المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌فهرس موضوعات الجزء الحادي والثلاثون - نهاية الأرب في فنون الأدب - جـ ٣١

[النويري، شهاب الدين]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الحادي والثلاثون

- ‌تقديم

- ‌[تتمة الفن الخامس في التاريخ]

- ‌[تتمة القسم الخامس من الفن الخامس في أخبار الملة الإسلامية]

- ‌[تتمة الباب الثاني عشر من القسم الخامس من الفن الخامس أخبار الديار المصرية]

- ‌[تتمة ذكر اخبار دولة الترك]

- ‌ذكر أخبار السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفى الصالحى النجمى وهو السابع من ملوك دولة الترك بالديار المصرية

- ‌ذكر عزل الصاحب برهان الدين السنجارى عن الوزارة، وتفويضها للصاحب فخر الدين إبراهيم بن لقمان وغير ذلك

- ‌ذكر أخبار الأمير شمس الدين سنقر الأشقر وخروجه عن طاعة السلطان، وسلطنته بدمشق، وما كان من أمره إلى أن عاد للطاعة، ورجع إلى الخدمة السلطانية

- ‌ذكر التقاء العسكر المصرى والعسكر الشامى، وانهزام عسكر الشام، وأسر من يذكر من أمرائه فى المرة الأولى

- ‌ذكر توجه الأمير شمس الدين سنقر الأشقر إلى صهيون وتحصنه بقلعتها

- ‌ذكر انتظام الصلح بين السلطان الملك المنصور، وبين سنقر الاشقر، وما استقر بينهما، وانتقاض ذلك، وأخذ صهيون منه

- ‌ذكر خبر الملك السعيد وما كان من أمره بالكرك واستيلائه على الشوبك واستعادتها منه

- ‌ذكر وفاة الملك السعيد، وقيام أخيه الملك المسعود خضر مقامه بالكرك

- ‌ذكر الصلح بين السلطان والملك المسعود وانتقاض ذلك وإخراجه من الكرك

- ‌ذكر الفتوحات والغزوات التى شهدها السلطان بنفسه، والتى ندب إليها عساكره المؤيدة

- ‌ذكر فتوح قلعة قطيبا

- ‌ذكر فتوح ثعز الكختا

- ‌وذكر الإغارة على بلاد سيس

- ‌ذكر فتوح حصن المرقب

- ‌ذكر غزوتى النوبة الأولى والثانية

- ‌ذكر تجريد الجيش فى المرة الثانية إلى النوبة

- ‌ذكر فتوح طرابلس الشام

- ‌ذكر أخبار طرابلس الشام، منذ فتحها المسلمون فى خلاقة عثمان إلى وقتنا هذا

- ‌ذكر ما اتفق فى الدولة المنصورية على حكم السنين خلاف ما ذكرناه من إقامة النواب، ومهادنة الفرنج، والحوادث الغريبة، التى يتعين ايرادها والوفيات

- ‌سنة ثمان وسبعين وستمائة [678- 1279]

- ‌واستهلت سنة تسع وسبعين وستمائة [679- 1280]

- ‌ذكر ما تجدد بدمشق، بعد أن فارقها الأمير شمس الدين سنقر الأشقر

- ‌ذكر عزل قاضى القضاة شمس الدين أحمد بن خلكان عن القضاة بدمشق واعادته، وما اتفق فى هذه السنة الحادثه

- ‌ذكر إعادة الصاحب برهان الدين السنجارى إلى الوزارة وعزله

- ‌ذكر توجه السلطان إلى غزة، وعوده إلى الديار المصرية

- ‌ذكر توجه السلطان إلى الشام

- ‌واستهلت سنة ثمانين وستمائة [680- 1281]

- ‌ذكر ما تقرر من المهادنات مع الفرنج وبيت الاسبتار

- ‌ذكر وفاة قاضى القضاة تقى الدين رزين، وولاية القاضى وجيه الدين، واستعفائه من قضاء القاهرة، وولاية القاضى شهاب الدين الخويى

- ‌واستهلت سنة إحدى وثمانين وستمائة [681- 1282]

- ‌ذكر تفويض نياية السلطنة بحلب للأمير شمس الدين قراسنقر المنصورى

- ‌ذكر وصول رسل أحمد سلطان، وهو توكدار ابن هولاكو، ملك التتار

- ‌ذكر الظفر بملك من ملوك الكرج وإمساكه

- ‌واستهلت سنة اثنتين وثمانين وستمائة [682- 1283/1284]

- ‌ذكر توجه السلطان إلى الشام وعوده

- ‌ذكر عزل قاضى القضاة عز الدين ابن الصائغ الشافعى عن القضاء، وتولية قاضى القضاة بهاء الدين يوسف بن الزكى

- ‌ذكر وصول الشيخ عبد الرحمن ومن معه من جهة احمد سلطان، ووفاة مرسلهم، وما كان من خبرهم

- ‌ذكر عمارة التربة المنصورية والمدرسة والبيمارستان ومكتب السبيل

- ‌ولنرجع إلى بقية حوادث سنين اثنتين وثمانين وستمائة

- ‌واستهلت سنة ثلاث وثمانين وستمائة [683- 1284]

- ‌ذكر توجه السلطان إلى الشام وعوده

- ‌ذكر حادثة السيل بدمشق

- ‌ذكر وفاة الأمير شرف الدين عيسى بن مهنا وشىء من أخباره، وأمر ولده الأمير حسام الدين مهنا

- ‌ذكر وفاة الملك المنصور صاحب حماه وولاية ولده الملك المظفر

- ‌واستهلت سنة أربع وثمانين وستمائة [684- 1285]

- ‌ذكر مولد السلطان الملك الناصر

- ‌واستهلت سنة خمس وثمانين وستمائة [685- 1286]

- ‌ذكر حادثة غريبة اتفقت بحمص

- ‌ذكر توجه السلطان إلى الكرك وما رتبه من أمر النيابة وعوده

- ‌ذكر وفاة قاضى القضاة وجيه الدين، وتفويض القضاء بمصر والوجه القبلى، لقاضى القضاة، تقى الدين ابن بنت الأعز

- ‌ذكر وفاة قاضى القضاة تقى الدين بن شاس المالكى وتفويض القضاء لقاضى القضاة زين الدين على بن مخلوف المالكى

- ‌ذكر وفاة قاضى القضاة بهاء الدين بن الزكى وشىء من أخباره

- ‌واستهلت سنة ست وثمانين وستمائة [686- 1287]

- ‌ذكر تفويض قضاء القاهرة والوجه البحرى للقاضى برهان الدين السنجارى، ونقلة القاضى شهاب الدين الخويى إلى الشام ووفاة السنجارى، وإضافة قضاء القاهرة للقاضى تقى الدين ابن بنت الأعز

- ‌ذكر خبر واقعة ناصر الدين بن المقدسى واعيان دمشق، ومصادرة أكابر دمشق، وتوكيل ناصر الدين بن المقدسى عن السلطان

- ‌واستهلت سنة سبع وثمانين وستمائة [687- 1288]

- ‌ذكر عزل الأمير علم الدين سنجر الشجاعى عن الوزارة ومصادرته، وتفويض الوزارة لقاضى القضاة، تقى الدين ثم إلى الأمير بدر الدين بيدرا

- ‌ذكر وفاة الملك الصالح وتفويض ولاية العهد إلى الملك الأشرف

- ‌واستهلت سنة ثمان وثمانين وستمائة [688- 1289]

- ‌ذكر ما اتفق بدمشق من المصادرات

- ‌واستهلت سنة تسع وثمانين وستمائة [689- 1290]

- ‌ذكر ايقاع الحوطة على ناصر الدين المقدسى وشنقه

- ‌ذكر وفاة قاضى القضاة نجم الدين المقدسى الحنبلى وتفويض القضاء بدمشق بعده للشيخ شرف الدين المقدسى

- ‌ذكر وفاة السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاون، رحمه الله

- ‌ذكر تسمية نواب السلطان الملك المنصور ووزرائه

- ‌ذكر أخبار السلطان الملك الأشرف صلاح الدين خليل ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاون الصالحى وهو الثامن من ملوك دولة الترك بالديار المصرية

- ‌ذكر القبص على الأمير حسام الدين طرنطاى وقتله وعلى الأمير زين الدين كتبغا واعتقاله

- ‌ذكر تفويض نيابة السلطنة الشريفة للأمير بدر الدين بيدرا المنصورى

- ‌ذكر تفويض الوزارة للصاحب شمس الدين ابن السلعوس وشىء من أخباره

- ‌ذكر القبض والإفراج على من نذكر من الأمراء، وعنه

- ‌ذكر فتوح عكا وصور وصيدا وحيفا

- ‌ذكر القبض على الأمير حسام الدين لاجين نائب السلطنة بالشام

- ‌ذكر رحيل السلطان عن عكا ودخوله إلى دمشق وما قرره من أمر النيابة بها، وبالكرك وغير ذلك

- ‌ذكر فتوح برج صيدا

- ‌ذكر فتح بيروت

- ‌ذكر إنفاذ ولدى السلطان الملك الظاهر ووالدتهما إلى بلاد الأشكرى

- ‌ذكر الإفراج عن الأمير بدر الدين بيسرى الشمسى وغيره من الأمراء

- ‌ذكر عزل قاضى القضاة تقى الدين ابن بنت الأعز عن القضاء ومصادرته

- ‌ذكر تفويض القضاء بالديار المصرية لقاضى القضاة بدر الدين محمد بن جماعة الشافعى

- ‌ذكر متجددات كانت بدمشق

- ‌واستهلت سنة إحدى وتسعين وستمائة [691- 1291/1292]

- ‌ذكر توجه السلطان إلى الشام

- ‌ذكر فتوح قلعة الروم وتسميتها قلعة المسلمين

- ‌ذكر توجه الأمير بدر الدين بيدرا وبعض العساكر إلى جبال الكسروان واضطراب العسكر

- ‌ذكر هرب الأمير حسام الدين لاجين والقبض عليه واعتقاله، والقبض على طقصوا

- ‌ذكر تفويض نيابة السلطنة بالشام والفتوحات وعود السلطان إلى الديار المصرية

- ‌ذكر عدة حوادث كانت فى خلال فتح قلعة الروم وقبله وبعده

- ‌ذكر القبض على الأمير شمس الدين سنقر الأشقر وجرمك الناصرى ووفاتهما، ووفاة طقصوا والإفراح عن الأمير حسام الدين لاجين

- ‌واستهلت سنة اثنتين وتسعين وستمائة [692- 1292/1293]

- ‌ذكر توجه السلطان إلى الصعيد

- ‌ذكر توجه السلطان إلى الشام وأخذ بهسنا من الأرمن، وإضافتها الى الممالك الإسلامية

- ‌ذكر القبض على الأمير حسام الدين مهنا ابن عيسى وأخوته

- ‌ذكر هدم قلعة الشوبك

- ‌ذكر حادثة السيل ببعلبك

- ‌ذكر ختان الملك الناصر، وما حصل من الأهتمام بذلك

- ‌واستهلت سنة ثلاث وتسعين وستمائة [693- 1293/1294]

- ‌ذكر مقتل السلطان الملك الأشرف صلاح الدين خليل ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون رحمهما الله تعالى

- ‌ذكر خبر الأمير بدر الدين بيدرا ومن معه من الأمراء الذين وافقوه، وما كان منهم، ومقتل بيدرا

- ‌ذكر أخبار السلطان الملك الناصر، ناصر الدين محمد، ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفى الصالحى. وهو التاسع من ملوك دولة الترك بالديار المصرية

- ‌ذكر خبر الأمراء الذين وافقوا بيدرا على قتل السلطان الملك الأشرف

- ‌ذكر أخبار الصاحب شمس الدين محمد بن السلعوس الوزير وما كان من امره، منذ فارق السلطان الملك الأشرف إلى أن مات

- ‌ذكر الخلف الواقع بين الأميرين علم الدين سنجر الشجاعى وزين الدين كتبغا، ومقتل الشجاعى

- ‌ذكر عدة حوادث كانت فى سنة ثلاث وتسعين وستمائة خلاف ما قدمناه، من ولاية وعزل وغير ذلك، والوفيات

- ‌واستهلت سنة أربع وتسعين وستمائة [694- 1294/1295]

- ‌ذكر الفتنة التى قصد المماليك السلطانية إثارتها

- ‌ذكر سلطنة السلطان الملك العادل زين الدين كتبغا المنصورى، وهو العاشر من ملوك دولة الترك بالديار المصرية

- ‌ذكر تفويض الوزارة للصاحب فخر الدين عمر بن الخليلى

- ‌ذكر القبض على الأمير عز الدين ايبك الخزندار نائب السلطنة بالفتوحات، وولاية الأمير عز الدين أيبك الموصلى المنصورى

- ‌ذكر وفاة الملك المظفر يوسف بن عمر صاحب اليمن

- ‌واستهلت سنة خمس وتسعين وستمائة [695- 1295/1296]

- ‌ذكر حادثة عجيبة بالشام

- ‌ذكر وفود الأويرانية من بلاد التتار

- ‌ذكر وفاة قاضى القضاة تقى الدين عبد الرحمن بن بنت الأعز وتفويض القضاء للشيخ ابن دقيق العيد

- ‌واستهلت سنة ست وتسعين وستمائة [696- 1296/1297]

- ‌ذكر عود السلطان الملك العادل إلى الديار المصرية وخلعه من السلطنة ورجوعه إلى دمشق

- ‌ذكر سلطنة السلطان الملك المنصور حسام الدين لاجين المنصورى وهو السلطان الحادى عشر من ملوك الترك، بالديار المصرية

- ‌ذكر الإفراج عن جماعة من الأمراء

- ‌ذكر تجديد عمارة الجامع الطولونى وترتيب الدروس به، والوقف على ذلك

- ‌ذكر تفويض القضاء بالديار المصرية والشام لمن يذكر

- ‌ذكر تفويض الوزارة بالديار المصرية للأمير شمس الدين سنقر الأعسر

- ‌ذكر القبض على الأمير شمس الدين قراسنقر المنصورى نائب السلطنة، وتفويض نيابة السلطنة للأمير سيف الدين منكوتمر

- ‌واستهلت سنة سبع وتسعين وستمائة [697- 1297/1298]

- ‌ذكر وصول الملك المسعود نجم الدين خضر ومن معه من القسطنطينية إلى الديار المصرية

- ‌ذكر توجه الملك السلطان الناصر إلى الكرك وإقامته بها

- ‌ذكر القبض على الأمير بدر الدين بيسرى الشمسى وغيره

- ‌ذكر إعادة الصاحب فخر الدين عمر بن الخليلى إلى الوزارة

- ‌ذكر تجريد العساكر إلى سيس وما فتح من قلاعها

- ‌ذكر حادثة غريبة ظهر فيها آية من آيات الله عز وجل

- ‌واستهلت ثمان وتسعين وستمائة [698- 1298/1299]

- ‌ذكر مفارقة من نذكر من نواب السلطنة والأمراء الخدمة السلطانية، ولحاقهم بقازان ملك التتار

- ‌ذكر مقتل السلطان الملك المنصور حسام الدين لاجين المنصورى ونائبه منكوتمر

- ‌ذكر ما اتفق بعد مقتل الملك المنصور ونائبه منكوتمر، من الحوادث والوقائع المتعلقة بأحوال السلطنة بمصر والشام، إلى أن عاد السلطان الملك الناصر

- ‌ذكر عود السلطان الملك الناصر ناصر الدين محمد ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون إلى السلطنة ثانيا

- ‌ذكر الإفراج عن الأمير شمس الدين سنقر الأعسر وتفويض الوزارة إليه

- ‌ذكر وفاة الملك المظفر صاحب حماه

- ‌ذكر توجه السلطان إلى الشام

- ‌واستهلت سنة تسع وتسعين وستمائة [699- 1299/1300]

- ‌ذكر الفتنة التى أثارها الأويرانية بهذه المدينة

- ‌ذكر تسمية من استشهد وفقد، فى هذه الوقعة من المشهورين

- ‌ذكر ما اعتمده السلطان الملك الناصر عند عوده إلى الديار المصرية من الاهتمام بأمر الجيوش والعساكر

- ‌ذكر توجه السلطان بالعساكر إلى جهة الشام، ووصوله إلى منزلة الصالحية وإرسال الجيوش إلى دمشق والممالك الشامية، وعود الأمراء إلى الخدمة السلطانية ورجوع السلطان إلى قلعة الجبل، وما تقرر من أمر النواب

- ‌واستهلت سنة سبعمائة يوم الجمعة [700- 1300/1301]

- ‌ذكر جباية المقرر على أرباب الأملاك والأموال بالديار المصرية والشام

- ‌ذكر توجه السلطان الملك الناصر بالعساكر إلى الشام وعوده

- ‌ذكر وصول غازان إلى الشام وعوده وما فعلته جيوشه

- ‌ذكر خبر أهل الذمة وتغيير لباسهم وما تقرر فى ذلك، والسبب الذى أوجبه

- ‌ذكر وصول رسل غازان ملك التتار وما وصل على أيديهم من المكاتبة وما أجيبوا به

- ‌واستهلت ثمان وتسعين وستمائة [698- 1298/1299]

- ‌فهرس موضوعات الجزء الحادي والثلاثون

الفصل: ‌فهرس موضوعات الجزء الحادي والثلاثون

‌فهرس موضوعات الجزء الحادي والثلاثون

من كتاب نهاية الأرب للنويري

تقديم 5

ذكر أخبار السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفى الصالحى النجمى 7

ذكر عزل الصاحب برهان الدين السنجارى عن الوزارة، وتفويضها للصاحب فخر الدين إبراهيم بن لقمان، وغير ذلك 12

ذكر أخبار الأمير شمس الدين سنقر الأشقر وخروجه عن طاعة السلطان، وسلطنته بدمشق، وما كان من أمره إلى أن عاد للطاعة، ورجع إلى الخدمة السلطانية 14

ذكر التقاء العسكر المصرى والعسكر الشامى وانهزام عسكر الشام، وأسر من يذكر من أمرائه فى المرة الأولى 15

ذكر تجريد العساكر إلى دمشق، وحرب سنقر الأشقر وانهزامه، إخلائه دمشق، ودخول العسكر المصرى إليها 17

ذكر توجه الأمير شمس الدين سنقر الأشقر إلى صهيون وتحصنه بقلعتها 20

ص: 447

ذكر انتظام الصلح بين السلطان الملك المنصور وبين سنقر الأشقر، وما استقر بينهما وانتقاض ذلك وأخذ صهيون منه 21

ذكر خبر الملك السعيد وما كان من أمره بالكرك واستيلائه على الشوبك واستعادتها منه 24

ذكر وفاة الملك السعيد، وقيام أخيه الملك المسعود خضر مقامه بالكرك 25

ذكر الصلح بين السلطان المسعود وانتقاض ذلك، وإخراجه من الكرك 27

ذكر الفتوحات والغزوات التى شهدها السلطان بنفسه والتى ندب إليها عساكره المؤيده ذكر عبور التتار إلى الشام، والمصاف الذى وقع بينهم وبين العساكر المنصورة بمحص وانهزام التتار 30

ذكر الميمنة المنصورة 33

ذكر الجاليش؛ وهو مقدمة القلب 33

ذكر فتوح قلعة قطبيا 37

ذكر فتوح ثغر الكختا 38

ذكر الإغارة على بلاد سيس 38

ص: 448

ذكر فتوح حصن المرقب 39

ذكر غزوتى النوبة الأولى والثانية 39

ذكر تجريد الجيش فى المرة الثانية إلى النوبة 41

ذكر فتوح طرابلس الشام 46

ذكر أخبار طرابلس الشام، منذ فتحها المسلمون فى خلافة عثمان إلى وقتنا هذا 49

ذكر ما اتفق فى الدولة المنصورية على حكم السنين خلاف ما ذكرناه من إقامة النواب، ومهادنة الفرنج، والحوادث الغريبة، التى يتعين إيرادها، والوفيات سنة ثمان وسعبين وستمائة 61

سنة تسع وسبعين وستمائة 64- 72

ذكر ما تجدد بدمشق بعد أن فارقها الأمير شمس الدين سنقر الأشقر 64

ذكر عزل قاضى القضاة شمس الدين أحمد بن خلكان عن القضاة بدمشق، واعادته، وما اتفق فى هذه السنة الحادثه 65

ذكر تفويض السلطنة ولاية العهد للملك الصالح علاء الدين على ابن السلطان الملك المنصور 68

ذكر توجه السلطان إلى غزة، وعوده إلى الديار المصرية 69

ذكر توجه السلطان إلى الشام 70

ص: 449

سنة ثمانين وستمائة 73- 86

ذكر ما تقرر من المهادنات مع الفرنج وبيت الاسبتار 73

ذكر حادثة الأمير سيف الدين كوندك ومن معه، والقبض عليه 77

ذكر وفاة قاضى القضاة تقى الدين رزين، وولاية القاضى وجيه الدين، واستعفائه من قضاء القاهرة، وولاية القاضى شهاب الدين الخوبى 82

سنة إحدى وثمانين وستمائة 87- 94

ذكر تفويض نيابة السلطنة بحلب للأمير شمس الدين قراسنقر المنصورى 87

ذكر وصول رسل أحمد سلطان، وهو توكدار بن هولاكو، ملك التتار 89

ذكر الظفر بملك من ملوك الكرج وإمساكه 91

سنة اثنتين وثمانين وستمائة 95- 118

ذكر توجه السلطان إلى الشام وعوده 96

ذكر عزل قاضى القضاة عز الدين بن الصائغ الشافعى عن القضاء، وتولية قاضى القضاة بهاء الدين يوسف بن الزكى 97

ذكر وصول الشيخ عبد الرحمن ومن معه من جهة أحمد سلطان، ووفاة مرسلهم، وما كان من خبرهم 99

ص: 450

ذكر عمارة التوبة المنصورية والبيمارستان ومكتب السبيل 105

العودة إلى بقية حوادث سنة اثنتين وثمانين وستمائة 113

سنة ثلاث وثمانين وستمائة 119- 124

ذكر توجه السلطان إلى الشام 119

ذكر حادثة السيل بدمشق 119

ذكر وفاة الأمير شرف الدين عيسى بن مهنا وشىء من أخباره، وأمر ولده الأمير حسام الدين مهنا 120

ذكر وفاة الملك المنصور صاحب حماه وولاية ولده الملك المظفر 121

سنة أربع وثمانين وستمائة 125- 128

ذكر مولد السلطان الملك الناصر 125

سنة خمس وثمانين وستمائة 129- 143

ذكر حادثة غريبة اتفقت بحمص 129

ذكر توجه السلطان إلى الكرك وما رتبه من أمر النيابة وعوده 132

ذكر وفاة القضاة وجيه الدين، وتفويض القضاة بمصر والوجه القبلى، لقاضى القضاة تقى الدين بن بنت الأعز 133

ذكر وفاة قاضى القضاة تقى الدين بن شاس المالكى، وتفويض القضاة لقاضى القضاة زين الدين على بن مخلوف المالكى 133

ذكر وفاة قاضى القضاة بهاء الدين بن الزكى، وشىء من أخباره 134

ص: 451

سنة ست وثمانين وستمائة 145- 151

ذكر تفويض قضاء القاهرة والوجه البحرى للقاضى برهان الدين السنجارى، ونقلة شهاب الدين الخوبى إلى الشام، ووفاة السنجارى، وإضافة قضاء القاهرة للقاضى تقى الدين بن بنت الأعز 145

ذكر خبر واقعة ناصر الدين بن المقدس وأعيان دمشق، ومصادرة أكابر دمشق، وتوكيل ناصر الدين بن المقدسى عن السلطان 147

سنة سبع وثمانين وستمائة 153- 161

ذكر عزل الأمير علم الدين سنجر الشجاعى عن الوزارة ومصادرته، وتفويض الوزارة لقاضى القضاة تقى الدين، ثم إلى الأمير بدر الدين بيدرا 153

ذكر توجه ناصر الدين بن المقدسى إلى دمشق وما فوض إليه من مناصبها، وما اعتمده 157

ذكر وفاة الملك الصالح وتفويض ولاية العهد إلى الملك الأشرف 159

سنة ثمانين وثمانين وستمائة 163- 165

ذكر ما اتفق بدمشق من المصادرات 163

سنة تسع وثمانين وستمائة 167- 185

ذكر إبقاع الحوطة على ناصر الدين المقدسى وشنقه 168

ص: 452

ذكر وفاة قاضى القضاة نجم الدين المقدسى الحنبلى وتفويض القضاء بدمشق بعده للشيخ شرف الدين المقدسى 171

ذكر تسمية نواب السلطان الملك المنصور ووزرائه 174

ذكر أخبار السلطان الملك الأشرف صلاح الدين خليل ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الصالحى 177

ذكر القبض على الأمير حسام الدين طرنطاى وقتله، وعلى الأمير زين الدين كتبغا واعتقاله 180

ذكر تفويض نيابة السلطنة الشريفة للأمير بدر الدين بيدرا المنصورى 183

سنة تسعين وستمائة 187- 224

ذكر تفويض الوزارة للصاحب شمس بن السلعوس وشىء من أخباره 187

ذكر القبض والإفراج على من نذكر من الأمراء 194

ذكر فتوح عكا وصور وصيدا وحيفا 195

ذكر القبض على الأمير حسام الدين لاجين نائب السلطنة بالشام 209

ذكر رحيل السلطان عن عكا ودخوله دمشق، وما قرره من أمر النيابة بها، وبالكرك وغير ذلك 210

ذكر فتوح برج صيدا 212

ذكر فتح بيروت 212

ص: 453

ذكر إنفاذ ولدى السلطان الملك الظاهر ووالدتهما إلى بلاد الأشكرى 214

ذكر الإفراج عن الأمير بدر الدين بيسرى الشمسى، وغيره من الأمراء 214

ذكر عزل قاضى القضاة تقى الدين بن بنت الأعز عن القضاء ومصادرته 218

ذكر تفويض القضاء بالديار المصرية لقاضى القضاة بدر الدين محمد ابن جماعة الشافعى 220

ذكر متجدات كانت بدمشق 221

سنة إحدى وتسعين وستمائة 225- 246

ذكر توجه السلطان إلى الشام 225

ذكر فتوح قلعة الروم وتسميتها قلعة المسلمين 226

ذكر توجه الأمير بدر الدين بيدرا وبعض العساكر إلى جبال الكسروان واضطراب العسكر 240

ذكر هرب الأمير حسام الدين لاجين والقبض عليه واعتقاله، والقبض على طقصوا 242

ذكر تفويض نيابة السلطنة بالشام والفتوحات، وعود السلطان إلى الديار المصرية 242

ذكر عدة حوادث كانت فى خلال فتح قلعة الروم وقبله وبعده 243

ص: 454

ذكر القبض على الأمير شمس الدين سنقر الأشقر، وجرمك الناصرى ووفاتهما، ووفاة طقصوا، والإفراج عن الأمير حسام الدين لاجين 245

سنة اثنتين وتسعين وستمائة 247- 257

ذكر توجه السلطان إلى الصيد 248

ذكر توجه السلطان إلى الشام وأخذ بهسنا من الأرمن وإضافتها إلى الممالك الإسلامية 249

ذكر القبض على الأمير حسام الدين مهنا بن عيسى وأخوته 250

ذكر هدم قلعة الشوبك 251

ذكر حادثة السيل بيعليك 252

ذكر ختان الملك الناصر، وما حصل من الاهتمام بذلك 253

سنة ثلاث وتسعين وستمائة 259- 280

ذكر مقتل السلطان الملك الأشرف صلاح الدين خليل ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون رحمهما الله 259

ذكر خبر الأمير بدر الدين بيدرا ومن معه من الأمراء الذين وافقوه وما كان منهم، ومقتل بيدرا 263

ذكر أخبار السلطان الملك الناصر ناصر الدين محمد ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفى الصالحى 267

ذكر خبر الأمراء الذين وافقوا بيدرا على قتل السلطان الملك الأشرف 269

ص: 455

ذكر أخبار الصاحب شمس الدين محمد بن السلعوس الوزير، وما كان من أمره منذ فارق السلطان الملك الأشرف إلى أن مات 270

ذكر الخلف الواقع بين الأميرين علم الدين سنجر الشجاعى وزين الدين كتبغا ومقتل الشجاعى 273

ذكر عدة حوادث كانت فى سنة ثلاث وتسعين وستمائة، خلاف ما قدمناه، من ولاية وعزل وغير ذلك والوفيات 277

سنة أربع وتسعين وستمائة 281- 291

ذكر الفتنة التى قصد المماليك السلطانية إثارتها 281

ذكر سلطنة السلطان الملك العادل زين الدين كتبغا المنصورى، وهو العاشر من ملوك دولة الترك بالديار المصرية 282

ذكر تفويض الوزارة للصاحب فخر الدين عمر بن الخليلى 285

ذكر القبض على الأمير عز الدين أيبك الخزندار نائب السلطنة بالفتوحات، وولاية الأمير عز الدين أيبك الموصلى المنصورى 287

ذكر وفاة الملك المظفر يوسف بن عمر صاحب اليمن 289

سنة خمس وتسعين وستمائة 293- 309

ذكر حادثة عجيبة بالشام 295

ذكر وفود الأويراتية من بلاد التتار 296

ذكر وفاة قاضى القضاة تقى الدين عبد الرحمن بن بنت الأعز، وتفويض القضاء للشيخ ابن دقيق العيد 299

ص: 456

ذكر توجه السلطان الملك العادل، وعزل نائب السلطنة بدمشق الأمير عز الدين الحموى، وتولية الأمير سيف الدين أغرلوا العادلى، وغير ذلك 305

سنة ست وتسعين وستمائة 311- 327

ذكر عود السلطان الملك العادل إلى الديار المصرية وخلعه من السلطنة ورجوعه إلى دمشق 311

ذكر سلطنة السلطان الملك المنصور حسام الدين لاجين المنصورى 313

ذكر أخبار الملك العادل وما اعتمده بدمشق، وما كان من أمره إلى أن انتقل إلى صرخد 316

ذكر الإفراج عن جماعة من الأمراء 321

ذكر تجديد عمارة الجامع الطولونى، وترتيب الدروس به، والوقف على ذلك 321

ذكر تفويض القضاء بالديار المصرية والشام لمن يذكر 323

ذكر تفويض الوزارة بالديار المصرية للأمير شمس الدين سنقر الأعسر 324

ذكر القبض على الأمير شمس الدين قراسنقر المنصورى نائب السلطنة، وتفويض نيابة السلطنة للأمير سيف الدين منكوتمر 325

ص: 457

سنة سبع وتسعين وستمائة 329- 350

ذكر وصول الملك المسعود نجم الدين خضر ومن معه، من القسطنطينية إلى الديار المصرية 329

ذكر توجه الملك السلطان الناصر إلى الكرك وإقامته بها 330

ذكر القبض على الأمير بدر الدين بيسرى الشمسى وغيره 331

ذكر إعادة الصاحب فخر الدين عمر بن الخليلى إلى الوزارة 336

ذكر تجريد العساكر إلى سيس وما فتح من قلاعها 337

ذكر حادثة غريبة ظهر فيها آية من آيات الله عز وجل 344

ذكر روك الإقطاعات بالديار المصرية وتحويل السنة 345

سنة ثمان وتسعين وستمائة 351- 381

ذكر مفارقة من نذكر من نواب السلطنة والأمراء الخدمة السلطانية ولحاقهم بقازان ملك التتار 352

ذكر مقتل السلطان الملك المنصور حسام الدين لاجين المنصورى ونائبه منكوتمر 357

ذكر ما اتفق بعد مقتل الملك المنصور ونائبه منكوتمر من الحوادث والوقائع المتعلقة بأحوال السلطنة بمصر والشام، إلى أن عاد السلطان الملك الناصر 363

ذكر مقتل سيف الدين طقجى وسيف الدين كرجى 365

ص: 458

ذكر عود السلطان الملك الناصر ناصر الدين محمد ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون إلى السلطنة ثانيا 370

ذكر الإفراج عن الأمير شمس الدين سنقر الأعسر وتفويض الوزارة إليه 372

ذكر وفود سلامش بن أفال بن بيجو وأخيه قطقطوا ومن معهما، وعود سلامش وقتله 373

ذكر وصول مراكب الفرنج إلى ساحل الشام وتكسير بعضها، ورجوع ما سلم منها 376

ذكر وفاة الملك المظفر صاحب حماه 379

ذكر توجه السلطان إلى الشام 380

سنة تسع وتسعين وستمائة 383- 410

ذكر الفتنة التى أثارها الأويرانية بهذه المدينة (تل العجول) 383

ذكر وقعة غازان ملك التتار بجمع المروج ببلاد حمص 384

ذكر تسمية من استشهد وفقد فى هذه الوقعة من المشهورين 385

ذكر ما اتفق بدمشق بعد الوقعة ومفارقة العساكر الإسلامية فى مدة استيلاء التتار عليها، إلى أن فارقوا البلاد وعادوا إلى الشرق 387

ذكر ما اعتمده السلطان الملك الناصر عند عوده إلى الديار المصرية من الاهتمام بأمر الجيوش والعساكر 401

ذكر توجه السلطان بالعساكر إلى جهة الشام ووصوله إلى منزلة الصالحية وإرسال الجيوش إلى دمشق والممالك الشامية، وعود الأمراء

ص: 459

إلى الخدمة السلطانية، ورجوع السلطان إلى قلعة الجبل، وما تقرر من أمر النواب 403

ذكر ما اعتمده الأمير جمال الدين أقش نائب السلطنة بدمشق، بعد عود العساكر المصرية 407

سنة سبعمائة 411- 443

ذكر جباية المقرر على أرباب الأملاك والأموال بالديار المصرية والشام 411

ذكر توجه السلطان الملك الناصر بالعساكر إلى الشام وعوده 412

ذكر وصول غازان إلى الشام وعوده، وما فعلته جيوشه 413

ذكر خبر أهل الذمة وتغيير لباسهم وما تقرر فى ذلك، والسبب الذى أوجبه 641

ذكر وصول رسل غازان ملك التتار وما وصل على أيديهم من من المكاتبة وما أجيبوا به 426

ص: 460