‌ دعاء الضيف لصاحب الطعام - الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي - جـ ٢

= وكل بلاء حسن أبلانا، الحمد لله الذي أطعم من الطعام، وسقى من الشراب، وكسا من العرى، وهدى من الضلالة، وبصر بعد العمى، وفضل على كثير ممن خلق تفضيلًا، الحمد لله رب العالمين».

- أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة (301)، وابن حبان (1352 - موارد)، والحاكم (1/ 546)، وابن الدنيا في فضيلة الشكر (15)، والطبراني في الدعاء (896)، وابن السني (485)، وأبو نعيم في الحلية (6/ 242)، والبيهقي في الشعب (4/ 91/ 4377).

- من طريق بشر بن منصور السليمي ثنا زهير بن محمد عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة به.

- قال الحاكم: «صحيح على شرط مسلم» .

- وقال أبو نعيم: «غريب من حديث سهيل وزهير، تفرد به بشر بن منصور» .

(1)

الوطبة: الحيس؛ بجمع التمر البرني والأقط المدقوق والسمن، [شرح مسلم للنووي 13/ 224)، النهاية (5/ 203)].

(2)

أخرجه مسلم في 36 - ك الأشربة، 22 - ب استحباب وضع النوى خارج التمر

…

، (2042)(3/ 1615)، وأبو عوانة في 33 - ك الأطعمة، 15 - ب بيان صفة إلقاء النوى إذا أكل التمر، ودعاء الضيف لمن يأكل عنده، والدليل على إباحة ترك الدعاء له إلا أن يسأله صاحب الطعام ان يدعو له فيدعو عند خروجه، (8329 - 8331)(5/ 186)، وأبو داود في ك الأشربة، 20 - ب في النفخ في الشراب، (3729)، والترمذي في 49 - ك الدعوات، 127 - ب، (3576) وقال:«حسن صحيح» ، والنسائي في عمل اليوم والليلة (291 - 294)، وابن حبان (12/ 109 و 110/ 5297 و 5298)، وأحمد (4/ 187 - 188 و 188 و 188 - 189 و 190)، والطيالسي (1279)، وابن أبي شيبة (10/ 444)، وعبد بن حميد (507)، وابن أبي عاصم في الآحاد =