الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
العريفج:
بإسكان العين في أوله فراء مفتوحة ثم ياء ساكنة بعدها فاء مكسورة وآخره جيم.
على لفظ تصغير العرفج.
لا أعرف شيئًا عن هذه الأسرة إلا ما ورد في وثيقة مداينة بين (علي العريفج) وبين علي العبد العزيز بن سالم مؤرخة في 14 جمادى الأولى من عام 1300 هـ بخطِّ يوسف بن عبد الله المزيني وشهادة عبد العزيز المقبل وهو النائب الذي هو بمثابة المحتسب.
العَرِيفي:
بفتح العين وكسر الراء على صيغة النسبة إلى عريف، أو العريف.
أسرة من أهل ضراس جاءوا إليه من الخبراء.
وهم متفرعون من الثنيان الذين هم من العفالق أهل الخبراء القدماء الذين جاءوا إليها من بويطن عنيزة.
أقرب الأسر للعريفي الفريجي والهياش.
وجدت وثيقتين مؤرختين بتاريخ واحد وإن كانت كل واحدة منهما منفصلة عن الأخرى ورد فيهما ذكر (علي العريفي) من هذه الأسرة فالأولى ورد اسمه شاهدًا والثانية ورد اسمه فيها مستدينًا وهما بخط لبيدان بن محمد وهو كاتب حسن الخط معروف في وقته كان يكتب كثيرًا لمحمد بن عبد الرحمن الربدي الثري المشهور.
وخطه جميل لا يحتاج إلى نقل.
وتتضمن الأولى أن حمد بن رشيد أقر بأن في ذمته لعلي الناصر وهو علي بن ناصر آل سالم، من زعماء بريدة في وقته وقد ذكره ابن بشر في تاريخه أحد عشر ريالًا يحل أجلهن في طلوع شهر محرم سنة 1265 هـ والثانية إقرار علي العريفي نفسه بأن في ذمته العلي الناصر (المذكور) أحد عشر ريالًا يحلن شهر المحرم أول عام 1265 هـ.
وهذه صورتها:
والوثيقة التالية، ورقة مبايعة بين عبد الله بن صالح العريفي وأمه فاطمة المطرود (بائعين) وبين علي السعد الصانع وهو من أهل ضراس وليس من أسرة الصانع أهل بريدة.