الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
شهد أبو بكر بن أبي قحافة، وعمر بن الخطاب، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وعثمان بن عفان، وأبو عبيدة بن الجراح، ومحمد (؟ محمود) بن مسلمة، وحويطب بن عبد العزى، ومكرز بن حفص. وكتب علي بن أبي طالب.
أنساب الأشراف للبلاذري في رواية ثانية: عن عروة في حديث طويل، قال: فهادنت قريش رسول الله صلى الله عليه وسلم وصالحته على سنين أربع، وعلى أن يأمنن بعضهم بعضا، على ان لا إغلال ولا إسلال. فمن قدم مكة حاجا، او معتمرا، أو مجتازا، الى اليمن، أو الطائف، فهو آمن. ومن قدم المدينة من المشركين (كذا) عامدا للشأم أو المشرق، فهو آمن. (أنساب الأشراف، 1/ 351) .
البخاري: «هذا ما قاضى عليه محمد- على أن يعتمر العام المقبل- وعلى أن يدخل هو وأصحابه ثلاثة أيام- ولا يقيم بها إلا ما أحبوا- ولا يدخلها إلا بجلبّان السلاح- لا يدخل مكة السلاح (وفي رواية سلاحا) إلا السيف في القرب» (انظرها في مواضعها) .
وذكر عمخ نصين:
(1)
(2)
(ولكن عمخ لا يذكر مصادره البتة وقد وجدنا هذا النص في تفسير الطبري ج 26 ص 55 عند الكلام على قوله تعالى هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ. وعند ابن حنبل 4/ 325) .
ابن سعد
وذكر بس (2/ 1 ص 74)«أن لا يلج علينا بسلاح، ولا يقيم بمكة إلا ثلاث ليال. ومن خرج منا إليكم رددتموه علينا. ومن أتانا منكم رددناه إليكم (كذا) » . (ولعل هذ بعد وفاة أبي بصير رضي الله عنه .
وذكر أيضا: «وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم في أسفل الكتاب: لنا عليكم مثل الذي لكم علينا» .