الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
آثار ومضار الفحش والبذاء
1 -
فاعل الفحش أو قائله يستحق العقوبة من الله في الدنيا والآخرة.
2 -
يتحاشاه الناس خوفاً من شر لسانه:
قال صلى الله عليه وسلم: ((إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من تُرك اتقاء فحشه)) (1).
3 -
البذاء والفحش من علامات النفاق:
قال صلى الله عليه وسلم: ((الحياء والعي شعبتان من الإيمان والبذاء والبيان شعبتان من النفاق)) (2).
4 -
ليس من صفات المؤمن الكامل الإيمان الفحش والبذاء.
قال صلى الله عليه وسلم: ((ليس المؤمن بالطعان ولا باللعان ولا الفاحش ولا البذيء)) (3).
5 -
الفاحش المتفحش يبغضه الله.
قال صلى الله عليه وسلم: ((إنّ الله تَعَالَى يبغض الْفاحِشَ المُتَفَحّشَ)) (4).
6 -
الفاحش يكون بعيداً من الله ومن الناس.
7 -
يشيع الفحش والفحشاء في المجتمع الإسلامي.
(1) رواه البخاري (6054).
(2)
رواه الترمذي (2027)، وأحمد (5/ 269) (22366). قال الترمذي: حسن غريب. وقال الحاكم (1/ 51): صحيح على شرط الشيخين. ووافقه الذهبي. وصححه السيوطي في ((الجامع الصغير)) (3866).
(3)
رواه الترمذي (1977)، وابن حبان (1/ 421)(192)، والحاكم (1/ 57). قال الترمذي: حسن غريب. وصحح إسناده العراقي في ((تخريج الإحياء)) (ص1010)، وصححه السيوطي في ((الجامع الصغير)) (7584).
(4)
رواه الترمذي (1977)، وابن حبان (1/ 421)(192)، والحاكم (1/ 57). قال الترمذي: حسن غريب. وصحح إسناده العراقي في ((تخريج الإحياء)) (ص1010)، وصححه السيوطي في ((الجامع الصغير)) (7584).