الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس
موضوعات الجزء الأول:
مقدمة الشارح 5
من خصائص الشريعة الإسلامية:
حفظ أصولها من التحريف والتبديل 7
معجزتها مستمرة تخاطب العقل وتساير الفطرة 7
جمعها بين ما هو ثابت وما هو متغير 7
دور أصول الفقه في تحقيق ذلك 9
أهلية الاجتهاد كانت متحققة عند علماء العصور الأولى 9
تعليم الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه كيف يواجهون كل المستجدات 10
تطبيق الصحابة رضي الله عنهم للقواعد الأصولية 10
التابعون يسيرون على منهج الصحابة رضي الله عنهم 15
ظهور حوادث ووقائع لم تكن معروفة من قبل 16
اختلاف العلماء في التعامل مع هذه الوقائع 16
انقسام العلماء إلى اتجاهين: أهل الحديث وأهل الرأي 16
ظهور النزاع والخلاف بين الاتجاهين السابقين 16
الإمام الشافعي يدون علم الأصول لحسم هذا الخلاف 16
كتاب "الرسالة" للإمام الشافعي ومنهجه فيها 17
دعوى سبق الإمام الشافعي في التأليف لا دليل عليها 17
اصول الفقه بعد الإمام الشافعي واتجاهات العلماء في ذلك 18
اتجاه المتكلمين وأهم الكتب المؤلفة في ذلك 18
اتجاه الفقهاء أو الحنفية وأهم الكتب المؤلفة في ذلك 19
اتجاه الجميع بين المنهجين السابقين وأول من بدأه 20
اتجاه تخريج الفروع على الأصول وأول من بدأه 21
اتجاه بناء القواعد الأصولية على مقاصد الشريعة 22
استمرار التأليف على غرار المناهج المتقدمة 22
التعريف بالإمام ابن قدامة
اسمه ونسبه ونشأته 24
شيوخه 25
تلاميذه 26
عقيدته 26
مذهبه الفقهي 28
مكانته وثناء العلماء عليه 28
وفاته 29
مؤلفاته
أولًا: في العقيدة 30
ثانيًا: في أصول الفقه 30
ثالثًا: في الفقه 31
رابعًا: في الكتاب والسنة 31
خامسًا: في الفضائل والأخلاق 31
سادسًا: في التاريخ والأنساب 32
منهج ابن قدامة
في كتابه روضة الناظر وجنة المناظر
جمع المذاهب المختلفة في كل مسألة وبيان الراجح منها 33
سلك مسلك الإمام الغزالي في كتابه: "المستصفى" مع مخالفته في بعض المسائل وفي ترتيب الكتاب من التقديم والتأخير 34
الإحالة على بعض المسائل المناظرة طلبًا للاختصار 35
اهتم بنقل أراء الحنابلة وخاصة رأي الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه36
غالبًا ما يبدأ بذكر المذهب الراجح -من وجهة نظره- ثم يختم المسألة بأدلة المذهب الذي رجحه، ومناقشة أدلة المخالفين37
قيمة الكتاب العلمية ومزاياه 38
اهتمام العلماء بشرحه واختصاره والتعليق عليه 39
ما يؤخذ على الكتاب 42
عملي في الكتاب 48
مقدمة ابن قدامة 51
معنى الفقه والأصول
معنى الفقه لغة وشرعًا 53-54
معنى أصول الفقه 54
المقدمة المنطقية 56
مدارك العقول تنحصر في الحد والبرهان 56
فصل
في أقسام الحدّ
الحد الحقيقي وشروطه 58
تعريف الماهية 58
صيغ السؤال 58
تعريف الكيفية ومم تتركب 60
تعريف الوصف اللازم والوصف العارض 60
تقسيم الأوصاف الذاتية 61
الجنس وأقسامه 61
تعريف الفصل 62
شروط الحد 62
الحد الرسمي وشروطه 63
الحد اللفظي وشرطه 65
تعريف الحد الحقيقي 65
فصل
في أن تعذر البرهان على الحد لا يمنع صحته
أقل ما يتركب منه الحد 68
فصل
في البرهان
تعريف البرهان 69
الجهات التي يتطرق منها الخلل إلى البرهان 69
فصل
في كيفية دلالة الألفاظ على المعاني
دلالة المطابقة 71
دلالة التضمن 71
دلالة الالتزام 71
تقسيم اللفظ من حيث التعيين وعدمه
معنى المعين وأمثلته 72
معنى المطلق وأمثلته 72
تقسيم الألفاظ المتعددة المعاني
باعتبار مسمياتها
المترادفة ومعناها 72
المتباينة ومعناها 73
المتواطئة ومعناها 73
المشتركة ومعناها 73
فصل
في النظر في المعاني
تقسيم المعاني المدركة إلى محسوسة ومتخيّلة ومعقولة 74
أمثلة على ذلك 75
فصل
في تأليف مفرادت المعاني
أنواع القضايا وأمثلتها 78
فصل
في مقدمتي البرهان وأضربه
الضرب الأول وشروطه 80
الضرب الثاني وشروطه 82
الضرب الثالث 83
الضرب الرابع 84
الضرب الخامس 85
فصل
من أسباب مخالفة البرهان أو القياس
قصور علم الناظر 86
إهمال إحدى المقدمتين 86
فصل
في اليقين ومدراكه
معنى اليقين 88
مدارك اليقين خمسة 90
الأول: الأوليات 90
الثاني: المشاهدات الباطنة 91
الثالث المحسوسات الظاهرة 91
الرابع: التجريبيات 91
الخامس: المتواترت 92
فصل
في لزوم النتيجة من المقدمتين
أمثلة على ذلك 92
فصل في تقسيم البرهان
برهان العلة 94
برهان الدلالة 95
فصل
في الاستدلال بالاستقراء
معنى الاستقراء 95
الباب الأول
في حقيقة الحكم وأقسامه
معنى الحكم في اللغة 97
معنى الحكم في الاصطلاح 98
أقسام الحكم 98
الحكم العقلي: معناه وأمثلته 98
الحكم العادي: معناه وامثلته 98
الحكم الشرعي: معناه عند الفقهاء 98
معنى الحكم عند الأصوليين 98
الحكم الشرعي قسمان: تكليفي ووضعي 100
معنى الحكم التكليفي وأقسامه عند الجمهور 100
تقسيم الحكم التكليفي عند الحنفية 101
الفرق بين الحكم التكليفي والوضعي 101
الواجب وتقسيماته
تعريف الواجب 102
هل الفرض والواجب مترادفان أو مختلفان؟ 103
الفرض والواجب بمعنى واحد عند الجمهور 103
الحنفية يفرقون بينهما 104
ابن قدامة يرى أن الخلاف لفظي 105
فصل
في تقسيم الواجب باعتبار ذاته
الواجب المعين والواجب المخير 105
إنكار المعتزلة للواجب المخير والرد عليهم عقلًا وشرعًا 105
فصل
في تقسيم الواجب باعتبار وقت الأداء
الواجب ينقسم إلى مضيق وموسع عند الجمهور 108
إنكار أصحاب أبي حنيفة للواجب الموسع والرد عليهم 108
أدلة المنكرين للواجب الموسع والرد عليهم 108
آراء العلماء في الوقت الذي يتعلق به الوجوب في الواجب الموسع 112
فصل
في تضييق الواجب الموسع
إذا آخر المكلف الواجب الموسع فمات قبل خروج الوقت هل يعتبر عاصيًا116
فصل
في مقدمة الواجب وحكمها
ما لا يتم الواجب إلا به إما أن يكون مقدورًا للعبد أو غير مقدور له 118
آراء العلماء في وجوب مقدمة الواجب 118-119
فصل
في بعض الفروع المخرّجة على مقدمة الواجب
اختلاط أخته بالأجنبية أو الميتة بالمذكاة يجعلهما محرّمتين 120
فصل
في الواجب غير المحدد
آراء العلماء في ذلك 122
الواجب العيني والواجب الكفائي 122
تعريف الواجب العيني وحكمه 122
تعريف الواجب الكفائي 122
آراء العلماء في من يتوجه إليه الخطاب في الواجب الكفائي 123
القسم الثاني: المندوب
الندب في اللغة 124
الندب في الشرع 125
هل المندوب مأمور به؟ 125
آراء العلماء في المسألة 126
الأدلة على أنه مأمور به 126
القسم الثالث: المباح
تعريف المباح شرعًا 128
المباح من الشرع عند الجمهور 129
إنكار بعض المعتزلة لذلك 131
أدلة الجمهور على أن المباح من الشرع 131
خلاف المعتزلة مبني على مسألة الحسن والقبح العقليين 131
معاني الحسن والقبح ومحل النزاع في ذلك 129-130
فصل
في حكم الأشياء قبل ورود الشرع
آراء العلماء وأدلتهم في المسألة 132
فصل
هل المباح مأمور به
آراء العلماء في المسألة 136
هل المباح تكليف 137
القسم الرابع: المكروه
تعريف المكروه 137
إطلاقات المكروه 137-138
فصل: الأمر المطلق لا يتناول المكروه 138
الأدلة على ذلك 138
القسم الخامس: الحرام
تعريف الحرام 139
الواحد بالجنس والواحد بالنوع وأقسامهما 139
أمثلة على ذلك 140
فصل: في أقسام النهي 144
المنهي عنه لذاته 144
المنهي عنه لغير ذاته 144
فصل: في الأمر بالشيء هل هو نهي عن ضده أو لا؟ 147
آراء العلماء في المسألة 148
فصل
في معنى التكليف وشروطه
معنى التكليف لغة 153
معنى التكليف شرعًا 154
شروط التكليف التي ترجع إلى المكلف 154
فصل: في عدم تكليف الناسي والنائم والسكران 156
فصل: في حكم تكليف المكره 158
فصل: في حكم تكليف الكفار بفروع الشريعة 160
أراء العلماء وأدلتهم في المسألة 161-162
شروط الفعل المكلف به 166
آراء العلماء في تكليف ما لا يطاق 167
فصل في المقتضى بالتكليف 173
الضرب الثاني من الأحكام
ما يتلقى من خطاب الوضع والإخبار
أقسام الحكم الوضعي 175
العلة: معناها وأمثلتها 177
السبب: معناه واستعمالاته 178
فصل: في الشرط وأقسامه 179
الفرق بين السبب والمانع والعلة 179
أقسام الشرط 180
القسم الثاني: الصحة والفساد
معنى الصحة 181
خلاف العلماء في المراد بالصحيح من العبادات 182
خلاف العلماء في المراد بالصحيح من العقود 183
الفاسد والباطل مترادفان عند الجمهور 183
خلاف الحنفية في ذلك 183
فصل
في القضاء والأداء والإعادة
تعريف القضاء 185
تعريف الاداء 185
تعريف الإعادة 185
تضييق الواجب الموسع باعتبار ظن المكلف 185
فصل
في العزيمة والرخصة
معنى العزيمة في اللغة 188
معنى الرخصة في اللغة 189
معنى العزيمة شرعًا 189
معنى الرخصة شرعًا 189
ما يسمى رخصة وما لا يسمى 190
باب
في أدلة الأحكام
الأصول أربعة:
الكتاب والسنة والإجماع ودليل العقل المبقي على النفي الأصلي 194
اعتراض بعض العلماء على هذا الحصر 197
أصل الأحكام كلها من الله تعالى 197
فصل
في تعريف الكتاب والقرآن وأنهما بمعنى واحد
كتاب الله تعالى: هو كلامه وهو القرآن 198
الأدلة على أن الكتاب هو القرآن 198
تعريف القرآن 199
فصل: في حكم الاحتجاج بالقراءة الشاذة 203
تعريف القراءة الشاذة 203
هل يصح القراءة بها؟ 203
هل يصح الاحتجاج بها؟ 204
بيان آراء العلماء وادلتهم في المسألة 205
فصل
في اشتمال القرآن على الحقيقة والمجاز
تعريف المجاز 206
أمثلة على المجاز من القرآن الكريم 206
فصل
ليس في القرآن ألفاظ غير عربية
آراء العلماء في المسألة 210
ما روي عن ابن عباس وعكرمة من وجود ألفاظ غير عربية 211
كيفية الجمع بين الآراء المختلفة في المسألة 212
فصل
في المحكم والمتشابه
تعريف المحكم والمتشابه عند أبي يعلى 213
تعريفهما عند ابن عقيل 214
آراء بعض العلماء في المراد بالمحكم والمتشابه 214
الصحيح عند ابن قدامة من هذه الآراء 215
باب النسخ
النسخ في اللغة 218
النسخ في الشرع 218
الفرق بين النسخ والتخصيص 226
فصل
في النسخ بين الإثبات والإنكار
الدليل على النسخ عقلًا 228
الدليل على النسخ شرعًا 228
فصل: في وجوه النسخ في القرآن 230
الأدلة على وقوعه 231
فصل: في نسخ الأمر قبل التمكن من الامتثال 235
المعتزلة ينكرون ذلك 235
دليل المعتزلة 235
أدلة الجمهور على الجواز 235
تأويل المعتزلة لقصة إبراهيم عليه السلام في الأمر بذبح ولده 236
إجابة ابن قدامة على ذلك 237
فصل
هل الزيادة على النص نسخ
مراتب الزيادة وحكم كل مرتبة 242
أدلة الجمهور على أن الزيادة ليست نسخًا 244
بعض الاعتراضات من المخالفين والرد عليها 247
فصل
في نسخ جزء العبادة أو شرطها
آراء العلماء في نسخ جزء العبادة هل هو لجملتها أو لا؟ 248
أدلة الجمهور على أن ذلك ليس بنسخ 248
فصل
في جواز نسخ العبادة إلى غير بدل
آراء العلماء في المسألة 249
الأدلة على جواز ذلك عقلًا 250
الأدلة الشرعية على جواز ذلك 250
فصل
في النسخ بالأخف والأثقل
جمهور العلماء على جواز ذلك 251
بعض المعتزلة ينكرون جواز النسخ بالأثقل 251
رد ابن قدامة على المعتزلة 252
فصل
في حكم من لم يبلغه النسخ
ظاهر المذهب أنه لا يكون نسخًا 256
قال أبو الخطاب: يكون نسخًا 256
فصل
في وجوه النسخ بين القرآن والسنة
لا خلاف في جواز نسخ القرآن والسنة المتواترة بمثلها والآحاد بالآحاد عند القائلين بالنسخ 257
نسخ السنة بالقرآن جائزة عند جمهور العلماء 257
مخالفة الإمام الشافعي في ذلك 258
خلاف العلماء في نسخ القرآن بالسنة المتواترة 259
فصل: في حكم نسخ القرآن ومتواتر السنة بالآحاد 263
أراء العلماء في المسألة 263
الأدلة على عدم الجواز 264
فصل: الإجماع لا ينسخ ولا ينسخ به 265
فصل: في نسخ القياس والنسخ به 266
آراء العلماء في المسألة 266
فصل: في نسخ التنبيه والنسخ به 268
أراء العلماء في المسألة 268
فصل: فيما يعرف به النسخ 270
الأصل الثاني من الأدلة سنة النبي صلى الله عليه وسلم
تعريف السنة لغة 273
تعريف السنة في الاصطلاح 274
الأدلة على حجية السنة 274
ألفاظ الرواية في نقل الأخبار 279
فصل
في حد الخبر وأقسامه
تعريف الخبر وأقسامه 287
المتواتر يفيد العلم 288
فصل: فيما يفيده الخبر المتواتر من العلم الضروري أو النظري 290
فصل: في أن ما حصّل العلم في واقعة أفاده في غيرها 293
فصل: في شرط التواتر 296
مذاهب: العلماء في عدد التواتر 297
فصل: ليس من شرط التواتر: كون المخبرين مسلمين ولا عدولًا
ولا يحصرهم بلد أو عدد 299
فصل: لا يجوز على أهل التواتر كتمان ما يحتاج إليه 300
القسم الثاني: أخبار الآحاد
تعريف خبر الآحاد 302
ما الذي يفيده خبر الواحد 303
فصل: في حكم التعبد بخبر الواحد عقلًا 310
فصل: قال أبو الخطاب: العقل يقتضي وجوب قبول خبر الواحد 312
فصل: في التعبد بخبر الواحد سمعًا 313
آراء العلماء في المسألة 313
أدلة الجمهور على التعبد بخبر الواحد سمعًا 313
اعتراض المخالفين على هذه الأدلة 313
الدليل الأول: الإجماع 313
اعتراض المخالفين على هذا الدليل والرد عليه 320
الدليل الثاني: إنفاذ رسول الله صلى الله عليه وسلم أمراءه ورسله
وقضاته وسعاته إلى الأطراف لتبليغ الأحكام 326
اعتراض المخالفين على هذا الدليل والرد عليه 327
فصل: في مذهب الجبائي في أن خبر الواحد يقبل إذا رواه اثنان رد
ابن قدامة على هذا المذهب 328
فصل
في شروط الراوي
الشرط الأول: الإسلام 329
آراء العلماء في هذا الشرط 330
الشرط الثاني: التكليف 332
الشرط الثالث الضبط 333
الشرط الرابع: العدالة 334
فصل: في حكم خبر مجهول الحال 334
آراء العلماء وأدلتهم في المسألة 334
فصل: فيما لا يشترط في الراوي من الذكورية والبصر والفقه إلخ 340
فصل
في التزكية والجرح
قبول الجرح والتعديل في الرواية 341
قبول تزكية العبد والمرأة 342
خلاف العلماء في قبول الجرح إذا لم يتبين سببه 342
تعارض الجرح والتعديل وآراء العلماء في أيهما يقدم؟ 343
فصل
في التعديل
طرق التعديل 344
الطريق الأول: صريح القول 344
الطريق الثاني: الرواية عنه 344
الطريق الثالث: العمل بالخبر 345
الطريق الرابع: الحكم بشهادته 345
فصل
في عدالة الصحابة
الأدلة على عدالة الصحابة رضي الله عنهم 345
فصل: في حكم خبر المحدود في القذف 348
فصل
في كيفية الرواية لغير الصحابي
المرتبة الأولى: قراءة الشيخ عليه 349
المرتبة الثانية: أن يقرأ على الشيخ فيقول: نعم 349
المرتبة الثالتة: الإجازة 350
المرتبة الرابعة: المناولة 351
فصل: إذا وجد سماعه بخط يوثق به جاز له أن يرويه 353
مخالفة أبي حنيفة في ذلك 353
الرد على مذهب أبي حنيفة 353
فصل: في حكم الشك في السماع 354
فصل: في حكم إنكار الشيخ للحديث 355
فصل: في حكم انفراد الثقة بزيادة في الحديث 358
فصل: في حكم رواية الحديث بالمعنى 360
شروط رواية الحديث بالمعنى 360
آراء العلماء وأدلتهم في المسألة 362
فصل
في حكم مراسيل الصحابة
تعريف المرسل عند المحدثين وعند علماء الأصول 363
آراء العلماء في قبول المرسل وأدلتهم على ذلك 364
فصل: في حكم مراسيل غير الصحابة 365
تعريف مرسل غير الصحابي 365
مذاهب العلماء وأدلتهم في قبول مرسل غير الصحابي 365
فصل
في حكم خبر الواحد فيما تعم به البلوى
جمهور العلماء على قبوله 368
أكثر الحنفية على عدم قبوله 369
أدلة الحنفية على دعواهم 369
أدلة الجمهور 369
مناقشة أدلة الحنفية 369
فصل
في حكم خبر الواحد في الحدود
جمهور العلماء على قبوله 370
ذهب الكرخي إلى عدم قبوله 370
دليل الكرخي 370
أدلة الجمهور 371
مناقشة أدلة الكرخي 371
فصل: في حكم خبر الواحد إذا خالف القياس 371
مذاهب العلماء وأدلتهم في المسألة 371-372
فصل
الأصل الثالث: الإجماع
تعريف الإجماع لغة 375
تعريف الإجماع في اصطلاح أهل الشرع 378
إمكان وجود الإجماع وتصوّره 378
كيف يعرف الإجماع 378
موقف العلماء
من حجية الإجماع
الإجماع حجة قاطعة عند الجمهور 378
مخالفة النظام في ذلك 379
الأدلة على حجية الإجماع 379
الأدلة من القرآن الكريم 380
الدليل الثاني: من السنة 383
فصل: هلا يشترط في أهل الإجماع أن يبلغوا عدد التواتر 389
فصل: في المعتبرين في الإجماع 390
خلاف العلماء في اعتبار العوام في الإجماع 390
فصل: في من يعتبر في الإجماع من أصحاب العلوم 392
فصل: في عدم الاعتداد بقول الكافر أو الفاسق في الإجماع 395
فصل: في الاعتداد بقول التابعي المجتهد في إجماع الصحابة 397
آراء العلماء وأدلتهم في المسألة 397
فصل: في حكم انعقاد الإجماع بقول الأكثر 402
آراء العلماء في المسألة 402
أدلة المذاهب 403
فصل
في حكم إجماع أهل المدينة
جمهور العلماء على أنه ليس حجة 411
الإمام مالك يرى أنه حجة 411
دليل الإمام مالك 411
أدلة الجمهور على عدم حجيته 412
مناقشة الجمهور لدليل الإمام مالك 413
فصل
في حكم إجماع الخلفاء الأربعة
آراء العلماء في المسألة 414
الصحيح أنه ليس بإجماع 414
مذاهب العلماء في حكم إجماع الشيخين: أبي بكر وعمر رضي الله عنهما414
مذاهب العلماء في إجماع العترة 415
مسألة: هل انقراض العصر شرط لصحة الإجماع؟ 418
المذهب الأول: أن ذلك شرط 418
المذهب الثاني: أنه لا يشترط ذلك 418
أدلة الجمهور على عدم اشتراط ذلك 419
أدلة المذهب الأول ومناقشتها 420
مسألة: إجماع أهل كل عصر حجة 424
مخالفة داود الظاهري في ذلك 425
الرد على هذا المذهب 425
أدلة الجمهور 426
فصل: هل اتفاق التابعين على أحد قولي الصحابة إجماع؟ 428
المذهب الأول: أنه إجماع 428
المذهب الثاني: لا يكون إجماعًا 429
فصل: اختلاف الصحابة على قولين يمنع إحداث قول ثالث عند الجمهور430
مخالفة بعض العلماء في ذلك وأدلتهم 430
أدلة الجمهور على عدم الجواز 430
فصل
في حكم الإجماع السكوتي
آراء العلماء في المسألة 434
أدلة المذاهب 435
مسألة: في جواز انعقاد الإجماع عن اجتهاد وقياس عند الجمهور 438
مذاهب أخرى في المسألة 438
أدلة الجمهور 439
فصل
الإجماع ينقسم إلى مقطوع ومظنون
الإجماع المقطوع 440
الإجماع المظنون 440
ذهب بعض العلماء إلى أن الإجماع لا ينعقد بخبر الواحد ودليلهم على ذلك441
رد ابن قدامة على ذلك 442
فصل: الأخذ بأقل ما قيل ليس إجماعًا عند الجمهور 442
الرد على المخالفين في ذلك 443
الأصل الرابع
استصحاب الحال ودليل العقل
الأحكام السمعية لا تدرك بالعقل إلا أن العقل يدل على براءة الذمة 443
النظر في الأحكام إما في إثباتها وإما في نفيها 444
لا مجال للعقل في الإثبات ومجاله في النفي 444
استصحاب دليل الشرع وأمثلة 448
تعريف الاستصحاب 448
فصل: في استصحاب حال الإجماع في محل الخلاف 449
آراء العلماء فيه 449
أمثلة على ذلك 450
فصل: هل النافي للحكم يلزمه الدليل؟ 451
مذاهب العلماء في المسألة وأدلتهم 451
هذا بيان
أصول مختلف فيها وهي أربعة
الأول: شرع من قبلنا 457
تحرير محل النزاع في المسألة 457
مذاهب العلماء في المسألة 457-458
المذهب الأول: أنه شرع لنا 459
المذهب الثاني: أنه ليس شرعًا لنا وأدلته 459
أدلة المذهب الأول 462
مناقشة أدلة المذهب الأول 464
الأصل الثاني: قول الصحابي 466
مذاهب العلماء في المسألة 466
المذاهب الأول: أنه حجة 466
المذهب الثاني: أنه ليس حجة وأدلته 467
المذهب الثالث: أن الحجة في قول الخلفاء الراشدين وأدلته 467
المذهب الرابع: أن الحجة في قول أبي بكر وعمر ودليله 467
أدله أصحاب المذهب الأول والرد على المخالفين 468
فصل إذا اختلف الصحابة على قولين: فهل يجوز للمجتهد الأخذ
بقول بعضهم من غير دليل؟ 470
مذاهب العلماء في المسألة وأدلتهم 470
الثالث: الاستحسان 472
معاني الاستحسان 472
المعنى الأول: الذي اختاره القاضي يعقوب وبه قال الإمام أحمد 473
المعنى الثاني: وبه قال الإمام أبو حنيفة 474
الأدلة على ذلك 474
الأدلة على فساد المعنى الثاني للاستحسان 474
الرد على أدلة المذهب الثاني 474
المعنى الثالث: للاستحسان والرد عليه 475
الرابع من الأصول المختلف فيها: الاستصلاح 478
تعريف المصلحة وأقسامها 478
القسم الأول: ما شهد الشرع باعتباره 478
القسم الثاني: ما شهد الشرع ببطلانه وأمثلته 479
الثالث: ما لم يشهد له بإبطال ولا اعتبار معين وهو ثلاثة أضرب 479
الضرب الأول: ما يقع في مرتبة الحاجات 479
الضرب الثاني: ما يقع في مرتبة التحسين والتزيين 479
حكم هذين الضربين 480
الضرب الثالث: ما يقع في مرتبة الضروريات 480
تعريف الضروريات وأقسامها وأمثلتها 480
آراء العلماء في اعتبار المصالح المرسلة 482
باب
في تقسيم الكلام والأسماء
مذاهب العلماء: في مبدأ اللغات 485
المذهب الأول: أنها توفيقية وأدلته 485
المذهب الثاني: أنها اصطلاحية وأدلته 486
المذهب الثالث: التوقف ودليله 486
اعتراضات على التوقيف والرد عليها 487
فصل
في القياس في اللغة
المذهب الأول: يجوز أن تثبت الأسماء بالقياس ودليله 489
المذهب الثاني: عدم الجواز 490
ترجيح ابن قدامة للمذهب الأول والرد على المذهب الثاني 490
فصل
في تقاسيم الأسماء
تنقسم الأسماء إلى وضعية وعرفية وشرعية ومجاز مطلق 492
تعريف الوضعية وهي الحقيقة اللغوية 492
تعريف العرفية وكيف يصير الاسم عرفيًّا 493
الشرعية وأمثلتها 493
جمهور العلماء على أنها نقلت من المعنى اللغوي إلى معنى شرعي 495
المذهب الثاني: أنها لم تنقل وإنما أضيف إليها بعض الشروط 496
أدلة هذا المذهب 496
الاستدلال للمذهب الأول والرد على المخالفين 497
إذا أطلق اللفظ حمل على المعنى الشرعي 497
المجاز وعلاقاته
تعريف المجاز 499
علاقات المجاز 499
المجاز يستلزم الحقيقة دون العكس 500
فصل: في تعارض الحقيقة والمجاز 501
فصل: في علامات الحقيقة والمجاز 503
فصل
في تعريف الكلام وأقسامه
تعريف الكلام وانقسامه إلى مفيد وغير مفيد 505
تقسيم الكلام المفيد إلى: نص وظاهر ومجمل 506
القسم الأول: النص 506
تعريف النص 506
حكمه 507
يطلق النص على الظاهر 507
القسم الثاني: الظاهر 508
تعريف الظاهر 508
حكمه 508
تعريف التأويل 508
ما الذي يحتاج إليه المتأول 511
القسم الثالث: المجمل 516
تعريف المجمل 518
صور اختلف في إجمالها 519
فصل: نفي الذوات يقتضي الإجمال 521
أمثلة على ذلك 521
فصل: قول النبي صلى الله عليه وسلم "لا عمل إلا بنية" ليس من المجملات 522
فصل: رفع الخطأ رفع للحكم من قوله "رفع عن أمتي الخطأ والنسيان" 524
فصل في البيان
تعريف البيان 527
هل يشترط في البيان حصول العلم للمخاطب؟ 529
الأمور التي يحصل بها البيان
الكلام 529
الكتابة وأمثلتها 529
الإشارة وأمثلتها 530
الفعل وأمثلته 530
الاعتراض على البيان بالفعل والرد عليه 531
يحصل البيان بالسكوت 531
جواز تبيين الشيء بأضعف منه في الرتبة 533
فصل: لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة 534
مذاهب العلماء في جواز تأخير البيان عن وقت الخطاب إلى وقت الحاجة وأدلتهم 534
باب الأمر
تعريف الأمر 542
للأمر صيغة تدل عليه عند الجمهور 543
بعض المبتدعة يزعمون أن لا صيغة للأمر 543
الرد عليهم من الكتاب والسنة وأهل اللغة والعرف 544
معاني صيغة الأمر 546
فصل: لا يشترط الإرادة في الأمر خلافًا للمعتزلة 549
مسألة: الأمر المجرد يدل على الوجوب عند الجمهور 552
المذهب الثاني: أنه يدل على الإباحة 552
المذهب الثالث: أنه يدل على الندب 553
المذه الرابع: التوقف ودليله 553
أدلة المذهب الأول وهم القائلون بأنه يدل على الوجوب 554
الأدلة من الكتاب 554
الأدلة من السنة 554
الأدلة من الإجماع 556
الأدلة من أهل اللغة 557
الرد على أصحاب المذهب الثاني 557
الرد على أصحاب المذهب الثالث 558
الرد على أصحاب المذهب الرابع 559
فصل
فيما تفيده صيغة الأمر بعد الحظر
مذاهب العلماء في المسألة 559
المذهب الأول: أنها تفيد الإباحة 559
المذهب الثاني: أنها تفيد الوجوب وأدلته 560
المذهب الثالث: التفصيل ودليله 560
أدلة أصحاب المذهب الأول 560
مناقشة أدلة المذهب الثاني 561
فصل
الأمر المطلق هل يقتضي التكرار
المذهب الأول: أنه لا يقتضي التكرار 564
المذهب الثاني: أنه يقتضي التكرار وأدلته 564
المذهب الثالث: إن علق على شرط اقتضى التكرار وأدلته 565
المذهب الرابع: إن كرر لفظ الأمر اقتضى التكرار وأدلته 565
أدلة المذهب الأول 565
مناقشة أصحاب المذهب الأول لأدلة المذاهب الأخرى 565
مسألة: الأمر المطلق هل يقتضي الفور؟ 571
المذهب الأول: أنه يقتضي الفور 571
المذهب الثاني: أنه يقتضي الترضي وأدلته 572
المذهب الثالث: أنه يقتضي التراضي وأدلته 572
المذهب الثالث: التوقف 572
بيان فساد المذهب الثالث 572
أدلة أصحاب المذهب الأول 573
مناقشة أدلة المذهب الثاني 575
فصل
الواجب المؤقت إذا فات وقته لا يحتاج إلى أمر جديد
المذهب الأول: أنه لا يحتاج إلى أمر جديد 577
المذهب الثاني: أنه يحتاج إلى أمر جديد وأدلته على ذلك 577
أدلة المذهب الأول 577
مناقشة أدلة المذهب الثاني 578
فصل مقتضى الأمر: حصول الإجزاء بفعل المأمور به عند الجمهور 578
المذهب الثاني: أنه لا يقتضي الإجزاء 579
أدلة المذهب الثاني 579
أدلة المذهب الأول 580
مناقشة أدلة المذهب الثاني 581
مسألة: الأمر بالأمر بالشيء ليس أمرًا به ما لم يدل على ذلك 582
مذاهب العلماء في المسألة 583
فصل: أمر الجماعة أمل لكل واحد منهم 583
حقيقة فرض الكفاية وهل هو واجب على الكل أو على غير معين 584
فصل: أمر الله تعالى للنبي أمر للأمة ما لم يوجد تخصيص 586
توجه الخطاب إلى واحد من الصحابة يدخل معه غيره عند الجمهور 586
بعض العلماء يرى عدم دخول غيره معه وأدلته 587
أدلة المذهب الأول 588
فصل: في تعلق الأمر بالمعدوم 597
المذهب الأول: أن الأمر يتعلق بالمعدوم 597
المذهب الثاني: أن الأمر لا يتعلق بالمعدوم 597
أدلة المذهب الثاني 597
أدلة المذهب الأول 598
مناقشة أدلة المذهب الثاني 598
فصل: في التكليف بغير الممكن 600
المذهب الأول: جواز ذلك 600
المذهب الثاني: عدم الجواز إلا بشرط 600
أدلة أصحاب المذهب الثاني 600
أدلة اصحاب المذهب الأول 601
مناقشة أدلة المذهب الثاني 602
فصل في النهي
تعريف النهي 604
النهي يقتضي فساد المنهي عنه عند الجمهور 605
المذهب الثاني: الفرق بين النهي عن الشيء لذاته أو لغيره 605
أدلة المذهب الثاني 605
المذهب الثالث: أن النهي يقتضي الفساد في العبادات دون المعاملات605
أدلة هذا المذهب 606
المذهب الرابع: أن النهي يقتضي الصحة ودليله 606
بيان فساد هذا المذهب 606
المذهب الخامس: أنه لا يقتضي فسادًا ولا صحة 607
دليل هذا المذهب 607
أدلة المذهب الأول 608
مناقشة أدلة المذاهب الأخرى من أصحاب المذهب الأول 611