الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
4 -
(2824) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كُرَيْبٍ. قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ. ح وحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ (وَاللَّفْظُ لَهُ). حَدَّثَنَا أَبِي. حَدَّثَنَا الأعمش عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "يقول الله عز وجل: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. ذخرا. بله ما أطلعكم الله عليه". ثم قرأ: {فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قرة أعين} .
5 -
(2825) حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ مَعْرُوفٍ وَهَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الأيلي. قالا: حدثنا ابن وهب. حدثني أبو صخر؛ أن أبا حازم حدثه قال: سمعت سهل بن سعد الساعدي يقول:
شهدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم مجلسا وصف فيه الجنة. حتى انتهى. ثم قال صلى الله عليه وسلم في آخر حديثه "فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر" ثم اقترأ هذه الآية: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون* فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون} [32 /السجدة /16 و-17].
1 - باب إن في الجنة شجرة، يسير الراكب في ظلها مائة عام، لا يقطعها
6 -
(2826) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا ليث عن سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عن أبي هريرة،
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أَنَّهُ قَالَ "إِنَّ فِي الجنة لشجرة يسير الراكب في ظلها مائة سنة".
(في ظلها) قال العلماء: المراد بظلها كنفها وذراها، وهو ما يستر أغصانها.
7 -
(2826) حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ. حَدَّثَنَا الْمُغِيرَةُ (يَعْنِي ابْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِزَامِيُّ) عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عن الأعرج، عن أبي هريرة،
عن النبي صلى الله عليه وسلم. بمثله. وزاد "لا يقطعها".