الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- أَوْ عَارِيَّةٍ (1).
- وَيَجِبُ تَقْوِيمُ عَرْضِ (2) التِّجَارَةِ بِالأَحَظِّ لِلفُقَرَاءِ مِنْهُمَا.
- وَتُخْرَجُ مِنْ قِيمَتِهِ.
- وَإِنِ اشْتَرَى عَرْضاً (3) بِنِصَابِ غَيْرِ سَائِمَةٍ: بَنَى عَلَى حَوْلِهِ.
فَصْلٌ
- وَتَجِبُ الفِطْرَةُ:
[1]
عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ.
[2]
إِذَا كَانَتْ فَاضِلَةً عَنْ:
- نَفَقَةٍ وَاجِبَةٍ يَوْمَ العِيدِ وَلَيْلَتَهُ.
- وَحَوَائِجَ أَصْلِيَّةٍ.
(1) في (ب): إعارة.
قال في المطلع (ص 327): (العَارِيَّةُ: مشددة الياء على المشهور، وحكى الخطابي وغيره تخفيفها، وجمعها: عواري -بالتشديد والتخفيف-، قال ابن فارس: ويقال لها: العارة أيضاً).
(2)
قال في المطلع (ص 173): (العُرُوضُ: جمع عَرْض -بسكون الراء-، قال أبو زيد: هو ما عدا العين، وقال الأصمعي: ما كان من مال غير نقد، .... وأما العرَض -بفتح الراء-: فهو كثرة المال والمتاع).
(3)
في (أ): عُروضاً. والمثبت هو الموافق لما في كافي المبتدي.
- فَيُخْرِجُ عَنْ:
- نَفْسِهِ.
- وَمُسْلِمٍ يَمُونُهُ.
- وَتُسَنُّ عَنْ جَنِينٍ.
- وَ:
- تَجِبُ بِغُرُوبِ الشَّمْسِ لَيْلَةَ الفِطْرِ.
- وَتَجُوزُ قَبْلَهُ بِيَوْمَيْنِ فَقَطْ.
- وَيَوْمَهُ قَبْلَ الصَّلَاةِ أَفْضَلُ.
- وَتُكْرَهُ فِي بَاقِيهِ.
- وَيَحْرُمُ تَأْخِيرُهَا عَنْهُ، وَتُقْضَى وُجُوباً.
- وَهِيَ: صَاعٌ مِنْ (1) بُرٍّ، أَوْ شَعِيرٍ، أَوْ سَوِيقِهِمَا، أَوْ دَقِيقِهِمَا (2)، أَوْ تَمْرٍ، أَوْ زَبِيبٍ، أَوْ أَقِطٍ (3).
(1) وله: (من) سقطت من (ب).
(2)
قال في المطلع (ص 176): (قال الجوهري: الدقيق: الطحين، وقال صاحب المطالع: السويق: قمح أو شعير يغلى ثم يطحن فيتزود، قال ابن دريد: وبنو العنبر يقولونه بالصَّاد).
(3)
قال في المطلع (ص 176): (ذكر ابن سيده في محكمه في الأقط، أربع لغات: سكون القاف مع فتح الهمزة وضمها وكسرها، وكسر القاف مع فتح الهمزة، قال: وهو شيء يعمل من اللبن المخيض، وقال ابن الأعرابي: يعمل من ألبان الإبل خاصة).