الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عَلَيْنَا، رَبَّنَا صَاحِبْنَا وَأَفْضِلْ عَلَيْنَا
(1)
، عَائِذًا بِاللهِ مِنَ النَّارِ»
(2)
.
119 -
الدعاء إِذَا نزل منزلا فِي سفر أو غيره
325 -
عَنْ خولة بنت حكيم السلمية رضي الله عنهما؛ قَالَت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «مَنْ نَزَلَ مَنْزِلًا ثُمَّ قَالَ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، لَمْ يَضُرُّهُ شَيْءٌ حَتَّى يَرْتَحِلَ مِنْ مَنْزلِهِ ذلِكَ»
(3)
.
= [النهاية (2/ 401)].
(1)
وأفضل علينا: أي: أفضل علينا بجزيل نعمك وإصرف عنا كل مكروه. [شرح النووي (17/ 38)].
(2)
أخرجه مسلم في 48 - ك الذكر، ب التعوذ من شر ما عمل ومن شر ما لم يعمل، (2718 - 4/ 2086). وأبو داود في 35 - ك الأدب،110 - ب ما يقول إذا أصبح، (5086)، وفيه:«بحمد الله ونعمته وحسن بلائه» . والنسائى في الكبرى،78 - ك السير، 150 - ب الدعاء إذا أسحر، (8828)(5/ 257).وفى 81 - ك عمل اليوم والليلة، 142 - ب ما يقول إذا كان في سفر فأسحر، (10370) (6/ 137) [536]. وابن خزيمة (4/ 152/ 2571). وابن حبان (6/ 419/ 2701 - الإحسان). والحاكم (1/ 446) وزاد في آخره:«يقول ذلك ثلاث مرات ويرفع بها صوته» .
وقال: «صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه» فوهم. وابن السني (514). وغيرهم.
* وهذا الحديث مما انتقده الحافظ ابن عمار الشهيد (31) على مسلم، وانظر في رده تعليق الأخ الفاضل على ابن حسن الحلبي عليه (ص 129).
(3)
أخرجه مسلم في 48 - ك الذكر والدعاء، 16 - ب في التعوذ من سوء القضاء ودرك الشقاء وغيره، (2708)(4/ 2080). والبخاري فى خلق أفعال العباد (441). و الترمذي في 49 - ك الدعوات، 41 - ب ما يقول إذا نزل منزلا، (3437). وقال «حسن صحيح غريب» . والنسائي في عمل اليوم والليلة (560 و 561). وابن ماجه في 31 - ك الطب، 47 - ب الفزع والأرق وما يتعوذ منه، (3547). والدرامي (2/ 375/ 2680). وابن خزيمة (4/ 150 و 151/ 2566 و 2567) وابن حبان (6/ 418/ 2700). وأحمد (6/ 377 و 378 و 409). وابن شيبة (10/ 287). والدورقى في مسند سعد (108 و 109). والمحاملي في الدعاء (55 و 56). والطبراني في الكبير (24/ 237 - 239/ 603 - 608). وفي الدعاء (830 - 833). وابن السني (528). والبيهقي=