الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[9]
وَأَبُو الأُمِّ.
[10]
وَكُلُّ جَدَّةٍ أَدْلَتْ بِأَبٍ بَيْنَ أُمَّيْنِ، أَوْ أَبٍ أَعْلَى مِنَ الجَدِّ.
[11]
وَمَنْ أَدْلَى بِهِمْ.
- وَإِنَّمَا يَرِثُونَ:
[1]
إِذَا لَمْ يَكُنْ صَاحِبُ فَرْضٍ.
[2]
وَلَا عَصَبَةٌ.
- بِتَنْزِيلِهِمْ مَنْزِلَةَ مَنْ أَدْلَوْا بِهِ.
- وَذَكَرُهُمْ كَأُنْثَاهُمْ.
- وَلِزَوْجٍ أَوْ زَوْجَةٍ مَعَهُمْ: فَرْضُهُ بِلَا حَجْبٍ وَلَا عَوْلٍ، وَالبَاقِي لَهُمْ. واللهُ أَعْلَمُ (1).
فَصْلٌ
- وَالحَمْلُ يَرِثُ وَيُورَثُ
.
- إِنِ اسْتَهَلَّ (2) صَارِخاً، أَوْ وُجِدَ دَلِيلُ حَيَاتِهِ، سِوَى حَرَكَةٍ أَوْ
(1) زيادة من (ج).
(2)
قال في المطلع (ص 373): (قال الجوهري وغيره من أهل اللغة: استهل المولود: إذا صاح عند الولادة، وقال القاضي عياض: استهل المولود: رفع صوته، وكل شيء رفع صوته فقد استهل، وبه سمي الهلال هلالاً، والإهلال بالحج: رفع الصوت بالتلبية، وحكى في المغني في الاستهلال المقتضي الميراث ثلاث روايات: إحداها: أنه الصراخ خاصة. والثانية: إذا صاح أو عطس أو بكى. والثالثة: أن يعلم حياته بصوت أو حركة أو رضاع أو غيره).
تَنَفُّسٍ يَسِيرَيْنِ، أَوِ اخْتِلَاجٍ.
- وَإِنْ طَلَبَ الوَرَثَةُ القِسْمَةَ:
- وُقِفَ لَهُ الأَكْثَرُ مِنْ إِرْثِ ذَكَرَيْنِ أَوْ أُنْثَيَيْنِ.
- وَيُدْفَعُ لِمَنْ لَا يَحْجُبُهُ إِرْثُهُ كَامِلاً.
- وَلِمَنْ يَنْقُصُهُ اليَقِينُ.
- فَإِذَا وُلِدَ:
- أَخَذَ نَصِيبَهُ، وَرُدَّ ظظ مَا بَقِيَ.
- وَإِنْ أَعْوَزَ شَيْئاً: رَجَعَ.
- وَمَنْ قَتَلَ مُوَرِّثَهُ، وَلَوْ بِمُشَارَكَةٍ، أَوْ سَبَبٍ: لَمْ يَرِثْهُ إِنْ لَزِمَهُ قَوَدٌ، أَوْ دِيَةٌ، أَوْ كَفَّارَةٌ.
- وَلَا يَرِثُ رَقِيقٌ، وَلَا يُورَثُ.
- وَيَرِثُ مُبَعَّضٌ، وَيُورَثُ، وَيَحْجُبُ: بِقَدْرِ حُرِّيَّتِهِ.