‌ ما يقال عند الفزع - الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي - جـ ٢

= وصححه في صحيح الجامع (1/ 212)، وأورده في صحيح الكلم (188)، وانظر: زاد المعاد لابن القيم، بتحقيق الأرناؤوط (4/ 170)] «المؤلف» .

(1)

متفق على صحته: أخرجه البخاري في 60 - ك الأنبياء، 7 - ب قصة يأجوج ومأجوج، (3346)، و 61 - ك المناقب، 25 - ب علامات النبوة في الإسلام (3598)، و 92 - ك الفتن، 4 - ب قول النبي صلى الله عليه وسلم:«ويل للعرب من شر قد اقترب» ، (7059)، وفيه: «استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم من النوم محمرًا وجهه وهو يقول:

…

»، و 28 - ب يأجوج ومأجوج، (7135)، ومسلم في 52 - ك الفتن وأشراط الساعة، 1 - ب اقتران الفتن، وفتح ردم يأجوج ومأجوج، (2880 - 4/ 2207 - 2208)، والترمذي في 34 - ك الفتن، 23 - ب ما جاء في خروج يأجوج ومأجوج، (2187)، وفيه: «وهو يقول: لا إله إلا الله- يرددها ثلاث مرات

…

»، وقال:«حسن صحيح» ، والنسائي في الكبرى، 82 - ك التفسير، سورة الأنبياء، 242 - ب قوله تعالى:{حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج} ، (11333 - 6/ 408)، وسورة الكهف، 226 - ب قوله تعالى:{فأعينوني بقوةٍ أجعل بينكم وبينهم ردمًا} ، (11311 - 6/ 392)، وابن ماجه في 36 - ك الفتن، 9 - ب ما يكون من الفتن، (3953)، وابن حبان (2/ 34/ 327) و (15/ 246/ 6831)، وأسقط سريج بن يونس- الراوي للحديث عن سفيان- زينب بنت جحش فجعله من راوية أم حبيبة [انظر: الفتح (13/ 15)]، وأحمد (6/ 428 و 429)، وعبد الرازق (11/ 363/ 20749)، والحميدي (308)، وابن أبي شيبة (5/ 42)، وإسحاق بن راهويه (4/ 256 - 258)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (5/ 429/ 3092)، وأبو يعلى (3/ 82 و 88/ 7155 و 7159)، وابن الأعرابي في المعجم (1/ 51/ 54)، والطبراني في الكبير (24/ 51 - 53 و 55/ 135 - 138 و 142)، والخليل في الإرشاد (1/ 373)، والبيهقي في السنن (10/ 93)، وفي الشعب (6/ 98/ 7598)، وفي الاعتقاد (281)، وفي الدلائل (6/ 406)، وابن عبد البر في التمهيد (24/ 306)، والبغوي في شرح السنة (4096).

* ومما ورد أيضًا مما يقال عند الفزع:

1 -

حديث أبي سلمة رضي الله عنه، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من مسلم يصاب بمصيبة =