الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لهم من مال أمرناه باليمن، وما كان لهم من مال بييعث، وما كان لهم من مال بحضرموت أعلاها وأسفلها، مني الذمة والجوار. الله لهم جار، والمؤمنون على ذلك أنصار؛ إن كانوا صادقين.
(2)
مقريزي: المهاجر بن أمية- حازمي في نسخة: «مهاجرين» ، وفي نسخة:
«المهاجرين» - ياقوت: المهاجرين
…
(3)
أبو عبيد ومقريزي: معسر- مقريزي: صمعج- أبو عبيد: صمعح- حازمي في نسخة «ضمعح» وفي نسخة «صمعح» - ياقوت: من أبناء معشر وأبناء ضمعج بما كان-
«شبوة» غير منقوط في أكثر المصادر، والتصحيح من لسان وتاج. وروى لسان مرة «أقيال» ومرة «أقوال» - طبراني: ضمعاج-
وكلمة «فيها» ليست عند المقريزي.
(4)
كلمة «أو مراهن» عند أبي عبيد فحسب وعند آخرين هي «مزاهر» ولكن مع تأخير، بعد كلمة «عمران» - طبراني: ملك وموامر (أو: مرامر) وعمران وبحر وملح- ياقوت: ملك عمران ومزاهر وعرمان.
(5)
كلمة «من مال أمرناه باليمن» ليست إلا عند أبي عبيد- حازمي وياقوت: «وما كان لهم من مال أثرناه ييعث والأنابير» - طبراني: مال اتّرثوه بأيعت
(6- 7) حازمي وياقوت: بحضرموت
…
- طبراني: أنصار
…
وفي الخطيات تصحيف كثير، لم نقدر أن نصحح حق التصحيح.
133 له أيضا (الكتاب الثالث)
مصادر الرواية الأولى:
بس ج 1/ 2 ص 35 (ع 71/ 1) - البيان والتبيين للجاحظ ج 2 ص 21- عمخ ع 11- قلقش ج 6 ص 296- بعر ج 1 ص 138- غريب الحديث لابي عبيد (خطية) ورقة 46/ ب- المعجم الصغير للطبراني (ط الهند) ، ص 242.
قابل اللسان مادة «تيع» ، «خلط» ، «شنق» ، «عبل» ، «ورط» ، «قرب» - النهاية لابن الاثير مادة تيع، تيم، جبا، جلب
مصادر الرواية الثانية
قلقش ج 6 ص 321 عن القاضي عياض- عمخ ع 112- الزرقاني 4/ 174- 176- الأهدل ص 64- الشفا للقاضي عياض، 1/ 63
قابل اللسان مادة «ثبج» ، «صقع» ، «ضرج» ، «ضنك» ؛ «غمم» ، «ليط» ، «وصم» ، «وفض» - النهاية لابن الاثير، مادة ثبج
مصادر الرواية الثالثة الجامعة بينهما:
الإمتاع للمقريزي (خطية) ص 1031
قابل المطالب العالية لابن حجر رقم 1497 عن الحارث بن اسامة والبزار- النهاية لابن الاثير، مادة: ليط.
الرواية الأولى:
[بسم الله الرحمن الرحيم.
من محمد رسول الله] إلى الأقيال العباهلة ليقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. والصدقة على التيعة السائمة. لصاحبها التيمة. لا خلاط ولا وراط ولا شغار ولا جلب ولا جنب ولا شناق. وعليهم العون لسرايا المسلمين. وعلى كل عشرة ما يحمل القراب. من أجبأ فقد أربى.
الرواية الثانية:
إلى الأقيال العباهلة والأرواع المشابيب: وفي التيعة شاة لا مقورّة الألياط، ولا ضناك. وأنطوا الثبجة. وفي السيوب الخمس.
ومن زنى مم بكر فاصقعوه مائة واستوفضوه عاما. ومن زنى مم ثيّب فضرّجوه بالأضاميم، ولا توصيم في الدّين، ولا غمّة في فرائض الله تعالى. وكل مسكر حرام. ووائل بن حجر يترفّل على الأقيال.
وروى الطبراني في الصغير:
لوائل بن حجر
…
كتب له كتابا ذكر فيه:
الصلاة والصوم والخمر والربا وغير ذلك
ولم يرو نص الكتاب. فلعله الذي ذكر آنفا، فقد ذكر الصلاة والربا في الرواية الأولى، والخمر في الثانية. أما الصوم فلم يذكر في النصين البتّة.
الرواية الثالثة:
بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد رسول الله إلى وائل بن حجر والأقيال العباهلة والأرواع المشابيب من حضرموت:
باقام الصلاة المفروضة، وأداء الزكاة المعلومة عند محلها. على التيعة شاة، لا مقورّة الألياط، ولا ضناك. والتيمة لصاحبها. وأنطوا الثبجة. وفي السيوب الخمس. لا خلاط، ولا وراط، ولا سياف (مهملة في الخطية شناق؟) ، ولا جلب، ولا جنب، ولا شغار في الإسلام. ومن أجبأ فقد أربا. وكل مسكر حرام. ومن زنا منكم بكرا فاصقعوه مائة، واستوفضوه عاما. ومن زنا [مم] ثيب فضرّجوه بالأضاميم. ولا توصيم في الدين ولا غمة في فرائض الله. لكل عشرة من السرايا ما يحمل القراب من التمر. ووائل بن حجر يترفّل على الأقيال، أمير أمّره رسول الله صلى الله عليه وسلم فاسمعوا وأطيعوا.
(1- 2) طبراني وعمخ: []، وزاد الطبراني: إلى وائل بن حجر والاقوال العياهلة (كذا) من حضرموت
(2)
الجاحظ، قلقش، عمخ:[]- بعر: الأقيال من حضرموت (الجاحظ، قلقش: من أهل حضرموت) - الجاحظ، عمخ: باقام- قلقش: باقامة الصلاة وإيتاء الزكاة- طبراني: باقام الصلاوة وإيتاء الزكوة
…
(3)
قلقش: التيعة الشاة (الجاحظ: شاة) - بس: لصاحبها التيعة- قلقش، الجاحظ:
والتيمة لصاحبها وفي السيوب الخمس- عمخ: وفي السواقي الخمس (؟ نصف العشر) وفي البعل العشر.
(3- 4) الجاحظ، بعر، قلقش: ولا وراط ولا شناق ولا شغار
…
، عمخ: ولا وراط ولا شغار ولا سباق ولا جلب ولا جنب ولا يجمع بين بعيرين في عقال
…
(5)
بعر: وكل مسكر حرام.
(3- 5) طبراني: من الصرمة التيمة، ولصاحبها التبعة (أو: التيعة) لا جلب ولا جنب ولا شغار ولا وراط في الإسلام. ولكل عشرة من السرايا ما تحمل القراب من التمر. من أجبأ فقد أربا. وكل مسكر حرام.
(6)
عمخ: المشابيب
…
في