‌ الدعاء لمن أقرض؛ عند القضاء - الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي - جـ ٢

(1)

=277/ 245). وغيرهم.

أخرجه البخاري في التاريخ الكبير (5/ 9). والنسائي في 44 - ك البيوع، 97 - ب الاستقراض، (4697)(7/ 314). وفي عمل اليوم والليلة (372). وابن ماجه في 15 - ك الصدقات، 16 - ب حسن القضاء، (2424). وفيه: «أن النبي صلى الله وعليه وسلم استلف منه حين غزا حنينًا ثلاثين أو أربعين ألفًا

…

فذكره إلى أن قال: «إنما جزاء السلف الوفاء والحمد» . والضياء في المختارة (9/ 298 - 300/ 253 - 256). وأحمد (4/ 36). وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (2/ 44/ 723). وابن قانع في معجم الصحابة (2/ 95). وأبو نعيم في الحلية (7/ 111) و (8/ 375). وفي معرفة الصحابة (3/ 1645/ 4127 و 4128). والبيهقي في السنن (5/ 355). وفي الشعب (7/ 529/ 11229). وابن الأثير في أسد الغابة (3/ 233). والمزي في تهذيب الكمال (14/ 493).

- من طرقٍ عن إسماعيل بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة عن أبيه عن جده عبد الله بن أبي ربيعة قال: استقرض منى

…

فذكره.

- وإسماعيل بن إبراهيم: قال أبو حاتم: شيخ. وقال أبو داود: ثقة. وذكره ابن حبان في ثقات التابعين ثم أعاده في أتباع التابعين [التهذيب (1/ 288)].

- وإبراهيم أبوه: ذكره ان حبان في الثقات، وقال ابن القطان:«لا يعرف له حال» أخرج له البخاري في الصحيح حديثًا في الأطعمة (5443) عن جابر، وروى له النسائي هذا الحديث، وروى عنه جماعة. [التهذيب (1/ 159). هدى الساري (408)] إلا أن البخاري قال بعد أن أخرج له هذا الحديث في التاريخ:«إبراهيم لا أدري سمع من أبيه أم لا؟» وقال أبو حاتم: «إنه مرسل» [الإصابة (2/ 305)] ففي الحديث انقطاع حيث لم يثبت لإبراهيم سماع من جده عبد الله بن أبي ربيعة ومما يؤكد ذلك أن البخاري لما ترجم لإبراهيم هذا في التاريخ الكبير (1/ 296). ذكر سماعه من الحارث ابن عبد الله بن عياش، وعائشة وأم كلثوم بنت أبي بكر- وهي أمه- وجابر بن عبد الله، ولم يثبت له سماعًا من جدع عبد الله بن أبي ربيعة، وإنما ذكر له مطلق الرواية عنه. والله أعلم.

-[والحديث صححه العلامة المحدث الألباني في صحيح النسائي (3/ 259) برقم (4697). وفي صحيح ابن ماجه (2/ 282)، وفي إرواء الغليل (5/ 225) برقم (2424) ورقم (1388)«المؤلف» .