‌ التكبير إذا أتي الركن الأسود - الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي - جـ ٢

= (15/ 127 - 130). حلية العلماء (3/ 241). المغني لابن قدامة (3/ 131). معرفة السنن والآثار (4/ 4 - 5). المهذب (1/ 207). المجموع (7/ 216). شرح مسلم للنووي (8/ 174). الإنصاف (3/ 452 - 453). مغني المحتاج (2/ 238). الشرح الصغير للدردير (2/ 20). المبسوط (4/ 5). الهداية للمرغيناني (1/ 139). غيرها].

(1)

أخرجه البخاري في 25 - ك الحج، 74 - ب المريض يطوف راكبا، (1632) بلفظه. و 61 - ب من أشار إلى الركن إذا أتى عليه، (1612) بنحوه دون قوله:«وكبر» و 62 - ب التكبير عند الركن، (1613) بنحوه. وفي 68 - ك الطلاق، 24 - ب الإشارة في الطلاق والأمور، (5293) بنحوه. والترمذي في 7 - ك الحج، 40 - ب ما جاء في الطواف راكبا، (865) بنحوه دون ذكر التكبير، وقال:«حسن صحيح» . والنسائي في 24 - ك المناسك، 160 - الإشارة إلى الركن، (2955) بنحوه بدون التكبير. والدارمي (2/ 65/ 1845). وابن خزيمة (4/ 216)(2722 و 2724). وأحمد (1/ 264). والبيهقي (5/ 84 و 99).

- من طريق خالد الحذاء عن عكرمة عن ابن عباس به مرفوعا.

- والمراد بالشيء المحجن- وهي عصا معقفة الرأس كالصولجان [النهاية (1/ 347) - كما جاء في:

1 -

رواية يزيد بن أبي زياد عن عكرمة عن ابن عباس: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم مكة وهو يشتكي فطاف على راحلته، كلما أتى على الركن استلم الركن بمحجن، فما فرغ من طوافه أناخ فصلى ركعتين» .

- أخرجه أبو داود (1881). وأحمد (1/ 214 و 304). والبيهقي (5/ 99 و 100). وابن أبي شيبه (4/ 144 - الجزء المفقود). وعبد بن حميد (612).

2 -

رواية عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال: «طاف النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع على بعير، يستلم الركن بمحجن» .

- أخرجه البخاري (1607). ومسلم (1272 - 2/ 926). وأبو داود (1877). والنسائي (2/ 47/ 712) و (5/ 233/ 2954). وابن ماجه (2948). وابن خزيمة (4/ 240/ 2780). وابن الجارود (463). والبيهقي (5/ 99).

3 -

حديث جابر بن عبد الله قال: «طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبيت في حجة الوداع على راحلته، يستلم الحجر بمحجنه؛ لأن يراه الناس وليشرف، وليسألوه؛ فإن الناس غشوه» .

- أخرجه مسلم (1273 - 2/ 926). وأبو داود (1880). بنحوه. والنسائي (5/ 241/ 2975) =