الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وإني أنشدكم بالله وأنشدكم بما أنزل عليكم وأنشدكم بالذي أطعم من كان قبلكم من أسباطكم المنّ والسّلوى، وأنشدكم بالذي أيبس البحر لآبائكم حتى أنجاكم من فرعون وعمله، إلّا أخبرتموني: هل تجدون فيما أنزل الله عليكم أن تؤمنوا بمحمد؟ فإن كنتم لا تجدون ذلك في كتابكم فلا كره عليكم. «قد تبيّن الرّشد من الغيّ» فأدعوكم إلى الله وإلى نبيّه.
(2)
عمخ: المصدق بما جاء موسى
(3)
بط، عمخ: معشر يهود وأهل التوراة.
(3- 4) بط: تجدون- أن محمدا.
(6- 9) عمخ لا يذكر من «سيماهم» إلى آخر الآية.
(11)
عمخ: قبلكم
…
المن والسلوى.
(11- 12) بط: أيبس الأرض.
(12)
بط: أخبرتمونا.
(13- 15) عمخ: بمحمد
…
قد تبين الرشد- بط: كره لكم- عمخ: وأدعوكم.
16- 16/ ألف إلى يهود خيبر أيضا
به ص 778- موطأ مالك: باب القسامة- عمخ ع 125
- الطرق الحكمية لابن القيم ص 188
قابل طب ص 1589- 90- بخاري 93/ 15، 93/ 38
- مسلم 28/ 6، ع 1669
كتب إلى يهود خيبر حين كلّمته الأنصار:
إنه قد قتل بين أبياتكم فدوه، أو ائذنوا بحرب من الله.
فكتبوا، يحلفون بالله: ما قتلوه، ولا يعلمون له قاتلا، فوداه رسول الله من عنده.
(م) بخاري: إما أن تدوا صاحبكم وإما أن تؤذنوا بحرب.