المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والستون: - شرح أبيات مغني اللبيب - جـ ١

[عبد القادر البغدادي]

فهرس الكتاب

- ‌أنشد في الخطبة:

- ‌وأنشد فيها بعده، وهو الانشاد الثاني:

- ‌وأورد بعده وهو الانشاد الثالث:

- ‌الباب الأول

- ‌أنشد في الهمزة، وهو الانشاد الرابع:

- ‌وأنشد بعده وهو الإنشاد الخامس:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد العاشر:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الحادي عشر:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثاني عشر، وهو من شواهد سيبويه:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثالث عشر

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الرابع عشر:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الخامس عشر:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السادس عشر:

- ‌وأنشد في «أيا» وهو الانشاد السابع عشر:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثامن عشر:

- ‌وأنشد في «إذن» وهو الانشاد التاسع عشر:

- ‌وانشد بعده، وهو الانشاد العشرون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الواحد والعشرون:

- ‌وأنشد في «إن» المكسورة الخفيفة، وهو الانشاد الثاني والعشرون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثالث والعشرون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الرابع والعشرون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الخامس والعشرون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السادس والعشرون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والعشرون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثامن والعشرون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد التاسع والعشرون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الواحد والثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثاني والثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثالث والثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الرابع والثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الخامس والثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السادس والثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثامن والثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد التاسع والثلاثون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الأربعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الواحد والأربعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثاني والأربعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثالث والأربعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الرابع والأربعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الخامس والأربعون:

- ‌وأنشد في إن المكسورة المشددة، وهو الانشاد السادس والأربعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والأربعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثامن والأربعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد التاسع والأربعون:

- ‌وأنشد في «أم» ، وهو الانشاد الخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الواحد والخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثاني والخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثالث والخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الرابع والخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الخامس والخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السادس والخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثامن والخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد التاسع والخمسون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الستون:

- ‌وانشد بعده، وهو الانشاد الواحد والستون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثاني والستون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثالث والسنون:

- ‌وأنشد في (أل) وهو الانشاد الرابع والستون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الخامس والستون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السادس والسنون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والستون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثامن والستون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد التاسع والستون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السبعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الواحد والسبعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثاني والسبعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثالث والسبعون:

- ‌وأنشد في «أما» بالتخفيف، وهو الانشاد الرابع والسبعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الخامس والسبعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السادس والسبعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والسبعون:

- ‌وأنشد بعده في «أما» بالتشديد، وهو الانشاد الثامن والسبعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد التاسع والسبعون:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثمانون:

- ‌وأنشد بعده في «إما» بالكسر والتشديد، وهو الانشاد الواحد والثمانون:

الفصل: ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والستون:

هؤلاء الثلاثة لعدم اطلاعي على ذينك الموضعين م «ذيل القالي» ومن «ضالة الأديب» والحمد لله على ذلك، وقال السيوطي: في «المؤتلف» للأمدي إن اسمه قرط شاعر جاهلي، وسمي بذلك لقولهك

جاءت عجافًا عليها الريش والخرق

وفيه نظر من وجهين: الأول: أن الآمدي لم يقيد قرطًا بأنه جاهلي.

الثاني: أن هذا الشعر إنما أورده الآمدي لخليفة بن حمل كما تقدم، مع أن الرواية «غرثى عجافًا» وقال العيني: اسمه دينار بن هلال، ولا أدري من أين أخذه، والله تعالى أعلم.

‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والستون:

(67)

باعد أم العمرو من أسيرها

حراس أبوابٍ على قصورها

على أن أل دخلت على عمرو لضرورة الشعر، وقد فات هذا - أعني دخول أل على العلم - ابن عصفور، فلم يذكره في كتاب «الضرائر» والبيت من شواهد «المفصل» أورده الزمخشري في باب العلم وقال: إنه لأبي النجم، وأورده لما حكاه المصنف بقوله: وقيل إن ألف في اليزيد والعمرو للتعريف .. إلى آخره، قال شارح أبياته المبارك ابن المستوفي: وبعده:

وغيرة شنعاء من غيورها

فالسحر لا يفضي إلى مسحورها

وباعد وبعد واحد، وعنى بأسيرها نفسه، لأن حبها أسره. والحراس: جمع حارس، ككتاب جمع كاتب. قال: وموضع «على قصورها» الجر صفة

ص: 302

أبواب، أو الرفع صفة حراس، والأول أولى. وهذا البيت أنشده الخليل بن أحمد في كتاب «العين» انتهى.

وقال السيوطي: [والحراس]: جمع حرسي، نسبة إلى الحرس، وهم حرس السلطان. وفي هذا وصف لها بالعزة والتمنع. وقوله: وغيرة، معطوف على حراس، مصدر غار الرجل على أهله. والشنعاء: القبيحة المفرطة، وأراد بالغيور: زوجها، وأراد بالسحر: كلامها الحلو اللذيذ، الذي يستميل القاوب كما تستمال بالسحر. والإفضاء: الوصول، وأراد بالمسحور نفسه.

وأبو النجم: من بني عجل، واسمه الفضل بن قدامة، وينتهي نسبه إلى عجل ابن لجيم بن صعب بن بكر بن وائل، وهو أحد رجاز الإسلام المتقدمين في الطبقة الأولى. قال أبو عمرو بن العلاء: هو أبلغ من العجاج في النعت. وقال ابن قتيبة: كان أبو النجم ينزل سواد الكوفة، وراجز العجاج، فخرج إليه العجاج على ناقة وعليه ثياب حسان، وخرج أبو النجم على جمل مهنوء، وعليه عباءة، فأنشد العجاج:

قد جبر الدين الإله فجبر

وأنشد أبو النجم:

تذكر القلب وجهلًا ما ذكر

إلى أن قال:

ص: 303