الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- وَكُرِهَ: إِنِ اسْتَتَمَّ قَائِماً.
- وَحَرُمَ وَبَطَلَتْ: إِنْ شَرَعَ فِي القِرَاءَةِ، لَا إِنْ نَسِيَ أَوْ جَهِلَ.
- وَيَتْبَعُ مَأْمُومٌ.
- وَيَجِبُ السُّجُودُ لِذَلِكَ مُطْلَقاً.
- وَيَبْنِي عَلَى اليَقِينِ - وَهُوَ الأَقَلُّ -: مَنْ شَكَّ فِي رُكْنٍ، أَوْ عَدَدٍ. واللهُ أَعْلَمُ (1).
فَصْلٌ
- آكَدُ صَلَاةِ تَطَوُّعٍ:
[1]
كُسُوفٌ.
[2]
فَاسْتِسْقَاءٌ.
[3]
فَتَرَاوِيحُ.
[4]
فَوِتْرٌ.
- وَوَقْتُهُ: مِنْ صَلَاةِ العِشَاءِ إِلَى الفَجْرِ.
- وَأَقَلُّهُ: رَكْعَةٌ.
(1) قوله: (والله أعلم) سقطت من (أ) و (ب) و (د).
- وَأَكْثَرُهُ: إِحْدَى عَشْرَةَ، مَثْنَى مَثْنَى، وَيُوتِرُ بِوَاحِدَةٍ.
- وَأَدْنَى الكَمَالِ: ثَلَاثٌ بِسَلَامَيْنِ.
- وَيَقْنُتُ بَعْدَ الرُّكُوعِ نَدْباً.
- فَيَقُولُ:
- ثُمَّ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.
(1) قال في المطلع (ص 119): (أصل الهدى: الرشاد والدلالة، يقال: هداه يهديه، هدى، وهداية، وطلب الهداية من المؤمنين مع كونهم مهتدين بمعنى: طلب الثبات على الهداية، أو بمعنى المزيد منها).
(2)
قال في المطلع (ص 120): (عافني: صيغة أمر من عافاه عافية، قال القاضي عياض: والعافية من الأسقام والبلايا).
(3)
قال في المطلع (ص 120): (قال الجوهري: الولي ضد العدو، يُقال منه: تولاه، فهو -والله أعلم- سؤال أن يكون الله وليه لا عدوه).
(4)
في (د): إني أعوذ.
(5)
في (ب) و (ج): عليك ثناء. وفي (د): لا أحصي عليك ثناء.
- وَيُؤَمِّنُ مَأْمُومٌ.
- وَيَجْمَعُ إِمَامٌ الضَّمِيرَ.
- وَيَمْسَحُ الدَّاعِي وَجْهَهُ بِيَدَيْهِ مُطْلَقاً.
- وَالتَّرَاوِيحُ: عِشْرُونَ رَكْعَةً، بِرَمَضَانَ.
- تُسَنُّ وَالوِتْرُ مَعَهَا جَمَاعَةً.
- وَوَقْتُهَا: بَيْنَ سُنَّةِ عِشَاءٍ وَوِتْرٍ.
[5]
ثُمَّ الرَّاتِبَةُ: رَكْعَتَانِ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَرَكْعَتَانِ بَعْدَهَا، وَرَكْعَتَانِ بَعْدَ المَغْرِبِ، وَرَكْعَتَانِ بَعْدَ العِشَاءِ، وَرَكْعَتَانِ قَبْلَ الفَجْرِ، وَهُمَا آكَدُهَا.
- وَتُسَنُّ صَلَاةُ اللَّيْلِ بِتَأَكُّدٍ.
- وَهِيَ أَفْضَلُ مِنْ صَلَاةِ النَّهَارِ.
- وَسُجُودُ تِلَاوَةٍ لِقَارِئٍ وَمُسْتَمِعٍ.
- وَيُكَبِّرُ إِذَا سَجَدَ، وَإِذَا رَفَعَ، وَيَجْلِسُ (1)، وَيُسَلِّمُ.
- وَكُرِهَ لِإِمَامٍ قِرَاءَتُهَا فِي سِرِّيَّةٍ، وَسُجُودُهُ لَهَا.
- وَعَلَى مَأْمُومٍ مُتَابَعَتُهُ فِي غَيْرِهَا.
(1) سقطت من (ب).
- وَسُجُودُ شُكْرٍ عِنْدَ تَجَدُّدِ نِعَمٍ، وَانْدِفَاعِ نِقَمٍ (1).
- وَتَبْطُلُ بِهِ صَلَاةُ غَيْرِ جَاهِلٍ وَنَاسٍ.
- وَهُوَ كَسُجُودِ تِلَاوَةٍ.
- وَأَوْقَاتُ النَّهْيِ خَمْسَةٌ:
[1]
مِنْ طُلُوعِ فَجْرٍ ثَانٍ إِلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ.
[2]
وَمِنْ صَلَاةِ العَصْرِ إِلَى الغُرُوبِ.
[3]
وَعِنْدَ طُلُوعِهَا إِلَى ارْتِفَاعِهَا قَدْرَ رُمْحٍ.
[4]
وَعِنْدَ قِيَامِهَا حَتَّى تَزُولَ.
[5]
وَعِنْدَ غُرُوبِهَا حَتَّى يَتِمَّ.
- فَيَحْرُمُ ابْتِدَاءُ نَفْلٍ فِيهَا مُطْلَقاً.
- لَا:
- قَضَاءُ فَرْضٍ.
- وَفِعْلُ رَكْعَتَيْ طَوَافٍ.
(1) قال في المطلع (ص 123): (النقم: بكسر النون وفتح القاف، وبفتح النون وكسر القاف، نحو كلمة وكَلِم، واحده نِقْمَة ونَقِمَة، كسدرة وعذرة، حكاه الجوهري بمعناه).