الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
166/ 21 وما بعده. حواشي:
(1)
الشأمي: من محمد رسول الله
(5- 6) الشأمي: قد أسلموا وشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمد (كذا) عبده ورسوله قبل أن تقاتلهم وأجابوا إلى ما دعوتهم إليه من الإسلام.
169/ بين السطر 9 و 10، يزاد:
82/ ألف لقيس بن سلمة من بلحارث
سبل الهدى للشأمي، مخطوطة باريس 1993، ورقة 21/ ألف- ب
وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم لقيس بن سلمة كتابا نسخته:
كتاب من محمد رسول الله لقيس بن سلمة بن شراحيل: إني أستعملك على مران ومواليها، وخذيم ومواليها، وكلاب ومواليها، وجرير بن سعد العشيرة، وزيد الله بن سعد، وعائذ الله بن سعد، وبني صلاة (؟) من بني الحارث بن كعب.
- في الخطية: «اني سنعملك على مران مواليها وخذيم» .
173/ 10- 17 والنص عند ابن شبّة كما يلي:
من محمد رسول الله إلى بني نهد بن زيد. السلام عليكم. في الوظيفة الفريضة. ولكم العارض والفريس، وذو العنان الركوب، والفلو الضبيس، لا يؤكل كلأكم، ولا يعضد طلحكم، ولا يقطع سرحكم، ولا يحبس درّكم ما لم تضمروا الإماق وتأكلوا الرباق.
173/ 18 زاد محشي كتاب ابن شبّة:
طهفة بن زهير، طهية بن أبي زهير، طخفة، ابن رهم/ ابن زهير.
174/ 14 يزاد في آخر السطر:
سبل الهدى للشأمي، خطية باريس رقم 1992، ورقة 63 ألف.
174/ 16- 21:
النص عند الشأمي كما يلي:
باسم إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب. من محمد رسول الله إلى أسقف نجران وأهل نجران. فاني أحمد إليكم الله إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب. أما بعد فأني أدعوكم إلى عبادة الله من عبادة العباد، وأدعوكم
إلى ولايته من ولاية العباد. فان أبيتم فالجزية. فان أبيتم فقد آذنتكم بحرب. والسلام.
175/ 10 يزاد في آخر السطر:
تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة، ص 584- 586، وأرجع المحشي إلى زاد المعاد.
175/ 15 يزاد في آخر السطر:
وأرجع محشي كتاب ابن شبّة إلى تفسير ابن كثير، وبداية ابن كثير، والنهاية في غريب الحديث، وتاج العروس.
175/ 20 وما بعد، خرم في المخطوطة لابن شبّة، ونص السطور 22 وما بعد كما يلي:
وكمّل المحشي الباقي عن زاد المعاد.
179/ 14 وما بعد. ليس عند الشأمي البسملة، وباقي النص كما يلي:
من محمد النبي للاسقف أبي الحارث وأساقفة نجران وكهنتهم ورهبانيتهم [كذا] وأهل منعهم ورقيقهم وملتهم وشرطهم. وكل ما تحت أيديهم من قليل وكثير، (؟ له) جوار الله ورسوله. لا يغيّر أسقف من سقفيه، ولا راهب من رهبانيته، ولا كاهن من كهانته. ولا يغيّر حق من حقوقهم ولا سلطانهم ولا مما كانوا عليه.
على ذلك جوار الله ورسوله أبدا ما تحصوا وأصلحوا عليهم [كذا] . غير متقلبين ظالم (بظلم؟) ولا ظالمين. وكتب المغيرة بن شعبة.
220/ 15 يزاد في آخر السطر:
والأصل الآن في المكتبة الأهلية بباريس تحت رقم «عربية 7205» . ودلنا عليه الاستاذ ماكسيم رودنسون، فله شكرنا الجزيل.
233/ 13 يزاد في آخر السطر.
سبل الهدى للشأمي، خطية باريس رقم 1992، ورقة 67/ ألف وقال: أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد إليهم يدعوهم إلى الاسلام، قلم يسلموا. فأرسل عليّا، فأسلم كلهم.
فكتب عليّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم باسلامهم- ولم يرو نص كتابه- فلمّا قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب خرّ ساجدا. فكتب لهم كتابا
…
كتب لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لمخلاف خارف ويام وشاكر وأهل العضب (الهضب) وخنان (؟ حقاف) الرمل من همدان لمن أسلم منهم.. فكتب لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا أقطعهم فيه ما سألوه وأمّر عليهم مالك بن النمط، واستعمله على من أسلم من قومه، وأمره بقتال ثقيف.
233/ يزاد بعد السطر الأخير:
والنص عند الشأمي كما يلي:
بسم الله الرحمن الرحيم. كتاب من محمد رسول الله لمخلاف خارف وأهل جناب الهضب وحقاف الرمل مع (وافدها) ذي المشعار مالك بن النمط ومن أسلم من قومه. إن لهم فراعها ووهاطها ما أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة يأكلان (؟ يأكلون) علافها ويرعون عافها (غفائها؟) . لهم بذلك عهد الله وذمام رسوله. وتساهم (؟) المهاجرون والأنصار.
241/ 16 يزاد في آخر السطر:
سبل الهدى للشأمي، خطية باريس رقم 1993، ورقة 8/ ب- 9/ ألف. وعنده في آخر النص «وكتب أبيّ بن كعب» .
247/ 21 يزاد في آخر السطر:
تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة، ص 580. لعل ما ذكره يتعلق بالوثيقة 132/ ألف هذه فقال:«من رسول الله لوائل بن حجر وبني معشر، وبني ضمعج. إن لهم شنؤة، وبيعة، وحجرا. والله لهم ناصر» . وزاد: «وشنؤة، وبيعة، وحجر قرى» .