الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما أعطى محمد النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقاص بن قمامة وعبد الله بن قمامة السّلمييّن، ثم بني حارثة:
أعطاهم المحدّب، وهو بين الهدّ إلى الوابدة، إن كانا صادقين.
(2- 3) ديب: قماص بن حمامة وعبد الله بن حمامة.
210 للعباس بن مرداس السلمي
ديب ع 14- بس ج 1/ 2 ص 26 (ع 34/ 2) - البداية لابن كثير 5/ 353 انظر اشپرنكر ج 3 ص 288 (التعليقة الأولى) - كايتاني 8: 27
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما أعطى محمد النبي، (ال) عباس بن مرداس السّلميّ:
إنه أعطاه مذمورا، فمن حاقّة فلا حقّ له فيها، وحقّه حقّ وكتب العلاء بن عقبة وشهد.
(1- 2) بس:
…
للعباس
(2)
بس: اعطاه مدفوا
(3)
بس: له
…
(210/ ألف) للعباس السلمي (وليس بابن مرداس)
أو لرزين بن أنس السلمي
مصادر الرواية الأولى: بس ج 7/ 1 ص 54- معجم الصحابة لابن قانع (خطية) ورقة 131/ ألف مصادر الرواية الثانية: كتاب المصاحف لابن أبي داود السجستاني ص 104- 105- المعجم الكبير للطبراني (خطية فاتح باستانبول) ورقة 23/ 1- المطالب العالية لابن حجر، رقيم 1999 (عن الطبراني وأبي يعلى والطبري) - بعب رقم 796- بث 1/ 281 (ترجمة جزء بن أنس) ، 2/ 174- 175، (ترجمة رزين بن أنس) وقال:(اخرجه الثلاثة) .
قابل معجم ابن قانع (خطية ورقة 42/ ألف- الجرح والتعديل لأبي حاتم الرازي ج 4/ 2، ع 2301.
الرواية الأولى:
ابن سعد عن أبي الأزهر قال: حدثني نائل بن مطرف بن العباس السّلميّ، أحد بني سليم، ثم بني رعل، عن أبيه عن جده العباس، أنه شخص إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فاستقطعه ركيّة بالدثنية. وأقطعها إياه على أن:
ليس له إلا فضل ابن السبيل.
قال أبو الأزهر: وكان نائل هذا نازلا بالدثنية، وكان أميرهم، فأخرج إليّ حقة فيها كراع من أدم أحمر، فكان فيه ما أقطعه.
ولم يرو النص كاملا.
ابن قانع: العباس بن مرداس السّلمي شخص إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستقطعه ركيّة بالرقبية (؟ بالدثنية) فأقطعه إياها على أنه ليس له منها إلا ما فضل من ابن السبيل.
الرواية الثانية:
حدثنا نائل بن مطرف بن رزين بن أنس السّلميّ، حدثني أبي عن جدي (- رزين) قال: لما ظهر الاسلام أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إن لنا بئرا بالدّثنية. قال فكتب لي كتابا:
بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد رسول الله. أما بعد فإن لهم بئرا إن كان صادقا. ولهم دارهم إن كان صادقا.
وزاد نائل: فما قاضينا إلى أحد من قضاة المدينة إلا قضى لنا به.
قال وكان في الكتاب هجاء «كان» : كون.
(2- 3) طبراني: لهم بئرهم إن كان صادقا
…
- بث (ترجمة جزء) من محمد رسول الله لرزين ابن أنس