الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس موضوعات الجزء الحادي والثلاثون
من كتاب نهاية الأرب للنويري
تقديم 5
ذكر أخبار السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفى الصالحى النجمى 7
ذكر عزل الصاحب برهان الدين السنجارى عن الوزارة، وتفويضها للصاحب فخر الدين إبراهيم بن لقمان، وغير ذلك 12
ذكر أخبار الأمير شمس الدين سنقر الأشقر وخروجه عن طاعة السلطان، وسلطنته بدمشق، وما كان من أمره إلى أن عاد للطاعة، ورجع إلى الخدمة السلطانية 14
ذكر التقاء العسكر المصرى والعسكر الشامى وانهزام عسكر الشام، وأسر من يذكر من أمرائه فى المرة الأولى 15
ذكر تجريد العساكر إلى دمشق، وحرب سنقر الأشقر وانهزامه، إخلائه دمشق، ودخول العسكر المصرى إليها 17
ذكر توجه الأمير شمس الدين سنقر الأشقر إلى صهيون وتحصنه بقلعتها 20
ذكر انتظام الصلح بين السلطان الملك المنصور وبين سنقر الأشقر، وما استقر بينهما وانتقاض ذلك وأخذ صهيون منه 21
ذكر خبر الملك السعيد وما كان من أمره بالكرك واستيلائه على الشوبك واستعادتها منه 24
ذكر وفاة الملك السعيد، وقيام أخيه الملك المسعود خضر مقامه بالكرك 25
ذكر الصلح بين السلطان المسعود وانتقاض ذلك، وإخراجه من الكرك 27
ذكر الفتوحات والغزوات التى شهدها السلطان بنفسه والتى ندب إليها عساكره المؤيده ذكر عبور التتار إلى الشام، والمصاف الذى وقع بينهم وبين العساكر المنصورة بمحص وانهزام التتار 30
ذكر الميمنة المنصورة 33
ذكر الجاليش؛ وهو مقدمة القلب 33
ذكر فتوح قلعة قطبيا 37
ذكر فتوح ثغر الكختا 38
ذكر الإغارة على بلاد سيس 38
ذكر فتوح حصن المرقب 39
ذكر غزوتى النوبة الأولى والثانية 39
ذكر تجريد الجيش فى المرة الثانية إلى النوبة 41
ذكر فتوح طرابلس الشام 46
ذكر أخبار طرابلس الشام، منذ فتحها المسلمون فى خلافة عثمان إلى وقتنا هذا 49
ذكر ما اتفق فى الدولة المنصورية على حكم السنين خلاف ما ذكرناه من إقامة النواب، ومهادنة الفرنج، والحوادث الغريبة، التى يتعين إيرادها، والوفيات سنة ثمان وسعبين وستمائة 61
سنة تسع وسبعين وستمائة 64- 72
ذكر ما تجدد بدمشق بعد أن فارقها الأمير شمس الدين سنقر الأشقر 64
ذكر عزل قاضى القضاة شمس الدين أحمد بن خلكان عن القضاة بدمشق، واعادته، وما اتفق فى هذه السنة الحادثه 65
ذكر تفويض السلطنة ولاية العهد للملك الصالح علاء الدين على ابن السلطان الملك المنصور 68
ذكر توجه السلطان إلى غزة، وعوده إلى الديار المصرية 69
ذكر توجه السلطان إلى الشام 70
سنة ثمانين وستمائة 73- 86
ذكر ما تقرر من المهادنات مع الفرنج وبيت الاسبتار 73
ذكر حادثة الأمير سيف الدين كوندك ومن معه، والقبض عليه 77
ذكر وفاة قاضى القضاة تقى الدين رزين، وولاية القاضى وجيه الدين، واستعفائه من قضاء القاهرة، وولاية القاضى شهاب الدين الخوبى 82
سنة إحدى وثمانين وستمائة 87- 94
ذكر تفويض نيابة السلطنة بحلب للأمير شمس الدين قراسنقر المنصورى 87
ذكر وصول رسل أحمد سلطان، وهو توكدار بن هولاكو، ملك التتار 89
ذكر الظفر بملك من ملوك الكرج وإمساكه 91
سنة اثنتين وثمانين وستمائة 95- 118
ذكر توجه السلطان إلى الشام وعوده 96
ذكر عزل قاضى القضاة عز الدين بن الصائغ الشافعى عن القضاء، وتولية قاضى القضاة بهاء الدين يوسف بن الزكى 97
ذكر وصول الشيخ عبد الرحمن ومن معه من جهة أحمد سلطان، ووفاة مرسلهم، وما كان من خبرهم 99
ذكر عمارة التوبة المنصورية والبيمارستان ومكتب السبيل 105
العودة إلى بقية حوادث سنة اثنتين وثمانين وستمائة 113
سنة ثلاث وثمانين وستمائة 119- 124
ذكر توجه السلطان إلى الشام 119
ذكر حادثة السيل بدمشق 119
ذكر وفاة الأمير شرف الدين عيسى بن مهنا وشىء من أخباره، وأمر ولده الأمير حسام الدين مهنا 120
ذكر وفاة الملك المنصور صاحب حماه وولاية ولده الملك المظفر 121
سنة أربع وثمانين وستمائة 125- 128
ذكر مولد السلطان الملك الناصر 125
سنة خمس وثمانين وستمائة 129- 143
ذكر حادثة غريبة اتفقت بحمص 129
ذكر توجه السلطان إلى الكرك وما رتبه من أمر النيابة وعوده 132
ذكر وفاة القضاة وجيه الدين، وتفويض القضاة بمصر والوجه القبلى، لقاضى القضاة تقى الدين بن بنت الأعز 133
ذكر وفاة قاضى القضاة تقى الدين بن شاس المالكى، وتفويض القضاة لقاضى القضاة زين الدين على بن مخلوف المالكى 133
ذكر وفاة قاضى القضاة بهاء الدين بن الزكى، وشىء من أخباره 134
سنة ست وثمانين وستمائة 145- 151
ذكر تفويض قضاء القاهرة والوجه البحرى للقاضى برهان الدين السنجارى، ونقلة شهاب الدين الخوبى إلى الشام، ووفاة السنجارى، وإضافة قضاء القاهرة للقاضى تقى الدين بن بنت الأعز 145
ذكر خبر واقعة ناصر الدين بن المقدس وأعيان دمشق، ومصادرة أكابر دمشق، وتوكيل ناصر الدين بن المقدسى عن السلطان 147
سنة سبع وثمانين وستمائة 153- 161
ذكر عزل الأمير علم الدين سنجر الشجاعى عن الوزارة ومصادرته، وتفويض الوزارة لقاضى القضاة تقى الدين، ثم إلى الأمير بدر الدين بيدرا 153
ذكر توجه ناصر الدين بن المقدسى إلى دمشق وما فوض إليه من مناصبها، وما اعتمده 157
ذكر وفاة الملك الصالح وتفويض ولاية العهد إلى الملك الأشرف 159
سنة ثمانين وثمانين وستمائة 163- 165
ذكر ما اتفق بدمشق من المصادرات 163
سنة تسع وثمانين وستمائة 167- 185
ذكر إبقاع الحوطة على ناصر الدين المقدسى وشنقه 168
ذكر وفاة قاضى القضاة نجم الدين المقدسى الحنبلى وتفويض القضاء بدمشق بعده للشيخ شرف الدين المقدسى 171
ذكر تسمية نواب السلطان الملك المنصور ووزرائه 174
ذكر أخبار السلطان الملك الأشرف صلاح الدين خليل ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الصالحى 177
ذكر القبض على الأمير حسام الدين طرنطاى وقتله، وعلى الأمير زين الدين كتبغا واعتقاله 180
ذكر تفويض نيابة السلطنة الشريفة للأمير بدر الدين بيدرا المنصورى 183
سنة تسعين وستمائة 187- 224
ذكر تفويض الوزارة للصاحب شمس بن السلعوس وشىء من أخباره 187
ذكر القبض والإفراج على من نذكر من الأمراء 194
ذكر فتوح عكا وصور وصيدا وحيفا 195
ذكر القبض على الأمير حسام الدين لاجين نائب السلطنة بالشام 209
ذكر رحيل السلطان عن عكا ودخوله دمشق، وما قرره من أمر النيابة بها، وبالكرك وغير ذلك 210
ذكر فتوح برج صيدا 212
ذكر فتح بيروت 212
ذكر إنفاذ ولدى السلطان الملك الظاهر ووالدتهما إلى بلاد الأشكرى 214
ذكر الإفراج عن الأمير بدر الدين بيسرى الشمسى، وغيره من الأمراء 214
ذكر عزل قاضى القضاة تقى الدين بن بنت الأعز عن القضاء ومصادرته 218
ذكر تفويض القضاء بالديار المصرية لقاضى القضاة بدر الدين محمد ابن جماعة الشافعى 220
ذكر متجدات كانت بدمشق 221
سنة إحدى وتسعين وستمائة 225- 246
ذكر توجه السلطان إلى الشام 225
ذكر فتوح قلعة الروم وتسميتها قلعة المسلمين 226
ذكر توجه الأمير بدر الدين بيدرا وبعض العساكر إلى جبال الكسروان واضطراب العسكر 240
ذكر هرب الأمير حسام الدين لاجين والقبض عليه واعتقاله، والقبض على طقصوا 242
ذكر تفويض نيابة السلطنة بالشام والفتوحات، وعود السلطان إلى الديار المصرية 242
ذكر عدة حوادث كانت فى خلال فتح قلعة الروم وقبله وبعده 243
ذكر القبض على الأمير شمس الدين سنقر الأشقر، وجرمك الناصرى ووفاتهما، ووفاة طقصوا، والإفراج عن الأمير حسام الدين لاجين 245
سنة اثنتين وتسعين وستمائة 247- 257
ذكر توجه السلطان إلى الصيد 248
ذكر توجه السلطان إلى الشام وأخذ بهسنا من الأرمن وإضافتها إلى الممالك الإسلامية 249
ذكر القبض على الأمير حسام الدين مهنا بن عيسى وأخوته 250
ذكر هدم قلعة الشوبك 251
ذكر حادثة السيل بيعليك 252
ذكر ختان الملك الناصر، وما حصل من الاهتمام بذلك 253
سنة ثلاث وتسعين وستمائة 259- 280
ذكر مقتل السلطان الملك الأشرف صلاح الدين خليل ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون رحمهما الله 259
ذكر خبر الأمير بدر الدين بيدرا ومن معه من الأمراء الذين وافقوه وما كان منهم، ومقتل بيدرا 263
ذكر أخبار السلطان الملك الناصر ناصر الدين محمد ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفى الصالحى 267
ذكر خبر الأمراء الذين وافقوا بيدرا على قتل السلطان الملك الأشرف 269
ذكر أخبار الصاحب شمس الدين محمد بن السلعوس الوزير، وما كان من أمره منذ فارق السلطان الملك الأشرف إلى أن مات 270
ذكر الخلف الواقع بين الأميرين علم الدين سنجر الشجاعى وزين الدين كتبغا ومقتل الشجاعى 273
ذكر عدة حوادث كانت فى سنة ثلاث وتسعين وستمائة، خلاف ما قدمناه، من ولاية وعزل وغير ذلك والوفيات 277
سنة أربع وتسعين وستمائة 281- 291
ذكر الفتنة التى قصد المماليك السلطانية إثارتها 281
ذكر سلطنة السلطان الملك العادل زين الدين كتبغا المنصورى، وهو العاشر من ملوك دولة الترك بالديار المصرية 282
ذكر تفويض الوزارة للصاحب فخر الدين عمر بن الخليلى 285
ذكر القبض على الأمير عز الدين أيبك الخزندار نائب السلطنة بالفتوحات، وولاية الأمير عز الدين أيبك الموصلى المنصورى 287
ذكر وفاة الملك المظفر يوسف بن عمر صاحب اليمن 289
سنة خمس وتسعين وستمائة 293- 309
ذكر حادثة عجيبة بالشام 295
ذكر وفود الأويراتية من بلاد التتار 296
ذكر وفاة قاضى القضاة تقى الدين عبد الرحمن بن بنت الأعز، وتفويض القضاء للشيخ ابن دقيق العيد 299
ذكر توجه السلطان الملك العادل، وعزل نائب السلطنة بدمشق الأمير عز الدين الحموى، وتولية الأمير سيف الدين أغرلوا العادلى، وغير ذلك 305
سنة ست وتسعين وستمائة 311- 327
ذكر عود السلطان الملك العادل إلى الديار المصرية وخلعه من السلطنة ورجوعه إلى دمشق 311
ذكر سلطنة السلطان الملك المنصور حسام الدين لاجين المنصورى 313
ذكر أخبار الملك العادل وما اعتمده بدمشق، وما كان من أمره إلى أن انتقل إلى صرخد 316
ذكر الإفراج عن جماعة من الأمراء 321
ذكر تجديد عمارة الجامع الطولونى، وترتيب الدروس به، والوقف على ذلك 321
ذكر تفويض القضاء بالديار المصرية والشام لمن يذكر 323
ذكر تفويض الوزارة بالديار المصرية للأمير شمس الدين سنقر الأعسر 324
ذكر القبض على الأمير شمس الدين قراسنقر المنصورى نائب السلطنة، وتفويض نيابة السلطنة للأمير سيف الدين منكوتمر 325
سنة سبع وتسعين وستمائة 329- 350
ذكر وصول الملك المسعود نجم الدين خضر ومن معه، من القسطنطينية إلى الديار المصرية 329
ذكر توجه الملك السلطان الناصر إلى الكرك وإقامته بها 330
ذكر القبض على الأمير بدر الدين بيسرى الشمسى وغيره 331
ذكر إعادة الصاحب فخر الدين عمر بن الخليلى إلى الوزارة 336
ذكر تجريد العساكر إلى سيس وما فتح من قلاعها 337
ذكر حادثة غريبة ظهر فيها آية من آيات الله عز وجل 344
ذكر روك الإقطاعات بالديار المصرية وتحويل السنة 345
سنة ثمان وتسعين وستمائة 351- 381
ذكر مفارقة من نذكر من نواب السلطنة والأمراء الخدمة السلطانية ولحاقهم بقازان ملك التتار 352
ذكر مقتل السلطان الملك المنصور حسام الدين لاجين المنصورى ونائبه منكوتمر 357
ذكر ما اتفق بعد مقتل الملك المنصور ونائبه منكوتمر من الحوادث والوقائع المتعلقة بأحوال السلطنة بمصر والشام، إلى أن عاد السلطان الملك الناصر 363
ذكر مقتل سيف الدين طقجى وسيف الدين كرجى 365
ذكر عود السلطان الملك الناصر ناصر الدين محمد ابن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون إلى السلطنة ثانيا 370
ذكر الإفراج عن الأمير شمس الدين سنقر الأعسر وتفويض الوزارة إليه 372
ذكر وفود سلامش بن أفال بن بيجو وأخيه قطقطوا ومن معهما، وعود سلامش وقتله 373
ذكر وصول مراكب الفرنج إلى ساحل الشام وتكسير بعضها، ورجوع ما سلم منها 376
ذكر وفاة الملك المظفر صاحب حماه 379
ذكر توجه السلطان إلى الشام 380
سنة تسع وتسعين وستمائة 383- 410
ذكر الفتنة التى أثارها الأويرانية بهذه المدينة (تل العجول) 383
ذكر وقعة غازان ملك التتار بجمع المروج ببلاد حمص 384
ذكر تسمية من استشهد وفقد فى هذه الوقعة من المشهورين 385
ذكر ما اتفق بدمشق بعد الوقعة ومفارقة العساكر الإسلامية فى مدة استيلاء التتار عليها، إلى أن فارقوا البلاد وعادوا إلى الشرق 387
ذكر ما اعتمده السلطان الملك الناصر عند عوده إلى الديار المصرية من الاهتمام بأمر الجيوش والعساكر 401
ذكر توجه السلطان بالعساكر إلى جهة الشام ووصوله إلى منزلة الصالحية وإرسال الجيوش إلى دمشق والممالك الشامية، وعود الأمراء
إلى الخدمة السلطانية، ورجوع السلطان إلى قلعة الجبل، وما تقرر من أمر النواب 403
ذكر ما اعتمده الأمير جمال الدين أقش نائب السلطنة بدمشق، بعد عود العساكر المصرية 407
سنة سبعمائة 411- 443
ذكر جباية المقرر على أرباب الأملاك والأموال بالديار المصرية والشام 411
ذكر توجه السلطان الملك الناصر بالعساكر إلى الشام وعوده 412
ذكر وصول غازان إلى الشام وعوده، وما فعلته جيوشه 413
ذكر خبر أهل الذمة وتغيير لباسهم وما تقرر فى ذلك، والسبب الذى أوجبه 641
ذكر وصول رسل غازان ملك التتار وما وصل على أيديهم من من المكاتبة وما أجيبوا به 426