الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
آدم من: الإدغام.
قوله تعالى: وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى
(116)
الشرح والتحليل
1.
للملائكة: الطويل وقراءة أبى جعفر وحده بضم التاء بخلف عن ابن وردان والوجه الثانى له إشمام كسرتها الضم. وجزء الضمة أقل والكسرة أكثر والضم مقدم إفرازا لا شيوعا. 2. فسجدوا إلا: المنفصل. 3. أبى: وجه التقليل لأبى عمرو. ولاحظ وقف حمزة بالتحقيق والتسهيل ولا يأتى التسهيل على سكت المد المتصل.
القراءة
قالون. (3) أبو عمرو بالتقليل. (2) التوسط. أبو عمرو بالتقليل. الكسائى بالإمالة واندرج خلف العاشر. (1) الأزرق بطويل المتصل والمنفصل وتقليل أبى وجها واحدا. النقاش بالفتح. حمزة بالإمالة. حمزة فى الوقف بالتسهيل. حمزة بسكت المد المنفصل والوقف بالتحقيق والتسهيل. الأزرق بتوسط ومد البدل والتقليل فقط. حمزة بالسكت العام والوقف بالتحقيق فقط والشاهد: ومنفصل عن مد أو محرك لدى
…
سكت مد الوصل ليس مسهلا. أبو جعفر بضم تاء الملائكة. ابن وردان فى وجه آخر بإشمام كسرتها الضم وجزء الفتحة أقل والكسرة أكثر والضم مقدم.
عدو لك: الغنة ولا امتناعات هنا لأبى عمرو. ألا: الغنة. تعرى: رائى لا يخفى.
قوله تعالى: وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى
(119)