المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌فهرس الآثار وأقوال الأئمة والعلماء - المغربية في شرح العقيدة القيروانية

[عبد العزيز الطريفي]

فهرس الكتاب

- ‌ فضلُ العلم وأفضَلُه:

- ‌ حفظُ العقلِ والنقلِ:

- ‌ فضلُ قُرْبِ الزمانِ والمكانِ الأوَّلِ:

- ‌ المَغرِبُ في زمَنِ الصحابةِ والتابعين:

- ‌ السُّنَّةُ والأثَرُ وعلمُ الكلامِ في المَغرِب:

- ‌ أثَرُ المَشرِقِ على المَغرِب:

- ‌ فلسفة اليُونان وأثَرُها على المتكلِّمِين:

- ‌ اعتقاد أهلِ المغرب:

- ‌ وجودُ الاعتزالِ في المغرِبِ، وموقفُ العلماءِ منه:

- ‌ بدايةُ رَدِّ المغاربةِ على المشارِقةِ في الفروعِ لا في الأصول:

- ‌ أسبابُ تأخُّرِ ذيوعِ علمِ الكلامِ في المَغرِب:

- ‌ أسبابُ انتشارِ علمِ الكلامِ في المَغرِب:

- ‌ أثَرُ الاعتزالِ في قَبُولِ علمِ الكلامِ على طريقةِ الأشاعِرةِ:

- ‌ مراتبُ المخالفينَ تقتضي مدحَ الأقرَبِ واللِّينَ معه:

- ‌ كتابةُ أهلِ المَغرِبِ في العقائد:

- ‌ أصولُ مالكٍ وفروعُهُ، وأحوالُ أصحابِهِ في المَغرِب:

- ‌ الحديثُ والكلام، وأثرهما في الخلاف:

- ‌ ثباتُ أهلِ المغربِ، وامتحانُهم بعلمِ الكلام:

- ‌ التأويلُ والتفويضُ في كلامِ بعضِ أهلِ السُّنَّة:

- ‌ علمُ الكلامِ والإمامُ مالكُ بن أَنَس:

- ‌ الرأيُ وعِلْمُ الكلام:

- ‌ نهيُ مالكٍ عن علمِ الكلامِ، ومرادُه:

- ‌ الاسترسالُ في علمِ الكلامِ وأثُره:

- ‌ التعرُّف على الله بعلم الكلام يورِثُ الوحشة:

- ‌ اعتقادُ السلفِ في الصفاتِ:

- ‌ اللغةُ وعلمُ الكلام، وأسبابُ انتشارِ البِدْعة:

- ‌ خطأ المتكلِّمينَ في استعمال اللغة:

- ‌ سَعَةُ الحلال، وضِيقُ الحرام:

- ‌ بيانُ المؤلِّفِ لمُوجِبِ التأليف:

- ‌ فضلُ الصلاةِ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم، ومَواضِعُه:

- ‌ حكمُ الصلاةِ على غيرِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ مُجمَلُ اعتقِادِ أهلِ السُّنَّةِ في اللهِ تعالى:

- ‌ حكمُ التفكُّرِ في ذات الله:

- ‌ أنواعُ ظاهرِ الصفاتِ:

- ‌ معرِفةُ اللهِ بآياتِه الكونية:

- ‌ سببُ الوقوع في الشِّرك:

- ‌ عقيدةُ التفويض:

- ‌ تاريخ مَذهَبِ التفويض:

- ‌ نسبةُ التفويضِ للسَّلَفِ:

- ‌ الغُلُوُّ في التنزيهِ يؤدِّي إلى توهُّم التعظيم في التفويضِ والتعطيل:

- ‌ روايةُ الأئمة لأحاديث الصِّفات، واحترازُهم مِن سوء فهمِها:

- ‌ توهُّمُ اللوازمِ الباطِلةِ يُفضِي إلى التفويضِ والتأويلِ والتعطيل:

- ‌ العلوُّ والمَعِيَّة:

- ‌ نفيُ بعضِ الصفات لأجل توهُّم إحاطةِ المخلوقاتِ بالخالق:

- ‌ الاستواءُ على العَرْش:

- ‌ الكُرْسِيّ:

- ‌ إحاطةُ عِلْمِ اللهِ بكلِّ شيء:

- ‌ عودةٌ إلى الكلامِ على استواءِ اللهِ على العَرْش:

- ‌ الحذرُ مِن التشبيه، وحكمُ التعبيرِ عن الصفات بما لم يَرِدْ في الشريعةِ مِن الإشارةِ والكَلَام:

- ‌ الأسماء والصفات:

- ‌ ما وَرَدَ مِن الأسماءِ والصفاتِ عن الصحابةِ والتابِعِين:

- ‌ أسماءُ اللهِ:

- ‌ حقيقةُ الصفاتِ:

- ‌ الإقرار بإثبات الصفة يُبطِلُ التفويض:

- ‌ كلامُ اللهِ:

- ‌ شِدَّة مالك وأصحابِه على القول بخَلْقِ القرآن:

- ‌ ظهورُ القول بخَلقِ القرآن في المغرب:

- ‌ أصلُ فِتنة خَلْق القرآن، والكلام النَّفْسي:

- ‌ الحَرْفُ والصَّوْت:

- ‌ من حُجَجِ نُفَاةِ الصوت والحرف لله:

- ‌ الواقفةُ في خَلْقِ القرآن، وسببُ التشديد عليهم:

- ‌ مِن أدلة القائلينَ بخَلقِ القرآن:

- ‌ صفةُ التَّجَلِّي للهِ تعالى:

- ‌ صِفَةُ نُزولِ الله تعالى:

- ‌ القرآنُ كلامُ اللهِ غيرُ مخلوق:

- ‌ الإيمانُ بالقَدَرِ:

- ‌ تقديرُ الخَيْرِ والشَّرّ:

- ‌ لا يُنسَبُ الشرُّ إلى الله:

- ‌ الجدالُ في القَدَرِ:

- ‌ أفعالُ العِبَادِ وخَلْقُها:

- ‌ أمرُ اللهِ ونهيُهُ وقدَرُهُ، وتوهُّمُ بعضِ النفوسِ الظُّلْمَ:

- ‌ العلمُ بالأسباب لا يُخرِجُ صاحبَه مِن قَدَرِ الله:

- ‌ عِلْمُ اللهِ بكلِّ شيءٍ:

- ‌ مشيئةُ اللهِ وقدرتُهُ على خلقِ أفعالِ العِبَادِ:

- ‌ المُخالِفونَ في القَدَر:

- ‌ الحتميَّةُ السَّبَبِيَّةُ:

- ‌ نفيُ القَدَر يَلزَمُ منه العجز:

- ‌ رسالةُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وكتابُه:

- ‌ خِتَامُ رسالةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم للرِّسالات:

- ‌ حكمُ اتِّباعِ دِينٍ غيرِ الإسلام:

- ‌ والكفرُ -حينئذٍ- جاء مِن جهاتٍ، أعظَمُها:

- ‌ الإسلامُ وحُرِّيَّةُ الدِّين:

- ‌ شُبُهاتٌ في حُرِّيَّةِ تَركِ الإسلام:

- ‌ الإيمانُ بالكُتُبِ السماويَّة، والحِكْمةُ مِن إرسالِ الرسلِ:

- ‌ مصدرُ تفسير القرآن:

- ‌ الإيمانُ بالقيامةِ وما فيها:

- ‌ النَّفْخ في الصُّور:

- ‌ بعثُ الأجسادِ وجزاؤُها:

- ‌ أشراطُ الساعةِ:

- ‌ تنزيلُ أشْراطِ الساعةِ عَلَى الواقعِ:

- ‌ الحسابُ والعقابُ:

- ‌ حكمُ مَن ماتَ ولم يَتُبْ مِن ذَنْبِه:

- ‌ مصيرُ مَن دخَلَ النارَ مِن عُصاةِ المُسلِمِين:

- ‌ وخالَفَ في هذا الخوارجُ والمعتزِلةُ، والمرجِئةُ:

- ‌ الشفاعةُ وأحكامُها:

- ‌ رؤيةُ اللهِ في الآخِرة:

- ‌ الجَنَّةُ والنَّارُ، ولِمَنْ أَعَدَّهُما اللهُ:

- ‌ خَلْقُ الجَنَّةِ والنارِ:

- ‌ خُلود الجَنَّة والنار:

- ‌ صفةُ المجيءِ للهِ:

- ‌ المِيزَانُ والوَزْن:

- ‌ صحائفُ الأعمال، وكيفيَّةُ استلامِها يومَ القيامة:

- ‌ الصراطُ وأحوالُ الناسِ فيه:

- ‌ الحَوْضُ المورودُ:

- ‌ حقيقةُ الإيمان:

- ‌ والطوائِفُ المخالِفةُ في هذا البابِ على سبيلِ الإجمالِ طائفتان:

- ‌ أسبابُ الافتتانِ برَأْيِ الخوارِج:

- ‌ الصِّفَةُ الجامِعةُ للخَوارجِ:

- ‌ الموقِفُ عند اجتماع الضلالات:

- ‌ المُوازنةُ بين المُرجِئَةِ والخَوارجِ:

- ‌ زيادةُ الايمانِ ونقصانُه:

- ‌ زوال الإيمان وكماله:

- ‌ نُقصان الإيمان عند مالك:

- ‌ الاستثناءُ في الإيمانِ:

- ‌ الإيمانُ قولٌ وعمَل:

- ‌ حكمُ تاركِ العمل كلِّه:

- ‌ أَثَرُ إِخْرَاجِ العَمَلِ مِن الإِيمانِ:

- ‌ التكفيرُ بالذنوبِ، وأحوالُ الطوائفِ:

- ‌ أرواحُ المَوْتَى وأحوالُها:

- ‌ القَبْرُ وفِتْنَتُهُ:

- ‌ كتابةُ الأعمالِ على المكلَّفين

- ‌ الأرواحُ وقَبْضُها:

- ‌ فضلُ خيرِ القُرُون:

- ‌ معنى القَرْن:

- ‌ فضلُ الصحابةِ، وتفاضُلُهُمْ:

- ‌ الوقوعُ في الصَّحَابةِ:

- ‌ التفاضُلُ بين الصحابةِ:

- ‌ التوسُّع في التفضيل بين الصحابة:

- ‌ ظُهورُ الطَّعْنِ في الصحابةِ في المَغْربِ:

- ‌ ما شجَرَ بين الصحابة:

- ‌ امتحانُ أهلِ المَغْربِ بالصحابةِ:

- ‌ فِتْنةُ الرَّافضةِ إذا تمكَّنُوا:

- ‌ الطاعةُ لأئمَّةِ المسلِمِينَ بالمعروفِ:

- ‌ الخُرُوجُ على الأَئِمَّةِ وأحوالُه:

- ‌ نُصحُ الأَئِمَّةِ:

- ‌ الخطأُ في نُصوص السَّمْع والطاعة:

- ‌ ابتلاءُ المُصلِح:

- ‌ تجرُّد المُصلِح:

- ‌ فضلُ السَّلَفِ واتِّباعِهم:

- ‌ سببُ تَفْضِيلِ السَّلفِ:

- ‌ تعظيمُ فقه الصَّحَابَةِ:

- ‌ الاستدلالُ بحديثٍ يخالِفُ الصحابةَ:

- ‌ حقيقةُ العملِ الذي يقدَّمُ عَلى الحديثِ:

- ‌ تركُ المِرَاءِ والجِدَالِ:

- ‌ طُرُقُ معرفةِ حقِّ الله:

- ‌ المجتهِدُ ببِدْعة:

- ‌ التحذيرُ مِن الجِدَالِ والمِرَاءِ في الدِّين:

- ‌ حسنُ القصدِ وسُوءُهُ، وأثَرُهُ على فهمِ القرآن:

- ‌ هَجْرُ الجِدَالِ والمِرَاءِ وأهلِهِ:

- ‌فهرس الآثار وأقوال الأئمة والعلماء

- ‌فهرس القواعد والكليات

- ‌معجم الموضوعات ورؤوس المسائل

- ‌فهرس المذاهب والأقوال

- ‌فهرس حكمة التشريع ومقاصد الشريعة

- ‌فهرس الحكم والأمثال ومأثور الأقوال

- ‌فهرس الفوائد

الفصل: ‌فهرس الآثار وأقوال الأئمة والعلماء

‌فهرس الآثار وأقوال الأئمة والعلماء

الأثر/ القول ..................... الصفحة

إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم، أبو إسحاق الحربي

- كان أهلُ البَصْرةِ أهلَ العربيَّةِ، منهم أصحابُ الأهواءِ إلا أربعةً ............... 67

إبراهيم بن يزيد بن عمرو أبو عمران النخعي الكوفي الأعور

- لِمَلَكِ الموتِ أعوانٌ مِن الملائكةِ، يَتَوَفَّوْنَ عن أمرِهِ .............................. 245

- لو رأَيْتُ الصحابةَ يَتوضَّؤُونَ إلى الكُوعَيْنِ، لَتَوَضَّأْتُ كذلك .................... 272

أبو إسحاق الفزاري

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) .......................................................... 139

أبو البَخْتَرِيِّ

- كلُّ حاجةٍ ليس فيها تشهُّدٌ، فهي بَتْراءُ .............................................. 71

أبو العباس بن طالب

- كان يَستفتِحُ خُطْبةَ الجُمُعةِ بإثباتِ رؤيةِ اللهِ في الآخِرة .......................... 200

أبو بكر بن أبي أويس

- أكفُرُ باللهِ بعد نيِّفٍ وتسعينَ سنةً، ومجالَسةِ مالك؟! .............................. 139

أبو بكر المروزي

- رأيتُ أبا عبد اللهِ يُشِيرُ بِإِصْبَعٍ إِصْبَعِ ............................................. 103

أبو بكر بن عياش بن سالم الأسدي الكوفي المقرئ الحناط

- كافِرٌ، ومَن لم يَقُلْ: إنه كافِرٌ، فهو كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) .................. 139

أبو عمرو بن العلاء بن عمار بن عبد الله البصري

- أَشهَدُ أنَّ اللهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ، ويَهدِي مَن يَشَاءُ، وللهِ علينا الحُجَّةُ ............... 165

ص: 310

الأثر/ القول ..................................................................... الصفحة

أبو مالك الأشعري

- الكُرْسِيُّ مَوْضِعُ القَدَمَيْنِ ..................................................... 118

أحمد بن محمد بن حنبل، أبو عبد الله الشيباني المروزي

- أَدعُو لهم بالصلاح ........................................................... 230

- إذا أَصَبتَ الكوفيَّ صاحبَ سُنَّةٍ، فهو يَفُوقُ الناس ......................... 78

- إذا رأيتَ رجلًا يذكُرُ أصحابَ رسولِ اللهِ بسُوءٍ، فاتَّهِمْهُ على الإسلامِ .. 250

- إذا عَمِلْتَ الخيرَ زادَ، وإذا ضَيَّعْتَ نَقَصَ .................................. 226

- أَشهَدُ أنَّ اللهَ تبارك وتعالى يقولُ، وقولُهُ الحَقُّ، خَلْقُهُ خَلْقٌ، وقَوْلُهُ بائنٌ مِن خَلْقِهِ ............................................................................ 141

- أَعْطَى معاوِيةُ أهلَ المدينةِ عَطَايَا ما أَعْطَاها خَلِيفةٌ كان قَبْلَه ............. 252

- أَمِرُّوهَا كَمَا جَاءَتْ ........................................................... 95

- إنَّ اللهَ تَكَلَّمَ بالصَّوْتِ والحَرْفِ .............................................. 144

- بل تَكَلَّمَ بصَوْتٍ؛ هذه الأحاديثُ تُروَى كما جاءَتْ ........................ 144

- فحُبُّهُمْ سُنَّة، والدُّعَاءُ لهم قُرْبَة، والاقتداءُ بهم وسيلة (الصحابة) ........ 248

- قاتَلَهُ اللهُ! الخبيثُ عمَدَ إلى كتابِ اللهِ، فغَيَّرَهُ ............................... 45

- قالوا: إنَّ اللهَ لم يتكلَّمْ ولا يتكلَّمُ، إنما كوَّن شيئًا، فعبَّر عن اللهِ (الجهمية) .. 146

- قالوا: هو شيءٌ لا كالأشياءِ! .................................................. 93

- قطَعَها اللهُ! قطَعَها اللهُ! ........................................................ 103

- قِفْ بنا على هذا المتخرِّصِ ............................... 209، 207، 153، 105

- كَانَ يُسَمِّي القدَرَ: قُدْرةَ اللهِ .................................................. 158

- كان يُشَدِّدُ في مخالَفةِ قولِ الصحابةِ وفَهْمِهم للسُّنَّة ......................... 271

- لا تَجزَعْ أن تقولَ: ذلكَ كلامُ اللهِ مِن اللهِ، ومِن ذاتِ اللهِ ................... 151

- لَا كَيْفَ، وَلَا مَعْنَى ........................................................... 99

- لا نُزِيلُ عنه صفةً مِن صفاتِهِ؛ لِشَنَاعَةٍ شُنِّعَتْ ............................. 99

- لا يكون مِن أهلِ السُّنَّةِ، ولا كَرَامةَ (الواقفة) ............................. 148

- ما أُرَاهُ على الإسلامِ ........................................................ 249

- ما أعلَمُ أني حدَّثتُ به إلا لمحمدِ بن داودَ المصِّيصِي .................... 104

ص: 311

الأثر/ القول ..................................................................... الصفحة

- ما انتقَصَ أحدٌ مِن أصحابِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم إلَّا له دَاخِلةُ سُوءٍ

256

- نَعَمْ؛ أَعْطِهِ لعلَّ اللهَ يَنفَعُهُ به! ...................................................... 222

- نفيُ الصوتِ والحرفِ هو قولُ الجهميَّة .......................................... 144

- نُقْصَانُهُ بتَرْكِ العَمَل ................................................................ 226

- هذه الأحاديثُ تُورِثُ الغِلَّ في القَلْبِ .............................................. 254

- يا هذا؛ رسولُ اللهِ أَغْيَرُ على رَبِّهِ مِنْكَ .................... 105، 153، 207، 209

أحمد بن محمد بن زياد، أبو سعيد، ابن الأعرابي

- ما رأيتُ قومًا أكذَبَ على اللغةِ مِن قومٍ يزعُمُونَ أنَّ القرآنَ مخلوقٌ ........... 148

أحمد بن يحيى بن يسار الشيباني، أبو العباس ثعلب

- خرَجَ الشكُّ الذي كان يدخُلُ في الكلامِ ........................................... 138

أرسطو طاليس بن نيقوماخوس بن ماخاؤن

- لماذا كلَّما تجاوَزْنا المستوى المتوسِّطَ في الفلسفةِ، تملَّكَتْنا الأحزان، ولازَمَتْنا الأمراض ................................................................... 60

إسحاق بن إبراهيم بن مخلد، أبو يعقوب الحنظلي النيسابوري، ابن راهويه

- إنَّ اللهَ يَقدِرُ على أن يَنزِلَ ويَصعَدَ ولا يَتحَرَّكَ .................................. 154

- إنما يكونُ التشبيهُ إذا قال: يدٌ كيَدٍ أو مثلُ يدٍ .................................... 134

- مُحدَثٌ مِن العَرْش ................................................................. 150

أسد بن الفرات

- واللهِ، لو أُدخِلْتُ الجَنَّةَ، فحُجِبْتُ عن رؤيةِ اللهِ، لَشَكَكْتُ ......................... 202

- وَيْحَ اْهلِ البِدَعِ؛ هلَكَتْ هَوَالِكُهم؛ يَزْعُمُونَ أنَّ اللهَ خلَقَ كَلَامًا ................. 147

الحسن بن يسار، أبو سعيد البصري

- أهلَكَتْهُمُ العُجْمةُ؛ يتأوَّلون القرآنَ على غيرِ تأويلِه .............................. 62

- نَعَم، بغيرِ مِثال .................................................................... 92

الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم، أبو عبد الرحمن الفراهيدي

- تُبصِرُ شيئًا مِن مَخارجِ الكلامِ؟ قال: نَعَمْ ........................................ 165

- تَجَلَّى: ظهَرَ وبان ................................................................. 201

ص: 312

الأثر/ القول ........................................................................ الصفحة

صُدَيُّ بن عجلان بن وهب، أبو أمامة الباهلي

- رَحْمةً لهم؛ لأنَّهم كانوا مِن أهلِ الإسلام ...................................... 220

القاسم بن سلام الأزديّ البغداديّ، أبو عبيد القاضي

- إذا قِيلَ: كَيْفَ وضَعَ قَدَمَهُ؟ وكَيْفَ ضَحِكَ؟ قلتُ: لا يُفسَّرُ هذا ............... 99

- لأهلِ العربيَّةِ لُغَةٌ، ولأهلِ الحديثِ لُغَةٌ، ولغةُ أهلِ العربيَّةِ أقيسُ ........... 65

- لو حلَفَ الرجلُ ألَّا يَتكلَّمَ بشيءٍ، فقرَأَ القرآنَ، لم يَحنَثْ ..................... 147

- نحنُ نروي هذه الأحاديثَ، ولا نُرِيغُ لها المعانيَ ............................ 99

الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي، أبو الحارث المصري

- أَمِرُّوهَا كَمَا جَاءَتْ ............................................................. 95

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) .................................................... 139

المختار بن عوف الأزدي أبو حَمْزةَ

- الناسُ مِنَّا ونحنُ منهم، إلا عابِدَ وَثَنٍ، أو كفَرَةَ أهلِ الكتابِ ................ 221

النعمان بن ثابت الكوفي، أبو حنيفة الإمام

- لعَنَ اللهُ عَمْرَو بنَ عُبَيْدٍ؛ فإنَّه فتَحَ للناسِ الطريقَ إلى الكلامِ ................ 58

الوليد بن أبان الكرابيسي

- إنِّي أُوصِيكُم بما عليه أصحابُ الحديثِ؛ فإنِّي رأيتُ الحقَّ معهم ........... 59

- هل تَعلَمُونَ أحدًا أعلَمَ بالكلامِ منِّي؟ ........................................... 59

الوليد بن مسلم

- أَمِرُّوهَا بِلَا كَيْفٍ ................................................................ 95

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ..................................................... 139

جبلة بن حمود الصدفي

- جِهَادُ هؤلاءِ أفضَلُ مِن جهادِ أهلِ الشِّرْك ................................... 258

- كنَّا نحرُسُ عَدُوًّا بَيْنَنا وبينَهُ البَحْرُ، والآنَ حَلَّ هذا العَدُوُّ بِسَاحَتِنا ......... 258

حسان أبو المنذر

- مَن خالَفَ الحَجَّاجَ، فقد خالَفَ الإسلامَ ...................................... 266

ص: 313

الأثر/ القول ....................................................................... الصفحة

حمديس

- يُجاهَدُ حسَبَ مقدارِ البِدْعةِ الواقعةِ منه على المراتِبِ المشروعةِ .......... 263

سحنون بن سعيد بن حبيب، أبو سعيد التنوخي القيرواني

- أفضَلُ هذه الأمَّةِ بعد نبيِّها أبو بكرٍ وعُمَرُ .................................... 253

- ألَّا تَخرُجَ على الأئمَّةِ بالسَّيْفِ، وإنْ جارُوا .................................. 260

- قل: مُؤمِنٌ، ولا تَخلِطْ معها غيرَها ............................................ 228

- كان يلقِّنُ ابنَ القَصَّارِ في مرَضِ موتِهِ أن اللهَ يُرَى يومَ القيامةِ ............. 200

- ما هذا القَلَقُ؟ ................................................................... 45

سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب، أبو محمد المخزومي

- لقد رأيتُ عَلِيًّا وعُثْمانَ يَسْتَبَّانِ سِبَابًا ما أخبَرْتُ به أحدًا بَعْدُ ................. 255

سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري، أبو عبد الله الكوفي

- أَمِرُّوهَا كَمَا جَاءَتْ .............................................................. 95

سفيان بن عيينة بن ميمون أبو محمد الهلالي الكوفي

- الحديثُ مَضَلَّةٌ إلا للفُقَهاءِ ....................................................... 274

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ...................................................... 139

- هِيَ كَمَا جَاءَتْ؛ نُقِرُّ بِهَا، وَنُحدِّثُ بِهَا بِلَا كَيْفٍ ................................ 95

سلمان الفارسي، أبو عبد الله

- الصِّرَاطُ إنه كحَدِّ المُوسَى ...................................................... 213

- لو تقطَّعْتَ أعضاءً، ما بَلَغْتَ الإيمانَ .......................................... 226

شبيب الخارجي

- مِن دِينِنا قَتْلُ مَن كان على غيرِ رَأْيِنا؛ مِنَّا كان أو مِن غيرِنا ................ 220

عاصم بن أبي النجود

- واللهِ! ما أَعَزَّ هذا مِن دِينٍ، ولا دفَعَ عن مظلومٍ .............................. 219

عبد الرحمن بن عمرو، أبو عَمْرو الأوزاعي الفقيه

- أَمِرُّوهَا كَمَا جَاءَتْ .............................................................. 95

ص: 314

الأثر/ القول ................................................................... الصفحة

عبد الرحمن بن مهدي بن حسان اللؤلؤي، أبو سعيد البصري

- السُّنَّةُ المتقدِّمةُ مِن سُنَّةِ أهلِ المدينةِ خيرٌ مِن الحديثِ .................... 274

- مَن طلَبَ الكَلَامَ، فآخِرُ أمرِهِ زَنْدَقةٌ ........................................ 59

عبد العزيز بن أبي سلمة، الماجشون

- مَن زعَمَ أنَّ اللهَ لا يُرَى يومَ القيامةِ، استُتِيبَ ............................. 202

- هذا الكلامُ هَدْمٌ بلا بناء، وصفةٌ بلا معنًى ................................ 96

عبد الغني بن عبد الواحد بن علي، أبو محمد المقدسي

- بلا تنزيهٍ ينفي حقيقةَ النزولِ .............................................. 100

عبد الله بن أبي حسان

- ليس هذا دِينَ قُرَيْشٍ، ولا دِينَ العرَبِ؛ هذا دِينُ أهلِ قُمّ ................. 42، 252، 257

- واللهِ، لا يَخفَى علينا نحنُ مَن يَستحِقُّ الوَلَايةَ بعدَ وَالِينَا ................. 257

عبد الله بن إدريس

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ................................................ 139

عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي التميمي، أبو عبد الرحمن المروزي

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ................................................ 139

- يَنزِلُ كيفَ شاءَ ............................................................. 154

عبد الله بن طالب، أبو العباس

- الحمدُ للهِ الذي يُشكَرُ على ما به أنعَمْ .............................. 46، 108، 122، 200

عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، أبو محمد الهاشمي

- إذا جاءَ القَدَرْ، حالَ دُونَ البَصَرْ ........................................... 157

- الكُرْسِيُّ مَوْضِعُ القَدَمَيْنِ .................................................... 118

- كان يسمِّي القدَرَ: نظامَ التوحيدِ ............................................ 157

- لا أَعلَمُ الصلاةَ تَنبغِي مِن أحَدٍ على أحَدٍ إلَّا على رسولِ اللهِ ............. 84

- ليسوا بأشَدَّ من اليهود والنصارى وهم يَضِلُّون (الخوارج) .............. 221

- ما بعَثَ اللهُ نبيًّا إلَّا أخَذَ عليه الميثاقَ: لَئِنْ بُعِثَ محمَّدٌ .................... 178

- مَا فَرَقُ هَؤُلَاءِ؟! يَجِدُونَ عِنْدَ مُحْكَمِهِ، وَيَهْلِكُونَ عِنْدَ مُتَشَابِهِهِ! .......... 94

ص: 315

الأثر/ القول .................................................................... الصفحة

عبد الله بن عثمان بن عامر التيمي، أبو بكر الصديق

- تَشَهَّدَ في خُطْبةِ غيرِ الجُمَع ................................................. 70

عبد الله بن عمر بن الخطاب، أبو عبد الرحمن العدوي

- أبو بكرٍ واللهِ أخيَرُ منه، وهو واللهِ أسوَدُ مِن أبي بَكْرٍ! ................... 251

- أمَّا أنا، فعلى بيِّنةٍ مِن ربِّي، وأمَّا أنتَ، فاذهَبْ إلى شاكٍّ مِثْلِكَ خَاصِمْهُ .. 282

- جمَعَ بَنِيهِ وأهلَهُ في إثباتِ بيعتِهِ يَزِيدَ لمَّا خلَعَهُ الناسُ .................... 70

- ما رأيتُ أسوَدَ مِن معاوِيَةَ! ................................................. 251

- مُعَاويةُ أسوَدُ مِن عُمَرَ وعُثْمانَ! ............................................ 252

عبد الله بن عمرو بن العاص بن وائل، أبو محمد السهمي

- شرُّ واديينِ في الناس: وادي الأحقاف، ووادٍ بحضرموت يقالُ له: بَرَهُوت .. 238

عبد الله بن قيس بن سليم بن حضار، أبو موسى الأشعري

- الكُرْسِيُّ مَوْضِعُ القَدَمَيْنِ ...................................................... 118

عبد الله بن لَهِيعة بن عقبة الحضرمي، أبو عبد الرحمن المصري القاضي

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ................................................... 139

عبد الله بن محمد الضعيف

- قُعَّدُ الخوارجِ أخبَثُ الخوارجِ، وقُعَّدُ الجهميَّةِ هم الواقِفة .................. 148

عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب الهذلي، أبو عبد الرحمن

- إِذَا تَكَلَّمَ اللهُ بِالوَحْي، سَمِعَ صَوْتَهُ أَهْلُ السَّمَاءِ .............................. 143

- إِذَا ذُكِرَ القَدَرُ، فَأَمْسِكُوا ...................................................... 162

- التشهُّدُ في كلِّ حاجةٍ يخطُبُ لها ............................................. 71

- بَيْنَ السَّمَاءِ الدُّنْيَا وَالَّتِي تَلِيهَا خَمْسُ مِئَةِ عَامٍ، وَبَيْنَ كُلِّ سَمَاءٍ خَمْسُ مِئَةِ عَامٍ ............................................................................... 120

- عبَّرَ عن الاستواءِ بالجلوسِ .................................................. 124

- وَالصِّرَاطُ كَحَدِّ السَّيْفِ، دَحْضُ مَزِلَّةٍ ........................................ 213

عبد الله بن وهب بن مسلم، أبو محمد الفهري القرشي

- كلُّ صاحبِ حديثٍ ليس له إمامٌ في الفقهِ، فهو ضالٌّ ....................... 274

ص: 316

الأثر/ القول ......................................................................... الصفحة

- لولا أنَّ اللهَ أنقَذَنا بمالكٍ والليثِ، لَضَلَلْنَا ........................................ 274

عبد الله بن يزيد المقرئ

- يَعْنِي أنَّ اللهَ سميعٌ بصيرٌ ......................................................... 101

عبد الملك بن عبد الله بن يوسف، أبو المعالي الجويني إمام الحرمين

- أموتُ على ما يموتُ عليه عجائزُ نَيْسَابُور ..................................... 59

عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي، أبو سعيد الأصمعي البصري

- إذا سَمِعْتَ الرجُلَ يقولُ: الاسمُ غيرُ المسمَّى، فاحكُمْ عليه بالزَّنْدَقة ............ 133

- جلَسْتُ إلى أبي عَمْرِو بن العَلَاءِ عَشْرَ حِجَجِ .................................... 165

- هي كافِرةٌ بهذه المَقَالَة ............................................................. 128

عبدة بن سليمان الكلابي

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ........................................................ 139

عثمان بن سعيد بن عثمان، أبو عمرو الداني

- أئمَّةُ القُرَّاءِ لا تَعمَلُ في شيءٍ مِن حروفِ القرآنِ على الأَفشَى في اللغةِ، والأقيَسِ في العربيَّةِ .................................................................. 65

عثمان بن عفان بن أبي العاص الأموي

- تشهَّدَ في كلامِهِ لمَّا أقام الحَدَّ على الوليدِ بنِ عُقْبة ............................... 70

عقبة بن نافع

- اللَّهُمَّ، اشْهَدْ أَنِّي قَدْ بَلَغْتُ المَجْهُودَ، وَلَوْلَا هَذَا البَحْرُ، لَمَضَيْتُ فِي البِلَادِ أُقَاتِلُ مَنْ كَفَرَ بِكَ ...................................................................... 22

علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم، أبو الحسن الهاشمي

- أَرْجُو أن يكونوا هم؛ فإنَّهم سفَكُوا الدَّمَ الحَرَامَ .................................... 221

- تَشَهَّدَ في خُطْبةِ غيرِ الجُمَع ......................................................... 70

- خَيْرُ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا أَبُو بَكْرٍ، وَالثَّانِي عُمَرُ رضي الله عنه .................. 81

- شرُّ واديينِ في الناس: وادي الأحقاف، ووادٍ بحضرموت يقالُ له: بَرَهُوت ..... 237

- صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ ........................................................................ 84

ص: 317

الأثر/ القول ....................................................................... الصفحة

- وإنْ خالَفُوا إمامًا جائرًا فلا تقاتِلُوهم (الخوارج) ............................. 222

- يَجعَلُ اللهُ تَعَالَى الخَيْرَ حَيْثُ أَحَبَّ ............................................. 81

علي بن عاصم

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ..................................................... 139

علي بن عقيل، أبو الوفاء البغدادي

- عُدتُّ القَهْقَرَى إلى مذهَبِ المَكْتَبِ ............................................. 60

عمر بن الخطاب بن نفيل، أبو حفص العدوي

- إِذَا جَلَسَ الرَّبُّ عز وجل عَلَى الْكُرْسِيِّ ....................................... 126

- تَشهَّدَ في خطبتِهِ لما مات النبيُّ ................................................ 70

- سَنَّ رسولُ اللهِ ووُلَاةُ الأمرِ مِنْ بَعْدِهِ سُنَنًا، الأَخْذُ بها تصديقٌ بكتابِ الله، واستكمالٌ لطاعةِ اللهِ .............................................................. 272

- قد سُنَّتْ لكلم السُّنَنُ، وفُرِضَتْ لكلم الفرائضُ، وتُرِكْتُمْ على الواضحةِ ..... 276

- كلُّ سبيلٍ إلى اللهِ مِن غيرِ الوحيِ، فهو باطلٌ ................................. 276

عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص الأموي

- مَنْ جعَلَ دِينَهُ غَرَضًا لِلْخُصُومَاتِ، أكثَرَ التنقُّلَ ............................... 280

عمران بن الحصين

- أَرَأَيْتَ ما يَعمَلُ الناسُ اليَوْمَ، ويَكدَحُونَ فيه؛ أَشَيْءٌ قُضِيَ عليهم ............. 164

عون بن يوسف الخزاعي

- إذا أَرَدتَّ أن تكفِّرَ القَدَريَّ، فقُلْ له: ما أرادَ اللهُ عز وجل مِن خَلْقِه؟ ......... 172

قبيصة بن ذؤيب بن حلحلة، أبو إسحاق

- مَن قال: مُحدَثٌ، فهو يقولُ

- إنَّه مخلوقٌ ......................................................................... 151

مالك بن أنس بن مالك، أبو عبد الله الأصبحي المدني

- أدرَكْتُ سَبْعةَ عشَرَ تابعيًّا؛ فما سَمِعْتُ أنَّهم قاموا إلى إمامٍ جائِرٍ يَعِظُونَهُ ..... 262

- أُرَاهُ فِي الحَرُورِيَّةِ ................................................................. 219

ص: 318

الأثر/ القول ...................................................................... الصفحة

- الاستواءُ معلومْ، والكيفُ مجهولْ ............................................ 97، 127

- السَّيْفَ السَّيْفَ .................................................................. 202

- العمَلُ أثبَتُ مِن الأحاديثِ ..................................................... 273

- القَدَرَيَّةُ أشَرُّ الناسِ، ورأَيْتُهم أهلَ طَيْشٍ وسَخَافةِ عقولٍ وبِدَعٍ ............. 168

- القرآنُ كلامُ اللهِ، وكلامُ اللهِ منه، وليس مِن اللهِ شيءٌ مخلوقٌ .............. 138

- القرآنُ كلامُ اللهِ وكلامُهُ لا يَبيدُ ولا يَنفَدُ، وليس بمخلوقٍ ................... 138، 155

- اللهُ في السماءِ، وعِلْمُهُ في كلِّ مكانٍ ......................................... 107

- المِيزَانُ حَقٌّ .................................................................... 209

- أَمِرُّوهَا كَمَا جَاءَتْ ............................................................. 95، 96

- أَمْسَكَ عن التفضيلِ بين عُثْمانَ وعليٍّ ........................................ 252

- إنَّ التفاضُلَ بين الصحابةِ ليس مِن أمرِ الناسِ الذين مضَوْا ................. 251

- إنْ ظَنَنْتَ ذلك بنَفْسِك، خِفْتُ أنْ تَزِلَّ فتَهْلِكَ ................................... 57

- أهلُ البِدَعِ الذين يَتكلَّمُونَ في أسماءِ اللهِ وصفاتِهِ .............................. 54، 58

- أهلُ الذنوبِ مؤمِنُونَ مذنِبُونَ ................................................... 234

- إيَّاكُمْ والبِدَعَ ...................................................................... 54

- بعضُ الإيمانِ أَفْضَلُ مِن بعضٍ ................................................. 227

- بلَغَنِي أنَّ الأرواحَ مُرسَلةٌ تَذهَبُ حيثُ شاءَتْ .................................. 236

- تُوُفِّيَتْ حَفْصةُ عامَ فُتِحَتْ إفريقيَّةُ ................................................ 23

- رأيتُ أهلَ بَلَدِنا يَنْهَوْنَ عن الكلامِ في الدِّين ..................................... 54

- قل: مُؤمِنٌ، ولا تَخلِطْ معها غيرَها ............................................... 228

- كافِرٌ زِنْدِيقٌ؛ اقتُلُوهُ (القائل بخلق القرآن) ....................................... 139

- كان ابنُ هُرْمُزٍ رجلًا كنتُ أُحِبُّ أن أَقتدِيَ به ................................... 57

- كان يحذِّرُ مِن تفسيرِ القرآنِ مِن غيرِ معرِفةٍ بلسانِ العرَبِ .................... 62

- كان يشدِّدُ على منكِرِ رؤيةِ اللهِ .................................................... 201

- كَانَ يشدِّدُ على مُنكِري القدَرِ، ويرى أنَّهم يُستتابُونَ ............................ 158

- كان يُشَدِّدُ في مخالَفةِ قولِ الصحابةِ وفَهْمِهم للسُّنَّة .............................. 271

ص: 319

الأثر/ القول ...................................................................... الصفحة

- كان يصفُ مَن قال بخلقِ كلامِ اللهِ بالزَّنْدَقةِ، ويأمُرُ بقَتْلِه ................... 138

- كان يقالُ: لا تمكِّنْ زائغَ القلبِ مِن أُذُنَيْكَ؛ فإنَّكَ لا تَدرِي ما يَعْلَقُكَ مِن ذلك ................................................................................ 280

- كذَبُوا، بل تنظُرُ إلى اللهِ؛ أَمَا سَمِعْتَ قولَ موسى ............................ 200

- لا أُوتَى برَجُلٍ يفسِّرُ كتابَ اللهِ غيرَ عالِمٍ بلغاتِ العرَبِ، إلا جعَلْتُهُ نَكَالًا

62

- لا يُتحدَّثْ به، وما يدعو الإنسانَ إلى الحديثِ بذلكَ ........................... 103

- لا، ولكنْ يُخبِرُ بالسُّنَّة؛ فإنْ قُبِلَ منه، وإلَّا سكَتَ .............................. 16

- ليس للإيمانِ مُنتَهًى؛ هو في زيادةٍ أبدًا ......................................... 226

- لَيْسَ هذا الجدَلُ مِن الدِّينِ بشيءٍ ................................................ 279

- مَا أَدْرَكْتُ أحدًا أَقتدِي به يفضِّلُ أحدَهما على صاحبِهِ ........................ 252

- ما قَلَّتِ الآثارُ في قومٍ إلا ظهَرَتْ فيهم الأهواءْ ................................ 54

- مَنْ رَمَى عائشةَ، كَفَرَ، فَقَدْ خَالَفَ القرآنَ ....................................... 249

- مَنْ سَبَّ عائشةَ، قُتِلَ ............................................................. 249

- مَن طلَبَ الدِّينَ بالكلامِ، تَزَنْدَق .................................................. 54

- مَن وصَفَ شيئًا مِن ذاتِ اللهِ؛ مثلُ قولِهِ ......................................... 102، 123

- هؤلاءِ يُستتابُونَ ................................................................... 271

- ولا يَسْكُتُونَ عمَّا سكَتَ عنه الصحابةُ ........................................... 100

- ولقد قال رجُلٌ: لقد دخَلْتُ هذه الأديانَ كلَّها، فلم أرَ شيئًا مستقيمًا ............. 279

- يَرَوْنَهُ بأَعْيُنِهِمْ ..................................................................... 96

- يَنظُرُونَ إلى اللهِ بأَعْيُنِهم هاتَيْنِ ................................................... 200

- متقدمو المالكية كانوا يُشدِّدُون على منكِرِ رؤيةِ اللهِ ............................. 201

مجاهد بن جبر المكي، أبو الحجاج المخزومي المقرئ

- يُقعِدُهُ مَعَهُ على العَرْش ............................................................ 124

محمد بن إدريس بن العباس، أبو عبد الله الشافعي

- سُبْحانَ اللهِ! شَيْءٌ منه مخلوقٌ! .................................................... 104

محمد بن إسماعيل بن إبراهيم، الإمام البخاري

- إنَّ اللهَ تَكَلَّمَ بالصَّوْتِ والحَرْفِ ..................................................... 144

ص: 320

الأثر/ القول ....................................................................... الصفحة

- صوتُ اللهِ لا يُشبِهُ صوتَ الخَلْقِ .............................................. 144

- صوتُ اللهِ يُسمَعُ مِن بُعْدٍ، كما يُسمَعُ مِن قُرْبٍ ............................... 144

محمد بن الحسن بن فرقد الشيباني

- كان أبو حَنِيفَةَ يَحُثُّنَا على الفقهِ، وينهانا عن الكلامِ ........................... 58

محمد بن سحنون بن سعيد بن حبيب، أبو عبد الله التنوخي القيرواني

- أرأَيْتَ كلَّ مخلوقٍ:

- هل يَذِلُّ لخالقِهِ؟ .................................................................. 146

- الإقرارُ غيرُ مخلوقٍ، وما سوى ذلك مِن الأعمالِ مخلوقة ................... 163

- لا أقولُ ما قالَتِ المُرجِئةُ: لا تَضُرُّ الذنوبُ معَ التوحيدِ ....................... 232

محمد بن عبد الكريم، طراز الشريعة الشهرستاني

- عليكم بِدِينِ العَجَائِز ............................................................... 60

محمد بن عبد الله الأندلسي، أبو عبد الله، ابن أبي زمنين

- الكُرْسِيُّ مَوْضِعُ القَدَمَيْنِ .......................................................... 118

محمد بن عبد الله بن محمد، القاضي أبو بكر بن العربي

- عبَّر عن الاستواءِ بالقعودِ ........................................................ 125

محمد بن علي بن عمر التميمي المازري

- وبوُدِّي لو مَحَوْتُ هذا مِن هذا الكتاب بماءِ بَصَرِي ............................ 167

محمد بن عمر بن الحسين، فخر الدين الرازي

- لقد اختَبَرْتُ الطُّرُقَ الكلاميَّة، فما رأيتُ فيها فائدةً تساوي فائدةَ القرآنِ العظيمِ ................................................................................ 60

محمد بن مسلم بن عبد الله بن عبيد الله، ابن شهاب الزهري

- أَلَا أُخبِرُكُم بمَثَلِكُمْ ومَثَلِ هذه؟! كمَثَلِ عينَيْنِ في رأسٍ يُؤذِيَانِ صاحِبَهما ...... 255

- أَمِرُّوا الأَحَادِيثَ كَمَا جَاءَتْ ....................................................... 95

مصعب بن عبد الله بن مصعب، أبو عبد الله الزبيري

- رأيتُ أهلَ بَلَدِنا يَنْهَوْنَ عن الكلامِ في الدِّين ...................................... 54

ص: 321

الأثر/ القول .......................................................................... الصفحة

مقاتل بن سليمان الأزدى البلخي الخراسانى

- شرُّ واديينِ في الناس: وادي الأحقاف، ووادٍ بحضرموت يقالُ له: بَرَهُوت

238

مكحول بن عبد الله، أبو عبد الله الشامي

- أَمِرُّوا الأَحَادِيثَ كَمَا جَاءَتْ ....................................................... 95

هانئ بن مسعود الشيباني

- إِنَّ الحَذَرْ، لَا يُنْجِي مِن القَدَرْ ..................................................... 157

هشيم بن بشير

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ........................................................ 139

وكيع بن الجراح بن مليح، أبو سفيان الرواسي الكوفي

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ........................................................ 139

- نُسَلِّمُ هَذِهِ الأَحَادِيثَ كَمَا جَاءَتْ، وَلَا نَقُولُ: كَيْفَ؟ وَلِمَ جَاءَ هَذَا؟ ............... 95

وهب بن منبه بن كامل اليماني، أبو عبد الله الأبناوي

- الكُرْسِيُّ مَوْضِعُ القَدَمَيْنِ ........................................................... 118

يحيى بن زكريا

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ......................................................... 139

يحيى بن سعيد القطان

- ما أدرَكْتُ أحدًا مِن أصحابِنا إلا على سُنَّتِنا في الإيمانِ .......................... 225

يزيد بن هارون

- مَن زعَمَ أنَّ الرحمنَ على العرشِ استَوَى على خلافِ ما يَقَرُّ في قلوبِ العامَّةِ .................................................................................. 96

- وَيْلَكَ مَن يَدرِي كيفَ هذا؟! ........................................................ 100

يوسف بن عبد الله بن محمد، جمال الدين بن عبد البر

- القَدَرُ لا يُدرَكُ بجِدَالْ، ولا يَشفِي منه مَقَالْ ....................................... 162

يونس بن حبيب

- لا فِكْرَ لي فيه ....................................................................... 165

ص: 322