‌ هي الزهراء تأتي يوم القيامة كأنها غياية أو غمامة أو فرق من طير صواف تحاج عن صاحبها وإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة وتقدم القرآن وأهله يوم القيامة: - موسوعة فضائل سور وآيات القرآن - القسم الصحيح - جـ ١

تخريجه وطرقه:

أخرجه أحمد 5/ 249، ومسلم 6/ 89، وابن الضريس 78/ ب، وأبو عبيد 160، 166، والروياني في مسنده 224/أ/2، والبغوي في "شرح السنة" 3/ 456، والطبراني 8/ 138، 139، والحاكم 1/ 564، 2/ 287 مختصراً، والبيهقي في "الشعب" 1/ 357 القسم الثاني، و"الأسماء والصفات" 588، وابن أبي حاتم في "العلل" 2/ 61، الرامهرمزى في "المحدث الفاصل" 529، والجورقاني في "الأباطيل" 2/ 275، وابن منيع في مسنده "انظر "مسند الفردوس" 23/أ/ 1)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" 315/ ب/6، 426/ ب/15 من طريق أبي سلام عن "بي أُمامة به.

ورواه عن أبي سلام يحيى بن أبي كثير وزيد بن سلام ويحيى لم يسمع من أبي سلام وإنما هو كتاب. =

_________

(1)

الزهراوان: أي المنيرتان المضيئتان واحدتها زهراء "لسان العرب" 3/ 1877.

(2)

غمامتان: مثنى غمامة وهي بالفتح السحابة والجمع غمام "لسان العرب" 5/ 3303.

(3)

غيايتان: مثنى غياية بفتح الأول وهي كل شيء أظل الإنسان فوق رأسه. والغياية السحابة المنفردة وقيل الواقفة "لسان العرب" 5/ 3332.