمد بن سلامة

- ‌35

- ‌الشيخ محمد البنا

- ‌36

- ‌الشيخ سليمان المحجوب

- ‌37

- ‌الشيخ أحمد بن حسين القمار

- ‌38

- ‌الشيخ محمد النيفر

- ‌القصيدة الأولى

- ‌القصيدة الثانية

- ‌القصيدة الثالثة

- ‌39 الشيخ محمد القبايلي

- ‌40 الشيخ محمد الطاهر بن عاشور

- ‌41 الشيخ الشاذلي بن صالح

- ‌43 الشيخ صالح النيفر

- ‌44 الشيخ محمد الشاهد

- ‌45 الشيخ محمود قابادو

- ‌ الحاشية الأولى

- ‌الحاشية الثانية

- ‌الحاشية الثالثة

- ‌استدراك

- ‌46 الشيخ محمد الشريف

- ‌47 الشيخ محمد النيفر

- ‌48 الشيخ صالح بن فرحات

- ‌49 الشيخ أحمد الشريف

- ‌القسم الرابع

- ‌في التعريف بالقضاة الحنفية

- ‌1 على أفندي

- ‌2 رمضان أفندي

- ‌3 كمال أحمد أفندي

- ‌4 محمد قارة خوجة

- ‌5 الشيخ محمد القصري

- ‌6 الشيخ عبد النبي أفندي

- ‌7 الشيخ محمد ولي الدين

- ‌8 والشيخ أحمد أفندي

- ‌9 الشيخ أحمد الطرودي

- ‌10 الشيخ يوسف القفال

- ‌11 الشيخ مصطفى الطرودي

- ‌12 الشيخ علي الجربي

- ‌13 الشيخ عمر بوشناق

- ‌14 الشيخ خليل خوجة

- ‌15 الشيخ مرادبو سيكة

- ‌16 الشيخ محمد قارة بطاق

- ‌17 الشيخ محمد بيرم الثاني

- ‌18 الشيخ حسونة الترجمان

- ‌19 الشيخ حسن برناز

- ‌20 الشيخ أحمد بن الخوجة

- ‌21 الشيخ مصطفى دنقزلي

- ‌22 الشيخ علي الدرويش

- ‌23 الشيخ محمد بن الخوجة

- ‌24 الشيخ محمود بن باكير

- ‌25 الشيخ مصطفى بيرم

- ‌26 الشيخ أحمد بن الخوجة

- ‌27 الشيخ حسن بن الخوجة

- ‌28 الشيخ محمد البارودي

- ‌29 الشيخ محمد بيرم

- ‌1-أبو الجهم التنوخي

- ‌2- عبد الله بن المغيرة

- ‌3-أبو علقمة

- ‌4-أبو كريب المعافري

- ‌5 عبد الرحمن بن أنعم المعافري

- ‌6 عبد الله بن فرّوخ

- ‌7 عبد الله بن غانم

- ‌8 أبو محرز الكناني

- ‌9 أسد بن الفرات

- ‌10 أحمد بن أبي محرز

- ‌11 الشيخ الإمام سحنون التنوخي

- ‌12 سليمان بن عمران

- ‌13 عبد الله بن طالب

- ‌14 حمّاس بن مروان

- ‌15 محمد بن أبي منصور الأنصاري

- ‌16 عبد الله بن هاشم

- ‌17 محمد بن هاشم

- ‌18 عبد الرحمن بن هاشم

- ‌19 أحمد بن أبي زيد

- ‌الروض المونس* فيمن ولي قضاء إفريقية بتونس 1،2،3

- ‌4- وكان قاضي تونس يومئذ هو الشيخ علي بن أحمد الأبي وهو الذي أنشد

- ‌5-الشيخ محمد بن زيادة الله

- ‌6-الشيخ أبو القاسم المريش

- ‌7-الشيخ عبد الرحمن بن عمر بن نفيس

- ‌8-الشيخ عبد الرحمن بن علي بن الصائغ التوزري

- ‌9-الشيخ أبو القاسم بن علي بن عبد العزيز بن المهدوي التنوخي

- ‌10-الشيخ عمران بن معمر الطرابلسي

- ‌الروض الذي عوابق أفنائه مذاعه فيمن ولي بتونس خطة قضاء الجماعة

- ‌1 الشيخ محمد بن الخباز

- ‌2 الشيخ أحمد بن الغماز

- ‌3 الشيخ أحمد المفسر

- ‌4 الشيخ إبراهيم الأصبحي

- ‌5 الشيخ عبد الحميد بن أبي الدنيا

- ‌6 الشيخ أبو القاسم بن زيتون

- ‌7 الشيخ زكرياء الغوري

- ‌8 الشيخ إبراهيم بن عبد الرفيع

- ‌9 الشيخ عبد الرحمن القطان

- ‌10 الشيخ محمد بن الغماز

- ‌11 الشيخ عمر بن قداح

- ‌12 الشيخ محمد بن عبد السلام

- ‌13 الشيخ محمد الآجمي

- ‌14 الشيخ عمر بن عبد الرفيع

- ‌15 الشيخ محمد بن خلف الله

- ‌16 الشيخ أحمد بن حيدرة

- ‌17 الشيخ حسن القسنطيني

- ‌18 الشيخ محمد القطان

- ‌19 الشيخ عبد الرحمن البرشكي العدناني

- ‌20-الشيخ عيسى الغبريني

- ‌21- الشيخ يعقوب بن يوسف الزغبي

- ‌22- الشيخ محمد الشريف

- ‌23-الشيخ أبو القاسم القسنطيني

- ‌24- الشيخ عمر القلشاني

- ‌25- الشيخ محمد بن عقاب

- ‌26- الشيخ أحمد القلشاني

- ‌27- الشيخ محمد القلشاني

- ‌28- الشيخ محمد الرصاع

- ‌29 الشيخ محمد الوشتلتي

- ‌30 الشيخ محمد البكي

- ‌الروضة المرضية، فيمن ولي نيابة القاضوية

- ‌4-الشيخ أحمد الرصاع

- ‌5-الشيخ قاسم الرصاع

- ‌6-الشيخ حمودة الرصاع

- ‌7-الشيخ إبراهيم النفاتي

- ‌8-الشيخ أحمد الشريف

- ‌1- أما قاضي باردو فإنما يقضي بباردو خاصة وأول من ولي هاته الخطة الشيخ علي شعيب

- ‌2-3- ووليها كثيرون لم يتجاوزوها إلى غيرها، منهم الشيخ نصر بن عثمان قضى بباردو

- ‌4-ومنهم الشيخ منصور المنزلي، وكان فقيهاً عارفاً بالنوازل

- ‌5-ومنهم الشيخ محمد العش وكان عالماً موثقاً

- ‌6-ومنهم الشيخ المختار بن أحمد بن علي المنكبي كان أبوه أحمد عدلاً، وتأخر سنة 1194

- ‌7-ومنهم الشريف الشيخ محمود الميلي وكان من أعلام الموثقين وخلف في العدالة ولديه

- ‌8-ومنهم الشيخ علي بن الباهي بن سلامة

- ‌9-ومنهم الشريف الشيخ محمد بن محمد بن علي بن محمد التميمي

- ‌10-ولما وليها الشريف الشيخ سالم المحجوب بعد قضاء بنزرت ارتقى عنها إلى قضاء

- ‌11-وهكذا وكان ارتقاء المولى الجد الشيخ محمد السنوسي من بعده وجرى ذلك ترتيباً بين

- ‌1-الشيخ علي شعيب فجمع له بين قضاء باردو والمحلة

- ‌2-وممن ولي قضاء المحلة في الدولة الحسينية الشيخ قاسم بن غانم

- ‌3-ومنهم الشريف الشيخ محمد الشافعي

- ‌4-وممن وليها في أواخر المائة الثانية عشرة الشريف الشيخ علي بن محمد التميمي كان

- ‌5-ومنهم الشيخ محمد العذاري وكان موثقاً يتعاطى الإشهاد في الثلاثة والثلاثين بعد

- ‌6-ومنهم الشيخ محمد البحري

- ‌7-ومنهم الشريف الشيخ أحمد زروق وجميع هؤلاء لم يتجاوزوا قضاء المحلة عدا الشيخ

- ‌8-ثم وليه الشيخ محمد الخضار وارتقى منها إلى الفتيا

- ‌9-ثم وليها الشيخ محمد بن سلامة وارتقى منها إلى قضاء باردو

- ‌10-ثم وليها الشيخ أحمد بن الطاهر

- ‌11-والشيخ محمد النيفر

- ‌12-والشيخ فرج التميمي على التوالي

- ‌1-منهم الشيخ أحمد الرصاع كان قاضي الفريضة عام 1146 أربعة وستين ومائة وألف

- ‌2-ومنهم الشريف الشيخ الحاج محمد الحشاشي وعزل في الالث والعشرين من المحرم سنة

- ‌3-والشيخ عثمان بن محمد بن كبير بن ابراهيم بن علي بن قاسم بن أحمد الرصاع بعد أن

- ‌4-ثم وليها ولده الشيخ الحاج محمد الرصاع

- ‌5-6-7

- ‌1-2-وحيث تمهد هذا المهاد في قضاة تونس بالدولة الحسينية إلى هذا اليوم تراجم أرباب

- ‌3- الشيخ محمد الوافي

- ‌4- الشيخ القاضي الكافي

- ‌5- الشيخ إبراهيم المزاج

- ‌6- الشيخ سعيد الشيبوقي

- ‌7- الشيخ محمد سويسي

- ‌8-الشيخ محمد الطويبي

- ‌9- الشيخ عمر المحجوب

- ‌10- الشيخ إسماعيل التميمي

- ‌11-الشيخ أحمد بو خريص

- ‌12- الشيخ سالم المحجوب

- ‌13-الشيخ الشاذلي بن المؤدب

- ‌14-الشيخ محمد البحري

- ‌15-الشيخ محمد السنوسي

- ‌16- الشيخ محمد بن سلامة

- ‌17- الشيخ محمد البنا

- ‌18 - الشيخ محمد النيفر

- ‌19-الشيخ الطاهر بن عاشور

- ‌20-الشيخ صالح النيفر

- ‌21-الشيخ محمد النيفر

- ‌22-الشيخ الطاهر النيفر

- ‌ملحق

- ‌ترجمة الشيخ‌‌ محمد الصادق النيفر

- ‌ محمد الصادق النيفر

- ‌ترجمة فقيد العلم الشيخ محمد الصادق النيفر

- ‌مولده ونشأته الأولى

- ‌دخول جامع الزيتونة وطور الاستفادة

- ‌طور الإفادة" التدريس والخطابة

- ‌صلته بعلماء المغرب

- ‌المناصب التي تقلدها

- ‌مؤلفاته

- ‌أخلاقه

- ‌مرضه وموته وموكب جنازته

- ‌مصاب تونس بوفاة عالم جليل

- ‌عمله الوطني

- ‌من مراثيه

- ‌الجزء الرابع من كتاب مسامرات الظريف بحسن التعريف

- ‌الخاتمة في التعريف بالآباء الكرام، والشيوخ والأعلام وما ألحق بذلك في هذا المقام

- ‌ المبدأ

- ‌السنوسيون

- ‌الزرقيّون

- ‌الشيخ أحمد زروق الكافافي

- ‌الشابيون

- ‌السقاطيون

- ‌الوزير الكاتب أبو القاسم بن السقّاط

- ‌السوسيون

- ‌الفقيه أبو محمد الشيخ عبد الله السوسي

- ‌الجراديون

- ‌المحجوزيون

- ‌الحياصيون

- ‌المقصد

- ‌الشيخ الحاج عبد الله الدراجي

- ‌ الشيخ محمد بن محمود

- ‌الشيخ أحمد عاشور

- ‌الشيخ محمد بو عصيدة

- ‌الشيخ أحمد بن نصر

- ‌الشيخ محمد الأمين بن الخوجة

- ‌الشيخ عمر بن الشيخ

- ‌الشيخ سالم بو حاجب

- ‌صدارة محمود بها لله قد منَّا=على دولة الإسلام فهي بها تهنا

- ‌الشيخ محمد بيرم

- ‌الشيخ الطبيب السبعي

- ‌الشيخ محمد العربي المازوني

- ‌الشيخ عثمان الشامخ

- ‌الشيخ مصطفى رضوان

- ‌الشيخ محمد النجار

- ‌الشيخ أحمد الورتتاني

- ‌الشيخ محمد البناني

- ‌الشيخ محمد التواتي

- ‌الشيخ إبراهيم السنوسي

- ‌الشيخ أحمد بن الطاهر الكنجي

- ‌النتيجة

- ‌الأمير الناص باي

- ‌جمعية الأوقاف

- ‌الإجازة الأولى

- ‌الإجازة الثانية

- ‌الإجازة الثالثة

- ‌كرامه

- ‌الرائد التونسي

- ‌القليبيون

- ‌الجلازيون

- ‌الملحق

- ‌التشريع

- ‌[ترجمة محمد الطيب الرياحي]

- ‌[وفاة الشيخ إبراهيم الرياحي]

- ‌[الشيخ علي الرياحي]

- ‌الشيخ محمود محسن

- ‌[الشيخ علي محسن]

- ‌الشيخ محمد محسن

- ‌الشيخ علي محسن

- ‌الشيخ صالح النفير

- ‌في ضحوة يوم الأربعاء الخامس والعشرين من شهر ذي القعدة الحرام افتقد هذا القطر

- ‌الشيخ محمد الشريف

- ‌[ترجمة والده]

- ‌[قراءة البخاري عند الأزمة]

- ‌الملاحق

- ‌ملحق (1)

- ‌مشيخة المدينة بتونس

- ‌13331915

- ‌13451926

- ‌13511932

- ‌13531934

- ‌13541945

- ‌13601941

- ‌13611942

- ‌13621943

- ‌13761956

- ‌13771967

- ‌13781958

- ‌13831963

- ‌1389،1969

- ‌13931973

- ‌13951975

- ‌1978

- ‌1980

- ‌12821865

- ‌12861869

- ‌12981880

- ‌13001882

- ‌13011883

- ‌ملحق (2)

- ‌عهد الأمان

- ‌استقالة الفقهاء من مجلس شرح قواعد عهد الأمان

- ‌لعل له عذراً وأنت تلوم

- ‌عالم الأدباء وقانون عهد الأمان

- ‌ملحق (3)

- ‌ثورة علي بن غذاهم

- ‌تحقيق حول ثورة ابن غذاهم وما دار حولها

- ‌كيف خمدت الثورة

- ‌الاتزان التاريخي

- ‌ملحق (4)

- ‌الكومسيون المالي

- ‌إبطال الكومسيون

- ‌ملحق (5)

- ‌المجلس الشوري

- ‌ملحق (6)

- ‌تتمة للمقدمة

- ‌ذيل في تسلط فرنسا على تونس

- ‌اللائحة العثمانية

- ‌ما بعد الحماية

- ‌قسم غير رسمي

- ‌ الأمير علي باي

- ‌ابنه الأمير محمد الهادي باي

- ‌الأمير محمد الناصر باي

- ‌الأمير محمد الحبيب باي

- ‌الأمير احمد باي

- ‌ الاستقلال التام

- ‌الأمير المنصف باي

- ‌الأمير محمد الأمين باي

- ‌نهضة الزيتونة

- ‌الاستقلال الداخلي

- ‌افتتاح المجلس التأسيسي

- ‌أول وزارة العهد الاستقلالي

- ‌إعلان الجمهورية

- ‌بسم الله الرحمن الرحيم

- ‌الوزارة التونسية

- ‌13501932م 1942 م

- ‌13621943 م

- ‌الوزارة التونسية في العهد الجمهوري

- ‌الملحق (7)

- ‌تاريخ تأسيس جاع الزيتونة

- ‌بناء جامع الزيتونة وتسميته

- ‌ابن الحبحاب والفكرة الاتساعية

- ‌تسمية المساجد

الفصل: ‌45 الشيخ محمود قابادو

ولما توفي الشيخ البنا صار مفتياً خامساً، ولما توفي الشيخ الطاهر بن عاشور صار مفتياً رابعاً، ولما توفي الشيخ صالح النيفر صار مفتياً ثالثاً، لوما توفي الشيخ علي العفيف قدمه الأمير مفتياً ثانياً.

ولم يزل سالكاً حالته في الاجتهاد في التدريس اليومي حتى تخرج عليه كثير من فحول جامع الزيتونة وتيسر له بمواظبته وحسن تضلعه في الصناعة أن ختم كثيراً من مهمات الكتب المتداولة الإقراء بالجامع حيث إنه لا يشغل درسه بشيء من فراغ المباحث اللفظية، وجميع درسه تحقيقات علمية مع الأخذ بمجامع الكلام فيجمعه في قالب سهل التناول، لكل سامع مع كثرة ما يقريه من المسائل وفي سنة 1279 تسع وسبعين ختم شرح الأشموني على الألفية وما هو بأول أختام هذا الكتاب ومدحه عند ذلك تلميذه المدرس الشيخ محمد بن مصطفى بيرم بقوله:[الطويل]

فمثلك أفق العلم أضحى منجملً

وباهى بك بدراً منيراً إذا سما

وتوج هامَ المجد منك مفاخرٌ

ترَّقى بها في العاليات معظَّما

وقلد جيدَ الفخر منك لآلئٌ

على سمطها تبدي بهاءً منظما

وملء صدور الفضل منك جلالة

فلله يوماً كنت فيه المقدما

به أقبلت بشرى الهنا بمحمد

لعرش المعالي إذ له قد تسلما

فأصبح يشدو أنه نال ما بدا

بليغاً فصيحاً كاملاً ومفخما

بيان المعالي سلسل من رحيقه

يسوغ لذيذاً رشفه ومُنعِّما

تفرس فيهالدهر أنه عالم

فميزه بالشاهد الفذ إذ طما

رياض التقى كانت عليه مهابة

تجلى بها في موكب قد تسنما

يحاكي ضياء الشمس إشراقُ نوره

ويربو على الأعياد بشرى وموسما

ويبدي ويعلي في سماء مهابه

من المكر والإنجاب شهبا وأنجما

فوافيت ختم المزج فيه إبانهً

وأوليت من إبداع كشفه الغمّا

بقيت تظل الروض من علم مانح

يفيض المزايا من بحار تكرما

ودم وابقَ واعزز واتقي ورق وقل

وحل واسعد وامنح وزد وانح واسلما؟

وقد توفي على خطة الإفتاء بعد زوال يوم ال؟ أربعاء الرابع من ذي القعدة سنة 1311 إحدى عشرة وثلاثمائة وألف ودفن يوم الخميس بالزلاج عليه رحمة الله.

‌45 الشيخ محمود قابادو

هو شيخنا أبو الثناء محمود بن علي بن محمد قابادو الشريف، أصلهم من صفاقس وأهل بيته من أرباب صنائع عمل الأيدي وقد تنقلوا إلى تونس وبها ولد صاحب الترجمة سنة جمس وثلاثين ومائتين وألف وأرخ ولادته بقوله (ولد الشيخ الأكبر) يعني الشيخ محيي الدين لما له من الولع بحبه والتعلق به. وقد نشأ نشأة صالحة فلاحت عليه مخائل البراءة في صغره فقرأ مبادئ النحو ثم تعاطى الأسماء والأذكار، وتشوق إلى مراقي الأسرار، وساح بالتعرف إلى العزيز الجبار.

وارتحل إلى طرابلس في أخذ المدد من الطريقة المدنية وكان يعتريه الحال فيجد على لسانه أشعاراً رائقة فيأخذ في كتابتها في ظلمة الليل الداجي فيجد النور يضيء على قلمه فيكتب ما شاء. وكان شيخه ينهاه كثيراً عن ارتكاب مثل ذلك فلم يكن منه إلا التمادي حتى انقشع عنه سحاب تلك الحال، وعاد إلى تونس ثابتاً محنكاً بالفصاحة. فتعاطى التدريس والمطالعة ويقال إنه في أثناء ذلك قرأ على الشيخ محمد معاوية والشيخ أحمد بن الطاهر وعلى ثبوت ذلك فإن العلم الذي ظهر عليه أعظم من ذلك بكثير ولا طريق له إلا الفتح الإلهي فقد ظهرت عليه علوم شتى أعظمها علم القوم، فكان فيه المفرد العلم، العارف بأذواقهم وأفهامهم. وأما الفصاحة والبلاغة ونظم الشعر الذي لم ينسج على منواله سابق فتلك رتبة يدركها كل مطالع لديوان شعه الذي جمعته له بعد وفاته وتيسر بعون الله طبعه في جزأين وقرظه جميع أدباء الحاضرة وكثير من أدباء الجهات الشاسعو حتى بلغت تقاريظه ما يصلح أن يكون كتاباً من الشعر والنثر.

وقد كتبت على ظهره قولي: [الكامل]

هذا الذي نظمت به الآباد

عقداً به تتفاخر الأجيادُ

تنسي محاسنه القلائد والمخا

ني إن زها بنظامه الإنشادُ

فيريك (نفح الطيب) مع زهر الريا

ض بزهرِ أفق بلاغة تنقادُ

جمع المحاسن زهرها والزهر في

ديوان شعر أبي الثناء قابادو

ص: 261

وأعجب العجاب في آدابه قصيدته القريبة التي سماها "سوق أساطيل البوارج لعوق أباطيل الخوارج" تهنئة للسلطان عبد المجيد خان لما أراد الخوارج أن يوقعوا به وأنجاه الله من مكرهم وهي تحتوي على تواريخ لا يحصي عددها إلا الله ولغرابة أمرها رأيت أن أثبتها هنا مع بعض شروح الناظم عليها وهي قوله: [الخفيف]

خيرُ حامٍ مجدٍ مجيرِ العبيدِ

حاطَ خيراً مجرىً لعبدِ المجيدِ

حاطهُ عن عثارِ جعدٍ برجفٍ

منتجٍ جحدَ عُرفِ ربقِ العهودِ

آلُ عثمانَكفلُ رهجٍ برجم

جبروا الأطمَ ثلمَ رجفٍ عنودِ

فرعُ إرثٍ سما وجلَّ بنجلٍ

فرع النسرَ رجثَّ بأسٍ وجودِ

سابَ رجواً فقصَّرتْ عنْ جداهُ

رجفُ سحبٍ قد روعتْ منْ جمودِ

فجعتْ بانسجامِ زكمِ قراهُ

وانسجامِ رجفٍ بثكلٍ رعودِ

يا ثمالَ رجعٍ بنجوى نصيرٍ

لصريعٍ برِثد مجنىً نجيدِ

نصرُ جفٍّ جمٍّ وإعتاقُ ربلٍ

بل ثمالٌ نسرٌ لرجفِ الوجودِ

عضمُ جارٍ يثني الجريَّ به نا

جي الثُّريا نصراً بديعً الجنودِ

حيثُ نارً البرجيس للأوجِ عيناً

حيثُ سعداً جرى بنصرٍ نجيدِ

فقتَ نجرا أمْ أصَّل المجدَ برٌّ

رمتَ للبجلِ نجر صدقِ فرودِ

فنجومٌ راقتْ صعودكِ رجباً

فرقتْ منك أوج برجِ السُّعودِ

آثلوا المجدَ منْ فروعٍ بحجرٍ

منجحاً برهَ جدلٍ عرفٍ ثعودِ

ماثلوا نجرهمْ بأرفعِ مجدٍ

أثملوا نجرَ عرفهمْ بالجدودِ

مثلهمْ منْ أبار ملجورِ رجفاً

لاث عجراً فجوسِ نكبٍ مرودِ

فأجار آلعثار مسبلَ نجدٍ

فارعاً بصلادِ ثجرِ النُّجودِ

جلَّلوا النَّفرَ لبسَ رجو وثالوا

سبرَ جودٍ من حفلِ ثجمٍ مرودِ

فثرانا مسجولُ برٍّ بجملٍ

ثرُّ سجمٍ لنفحِ سجلٍ برودِ

ناصرو الحقِّ كبتُ عجوٍ ورجفٍ

باكتوا الفجرِ صدقُ رهنِ المجودِ

أمَّنوا الجمعَ حربَ رجفٍ قتامٍ

أرجفوا أمن جمعِ لبثِ الحرودِ

آثروا البرَّ عنْ جفالٍ وصدٍّ

منْ جفاءٍ جسوسِ ثربٍ سرودِ

بعثَ الفجرَ للأراجسِ نوحاً

جاسراً لثلبِ مرجفاً للنهودِ

كم فجورٍ من الرجاسِ بمقتٍ

رام ثلباً نجهاً لرجفٍ صلودِ

نال بالسفهِ إثم أرجاس حجرٍ

بل أجوراً كنفعِ رجسِ ثمودِ

جرع الرعبَ منه جحفٌ وحثٌ

زادعٌ عنفَ حجدِ ربثِ المجودِ

حدثٌ رجفِ بحلمِ إعناجِ روعٍ

عبرُ مسراه فحثُ حجنِ الهجودِ

فسقُ جورٍ لعدسِ جبتٍ أرنوا

فارقوا نسلَ كعبةٍ مرجِ جودِ

عينُ نبثٍ جرى لحجرٍ عسيٍّ

ريثَ سجؤِ قد موسِ سبيٍ جديدِ

قد جروا وعراً فمنبتُّ جمعٍ

هم بنجفٍ لحرجٍ رعثِ آلمرودِ

من ثنى الجيدَ عمدَ طيرٍ برجمٍ

يرمَ حجراً من ثني عبد المجيدِ

قد جنوا بالرجوسِمرسلَ شفقٍ

موجساً جبنَ صفقِ شرِّ الرقودِ

(ثمرُ الجفوِ بعدَ مجناهُ مرّاً

منْ فجورٍ عاثٍ مرابعَ جودِ

عثرٌ منْ عنى بمجرىً مميح

هاجَ حينٌ منْ عثرِ مجرىً بعيدِ

أين يجري بالنَّكثِ عمهُ جعارٍ

يعجبُ الرَّينَ نكثُ جاري العهودِ

ربَّ وعِّثْ منْ راعَ مجداً جفاهُ

وانصرِ المجدَ واطفِ ربثَ جمودِ

ربِّ وارفعْ منجا مؤثَّلِ مجدِ

رفعَ ربوٍ ما جمَّ منثالُ جودِ

أنهى هذه الأعجوية المفتتحة بالخير المختتمة بالجود راقماً بردها ببنانه، ملحمة ومسديه بجنانه، الحقير الضعيف، محمود التونسي الشريف خادم العلوم بخضراء تونس في 29 أول جمادى عام 1279 أحسن الله ختامه داعياً حامداً مصلياً مسلماً.

ثم قال الناظم المقدم ذكره هذه القصيدة مولدة من الأم السالفة من كل بيت منها مصراع كما أشير إليه بالحبر الأحمر وهي مثل الأم في كون كل مصرالع منها تاريخاً والمهمل والمعجم إلى آخر ما نشير إليه.

[الخفيف]

خيرُ حامٍ مجير عبد المجيدِ

عن عثارٍ برجفِ جحدِ عهودِ

آل عثمانَ كلهم جبرُ رجفٍ

فرعُ إرثٍ لنسج بأسٍ وجودِ

قصَّرتْ عن جداهُ رجَّفُ سحبٍ

بانسجامٍ ورجفِ ثكلِ رعودِ

ص: 262

يا ثمالَ نجوىَ صريعٍ برجسٍ

نصرُ جفٍّ ربلٍ ثمالُ الوجودِ

عصمُ جارٍ ناجى الثريا بدينٍ

حيثُ نار البرجيسُ سعدُ نجيدِ

فقتَ نجراً أمَّا المجلُّ بصدرٍ

فنجومٌ راقتكً برجَ السُّعودِ

آثلوا المجدَ منجحاً بره عرفٍ

ماثلوا رفعَ نجرهمْ بالجدودِ

مثلهمْ منْ أبادَ عجراً فجورٍ

فأجارَ عثراً بصلدِ النُّجودِ

جلَّلوا النَّفرَ سبرَ جودٍ ملثٍّ

فثرانا مسجولُ سجلٍ برودِ

ناصرو الحقِّ باكتو الفجرِ مجدٌ

أمَّنوا الجمعَ رجفَ بثِّ الحرودِ

آثروا البّر عن جفاءٍ جسوسٍ

بعثَ الفجرَ جاسراً للنُّهودِ

كمْ فجورٍ منجَّسٍ رامَ ثلباً

نالَ بالسفه أجرَ رجس ثمودِ

جرِّع الرُّعبَ منْ هجودٍ فحدثْ

حدث رجفٍ بمنعِ مسراً هجودِ

فسقُ جورٍ أرنوا لكعبةِ مجدٍ

عينَ نبتٍ لرعيِ رجسٍ جديدِ

قدْ رمتْ جمعهمْ بنفلِ حجارٍ

طيرُ رجمٍ من ثنيِ عبدِ المجيدِ

قدْ جنوا بالرجوس مصفقَ شرٍّ

ثمرَ الجفوِ منْ مرابعِ جودِ

عثرٌ منْ جنى بمرمى جحيمٍ

أين يجري بالعرحِ نكثُ العهودِ

ربِّ وعِّثْ منْ رامَ جفواً لمجدٍ

ربِّ أفعمْ مروجَ منثالِ جودِ

أتمها مؤلفها اغتناماً لفرصة الاستبداد بهذه الخدمة معتذراً عن رداءة خطه بأنه لم يتقدم له كتابة بهذا القلم قبل هاته وكانت كتابته مجرد محاكاة إذ خطه الذي اعتاده مغربي لا يجانس الخطوط المشرقية على اختلافها ومع غاية من الاستعجال والله ولي التوفيق بمنه.

ثم قال الناظم المذكور الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.

اعلم أن هاته القصيدة عدد أبياتها ستة وثلاثون بيتاً تحتوي على اثنين وسبعين مصراعاً، وكل بيت ينقسم بالحروف الحمر والسود إلى نصفين فتكون اثنين وسبعين أيضاً، ويكون الجميع مائة وأربعة وأربعين، ثم إن كل نصف أحمر هو مصراع من وزن القصيدة وهو مع ما يليه بيت على رويها ثم إن كل نصف وكل مصراع إذا جمع عدد حروفه بحساب الجمل كان موافقاً للتاريخ الهجري لعامنا 1276، ومعجم كل مصراع وكل نصف من معجم ما عداه من الأنصاف والمصاريع ومن مهمل كل منها أيضاً تاريخ. وكذا مهمل كل مصراع وكل نصف مع كل من مهمل ومعجم ما عداه، ثم إن الأنصاف الحمر تلتئم منها قصيدة من الوزن والروي كما أشير إليه وقد عبرنا عنها بالمولدة وكتبناها بالأحمر إثر الأم ثم لا يخفى أن لمصاريعهما اعتباراً من حيث إنها بعض من أبيات القصيدة الأولى المعبر عنه بالأم واعتباراً من حيث استقلالها وهي بالاعتبار الثاني مغايرة لنفسها بالاعتبار الأول وبه ينبغي أن تضاف عدة مصاريعها إلى مصاريع الأم وأنصافها فيكون جميع مصاريع كليهما مع أنصاف الأم التي هي الأحمر والأسود مائة وثمانين، كل واحد منها تاريخ ومعجمه مع معجم ما عداه ومع مهمل ما عداه أيضاً تاريخ، وكذلك مهمله مع المهمل ومع المعجم أيضاً من جميع ما عداه فيكون عدة التواريخ المستخرجة بهذا الوجه من القصيدة هو ما يجتمع من جميع الأعداد المتوالية من الواحد إلى مائة وتسعة وسبعين وهذا بمعجم كل مصراع وكل نصف مع مهمل ما عداه ومثلها بمعجم كل مع معجم ما عداه ومثلها بمهمل كل مع معجم ما عداه، ومثلها بمهمل كل مع مهمل ما عداه، فيكون عدة ما يخرج من التواريخ بهذا الوجه هو ما يحصل من جمع الأعداد المتوالية من واحد من التواريخ بهذا الوجه هو ما يحصل من جمع الأعداد المتوالية من واحد إلى مائة وتسعة وسبعين مضروباً في أربعة وذلك 74440 وأما كل بيت من الأم في خويصة نفسه فيخرج منه بهذا الوجه أربعة وعشرون تاريخاً هي: مهمل المصراع الأول مع مهمل الثاني ومهمل الثاني مع مهمل الأحمر ومهمل الأول مع مهمل الأحمر ومهمل الثاني مع معجم الأحمر ومهمل الأول مع مهمل الأحمر ومهمل الثاني مع مهمل الأسود ومهمل الأول مع معجم الأحمر ومهمل الثاني مع معجم الأسود ومهمل الأول مع مهمل الأسود ومهمل الثاني مع مهمل الأحمر ومهمل الأول مع معجم الأسود ومعجم الثاني مع معجم الأحمر ومهمل الأول مع مهمل الثاني ومعجم الثاني مع مهمل الأسود ومعجم الأول مع مهمل الثاني ومعجم الثاني مع مهمل الأسود

ص: 263