الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأوجه المضروبة بين الزلزلة والعاديات
من قوله تعالى: وَمَنْ يَعْمَلْ إلى قوله تعالى: لَكَنُودٌ ألف وجه وستمائة وجه وستة وستون وجها غير الأوجه المندرجة، بيان ذلك:
قالون: مائة وجه واثنا عشر وجها.
ورش: مائة وجه وأربعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه واثنا عشر وجها، ومع عدمها ثمانية وعشرون وجها.
البزي: ألف وجه وأربعة وستون وجها: منها مع التكبير وحده خمسمائة وجه واثنان وثلاثون وجها، وبزيادة التهليل قبله كذلك.
قنبل: ألف وجه ومائة وجه وستة وسبعون وجها: منها مع التكبير وحده خمسمائة وجه واثنان وثلاثون وجها، وهي مندرجة مع البزي وبزيادة التهليل قبله كذلك، وهي مندرجة أيضا مع البزي، ومع عدمها مائة وجه واثنا عشر وجها، وهي مندرجة مع قالون.
الدوري: مائة وجه وأربعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه واثنا عشر وجها، وهي مندرجة مع قالون، وثمانية وعشرون وجها مع عدمها.
السوسي: مائتان وثمانون وجها: منها مع البسملة مائتا وجه، وأربعة وعشرون وجها، ومع عدمها ستة وخمسون وجها.
هشام: ستة وخمسون وجها: منها مع البسملة اثنان وأربعون وجها: منها خمسة وثلاثون وجها مندرجة مع قالون، ومع عدمها أربعة عشر وجها: منها سبعة أوجه مندرجة مع الدوري.
ابن ذكوان: مائة وجه وأربعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه واثنا عشر وجها، وهي مندرجة مع قالون، ومع عدمها ثمانية وعشرون وجها، وهي مندرجة مع الدوري.
عاصم: مائة وجه واثنا عشر وجها، وهي مندرجة مع قالون.
خلف: أربعة عشر وجها.
خلاد: ثمانية وعشرون وجها: منها سبعة أوجه مندرجة مع الدوري.
الكسائي: مائة وجه واثنا عشر وجها، وهي مندرجة مع قالون.