المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌47 - باب من فضائل غفار وأسلم وجهينة وأشجع ومزينة وتميم ودوس وطيء - صحيح مسلم - ت عبد الباقي - جـ ٤

[مسلم]

فهرس الكتاب

- ‌39 - كِتَاب السَّلَامِ

- ‌1 - بَاب يُسَلِّمُ الرَّاكِبُ عَلَى الْمَاشِي، وَالْقَلِيلُ عَلَى الْكَثِيرِ

- ‌2 - بَاب مِنْ حَقِّ الْجُلُوسِ عَلَى الطَّرِيقِ رَدُّ السَّلامُ

- ‌3 - بَاب مِنْ حَقِّ الْمُسْلِمِ لِلْمُسْلِمِ رَدُّ السَّلَامِ

- ‌(4) - بَاب النَّهْيِ عَنِ ابْتِدَاءِ أَهْلِ الْكِتَابِ بِالسَّلَامِ، وَكَيْفَ يُرَدُّ عَلَيْهِمْ

- ‌(5) - بَاب اسْتِحْبَابِ السَّلَامِ عَلَى الصِّبْيَانِ

- ‌(6) - بَاب جَوَازِ جَعْلِ الْإِذْنِ رَفْعُ حِجَابٍ، أَوْ نَحْوِهِ مِنَ الْعَلَامَاتِ

- ‌7 - بَاب إِبَاحَةِ الْخُرُوجِ لِلنِّسَاءِ لِقَضَاءِ حَاجَةِ الْإِنْسَانِ

- ‌(8) - بَاب تَحْرِيمِ الْخَلْوَةِ بِالْأَجْنَبِيَّةِ وَالدُّخُولِ عَلَيْهَا

- ‌(9) - باب بيان أنه يستحب لمن رؤي خَالِيًا بِامْرَأَةٍ، وَكَانَتْ زَوْجَتَهُ أَوْ مَحْرَمًا لَهُ، أَنْ يَقُولَ: هَذِهِ فُلَانَةُ. لِيَدْفَعَ ظَنَّ السُّوءِ بِهِ

- ‌(10) - بَاب مَنْ أَتَى مَجْلِسًا فَوَجَدَ فُرْجَةً فَجَلَسَ فِيهَا، وَإِلَّا وَرَاءَهُمْ

- ‌(11) - بَاب تَحْرِيمِ إِقَامَةِ الْإِنْسَانِ مِنْ مَوْضِعِهِ الْمُبَاحِ الَّذِي سَبَقَ إِلَيْهِ

- ‌(12) - بَاب إِذَا قَامَ مِنْ مَجْلِسِهِ ثُمَّ عَادَ، فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ

- ‌13 - بَاب مَنْعِ الْمُخَنَّثِ مِنَ الدُّخُولِ عَلَى النِّسَاءِ الْأَجَانِبِ

- ‌14 - بَاب جَوَازِ إِرْدَافِ الْمَرْأَةِ الْأَجْنَبِيَّةِ، إِذَا أَعْيَتْ، فِي الطَّرِيقِ

- ‌15 - بَاب تَحْرِيمِ مُنَاجَاةِ الِاثْنَيْنِ دُونَ الثَّالِثِ، بِغَيْرِ رِضَاهُ

- ‌16 - بَاب الطِّبِّ وَالْمَرَضِ وَالرُّقَى

- ‌17 - بَاب السِّحْرِ

- ‌18 - بَاب السُّمِّ

- ‌19 - بَاب اسْتِحْبَابِ رُقْيَةِ الْمَرِيضِ

- ‌20 - بَاب رُقْيَةِ الْمَرِيضِ بِالْمُعَوِّذَاتِ وَالنَّفْثِ

- ‌21 - بَاب اسْتِحْبَابِ الرُّقْيَةِ مِنَ الْعَيْنِ وَالنَّمْلَةِ وَالْحُمَةِ وَالنَّظْرَةِ

- ‌22 - بَاب لَا بَأْسَ بِالرُّقَى مَا لَمْ يَكُنْ فِيهِ شِرْكٌ

- ‌23 - بَاب جَوَازِ أَخْذِ الْأُجْرَةِ عَلَى الرُّقْيَةِ بِالْقُرْآنِ وَالْأَذْكَارِ

- ‌24 - بَاب اسْتِحْبَابِ وَضْعِ يَدِهِ عَلَى مَوْضِعِ الْأَلَمِ، مَعَ الدُّعَاءِ

- ‌25 - بَاب التَّعَوُّذِ مِنْ شَيْطَانِ الْوَسْوَسَةِ فِي الصَّلَاةِ

- ‌26 - بَاب لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ. وَاسْتِحْبَابِ التَّدَاوِي

- ‌27 - بَاب كَرَاهَةِ التَّدَاوِي بِاللَّدُودِ

- ‌28 - بَاب التَّدَاوِي بِالْعُودِ الْهِنْدِيِّ، وَهُوَ الْكُسْتُ

- ‌29 - بَاب التَّدَاوِي بِالْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ

- ‌30 - بَاب التَّلْبِينَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ

- ‌31 - بَاب التَّدَاوِي بِسَقْيِ الْعَسَلِ

- ‌32 - بَاب الطَّاعُونِ وَالطِّيَرَةِ وَالْكَهَانَةِ وَنَحْوِهَا

- ‌33 - بَاب لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ وَلَا هَامَةَ وَلَا صَفَرَ، وَلَا نَوْءَ وَلَا غُولَ، وَلَا يُورِدُ مُمْرِضٌ عَلَى مُصِحٍّ

- ‌34 - باب الطيرة والفأل، ويكون فِيهِ مِنَ الشُّؤْمِ

- ‌35 - بَاب تَحْرِيمِ الْكَهَانَةِ وَإِتْيَانِ الْكُهَّانِ

- ‌36 - بَاب اجْتِنَابِ الْمَجْذُومِ وَنَحْوِهِ

- ‌37 - بَاب قَتْلِ الْحَيَّاتِ وَغَيْرِهَا

- ‌(38) بَاب اسْتِحْبَابِ قَتْلِ الْوَزَغِ

- ‌(39) بَاب النَّهْيِ عَنْ قَتْلِ النَّمْلِ

- ‌(40) بَاب تَحْرِيمِ قَتْلِ الْهِرَّةِ

- ‌(41) باب فضل ساقي الْبَهَائِمِ الْمُحْتَرَمَةِ وَإِطْعَامِهَا

- ‌40 - كِتَاب الْأَلْفَاظِ مِنَ الْأَدَبِ وَغَيْرِهَا

- ‌(1) - بَاب النَّهْيِ عَنْ سَبِّ الدَّهْرِ

- ‌(2) باب كراهة تسمية العنب كرما

- ‌(3) باب حكم إطلاق لفظة العبد و الأمة و المولى و السيد

- ‌(4) بَاب كَرَاهَةِ قَوْلِ الْإِنْسَانِ: خَبُثَتْ نَفْسِي

- ‌(5) بَاب اسْتِعْمَالِ الْمِسْكِ، وَأَنَّهُ أَطْيَبُ الطِّيبِ. وَكَرَاهَةِ رَدِّ الرَّيْحَانِ وَالطِّيبِ

- ‌41 - كِتَاب الشِّعْرِ

- ‌(1) بَاب تَحْرِيمِ اللَّعِبِ بِالنَّرْدَشِيرِ

- ‌42 - كِتَاب الرُّؤْيَا

- ‌(1) باب قول النبي عليه الصلاة والسلام "مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي

- ‌(2) بَاب لَا يُخْبِرُ بِتَلَعُّبِ الشَّيْطَانِ بِهِ فِي الْمَنَامِ

- ‌(3) بَاب فِي تَأْوِيلِ الرُّؤْيَا

- ‌(4) بَاب رُؤْيَا النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌43 - كتاب الفضائل

- ‌(1) - بَاب فَضْلِ نَسَبِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَتَسْلِيمِ الْحَجَرِ عَلَيْهِ قَبْلَ النُّبُوَّةِ

- ‌(2) بَاب تَفْضِيلِ نَبِيِّنَا صلى الله عليه وسلم عَلَى جَمِيعِ الْخَلَائِقِ

- ‌(3) بَاب فِي مُعْجِزَاتِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌(4) بَاب تَوَكُّلِهِ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى، وَعِصْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى لَهُ مِنَ النَّاسِ

- ‌(5) باب بيان مثل ما بعث النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْهُدَى وَالْعِلْمِ

- ‌(6) بَاب شَفَقَتِهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى أُمَّتِهِ، وَمُبَالَغَتِهِ فِي تَحْذِيرِهِمْ مِمَّا يَضُرُّهُمْ

- ‌(7) بَاب ذِكْرِ كَوْنِهِ صلى الله عليه وسلم خَاتَمَ النَّبِيِّينَ

- ‌(8) بَاب إِذَا أَرَادَ اللَّهُ تَعَالَى رَحْمَةَ أُمَّةٍ قَبَضَ نَبِيَّهَا قَبْلَهَا

- ‌(9) بَاب إِثْبَاتِ حَوْضِ نَبِيِّنَا صلى الله عليه وسلم وَصِفَاتِهِ

- ‌(10) بَاب فِي قِتَالِ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، يَوْمَ أُحُدٍ

- ‌(11) بَاب فِي شَجَاعَةِ النَّبِيِّ عليه السلام، وَتَقَدُّمِهِ لِلْحَرْبِ

- ‌(12) بَاب كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَجْوَدَ النَّاسِ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ

- ‌(13) بَاب كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحْسَنَ النَّاسِ خُلُقًا

- ‌(14) بَاب مَا سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَيْئًا قَطُّ فَقَالَ: لَا. وَكَثْرَةُ عَطَائِهِ

- ‌(15) بَاب رَحْمَتِهِ صلى الله عليه وسلم الصِّبْيَانَ وَالْعِيَالَ، وَتَوَاضُعِهِ، وَفَضْلِ ذَلِكَ

- ‌16 - بَاب كَثْرَةِ حَيَائِهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌17 - بَاب تَبَسُّمِهِ صلى الله عليه وسلم وَحُسْنِ عِشْرَتِهِ

- ‌18 - باب رَحْمَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لِلنِّسَاءِ، وَأَمْرِ السَّوَّاقِ مَطَايَاهُنَّ بِالرِّفْقِ بِهِنَّ

- ‌19 - بَاب قُرْبِ النَّبِيِّ عليه السلام مِنَ النَّاسِ، وَتَبَرُّكِهِمْ بِهِ

- ‌20 - بَاب مُبَاعَدَتِهِ صلى الله عليه وسلم لِلْآثَامِ، وَاخْتِيَارِهِ مِنَ الْمُبَاحِ أَسْهَلَهُ، وَانْتِقَامِهِ لِلَّهِ عِنْدَ انْتِهَاكِ حُرُمَاتِهِ

- ‌21 - بَاب طِيبِ رَائِحَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَلِينِ مَسِّهِ، وَالتَّبَرُّكِ بِمَسْحِهِ

- ‌22 - بَاب طِيبِ عَرَقِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَالتَّبَرُّكِ بِهِ

- ‌23 - بَاب عَرَقِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الْبَرْدِ، وَحِينَ يَأْتِيهِ الْوَحْيُ

- ‌24 - بَاب فِي سَدْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم شَعْرَهُ، وَفَرْقِهِ

- ‌25 - بَاب فِي صِفَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَأَنَّهُ كَانَ أَحْسَنَ النَّاسِ وَجْهًا

- ‌26 - بَاب صِفَةِ شَعَرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌27 - بَاب فِي صِفَةِ فَمِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَعَيْنَيْهِ، وَعَقِبَيْهِ

- ‌28 - بَاب كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَبْيَضَ، مَلِيحَ الْوَجْهِ

- ‌29 - بَاب شَيْبِةِ صلى الله عليه وسلم

- ‌30 - بَاب إِثْبَاتِ خَاتَمِ النُّبُوَّةِ، وَصِفَتِهِ، وَمَحَلِّهِ مِنْ جَسَدِهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌31 - بَاب فِي صِفَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَمَبْعَثِهِ، وَسِنِّهِ

- ‌32 - بَاب كَمْ سِنّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ قُبِضَ

- ‌33 - بَاب كَمْ أَقَامَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ وَالْمَدِينَةَ

- ‌34 - بَاب فِي أَسْمَائِهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌35 - بَاب عِلْمِهِ صلى الله عليه وسلم بِاللَّهِ تَعَالَى وَشِدَّةِ خَشْيَتِهِ

- ‌36 - بَاب وُجُوبِ اتِّبَاعِهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌37 - باب توفيره صلى الله عليه وسلم، وَتَرْكِ إِكْثَارِ سُؤَالِهِ عَمَّا لَا ضَرُورَةَ إِلَيْهِ، أَوْ لَا يَتَعَلَّقُ بِهِ تَكْلِيفٌ، وَمَا لَا يَقَعُ، وَنَحْوِ ذَلِكَ

- ‌38 - بَاب وُجُوبِ امْتِثَالِ مَا قَالَهُ شَرْعًا، دُونَ ما ذكره صلى الله عليه وسلم مِنْ مَعَايِشِ الدُّنْيَا، عَلَى سَبِيلِ الرَّأْيِ

- ‌39 - بَاب فَضْلِ النَّظَرِ إِلَيْهِ صلى الله عليه وسلم، وَتَمَنِّيهِ

- ‌40 - بَاب فَضَائِلِ عِيسَى عليه السلام

- ‌41 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ إِبْرَاهِيمِ الْخَلِيلِ صلى الله عليه وسلم

- ‌42 - باب من فضائل موسى صلى الله عليه وسلم

- ‌43 - بَاب فِي ذِكْرِ يُونُسَ عليه السلام، وَقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم "لَا يَنْبَغِي لِعَبْدٍ أَنْ يَقُولَ: أَنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى

- ‌44 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ يُوسُفَ، عليه السلام

- ‌45 - باب من فَضَائِلِ زَكَرِيَّاءَ، عليه السلام

- ‌46 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ الْخَضِرِ، عليه السلام

- ‌44 - كتاب فضائل الصحابة رضي الله تعالى عنهم

- ‌1 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، رضي الله عنه

- ‌2 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ عُمَرَ، رضي الله عنه

- ‌3 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، رضي الله عنه

- ‌4 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، رضي الله عنه

- ‌5 - بَاب فِي فَضْلِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، رضي الله عنه

- ‌6 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ طَلْحَةَ وَالزُّبَيْرِ، رضي الله عنهما

- ‌7 - بَاب فَضَائِلِ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ

- ‌8 - بَاب فَضَائِلِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ، رضي الله عنهما

- ‌9 - بَاب فَضَائِلِ أَهْلِ بَيْتِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌10 - بَاب فَضَائِلِ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ وَأُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، رضي الله عنهما

- ‌11 - بَاب فَضَائِلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ، رضي الله عنهما

- ‌12 - بَاب فَضَائِلِ خَدِيجَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا

- ‌13 - بَاب فِي فَضْلِ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عنها

- ‌14 - بَاب ذِكْرِ حَدِيثِ أُمِّ زَرْعٍ

- ‌15 - باب من فَضَائِلِ فَاطِمَةَ، بِنْتِ النَّبِيِّ، عَلَيْهَا الصَّلَاة وَالسَّلَامُ

- ‌16 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أُمِّ سَلَمَةَ، أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ، رضي الله عنها

- ‌17 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ زَيْنَبَ، أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ، رضي الله عنها

- ‌18 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أُمِّ أَيْمَنَ، رضي الله عنها

- ‌19 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أُمِّ سُلَيْمٍ، أُمِّ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، وَبِلَالٍ رضي الله عنهما

- ‌20 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أَبِي طَلْحَةَ الْأَنْصَارِيِّ، رضي الله عنه

- ‌21 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ بِلَالٍ، رضي الله عنه

- ‌22 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وأمه، رضي الله عنهما

- ‌23 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ وَجَمَاعَةٍ مِنْ الْأَنْصَارِ، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ

- ‌24 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ، رضي الله عنه

- ‌25 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أَبِي دُجَانَةَ، سِمَاكُ بْنُ خَرَشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ

- ‌26 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَرَامٍ، وَالِدُ جَابِرٍ، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عنهما

- ‌27 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ جُلَيْبِيبٍ، رضي الله عنه

- ‌28 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أَبِي ذَرٍّ، رضي الله عنه

- ‌29 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ

- ‌30 - باب من فَضَائِلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، رضي الله عنهما

- ‌31 - باب من فَضَائِلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، رضي الله عنهما

- ‌32 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، رضي الله عنه

- ‌33 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ، رضي الله عنه

- ‌34 - بَاب فَضَائِلِ حَسَّانَ بْنِ ثَابِتٍ، رضي الله عنه

- ‌35 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أَبِي هُرَيْرَةَ الدَّوْسِيِّ، رضي الله عنه

- ‌36 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أَهْلِ بَدْرٍ رضي الله عنهم، وَقِصَّةِ حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ

- ‌37 - بَاب مِنْ فَضَائِلِ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ، أَهْلِ بَيْعَةِ الرُّضْوَانِ، رضي الله عنهم

- ‌38 - باب من فَضَائِلِ أَبِي مُوسَى وَأَبِي عَامِرٍ الْأَشْعَرِيَّيْنِ، رضي الله عنهما

- ‌39 - باب من فضائل الأشعريين، رضي الله عنهم

- ‌40 - باب من فضائل أبي سفيان بن حرب، رضي الله عنه

- ‌41 - باب من فضائل جعفر بن أبي طالب، وأسماء بنت عميس، وأهل سفينتهم، رضي الله عنهم

- ‌42 - باب من فضائل سلمان و صهيب وبلال، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ

- ‌43 - باب من فضائل الأنصار، رضي الله تعالى عنهم

- ‌44 - باب في خير دور الأنصار، رضي الله عنهم

- ‌45 - باب في حسن صحبة الأنصار، رضي الله عنهم

- ‌46 - بَاب دُعَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لغفار وأسلم

- ‌47 - باب من فضائل غفار وأسلم وجهينة وأشجع ومزينة وتميم ودوس وطيء

- ‌48 - باب خيار الناس

- ‌49 - باب من فضائل نساء قُرَيْشٍ

- ‌50 - باب مؤاخاة النبي صلى الله عليه وسلم بين أصحابه، رضي الله تعالى عنهم

- ‌51 - باب بيان أن بقاء النبي صلى الله عليه وسلم أمان لأصحابه، وبقاء أصحابه أمان للأمة

- ‌52 - باب فضل الصحابة، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم

- ‌53 - بَاب قَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم "لَا تأتي مائة سنة وعلى الأرض نفس منفوسة اليوم

- ‌54 - باب تحريم سب الصحابة، رضي الله عنهم

- ‌55 - باب من فضائل أويس القرني، رضي الله عنه

- ‌56 - باب وصية النبي صلى الله عليه وسلم بأهل مصر

- ‌57 - باب فضل أهل عمان

- ‌58 - باب ذكر كذاب ثقيف ومبيرها

- ‌59 - باب فضل فارس

- ‌60 - باب قوله صلى الله عليه وسلم "الناس كإبل مائة، لا تجد فيها راحلة

- ‌45 - كتاب البر والصلة والآداب

- ‌1 - باب بر الوالدين، وأنهما أحق به

- ‌2 - باب تقديم بر الوالدين على التطوع بالصلاة، وغيرها

- ‌3 - باب رغم أنف من أدرك أبويه أو أحدهما عند الكبر، فلم يدخل الجنة

- ‌4 - باب فضل صلة أصدقاء الأب والأم، ونحوهما

- ‌5 - باب تفسير البر والإثم

- ‌6 - باب صلة الرحم، وتحريم قطيعتها

- ‌7 - باب تحريم التحاسد والتباغض والتدابر

- ‌8 - باب تحريم الهجر فوق ثلاث، بلا عذر شرعي

- ‌9 - باب تحريم الظن والتجسس والتنافس والتناجش، وَنَحْوِهَا

- ‌10 - باب تحريم ظلم المسلم وخذله واحتقاره ودمه وعرضه وماله

- ‌11 - باب النهي عن الشحناء والتهاجر

- ‌12 - باب في فضل الحب في الله

- ‌13 - باب فضل عيادة المريض

- ‌14 - باب ثواب المؤمن فيما يصيبه من مرض أو حزن أو نحو ذلك، حتى الشوكة يشاكها

- ‌15 - باب تحريم الظلم

- ‌16 - باب نصر الأخ ظالما أو مظلوما

- ‌17 - باب تراحم المؤمنين وتعاطفهم وتعاضدهم

- ‌18 - باب النهي عن السباب

- ‌19 - باب استحباب العفو والتواضع

- ‌20 - باب تحريم الغيبة

- ‌21 - باب بشارة من ستر الله تعالى عيبه في الدنيا، بأن يستر عليه في الآخرة

- ‌22 - باب مداراة من يتقي فحشه

- ‌23 - باب فضل الرفق

- ‌24 - باب النهي عن لعن الدواب وَغَيْرِهَا

- ‌25 - باب من لعنه النبي صلى الله عليه وسلم أو سبه أو دعا عليه، وليس هو أهلا لذلك، كان له زكاة وأجرا ورحمة

- ‌26 - باب ذم ذي الوجهين، وتحريم فعله

- ‌27 - باب تحريم الكذب، وبيان المباح منه

- ‌28 - باب تحريم النميمة

- ‌29 - باب قبح الكذب، وحسن الصدق، وفضله

- ‌30 - باب فضل من يملك نفسه عند الغضب، وبأي شيء يذهب الغضب

- ‌31 - باب خلق الإنسان خلقا لا يتمالك

- ‌32 - باب النهي عن ضرب الوجه

- ‌33 - باب الوعيد الشديد لمن عذب الناس بغير حق

- ‌34 - باب أمر من مر بسلاح، في مسجد أو سوق أو غيرهما من المواضع الجامعة للناس، أن يمسك بنصالها

- ‌35 - باب النهي عن الإشارة بالسلاح إلى مسلم

- ‌36 - باب فضل إزالة الأذى عن الطريق

- ‌37 - باب تحريم تعذيب الهرة ونحوها، من الحيوان الذي لا يؤذي

- ‌38 - باب تحريم الكبر

- ‌39 - باب النهي عن تقنيط الإنسان من رحمة الله تعالى

- ‌40 - باب فضل الضعفاء والخاملين

- ‌41 - باب النهي من قول: هلك الناس

- ‌42 - باب الوصية بالجار، والإحسان إليه

- ‌43 - باب استحباب طلاقة الوجه عند اللقاء

- ‌44 - باب استحباب الشفاعة فيما ليس بحرام

- ‌45 - باب استحباب مجالسة الصالحين، ومجانبة قرناء السوء

- ‌46 - باب فضل الإحسان إلى البنات

- ‌47 - باب فضل من يموت له ولد فيحتسبه

- ‌48 - باب إذا أحب الله عبدا، حببه إلى عباده

- ‌49 - باب الأرواح جنود مجندة

- ‌50 - باب المرء مع من أحب

- ‌51 - باب إذا أثنى على الصالح فهي بشرى ولا تضره

- ‌46 - كتاب القدر

- ‌1 - باب كيفية الخلق الآدمي، في بطن أمه، وكتابة رزقه وأجله وعمله، وشقاوته وسعادته

- ‌2 - باب حجاج آدم وموسى عليهما السلام

- ‌3 - باب تصريف الله تعالى القلوب كيف شاء

- ‌4 - باب كل شيء بقدر

- ‌5 - باب قدر على ابن آدم حظه من الزنى وغيره

- ‌6 - باب معنى كل مولود يولد على الفطرة، وحكم موت أطفال الكفار وأطفال المسلمين

- ‌7 - باب بيان أن الآجال والأرزاق وغيرها، لا تزيد ولا تنقص عما سبق به القدر

- ‌8 - باب في الأمر بالقوة وترك العجز. والاستعانة بالله، وتفويض المقادير لله

- ‌47 - كتاب العلم

- ‌1 - باب النهي عن اتباع متشابه القرآن، والتحذير من متبعيه، والنهي عن الاختلاف في القرآن

- ‌2 - باب في الألد الخصم

- ‌3 - باب اتباع سنن اليهود والنصارى

- ‌4 - باب هلك المتنطعون

- ‌5 - باب رفع العلم وقبضه، وظهور الجهل والفتن، في آخر الزمان

- ‌6 - باب من سن سنة حسنة أو سيئة، ومن دعا إلى هدى أو ضلالة

- ‌48 - كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار

- ‌1 - باب الحث على ذكر الله تعالى

- ‌2 - باب في أسماء الله تعالى، وفضل من أحصاها

- ‌3 - باب العزم بالدعاء، ولا يقل إن شئت

- ‌4 - باب تمني كراهة الموت، لضر نزل به

- ‌5 - باب من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه

- ‌6 - باب فضل الذكر والدعاء، والتقرب إلى الله تعالى

- ‌7 - باب كراهة الدعاء بتعجيل العقوبة في الدنيا

- ‌8 - باب فضل مجالس الذكر

- ‌9 - باب فضل الدعاء باللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار

- ‌10 - باب فضل التهليل والتسبيح والدعاء

- ‌11 - باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن، وعلى الذكر

- ‌12 - باب استحباب الاستغفار والاستكثار منه

- ‌13 - باب استحباب خفض الصوت بالذكر

- ‌14 - باب التعوذ من شر الفتن، وَغَيْرِهَا

- ‌15 - باب التعوذ من العجز والكسل وغيره

- ‌16 - باب في التعوذ من سوء القضاء ودرك الشقاء وغيره

- ‌17 - باب ما يقول عند النوم وأخذ المضجع

- ‌18 - باب التعوذ من شر ما عمل، ومن شر ما لم يعمل

- ‌19 - باب التسبيح أول النهار وعند النوم

- ‌20 - باب استحباب الدعاء عند صياح الديك

- ‌21 - باب دعاء الكرب

- ‌22 - باب فضل سبحان الله وبحمده

- ‌23 - باب فضل الدعاء للمسلمين بظهر الغيب

- ‌24 - باب استحباب حمد الله تعالى بعد الأكل والشرب

- ‌25 - باب بيان أنه يستجاب للداعي ما لم يعجل فيقول: دعوت فلم يستجب لي

- ‌كتاب الرقاق

- ‌26 - باب أكثر أهل الجنة الفقراء، وأكثر أهل النار النساء. وبيان الفتنة بالنساء

- ‌27 - باب قصة أصحاب الغار الثلاثة، والتوسل بصالح الأعمال

- ‌49 - كتاب التوبة

- ‌1 - باب في الحض على التوبة والفرح بها

- ‌2 - باب سقوط الذنوب بالاستغفار، توبة

- ‌3 - باب فضل دوام الذكر والفكر في أمور الآخرة، والمراقبة، وجواز ترك ذلك في بعض الأوقات، والاشتغال بالدنيا

- ‌4 - باب في سعة رحمة الله تعالى، وأنها سبقت غضبه

- ‌5 - باب قبول التوبة من الذنوب، وإن تكررت الذنوب والتوبة

- ‌6 - باب غيرة الله تعالى، وتحريم الفواحش

- ‌7 - باب قوله تعالى: إن الحسنات يذهبن السيئات

- ‌8 - باب قبول توبة القاتل، وإن كثر قتله

- ‌9 - باب حديث توبة كعب بن مالك وصاحبيه

- ‌10 - باب في حديث الإفك، وقبول توبة القاذف

- ‌11 - باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة

- ‌50 - كتاب صفات المنافقين وأحكامهم

- ‌كتاب صفة القيامة والجنة والنار

- ‌1 - باب ابتداء الخلق، وخلق آدم عليه السلام

- ‌2 - باب في البعث والنشور، وصفة الأرض يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌3 - باب نزل أهل الجنة

- ‌4 - باب سؤال اليهود النبي صلى الله عليه وسلم عن الروح، وقوله تعالى: {يسألونك عن الروح}، الآية

- ‌5 - باب في قوله تعالى: {وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم}، الآية

- ‌6 - باب قوله: إن الإنسان ليطغى* أن رآه استغنى

- ‌7 - باب الدخان

- ‌8 - باب انشقاق القمر

- ‌9 - باب لا أحد أصبر على أذى، من الله عز وجل

- ‌10 - باب طلب الكافر الفداء بملء الأرض ذهبا

- ‌11 - باب يحشر الكافر على وجهه

- ‌12 - باب صبغ أنعم أهل الدنيا في النار، وصبغ أشدهم بؤسا في الجنة

- ‌13 - باب جزاء المؤمن بحسناته في الدنيا والآخرة، وتعجيل حسنات الكافر في الدنيا

- ‌14 - باب مثل المؤمن كالزرع، ومثل الكافر كشجر الأرز

- ‌15 - باب مثل المؤمن مثل النخلة

- ‌16 - باب تحريش الشيطان، وبعثه سراياه لفتنة الناس، وأن مع كل إنسان قرينا

- ‌17 - باب لن يدخل أحد الجنة بعمله، بل برحمة اللَّهِ تَعَالَى

- ‌18 - باب إكثار الأعمال، والاجتهاد في العبادة

- ‌19 - باب الاقتصاد في الموعظة

- ‌51 - كتاب الجنة، وصفة نعيمها وأهلها

- ‌1 - باب إن في الجنة شجرة، يسير الراكب في ظلها مائة عام، لا يقطعها

- ‌2 - باب إحلال الرضوان على أهل الجنة، فلا يسخط عليهم أبدا

- ‌3 - باب ترائي أهل الجنة أهل الغرف، كما يرى الكوكب في السماء

- ‌4 - باب فيمن يود رؤية النبي صلى الله عليه وسلم، بأهله وماله

- ‌5 - باب في سوق الجنة، وما ينالون فيها من النعيم والجمال

- ‌6 - باب أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر، وصفاتهم وأزواجهم

- ‌7 - باب في صفات الجنة وأهلها، وتسبيحهم فيها بكرة وعشيا

- ‌8 - باب في دوام نعيم أهل الجنة، وقوله تعالى: {ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون}

- ‌9 - باب في صفة خيام الجنة، وما للمؤمنين فيها من الأهلين

- ‌10 - باب ما في الدنيا من أنهار الْجَنَّةِ

- ‌11 - باب يدخل الجنة أقوام، أفئدتهم مثل أفئدة الطير

- ‌12 - باب في شدة حر نار جهنم، وبعد قعرها، وما تأخذ من المعذبين

- ‌13 - باب النار يدخلها الجبارون، والجنة يدخلها الضعفاء

- ‌14 - باب فناء الدنيا، وبيان الحشر يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌15 - باب في صفة يوم القيامة، أعاننا الله على أهوالها

- ‌16 - باب الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار

- ‌17 - باب عرض مقعد الميت من الجنة أو النار عليه، وإثبات عذاب القبر، والتعوذ منه

- ‌18 - باب إثبات الحساب

- ‌19 - باب الأمر بحسن الظن بالله تعالى، عند الموت

- ‌52 - كتاب الفتن وأشراط الساعة

- ‌1 - باب اقتران الفتن، وفتح ردم يأجوج ومأجوج

- ‌2 - باب الخسف بالجيش الذي يؤم البيت

- ‌3 - باب نزول الفتن كمواقع القطر

- ‌4 - باب إذا تواجه المسلمان بسيفيهما

- ‌5 - باب هلاك هذه الأمة بعضهم ببعض

- ‌6 - باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم فيما يكون إلى قيام الساعة

- ‌7 - باب في الفتنة التي تموج كموج البحر

- ‌8 - باب لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب

- ‌9 - باب في فتح قسطنطينية، وخروج الدجال، ونزول عيسى ابن مريم

- ‌10 - باب تقوم الساعة والروم أكثر الناس

- ‌11 - باب إقبال الروم في كثرة القتل عند خروج الدجال

- ‌12 - باب ما يكون من فتوحات المسلمين قبل الدجال

- ‌13 - باب في الآيات التي تكون قبل الساعة

- ‌14 - باب لا تقوم الساعة حتى تخرج نار من أرض الحجاز

- ‌15 - باب في سكنى المدينة وعمارتها قبل الساعة

- ‌16 - باب الفتنة من المشرق من حيث يطلع قرنا الشيطان

- ‌17 - باب لا تقوم الساعة حتى تعبد دوس ذا الخلصة

- ‌18 - باب لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل، فيتمنى أن يكون مكان الميت، من البلاء

- ‌19 - باب ذكر ابن صياد

- ‌20 - باب ذكر الدجال وصفته وما معه

- ‌21 - باب في صفة الدجال، وتحريم المدينة عليه، وقتله المؤمن وإحيائه

- ‌22 - باب في الدجال وهو أهون على الله عز وجل

- ‌23 - باب في خروج الدجال ومكثه في الأرض، ونزول عيسى وقتله إياه، وذهاب أهل الخير والإيمان، وبقاء شرار الناس وعبادتهم الأوثان، والنفخ في الصور، وبعث من في القبور

- ‌24 - باب قصة الجساسة

- ‌25 - باب في بقية من أحاديث الدجال

- ‌26 - باب فضل العبادة في الهرج

- ‌27 - باب قرب الساعة

- ‌28 - باب ما بين النفختين

- ‌53 - كتاب الزهد والرقائق

- ‌1 - باب لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم، إلا أن تكونوا باكين

- ‌2 - باب الإحسان إلى الأرملة والمسكين واليتيم

- ‌3 - باب فضل بناء المساجد

- ‌4 - باب الصدقة في المساكين

- ‌5 - باب من أشرك في عمله غير الله (وفي نسخة: باب تحريم الرياء)

- ‌6 - باب التكلم بالكلمة يهوي بها في النار (وفي نسخة: باب حفظ اللسان)

- ‌7 - باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله، وينهى عن المنكر ويفعله

- ‌8 - باب النهي عن هتك الإنسان ستر نفسه

- ‌9 - باب تشميت العاطس، وكراهة التثاؤب

- ‌10 - باب في أحاديث متفرقة

- ‌11 - باب في الفأر وأنه مسخ

- ‌12 - باب لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين

- ‌13 - باب المؤمن أمره كله خير

- ‌14 - باب النهي عن المدح إذا كان فيه إفراط، وخيف منه فتنة على الممدوح

- ‌15 - باب منازلة الأكبر

- ‌16 - باب التثبت في الحديث، وحكم كتابة العلم

- ‌17 - باب قصة أصحاب الإخدود والساحر والراهب والغلام

- ‌18 - باب حديث جابر الطويل، وقصة أبي اليسر

- ‌19 - باب في حديث الهجرة. ويقال له: حديث الرحل

- ‌54 - كتاب التفسير

- ‌1 - باب في قوله تعالى: {ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله}

- ‌2 - باب في قوله تعالى: {خذوا زينتكم عند كل مسجد}

- ‌3 - باب في قوله تعالى: {ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء}

- ‌4 - باب في قوله تعالى: {أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة}

- ‌5 - باب في سورة براءة والأنفال والحشر

- ‌6 - باب في نزول تحريم الْخَمْرِ

- ‌7 - باب في قوله تعالى: {هذان خصمان اختصموا في ربهم}

الفصل: ‌47 - باب من فضائل غفار وأسلم وجهينة وأشجع ومزينة وتميم ودوس وطيء

187 -

م 2 - (2518) وحدثنيه حجاج بن الشاعر. حدثنا أبو داود الطيالسي. حدثنا حرب بن شداد عن يحيى. حدثني أبو سلمة. حدثني ابن عُمَرَ. قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقول. مثل حديث هؤلاء عن ابن عمر.

ص: 1954

‌47 - باب من فضائل غفار وأسلم وجهينة وأشجع ومزينة وتميم ودوس وطيء

188 -

(2519) حدثني زهير بن حرب. حدثنا يزيد (وهو ابن هارون). أخبرنا أبو مالك الأشجعي عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ. قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "الأنصار ومزينة وجهينة وغفار وأشجع، ومن كان من بني عبد الله، موالي دون الناس. والله ورسوله مولاهم".

(من بني عبد الله) هم بنو عبد العزى، من غطفان. سماهم النبي صلى الله عليه وسلم بني عبد الله، فسمتهم العرب بني محولة، لتحويل اسم أبيهم. (موالي دون الناس) أي ناصروه والمختصون به. (والله ورسوله مولاهم) أي وليهم والمتكفل بهم وبمصالحهم.

ص: 1954

189 -

(2520) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ. حدثنا أبي. حدثنا سُفْيَانَ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ الرحمن بن هرمز، الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ. قَالَ:

قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم "قريش والأنصار ومزينة وجهينة وأسلم وغفار وأشجع، موالي. ليس لهم مولى دون الله ورسوله".

(قريش) قال الزبير: قالوا قريش اسم فهر بن مالك. وما لم يلد فهر فليس من قريش. قال الزبير: قال عمي: فهر هو قريش اسمه، وفهر لقبه. (الأنصار) يريد بالأنصار الأوس والخزرج، ابني حارثة بن ثعلبة. (ومزينة) هي بنت كلب بن وبرة بن ثعلب. (وجهينة) ابن زيد بن ليث بن سود. (وأسلم) في خزاعة. (وغفار) هو ابن مليل بن ضمرة بن بكر. (وأشجع) هو ابن ريث بن غطفان بن قيس.

ص: 1954

189 -

م - (2520) حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ. حَدَّثَنَا أَبِي. حدثنا شعبة عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، بِهَذَا الإِسْنَادِ، مِثْلَهُ. غير أن في الحديث: قال سعد في بعض هذا فيما أعلم.

ص: 1955

190 -

(2521) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ. قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ. حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ. قَالَ: سمعت أبا سلمة يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ،

عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال "أسلم وغفار ومزينة، ومن كان من جهينة، أو جهينة، خير من بني تميم وبني عامر، والحليفين، أسد وغطفان".

(والحليفين) من الحلف، أي المتحالفين.

ص: 1955

191 -

(2521) حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ. حَدَّثَنَا الْمُغِيرَةُ (يَعْنِي الحزامي) عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. ح وحَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ وَحَسَنٌ الْحُلْوَانِيُّ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ (قَالَ عَبْدٌ: أخبرني. وقال الآخرون: حَدَّثَنَا) يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ. حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ صَالِحٍ، عَنِ الأَعْرَجِ، قَالَ: قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم "والذي نفس محمد بيده! لغفار وأسلم ومزينة، ومن كان من جهينة، أو قال جهينة، ومن كان من مزينة، خير عند الله يوم القيامة، من أسد وطيء وغطفان".

ص: 1955

192 -

(2521) حدثني زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَيَعْقُوبُ الدَّوْرَقِيُّ. قَالَا: حَدَّثَنَا إسماعيل (يعنيان ابن علية) حَدَّثَنَا أَيُّوبُ عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لأسلم وغفار، وشيء من مزينة وجهينة، أو شيء من جهينة ومزينة، خير عند الله - قال أحسبه قال - يوم القيامة، من أسد وغطفان وهوازن وتميم".

ص: 1955

193 -

(2522) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا غُنْدَرٌ عَنْ شُعْبَةَ. ح وحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ المثنى وابن بشار. قالا: حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن محمد بن أبي يعقوب. سمعت عبد الرحمن

⦗ص: 1956⦘

بن أبي بكرة يحدث عن أبيه؛

أن الأقرع بن حابس جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم. فقال: إنما بايعك سراق الحجيج من أسلم وغفار ومزينة. وأحسب جهينة (محمد الذي شك) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أرأيت إن كان أسلم وغفار ومزينة - وأحسب جهينة - خيرا من بني تميم وبني عامر وأسد وغطفان، أخابوا وخسروا؟ " فقال: نعم. قال "فوالذي نفسي بيده! إنهم لأخير منهم". وليس في حديث ابن أبي شيبة: محمد الذي شك.

(أرأيت) أي أخبرني. والخطاب للأقرع بن حابس. (لأخير منهم) هكذا هو في جميع النسخ: لأخير. وهي لغة قليلة تكررت في الأحاديث. وأهل العربية ينكرونها ويقولون: الصواب خير وشر ولا يقال أخير وأشر. ولا يقبل إنكارهم. س فهي لغة قليلة الاستعمال.

ص: 1955

193 -

م - (2522) حدثني هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ. حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ. حدثنا شعبة. حدثني سيد بني تميم، مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْقُوبَ الضبي، بهذا الإسناد، مثله. وقال "جهينة" ولم يقل: أحسب.

ص: 1956

194 -

(2522) حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ. حَدَّثَنَا أَبِي. حدثنا شعبة عن أبي بشر، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ،

عَنِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قال "أسلم وغفار ومزينة وجهينة، خير من بني تميم ومن بني عامر، س والحليفين بني أسد وغطفان"

ص: 1956

194 -

م - (2522) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَهَارُونُ بْنُ عَبْدِ الله. قالا: حدثنا عبد الصمد. ح وحدثنيه عمرو الناقد. حدثنا شبابة بن سوار. قالا: حدثنا شعبة عن أبي بشر، بهذا الإسناد.

ص: 1956

195 -

(2522) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب (واللفظ لأبي بكر). قَالَا: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ. قَالَ:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم "أرأيتم إن كان جهينة وأسلم وغفار خيرا من بني تميم وبني عبد الله بن غطفان وعامر بن صعصعة" ومد بها صوته فقالوا: يا رسول الله! فقد خابوا وخسروا. قال "فإنهم خير". وفي رواية أبي كريب "أرأيتم إن كان جهينة ومزينة وأسلم وغفار".

ص: 1956

196 -

(2523) حدثني زهير بن حرب. حدثنا أحمد بن إسحاق. حدثنا أبو عوانة عن مغيرة، عَنْ عَامِرٍ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ. قَالَ:

أتيت عمر بن الخطاب فقال لي: إن أول صدقة بيضت وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجوه أصحابه، صدقة طيء، جئت بِهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم.

(بيضت) أي سرتهم وأفرحتهم.

ص: 1957

197 -

(2524) حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يحيى. أخبرنا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عن الأعرج، عن أبي هريرة. قال:

قدم الطفيل وأصحابه فقالوا: يا رسول الله! إن دوسا قد كفرت وأبت. فادع الله عليها. فقيل: هلكت دوس. فقال "اللهم! اهد دوسا وائت بهم".

ص: 1957

198 -

(2525) حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ. حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مغيرة، عن الحارث، عن أبي زرعة قال: قال أبو هريرة:

لا أزال أحب بني تميم من ثلاث. سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "هم أشد أمتي على الدجال" قال: وجاءت صدقاتهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم "هذه صدقات قومنا" قال: وكانت سبية منهم عند عائشة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أعتقيها فإنها من ولد إسماعيل".

ص: 1957

198 -

م - (2525) وحَدَّثَنِيهِ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ. حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ:

لا أزال أحب بني تميم بعد ثلاث سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يقولها فيهم. فذكر مثله.

ص: 1957

198 -

م 2 - (2525) وحدثنا حامد بن عمر البكراوي. حدثنا مسلمة بن علقمة المازني، إمام مسجد داود. حدثنا داود عن الشعبي، عن أبي هريرة. قال:

ثلاث خصال سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم في بني تميم. لا أزال أحبهم بعد. وساق الحديث بهذا المعنى. غير أنه قال "هم أشد الناس قتالا في الملاحم" ولم يذكر الدجال.

(الملاحم) معارك القتال والتحامه.

ص: 1957